logo
جيش الاحتلال يعترف بمقتل 7 جنودويسمح بنشر الأسماء

جيش الاحتلال يعترف بمقتل 7 جنودويسمح بنشر الأسماء

#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال صباح اليوم الأربعاء بأن ضابطا وستة جنود قتلوا أمس في #انفجار_عبوة استهدف #ناقلة_جند مدرعة للهندسة في #خانيونس في جنوب قطاع #غزة.
وقع #الحادث_الخطير أمس حوالي الساعة 5:20 مساءً. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن مقاومين لصقوا عبوة ناسفة على ناقلة جند مدرعة تابعة لسلاح الهندسة القتالية، ثم لاذوا بالفرار.
وتعد الناقلة من طراز 'بوما' واحدة من المدرعات الهندسية القديمة في الخدمة، ولا تتمتع بنفس مستوى الحماية الذي توفره ناقلات الجنود الأحدث مثل 'نمر' أو 'إيتان'، على ما أفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت.
تم السماح بنشر أسماء ستة قتلى من جيش الدفاع الاسرائيلي تم إخطار عائلاتهم.
مرفق أسماء المتوفين:
الملازم ماتان شاي ياشينوفسكي، 21 عاماً، من كفار يونا، قائد فصيل في كتيبة الهندسة القتالية 605، سرايا 'باراك' (188)، قتل في معركة جنوب قطاع غزة.
الرقيب رونيل بن موشيه، 20 عاماً، من رحوفوت، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة.
الرقيب نيف راديا (20 عاماً) من ماليخين، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، تشكيل 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة.
الرقيب رونين شابيرو، 19 عاماً، من مزكيريت باتيا، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة.
الرقيب شاحار مانواف (21 عاماً) من عسقلان، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة.
الرقيب مايان باروخ بيرلشتاين، 20 عاماً، من الأشخرة، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، تشكيل 'باراك' (188)، استشهد في معركة جنوب قطاع غزة.
تفاصيل الكمين خان يونس:
في تمام الساعة 5:30 من مساء يوم أمس، ورد بلاغ أولي عن احتراق ناقلة جند مدرعة تابعة لقوات الهندسة. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن مسلحًا من حماس اقترب من الناقلة ولصق بها عبوة ناسفة وتم تفجيرها بها مما أدى إلى اشتعال الناقلة بأكملها.
وهرعت قوات الإطفاء العسكرية إلى موقع الحادث وبذلت جهودا لإخماد النيران في ناقلة الجنود المدرعة. كما تم استقدام جرافة من طراز D-9 إلى موقع الحادث وسكبت الرمل على الناقلة في محاولة لإخمادها إلا أن جميع جهود الإطفاء باءت بالفشل.
بعد ذلك تقرر سحب ناقلة الجند المدرعة ومواصلة جهود إخماد الحرائق هناك. حيث سُحبت الناقلة أولًا إلى طريق صلاح الدين في خان يونس ومن هناك إلى خارج قطاع غزة بينما كان الجنود السبعة لا يزالون بداخلها.
ولم يتمكن الجنود من إخماد الحريق إلا بعد وصولهم إلى داخل الأراضي الإسرائيلية، كما أُرسلت قوات الإنقاذ والمروحيات إلى موقع الحادث لكن لم ينجو أحد من الجنود وقتلوا جميعًا بفعل التفجير والحريق.
واستغرقت عملية التعرف على هوية القتلى ساعات طويلة، وبعد عملية التعرف تم تسليم رسائل إلى جميع عائلاتهم الليلة.
في حادثة أخرى، أُصيب جندي من كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، بجروح بالغة الليلة الماضية الثلاثاء في معركة جنوب قطاع غزة. نُقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأُبلغت عائلته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سبعة قتلوا حرقا.. تفاصيل جديدة حول كمين خان يونس
سبعة قتلوا حرقا.. تفاصيل جديدة حول كمين خان يونس

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

سبعة قتلوا حرقا.. تفاصيل جديدة حول كمين خان يونس

#سواليف 'صباح مؤلم علمنا فيه بمقتل #الجنود في #معارك #خان_يونس' هكذا تحدث الرئيس الإسرائيلي إسحاق #هرتسوغ عن #الكمين الذي نصبته #المقاومة_الفلسطينية لجيش #الاحتلال في #خان_يونس أمس الثلاثاء، وأدى إلى #مقتل ضابط و6 جنود. وانطلق هرتسوغ من وصف الكمين إلى وصف الوضع الميداني في غزة مؤكدا أنه ' #وضع_صعب و #المعارك_ضارية والعبء لا يحتمل'. أما زعيم المعارضة يائير لبيد فقال إنه 'صباح صعب للغاية و #كارثة_كبرى أمس أودت بحياة سبعة من مقاتلينا جنوب قطاع غزة'. هذا عن الساسة، فماذا عن وصف ما حدث وفق ما أقرّ به الإعلام الإسرائيلي حتى الآن؟ إذاعة جيش الاحتلال تحدثت عن تلقي أول بلاغ عن الكمين في الخامسة والنصف من مساء أمس بالتوقيت المحلي، بشأن ناقلة جنود مدرعة من نوع 'بوما' تابعة لقوات الهندسة القتاليّة، وقد اشتعلت فيها النيران. وتستطرد الإذاعة لتشير إلى أن التحقيق الأولي يوضح أن مقاومًا فلسطينيا واحدًا اقترب من الناقلة وألصق بها عبوة ناسفة التي انفجرت مما أدى إلى اشتعال الناقلة بالكامل. باءت بالفشل 'تم استدعاء قوات إطفاء عسكرية إلى المكان، وبذلوا جهودًا لإطفاء ناقلة الجنود المشتعلة' هكذا تضيف إذاعة جيش الاحتلال قبل أن تشير إلى أن ذلك لم يكن مجديا، ولذلك تم إحضار جرافة من نوع 'دي 9' (D9) إلى الموقع وغطت الناقلة بالرمال في محاولة لإطفائها، لكن كل محاولات الإطفاء باءت بالفشل. وإزاء ذلك، تم اتخاذ قرار في الميدان بسحب ناقلة الجنود وهي ما تزال مشتعلة، وبالفعل تم جرها أولا إلى شارع صلاح الدين في خان يونس، ومن هناك إلى خارج قطاع غزة، بينما كان العسكريون السبعة لا يزالون بداخلها. ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال، فلم يتم إطفاء ناقلة الجند إلا بعد وصولها إلى داخل إسرائيل، بينما تم استدعاء قوات إنقاذ ومروحيات إلى المكان، لكن لم يبقَ أحد من الجنود على قيد الحياة، ولم يكن هناك من يمكن إنقاذه من العربة العسكرية المحترقة. واختتمت إذاعة جيش الاحتلال سرد تفاصيل الكمين، موضحة أن مهمة تحديد هوية الجنود القتلى استمرت ساعات طويلة. وبعد عملية التعرف على الجثث، تم إبلاغ عائلات القتلى الليلة الماضية. أصعب الأحداث صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية تحدثت أيضا عن الكمين، ونقلت عن التحقيق الأولي أن الناقلة احترقت بمن فيها من جنود وأن الجيش استغرق ساعات طويلة للتعرف على هوياتهم عقب الحادثة، وأن مروحيات الإجلاء عادت فارغة للقواعد بعدما اضطر الجيش لنقل ناقلة الجند بمن فيها إلى داخل إسرائيل. كما ذكرت الصحيفة أن الجيش لم يعثر على المقاتلين الذين زرعوا العبوة الناسفة حتى صباح اليوم، في حين أشارت وسائل إعلام إسرائيلية أخرى إلى أن معارك ضارية وقعت بالمكان وأن مقاومين فلسطينيين استهدفوا قوة الإنقاذ. وقد جرى الحديث -في وسائل الإعلام الإسرائيلية- عن إصابة 16 جنديا آخرين، فيما تم وصفه بـ'أصعب الأحداث التي تعرض لها الجيش خلال الأشهر الأخيرة'. أما على جانب المقاومة التي تواصل التصدي للعدوان الإسرائيلي المستمر أكثر من 600 يوم، فقد أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أمس أن مقاتليها نفذوا كمينا مركبا باستهداف قوة إسرائيلية وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في خان يونس. يوم بائس من أيام الغزاة الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة وصف ما جرى بأنه 'يوم بائس من أيام الغزاة' بينما اهتم المحلل السياسي الفلسطيني سعيد زيادة بالإشارة على أن ناقلة الجند المدرعة 'بوما' هي إحدى أقدم وأثقل المركبات القتالية المدرعة المستخدمة ضمن وحدات سلاح الهندسة القتالية في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح زياد أن هذه المركبة تحمل طاقمًا يصل إلى 8 جنود مجهزين تجهيزًا قتاليًا كاملًا، كما أنها مزوّدة بأنظمة هندسية متقدمة تُستخدم في تفكيك الألغام، ونسف العوائق، وتنفيذ أعمال الهدم الميداني. وقد جاء هذا الحادث بالتزامن مع توقف المواجهة الإيرانية الإسرائيلية وحديث جيش الاحتلال عن العودة للتركيز على قطاع غزة الذي يشن عليه حملة إبادة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما يؤكد أن المقاومة الفلسطينية ما زالت صامدة أمام القوة العاتية وتقف وحدها أمام أحد أقوى الجيوش في المنطقة. إستراتيجية الكمائن وتعد الكمائن من أبرز الوسائل والتكتيكات التي تعتمدها المقاومة' لا كأعمال 'محدودة' بل أداة مركزية لإعادة تعريف منطق الحرب، وذلك وفق الكاتب الفلسطيني محمد الأيوبي الذي أكد أن الكمائن تحمل رسالة مزدوجة: رسالة عسكرية: بأن جيش الاحتلال لم يعد قادرًا على التحرك الآمن حتى في المناطق التي يدعي السيطرة عليها. رسالة سياسية: بأن المقاومة لا تزال قادرة على المبادرة والهجوم والاحتفاظ بزمام المبادرة، رغم شراسة العدوان. ووفقا للكاتب نفسه، فإن إستراتيجية الكمائن التي تستخدمها المقاومة ليست تكتيكاً ظرفياً، وإنما هي جزء من رؤية أوسع تقوم على تحويل كل عملية توغل إسرائيلية إلى استنزاف عبر ما يلي: خسائر بشرية مستمرة: ارتفاع أعداد القتلى والجرحى في صفوف الاحتلال. تآكل القدرة القتالية: مع استمرار الإصابات والانهاك، تضطر قيادة الجيش إلى تدوير القوات، مما يضعف جاهزيتها. ضغط داخلي متصاعد: تتعالى أصوات ذوي الجنود في الداخل الإسرائيلي مطالبين بوقف الحرب بأي ثمن. كلفة سياسية دولية: مع كل مجزرة جديدة، ومع كل صورة لجندي إسرائيلي يسقط في غزة، تزداد عزلة إسرائيل عالميًا، حتى بين أقرب حلفائها.

جيش الاحتلال يقر بمقتل 7 جنود وإصابة 17 بكمين للمقاومة في غزة
جيش الاحتلال يقر بمقتل 7 جنود وإصابة 17 بكمين للمقاومة في غزة

وطنا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وطنا نيوز

جيش الاحتلال يقر بمقتل 7 جنود وإصابة 17 بكمين للمقاومة في غزة

وطنا اليوم:'صباح مؤلم علمنا فيه بمقتل الجنود في معارك خان يونس' هكذا تحدث الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ عن الكمين الذي نصبته المقاومة الفلسطينية لجيش الاحتلال في خان يونس أمس الثلاثاء، وأدى إلى مقتل ضابط و6 جنود. وانطلق هرتسوغ من وصف الكمين إلى وصف الوضع الميداني في غزة مؤكدا أنه 'وضع صعب والمعارك ضارية والعبء لا يحتمل'. أما زعيم المعارضة يائير لبيد فقال إنه 'صباح صعب للغاية وكارثة كبرى أمس أودت بحياة سبعة من مقاتلينا جنوب قطاع غزة'. هذا عن الساسة، فماذا عن وصف ما حدث وفق ما أقرّ به الإعلام الإسرائيلي حتى الآن؟ إذاعة جيش الاحتلال تحدثت عن تلقي أول بلاغ عن الكمين في الخامسة والنصف من مساء أمس بالتوقيت المحلي، بشأن ناقلة جنود مدرعة من نوع 'بوما' تابعة لقوات الهندسة القتاليّة، وقد اشتعلت فيها النيران. وتستطرد الإذاعة لتشير إلى أن التحقيق الأولي يوضح أن مقاومًا فلسطينيا واحدًا اقترب من الناقلة وألصق بها عبوة ناسفة التي انفجرت مما أدى إلى اشتعال الناقلة بالكامل. باءت بالفشل 'تم استدعاء قوات إطفاء عسكرية إلى المكان، وبذلوا جهودًا لإطفاء ناقلة الجنود المشتعلة' هكذا تضيف إذاعة جيش الاحتلال قبل أن تشير إلى أن ذلك لم يكن مجديا، ولذلك تم إحضار جرافة من نوع 'دي 9' (D9) إلى الموقع وغطت الناقلة بالرمال في محاولة لإطفائها، لكن كل محاولات الإطفاء باءت بالفشل. وإزاء ذلك، تم اتخاذ قرار في الميدان بسحب ناقلة الجنود وهي ما تزال مشتعلة، وبالفعل تم جرها أولا إلى شارع صلاح الدين في خان يونس، ومن هناك إلى خارج قطاع غزة، بينما كان العسكريون السبعة لا يزالون بداخلها. ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال، فلم يتم إطفاء ناقلة الجند إلا بعد وصولها إلى داخل إسرائيل، بينما تم استدعاء قوات إنقاذ ومروحيات إلى المكان، لكن لم يبقَ أحد من الجنود على قيد الحياة، ولم يكن هناك من يمكن إنقاذه من العربة العسكرية المحترقة. واختتمت إذاعة جيش الاحتلال سرد تفاصيل الكمين، موضحة أن مهمة تحديد هوية الجنود القتلى استمرت ساعات طويلة. وبعد عملية التعرف على الجثث، تم إبلاغ عائلات القتلى الليلة الماضية. أصعب الأحداث صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية تحدثت أيضا عن الكمين، ونقلت عن التحقيق الأولي أن الناقلة احترقت بمن فيها من جنود وأن الجيش استغرق ساعات طويلة للتعرف على هوياتهم عقب الحادثة، وأن مروحيات الإجلاء عادت فارغة للقواعد بعدما اضطر الجيش لنقل ناقلة الجند بمن فيها إلى داخل إسرائيل. كما ذكرت الصحيفة أن الجيش لم يعثر على المقاتلين الذين زرعوا العبوة الناسفة حتى صباح اليوم، في حين أشارت وسائل إعلام إسرائيلية أخرى إلى أن معارك ضارية وقعت بالمكان وأن مقاومين فلسطينيين استهدفوا قوة الإنقاذ. وقد جرى الحديث -في وسائل الإعلام الإسرائيلية- عن إصابة 16 جنديا آخرين، فيما تم وصفه بـ'أصعب الأحداث التي تعرض لها الجيش خلال الأشهر الأخيرة'. أما على جانب المقاومة التي تواصل التصدي للعدوان الإسرائيلي المستمر أكثر من 600 يوم، فقد أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أمس أن مقاتليها نفذوا كمينا مركبا باستهداف قوة إسرائيلية وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في خان يونس. يوم بائس من أيام الغزاة الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة وصف ما جرى بأنه 'يوم بائس من أيام الغزاة' بينما اهتم المحلل السياسي الفلسطيني سعيد زيادة بالإشارة على أن ناقلة الجند المدرعة 'بوما' هي إحدى أقدم وأثقل المركبات القتالية المدرعة المستخدمة ضمن وحدات سلاح الهندسة القتالية في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح زياد أن هذه المركبة تحمل طاقمًا يصل إلى 8 جنود مجهزين تجهيزًا قتاليًا كاملًا، كما أنها مزوّدة بأنظمة هندسية متقدمة تُستخدم في تفكيك الألغام، ونسف العوائق، وتنفيذ أعمال الهدم الميداني. وقد جاء هذا الحادث بالتزامن مع توقف المواجهة الإيرانية الإسرائيلية وحديث جيش الاحتلال عن العودة للتركيز على قطاع غزة الذي يشن عليه حملة إبادة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما يؤكد أن المقاومة الفلسطينية ما زالت صامدة أمام القوة العاتية وتقف وحدها أمام أحد أقوى الجيوش في المنطقة. إستراتيجية الكمائن وتعد الكمائن من أبرز الوسائل والتكتيكات التي تعتمدها المقاومة' لا كأعمال 'محدودة' بل أداة مركزية لإعادة تعريف منطق الحرب، وذلك وفق الكاتب الفلسطيني محمد الأيوبي الذي أكد أن الكمائن تحمل رسالة مزدوجة: ووفقا للكاتب نفسه، فإن إستراتيجية الكمائن التي تستخدمها المقاومة ليست تكتيكاً ظرفياً، وإنما هي جزء من رؤية أوسع تقوم على تحويل كل عملية توغل إسرائيلية إلى استنزاف عبر ما يلي: خسائر بشرية مستمرة: ارتفاع أعداد القتلى والجرحى في صفوف الاحتلال. تآكل القدرة القتالية: مع استمرار الإصابات والانهاك، تضطر قيادة الجيش إلى تدوير القوات، مما يضعف جاهزيتها. ضغط داخلي متصاعد: تتعالى أصوات ذوي الجنود في الداخل الإسرائيلي مطالبين بوقف الحرب بأي ثمن. كلفة سياسية دولية: مع كل مجزرة جديدة، ومع كل صورة لجندي إسرائيلي يسقط في غزة، تزداد عزلة إسرائيل عالميًا، حتى بين أقرب حلفائها.

جيش الاحتلال يعترف بمقتل 7 جنودويسمح بنشر الأسماء
جيش الاحتلال يعترف بمقتل 7 جنودويسمح بنشر الأسماء

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

جيش الاحتلال يعترف بمقتل 7 جنودويسمح بنشر الأسماء

#سواليف أعلن #جيش_الاحتلال صباح اليوم الأربعاء بأن ضابطا وستة جنود قتلوا أمس في #انفجار_عبوة استهدف #ناقلة_جند مدرعة للهندسة في #خانيونس في جنوب قطاع #غزة. وقع #الحادث_الخطير أمس حوالي الساعة 5:20 مساءً. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن مقاومين لصقوا عبوة ناسفة على ناقلة جند مدرعة تابعة لسلاح الهندسة القتالية، ثم لاذوا بالفرار. وتعد الناقلة من طراز 'بوما' واحدة من المدرعات الهندسية القديمة في الخدمة، ولا تتمتع بنفس مستوى الحماية الذي توفره ناقلات الجنود الأحدث مثل 'نمر' أو 'إيتان'، على ما أفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت. تم السماح بنشر أسماء ستة قتلى من جيش الدفاع الاسرائيلي تم إخطار عائلاتهم. مرفق أسماء المتوفين: الملازم ماتان شاي ياشينوفسكي، 21 عاماً، من كفار يونا، قائد فصيل في كتيبة الهندسة القتالية 605، سرايا 'باراك' (188)، قتل في معركة جنوب قطاع غزة. الرقيب رونيل بن موشيه، 20 عاماً، من رحوفوت، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة. الرقيب نيف راديا (20 عاماً) من ماليخين، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، تشكيل 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة. الرقيب رونين شابيرو، 19 عاماً، من مزكيريت باتيا، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة. الرقيب شاحار مانواف (21 عاماً) من عسقلان، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، سقط في معركة جنوب قطاع غزة. الرقيب مايان باروخ بيرلشتاين، 20 عاماً، من الأشخرة، جندي في كتيبة الهندسة القتالية 605، تشكيل 'باراك' (188)، استشهد في معركة جنوب قطاع غزة. تفاصيل الكمين خان يونس: في تمام الساعة 5:30 من مساء يوم أمس، ورد بلاغ أولي عن احتراق ناقلة جند مدرعة تابعة لقوات الهندسة. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن مسلحًا من حماس اقترب من الناقلة ولصق بها عبوة ناسفة وتم تفجيرها بها مما أدى إلى اشتعال الناقلة بأكملها. وهرعت قوات الإطفاء العسكرية إلى موقع الحادث وبذلت جهودا لإخماد النيران في ناقلة الجنود المدرعة. كما تم استقدام جرافة من طراز D-9 إلى موقع الحادث وسكبت الرمل على الناقلة في محاولة لإخمادها إلا أن جميع جهود الإطفاء باءت بالفشل. بعد ذلك تقرر سحب ناقلة الجند المدرعة ومواصلة جهود إخماد الحرائق هناك. حيث سُحبت الناقلة أولًا إلى طريق صلاح الدين في خان يونس ومن هناك إلى خارج قطاع غزة بينما كان الجنود السبعة لا يزالون بداخلها. ولم يتمكن الجنود من إخماد الحريق إلا بعد وصولهم إلى داخل الأراضي الإسرائيلية، كما أُرسلت قوات الإنقاذ والمروحيات إلى موقع الحادث لكن لم ينجو أحد من الجنود وقتلوا جميعًا بفعل التفجير والحريق. واستغرقت عملية التعرف على هوية القتلى ساعات طويلة، وبعد عملية التعرف تم تسليم رسائل إلى جميع عائلاتهم الليلة. في حادثة أخرى، أُصيب جندي من كتيبة الهندسة القتالية 605، وحدة 'باراك' (188)، بجروح بالغة الليلة الماضية الثلاثاء في معركة جنوب قطاع غزة. نُقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج، وأُبلغت عائلته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store