
ارتفاع جديد.. فروقات سعر الدولار والعملات بين السوقين الرسمي والموازي في ليبيا
سجّلت أسعار صرف العملات الأجنبية في ليبيا اليوم الثلاثاء، فروقات كبيرة بين السوق الرسمي والسوق السوداء، مع استمرار ثبات بعض العملات وتغير طفيف في أخرى.
▪️ الدولار الأمريكي سجّل في السوق الرسمية 5.475 دينار، بينما ارتفع في السوق السوداء إلى 7.56 دينار، بفارق يتجاوز 2 دينار بنسبة زيادة تقارب 38%.
▪️ اليورو بلغ سعره الرسمي 6.21 دينار، بينما سُجّل في السوق الموازي 8.54 دينار.
▪️ الجنيه الإسترليني قفز من 7.36 دينار رسميًا إلى 9.95 دينار في السوق السوداء.
▪️ من أبرز التحركات أيضًا، ارتفاع الريال السعودي بنسبة 0.65%، ليصل في السوق الموازي إلى 2.01 دينار مقابل 1.4594 دينار رسميًا.
العملات الأجنبية
التاريخ : 2025-06-03
إسم المنتج وحدة القياس السعر مقدار التغير دولار أمريكي دولار واحد
السوق الرسمي : 5.475 دل
السوق السوداء : 7.56 دل 0.09% اليورو يورو واحد
السوق الرسمي : 6.21 دل
السوق السوداء : 8.54 دل 0% جنيه إسترليني جنية واحد
السوق الرسمي : 7.36 دل
السوق السوداء : 9.95 دل 0% الدولار الكندي دولار واحد
السوق الرسمي : 3.98 دل 0% الفرنك السوسيري فرنك واحد
السوق الرسمي : 6.65 دل 0% الين الياباني مئة ين
السوق الرسمي : 0.038 دل 0% الريال السعودي ريال واحد
السوق الرسمي : 1.4594 دل
السوق السوداء : 2.01 دل 0.65% الروبل الروسي عشرة روبل
السوق الرسمي : 0.069 دل 0%
العملات الأجنبية
التاريخ : 2025-06-03
إسم المنتج وحدة القياس السعر مقدار التغير الايوان الصيني ايوان واحد
السوق الرسمي : 0.76 دل
السوق السوداء : 1.04 دل 0% الدينار التونسي دينار واحد
السوق الرسمي : 1.83 دل
السوق السوداء : 2.43 دل 0% الليرة التركية ليرة واحدة
السوق الرسمي : 0.13 دل
السوق السوداء : 0.18 دل 6.47% الجنيه المصري جنيه واحد
السوق الرسمي : 0.1 دولار
السوق السوداء : 0.135 دل 9.09% الدينار الأردني دينار واحد
السوق الرسمي : 7.71 دل
السوق السوداء : 10.45 دل 0.13% الدرهم الإمارتي درهم واحد
السوق الرسمي : 1.49 دولار
السوق السوداء : 2.05 دل 0%

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 39 دقائق
- أخبار ليبيا
مصرف شمال أفريقيا يوضح موقف السيولة وأسقف الشراء عبر البطاقات
أعلن مصرف شمال أفريقيا عن نجاح عملية نقل السيولة النقدية لكل فروعه في عموم البلاد عبر البر والجو. وأضافت إدارة المصرف أن السيولة وصلت لفروع المنطقة الغربية والشرقية و الجنوبية والوسطى ،بما في ذلك الفروع التي استلمت في مدن صرمان و صبراتة ورقدالين والزاوية والقطرون و أوباري و نالوت . وأعلن شمال أفريقيا لكافة العملاء عن إمكانية استخدام خدمة بطاقتي ' ناب وبزنس ' في عملية السداد عند شراء الأضحية أو سلع متنوعة أخرى ، بسقوف شراء محددة عند 3000 دينار يومياً و 30000 دينار شهرياً و 7000 دينار أسبوعياً .


الوسط
منذ 42 دقائق
- الوسط
السيولة النقدية تنغص فرحة الليبيين بالعيد.. حديث عن «مضاربات»
لا تزال مشكلة نقص السيولة النقدية في المصارف الليبية عامل قلق لدى شرائح من الليبيين، على الرغم من إعلان المصرف المركزي المتكرر عن خطط لتوفير السيولة في المصارف تزامنا مع عيد الأضحى المبارك، هو ما عزاه خبراء إلى سحب الأوراق النقدية من فئة الـ50 دينارا، إلى جانب ما قيل إنه «مضاربات» و«استغلال النفوذ داخل بعض المصارف». وأجرى محافظ مصرف ليبيا المركزي وعلى المسار نفسه، كان قرار المركزي السابق بتمديد ساعات العمل في فروع المصارف، وزيادة عدد الشبابيك والصرافين بالفروع والوكالات، لـ«منح الزبائن الفرصة الكافية لسحب السيولة النقدية». شكاوي نقص السيولة النقدية ورعم إشادة محافظ المصرف المركزي «بجهود معظم المصارف بتوفير السيولة وتنظيم العمل ومعالجة بعض الصعوبات في بعض الفروع المصرفية»، إلا أن ليبيين لا يزالون يشتكون من نقص السيولة، وكان آخرها شكوى عميد بلدية غدامس، يعقوب إبراهيم، بالقول: «أزمة نقص السيولة النقدية داخل المصارف مستمرة، خاصة مع اقتراب عيد الأضحى»، على الرغم من إقراره بأن الاعتماد على البطاقات والخدمات المصرفية الإلكترونية خفف من وقع الأزمة. وهنا يلحظ الخبير الاقتصادي عبدالحميد الفضيل أن «الانفراجة في أزمة السيولة لا تزال غير متكافئة بين مصرف وآخر، على الرغم من توزيع مليارات الدينارات عليها»، شارحا بالقول: «بعض المصارف تسمح بسقف سحب شهري يتراوح بين 3 و4 آلاف دينار، بينما تكتفي أخرى بألف أو ألفي دينار فقط. في حين اضطرت بعض الفروع إلى إغلاق أبوابها في أيام محددة، لغياب السيولة». ويسلط الفضيل الضوء على «تفاوت في توافر خدمة السحب عبر ماكينات السحب الألى، ما أسهم في زيادة الضغط على المصارف التي توفّر هذه الخدمة». ودأبت مصارف تجارية على نشر إعلانات قبل عيد الأضحى المبارك تبرز تسهيلات لتوفير السيولة النقدية، إذ نشر مصرف الجمهورية إعلانا لزبائنه عن استمرار توزيعها في فروعه كافة، حتى في يومي إجازتها الرسمية (الجمعة والسبت). أوراق نقدية خارج الجهاز المصرفي ومن وجهة نظر الخبير الاقتصادي عبدالحميد الفضيل، فإن هذا التناقض يعود إلى «سحب الأوراق النقدية من فئة الـ50 دينارا، التي كان الجزء الأكبر منها مكتنزا خارج الجهاز المصرفي، مما أدى إلى عودة أصحاب هذه الأموال، خاصة (النافذين منهم)، لممارسة ضغوط كبيرة على المصارف التجارية، لسحبها مجددا (تقدر بالملايين) على حساب صغار العملاء». وذهب الفضيل إلى الحديث عن «استغلال النفوذ داخل بعض المصارف من قِبل بعض المسؤولين والنافذين، الذين تحول بعض منهم إلى تجار عملة، ومن خلال مراكزهم ونفودهم استفادوا من فارق سعر الصرف بين النقد والصكوك». مشكلة ماكينات السحب الآلي ومن بين التفسيرات الأخرى التي ساقها الخبير الاقتصادي الليبي «ضعف أو غياب البنية التحتية الإلكترونية في عدد من المصارف، أو حتى التعمّد في عدم تفعيل ماكينات السحب الآلى في بعض الأحيان، مما أدى إلى تركّز الطلب على مصارف بعينها»، ولم يستبعد أيضا وجود «إشكال محتمل في آلية توزيع السيولة، التي يجب أن تراعي حجم العملاء أو حجم النشاط المصرفي في كل مصرف أو فرع عند توزيع السيولة». وخلال السنوات العشر الأخيرة عانت ليبيا أزمات نقص السيولة على نحو متقطع، وهو ما قوبل بإجراء من المصرف المركزي، تمثل في زياد العرض النقدي بمقدار 27 مليار دينار في الفترة 2013 إلى 2022، بينما زاد في سنة واحدة من 2022 إلى 2023 بقيمة 30 مليار دينار، وفق أرقام رسمية. مكافحة الفساد والمحسوبية ويوصي الفضيل بضرورة «مكافحة الفساد والمحسوبية داخل بعض المصارف التجارية، حتى إنّ اقتضى الأمر تغيير جذري في بعض إدارات القطاع المصرفي على كل المستويات، خاصة تلك المرتبطة بولاءات للإدارة السابقة في المصرف المركزي، التي قد تعرقل جهود أي الإصلاح، بعد ذلك تأتي الإجراءات الأخرى». ومن منظور أوسع، يقترح الخبير الاقتصادي محمد الشحاتي «أهمية الاهتمام بالتوجه التنموي الذي يشارك فيه القطاع الخاص والقطاع العام بالاستثمار محليا، وهو أمر سابق على الاهتمام بموضوع التوسع في عرض النقود أو طباعتها». وإذ يوصي الشحاتي «المصرف المركزي بأن يكون حذرا في موضوع عرض النقود»، فإنه يحث أيضا «القطاع الحكومي على أن يكون أكثر رشدا في الإنفاق، وعلى القطاع الخاص أن يركز جهوده أكثر على التنمية المحلية بصورة منافسة، ويقلل من انغماسه في الاعتماد على التوريدات».


أخبار ليبيا
منذ 9 ساعات
- أخبار ليبيا
محافظ مصرف ليبيا المركزي يتفقد السيولة النقدية بالمصارف التجارية في طرابلس
أجرى محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجي عيسى، زيارة ميدانية الأربعاء، إلى عدد من فروع المصارف التجارية في طرابلس، بهدف الاطلاع على أوضاع صرف السيولة النقدية للمواطنين، بحسب بيان رسمي نشره المصرف عبر صفحته على 'فيسبوك'. وخلال الزيارة، وقف المحافظ على أبرز التحديات التي تواجه الفروع، وشارك في تقديم حلول فورية لتحسين الخدمات، إلى جانب توجيه ملاحظات للإدارات المعنية لتعزيز الأداء المصرفي وتلبية احتياجات المواطنين. وأكد المحافظ، بحسب البيان، أنه سيواصل جولاته التفقدية اليوم الخميس، لزيارة باقي الفروع بالعاصمة، بهدف متابعة تنفيذ خطة توفير السيولة قبيل حلول عيد الأضحى. يُذكر أن مصرف ليبيا المركزي كان قد أعلن في أكتوبر الماضي عن خطة لطباعة 30 مليار دينار ليبي، لتعزيز السيولة وتغطية السحب من فئة الخمسين دينارًا الذي جرى في أبريل الماضي.