بداية الأسبوع المقبل.. عراقجي يزور مصر ولبنان
وأكد بقائي أن زيارة عراقجي تأتي للتأكيد على اهتمام إيران بتعزيز العلاقات والتنسيق مع دول المنطقة.
وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية إلى أن زيارة عراقجي إلى مصر ولبنان تأتي بهدف التباحث بشأن العلاقات الثنائية ، والتشاور بشأن آخر مستجدات المنطقة، خاصة التطورات في فلسطين المحتلة، والتشاور بخصوص التطورات الدولية.
وبحسب بقائي، فقد تم التخطيط لزيارة عراقجي إلى مصر و لبنان يومي الإثنين والثلاثاء من هذا الأسبوع، ومن المقرر أن يلتقي خلال هذه الزيارات بمسؤولين رفيعي المستوى في مصر ولبنان للتباحث بشأن مجموعة واسعة من القضايا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
الإمارات تدين الهجوم الإرهابي في ولاية كولورادو الأمريكية
أبوظبي - وام دانت دولة الإمارات بأشد العبارات الهجوم الإرهابي في مدينة بولدر بولاية كولورادو الأمريكية والذي أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص. وشددت وزارة الخارجية، في بيان لها، على أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية والإرهابية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف الآمنين. وأعربت الوزارة عن تمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين، كما أكدت على تضامن دولة الإمارات مع الحكومة الأمريكية والشعب الأمريكي الصديق.


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
رغم وعد ترامب.. مفاوضات غزة رهينة «الخطوط الحمر»
رغم وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة الماضي بإعلان تطورات جديدة بشأن وقف إطلاق النار في غزة محدداً الجمعة أو السبت لذلك، فقد مرت ثلاثة أيام دون أي تقدم يذكر، وهو ما يرجعه مراقبون إلى تمسك طرفي الصراع إسرائيل وحماس بخطوطهما الحمر، في ظل محاولات دول الوساطة حلحلة المواقف، قبيل عيد الأضحى، الذي يحل على الفلسطينيين في قطاع غزة وهم مهددون بشبح المجاعة والإبادة. وعلى مدار ما يقرب من عشرين شهراً من الحرب في غزة، حاول مختلف الوسطاء والمفاوضون التوصل لإنهاء القتال والعودة لأوضاع ما قبل هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول، لكن فشلت كل الجهود حتى الآن، في إقرار الهدنة الدائمة، التي سعت إليها إدارتا جو بايدن ثم ترامب، وهو ما يؤشر إلى النزاع المستعصي. تريد حماس وقفاً دائماً لإطلاق النار يسمح لها بالحفاظ على نفوذها في غزة بعد الحرب، وعدم التنازل عن سلاحها، أما إسرائيل فتريد اتفاقاً مؤقتاً فقط يسمح لها بالعودة إلى القتال وقت ما تريد. ويرى مراقبون أن هذا الاختلاف الجوهري يعد العقبة الأساسية أمام هدنة جديدة، فبعد تجدد جهود الوساطة التي بذلها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وفريقه الأسبوع الماضي، سعت حماس إلى الحصول على ضمانات أقوى بأن أي وقف إطلاق نار جديد سيتطور إلى وقف دائم للأعمال العدائية. رغم أن الاتفاق الأمريكي الجديد من المفترض استمراره لمدة 60 يومًا، فإن حماس دفعت باتجاه إدراج بند يضمن «استمرار المفاوضات حتى التوصل إلى اتفاق دائم». ويسمح هذا البند، من الناحية الفنية، بتمديد وقف إطلاق النار إلى أجل غير مسمى، ما يُبدد آمال إسرائيل في العودة إلى القتال. طلب حماس أثار رفضاً إسرائيلياً، وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان بأن رد الحركة الفلسطينية غير مقبول إطلاقًا، ويمثل خطوة إلى الوراء. لكن بارقة أمل مازالت تلوح في الأفق، حيث مازالت إدارة ترامب تضغط من أجل إعلان وقف القتال، فيما تعهدت مصر وقطر، وسيطا المحادثات، في بيان مشترك «بتكثيف الجهود لتذليل العقبات التي تواجه المفاوضات». وفي حين يقول مراقبون إن حدوث انفراجة وشيكة أمر مستبعد راهناً، ما لم يتجاوز أيٌّ من الجانبين الخطوط الحمر، فقد أشار مسؤولون إسرائيليون إلى إمكانية الموافقة على هدنة دائمة إذا نزعت حماس سلاحها وغادر قادتها غزة، خصوصاً أن حكومة نتنياهو تقع تحت ضغط عائلات الرهائن المتبقين في غزة المقدر عددهم بحوالي 20 رهينة أحياء، بينما أعرب بعض مسؤولي حماس عن انفتاحهم على نوع من التسوية بشأن أسلحتهم، رغم نفي الحركة هذا الافتراض علنًا، وفق صحيفة نيويورك تايمز. وقالت حماس إنها على استعداد للشروع الفوري في جولة مفاوضات غير مباشرة، للوصول إلى اتفاق حول نقاط الخلاف، بما يؤمّن إغاثة الفلسطينيين في غزة وإنهاء المأساة الإنسانية، وصولاً إلى وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة. وكان البيت الأبيض قد أعلن موافقة إسرائيل على مقترح ويتكوف الجديد، وهو ما دفع ترامب إلى القول إن اتفاق غزة بات وشيكاً. يُحدد المقترح الأمريكي آلية معقدة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا تمهيدًا لتهدئة دائمة، مع ضمانات أمريكية بالتزام إسرائيل. وبحسب الخطة الأمريكية يجري إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين أحياء و18 جثمانًا من أصل قائمة تضم 58 شخصاً، على مرحلتين: النصف الأول (5 أحياء و9 جثامين) في اليوم الأول من الاتفاق. والنصف الثاني (5 أحياء و9 جثامين) في اليوم السابع. وفي اليوم العاشر تقدّم حماس معلومات كاملة عن جميع الرهائن المتبقين، تتضمن إثبات حياة عن طريق تقارير طبية، أو تأكيدات بالوفاة، ومن المفترض أن تقوم الأمم المتحدة والهلال الأحمر، إلى جانب قنوات أخرى متفق عليها، بتوزيع المساعدات الإنسانية على غزة فور موافقة حماس على وقف إطلاق النار. ومن المقرر أن تتوقف جميع العمليات الهجومية الإسرائيلية في غزة مع بدء تنفيذ الاتفاق. وسيتم تعليق النشاط الجوي الإسرائيلي لمدة 10 ساعات يوميًا، وتمديده إلى 12 ساعة في أيام تبادل الرهائن. ومن بين النقاط الاخرى المثيرة للجدل، أنه وفق الخطة سيُعاد انتشار القوات الإسرائيلية على مرحلتين، اليوم الأول: إعادة انتشار في شمال غزة وممر نتساريم، واليوم السابع، إعادة انتشار في جنوب غزة، وذلك وفقًا لخرائط متفق عليها. ومع تعثر المفاوضات، يزداد قلق أهالي غزة حيث تتزايد الأوضاع الإنسانية المأساوية، وسط استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية، ونقص الغذاء على نطاق واسع، وبداية فوضوية لبرنامج جديد لتوزيع المساعدات، شهد عمليات استهداف عند مراكز التوزيع، بينما تخشى عائلات الرهائن من مقتل الأحياء الباقين، مع استمرار إسرائيل في قصف القطاع بطريقة أشد عنفاً.


سبوتنيك بالعربية
منذ 32 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
عراقجي: لا اتفاق مع واشنطن إذا كان هدف المفاوضات حرماننا من أنشطتنا النووية السلمية
عراقجي: لا اتفاق مع واشنطن إذا كان هدف المفاوضات حرماننا من أنشطتنا النووية السلمية عراقجي: لا اتفاق مع واشنطن إذا كان هدف المفاوضات حرماننا من أنشطتنا النووية السلمية سبوتنيك عربي أفاد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الاثنين، بأنه إذا كان الهدف من المفاوضات مع الولايات المتحدة هو حرمان إيران من أنشطتها النووية السلمية، فلن يتم... 02.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-02T13:05+0000 2025-06-02T13:05+0000 2025-06-02T13:05+0000 إيران أخبار إسرائيل اليوم مصر أخبار مصر الآن الولايات المتحدة الأمريكية العالم أخبار العالم الآن وقال عراقجي خلال مؤتمر صحفي مشترك من القاهرة مع نظيره المصري، بدر عبد العاطي: "إذا كانت المفاوضات من أجل الطمأنة أن نية إيران سليمة فيمكن التوصل لاتفاق، أما إذا كان هدفها حرمان إيران من أنشطتها النووية السلمية فلن نتوصل لاتفاق، لكننا لن نترك طاولة المفاوضات".وأوضح أنه حال ارتكاب إسرائيل أي خطأ باستهداف المنشآت النووية الإيرانية "ستتحسر على ذلك".وكان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، التقى اليوم الاثنين في القاهرة، بالرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في إطار زيارته الرسمية، التي يجري خلالها مباحثات مع عدد من المسؤولين المصريين، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية.وبدأت أولى جولات التفاوض بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، حول البرنامج النووي الإيراني، في 12 أبريل/ نيسان الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط.واستضافت سفارة سلطنة عمان في العاصمة الإيطالية روما، الجولة الثانية من المفاوضات في 19 أبريل الماضي، ثم انعقدت الجولة الثالثة في مسقط مرة أخرى في 26 من الشهر ذاته، والجولة الرابعة في العاصمة العمانية في الـ11 من مايو الجاري، أما الجولة الخامسة فانعقدت في العاصمة الإيطالية روما، في 23 من الشهر الجاري. إيران مصر الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيران, أخبار إسرائيل اليوم, مصر, أخبار مصر الآن, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, أخبار العالم الآن