logo
ماسك في ورطة..تحقيقات «بوليسية» في فرنسا تطال منصة إكس

ماسك في ورطة..تحقيقات «بوليسية» في فرنسا تطال منصة إكس

البيانمنذ 2 أيام
اتسع نطاق تحقيق فرنسي مع منصة إكس للتواصل الاجتماعي التابعة لإيلون ماسك اليوم الجمعة عندما قال مكتب المدعي العام في باريس إنه استعان بالشرطة للتحقيق في الاشتباه في إساءة الشركة أو مسؤوليها التنفيذيين استخدام الخوارزميات واستخراج البيانات بطريق الاحتيال.
وتزيد هذه الخطوة من الضغوط على ماسك، حليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السابق، الذي اتهم الحكومات الأوروبية بمهاجمة حرية التعبير وعبر عن دعمه لبعض الأحزاب المنتمية إلى تيار اليمين المتطرف في المنطقة.
ويمكن للشرطة الفرنسية إجراء عمليات تفتيش وتنصت على المكالمات الهاتفية ومراقبة ماسك والمديرين التنفيذيين لإكس أو استدعاؤهم للإدلاء بشهادتهم. وإذا لم يمتثلوا، يمكن للقاضي إصدار مذكرة اعتقال دولية.
ولم ترد إكس بعد على طلب للتعليق.
وقالت المدعية العامة في باريس لور بيكو في بيان إن الادعاء العام في باريس فتح تحقيقا أوليا في يناير بعد تلقي شكاوى من أحد المشرعين ومسؤول فرنسي كبير بشأن ما يقولان إنه تدخل أجنبي من إكس.
وفي التاسع من يوليو، وبعد النتائج الأولية التي قدمها باحثون ومؤسسات عامة فرنسية، طلب الادعاء العام من الشرطة التحقيق مع إكس "بصفته كيانا قانونياً ومن خلال أشخاص بعينهم".
والجرائم هي "التدخل المنظم في عمل نظام المعالجة الآلية للبيانات" و"الاستخراج المنظم للبيانات عن طريق الاحتيال من نظام المعالجة الآلية للبيانات".
وقد يعمّق أحدث تحقيق يجريه الادعاء العام في باريس مع شخصيات تكنولوجية نافذة الخلاف بين واشنطن والعواصم الأوروبية بخصوص نوع الخطاب المسموح به على الإنترنت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعمر 92 عاما.. رئيس الكاميرون يعلن ترشحه لولاية ثامنة
بعمر 92 عاما.. رئيس الكاميرون يعلن ترشحه لولاية ثامنة

العين الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • العين الإخبارية

بعمر 92 عاما.. رئيس الكاميرون يعلن ترشحه لولاية ثامنة

تم تحديثه الإثنين 2025/7/14 03:57 ص بتوقيت أبوظبي أعلن الرئيس الكاميروني بول بيا، الاحد، أنه سيترشح للانتخابات الرئاسية هذا العام والمتوقع إجراؤها في 12 أكتوبر/تشرين الأول. وأضاف بيا، في منشور على حسابه الرسمي بـ"إكس": "أنا مرشح للانتخابات الرئاسية في 12 أكتوبر/تشرين الأول 2025. تأكدوا من أن إصراري على خدمتكم يتماشى مع التحديات الهائلة التي نواجهها". بيا (92 عاما) هو أقدم رئيس دولة في العالم، ووصل إلى السلطة قبل أكثر من أربعة عقود في 1982 عندما استقال سلفه أحمدو أهيدجو. وباتت صحته موضع شكوك عدة مرات كان أحدثها العام الماضي عندما لم يظهر علنا لمدة 42 يوما. وبيا هو مرشح الحركة الشعبية الديمقراطية الكاميرونية التي يتزعمها. وبدا أن العديد من مؤيدي بيا القدامى قد نأوا بأنفسهم عنه في الأشهر الأخيرة، كما أن اثنين من الشخصيات البارزة في معسكره انشقا عنه في الأسابيع الأخيرة. لكن المعارضة منقسمة حيال الانتخابات الرئاسية وتكافح من أجل التوحد خلف مرشح واحد. aXA6IDE1MC4xMDcuMjAzLjIxNSA= جزيرة ام اند امز LV

بريطانيا وألمانيا تبحثان مشكلة الهجرة غير الشرعية
بريطانيا وألمانيا تبحثان مشكلة الهجرة غير الشرعية

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

بريطانيا وألمانيا تبحثان مشكلة الهجرة غير الشرعية

من المقرر أن يناقش رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، والمستشار الألماني، فريدريش ميرتس، هذا الأسبوع، أمن الحدود، حيث وصف ستارمر الهجرة غير الشرعية بأنها «مشكلة عالمية». وفي مقال كتبه في صحيفة «صنداي إكسبريس»، قال ستارمر إن «زيارة ميرتس إلى المملكة المتحدة ستشمل محادثات حول ما يمكننا فعله معاً لملاحقة الشبكات الإجرامية، ومنع تهريب البشر إلى المملكة المتحدة». وأضاف بحسب وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية: «شبكات هذه العصابات الإجرامية تمتد عبر عدد لا يحصى من البلدان والأنظمة القانونية، ولا تظهر أي احترام لحدودنا»، وتابع: «سنمضي قُدماً في معالجة هذه القضية المشتركة معاً».

كاليدونيا الجديدة.. أكبر من حكم ذاتي وأقل من استقلال تام
كاليدونيا الجديدة.. أكبر من حكم ذاتي وأقل من استقلال تام

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

كاليدونيا الجديدة.. أكبر من حكم ذاتي وأقل من استقلال تام

أكدت فرنسا التوصل إلى اتفاق مع كاليدونيا الجديدة، يعزز حكمها الذاتي دون إعلان الاستقلال، ويُنشئ كياناً قانونياً جديداً وجنسية محلية، في محاولة لإنهاء أزمة سياسية مستمرة، وتهدئة التوترات بين المؤيدين والمعارضين للانفصال. الاتفاق الذي توصلت إليه باريس مع كاليدونيا الجديدة، السبت، يهدف إلى منح الإقليم ما وراء البحار الواقع في جنوب المحيط الهادئ مزيداً من الصلاحيات الذاتية، ومع ذلك فإن الاتفاق لا يستجيب لمطلب السكان الأصليين بالاستقلال الكامل، وفقاً لتقرير نشره موقع «يورو نيوز» أمس. ويتضمن الاتفاق، الذي يتألف من 13 صفحة وأشاد به الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون باعتباره «تاريخياً»، إنشاء كيان يُعرف بـ«دولة كاليدونيا»، والذي سيظل تابعاً لفرنسا ومدرجاً في الدستور الفرنسي. كما ينص على إنشاء جنسية كاليدونية تضاف إلى الجنسية الفرنسية. ويحتاج الاتفاق إلى موافقة نهائية من سكان كاليدونيا الجديدة، وقد يخضع لاستفتاء في فبراير المقبل. وشهد الأرخبيل الواقع شرق أستراليا توترات سياسية مستمرة على مدار عقود بين المؤيدين للانفصال والموالين لفرنسا. وفي مايو 2024، اندلعت أعمال شغب واسعة النطاق بسبب مقترح إجراء إصلاحات انتخابية. كانت الحكومة الفرنسية تناقش منح آلاف المقيمين غير الأصليين، الذين يعيشون في الإقليم منذ وقت طويل، حق التصويت، وهو ما اعترض عليه الكاناك، إذ رأوا أن هذه الخطوة ستزيد من تهميش الناخبين من السكان الأصليين. وقال النائب الكاناك إيمانويل تجيباو، الذي شارك في المفاوضات التي استمرت عشرة أيام، إن الطريق ما زال طويلاً أمام السكان، لكن الاتفاق الجديد سيساعد في إخراج الإقليم «من دوامة العنف». وأضاف تجيباو: «هذا النص لا يذكر كلمة الاستقلال، لكنه يفتح مساراً منظماً وتدريجياً ومنضبطاً قانونياً وشرعياً سياسياً». وأعرب المؤيدون لإبقاء كاليدونيا الجديدة ضمن التراب الفرنسي عن ترحيبهم بالاتفاق الجديد، واصفين إياه بـ«الحل الوسط النابع من المطالبة بالحوار». واعتبر النائب نيكولا ميتزدورف أن إنشاء جنسية كاليدونية يمثل «تنازلاً حقيقياً»، ويعد خطوة في اتجاه تعزيز الهوية المحلية. اللمسات الأخيرة ومن المقرر عقد مؤتمر خاص لوضع اللمسات الأخيرة على الخطوات المقبلة المنبثقة عن الاتفاق، التي قد تشمل توسيع صلاحيات الإقليم في مجالات مثل الشؤون الدولية والأمن والعدالة. كما قد يتيح الاتفاق لاحقاً لسكان كاليدونيا الجديدة حق تغيير اسم الإقليم، ورفع علمه الخاص، وإنشاء نشيد وطني خاص بهم، بحسب ما أوردته هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة في كاليدونيا الجديدة. وركز المشاركون في المفاوضات على ضرورة إعادة تأهيل الاقتصاد المحلي المثقل بالديون، الذي يعتمد بشكل كبير على صادرات النيكل، والسعي لتنويع مصادر الدخل فيه، وتقليل الاعتماد على الدعم الفرنسي. يذكر أن فرنسا استعمرت كاليدونيا الجديدة في خمسينيات القرن التاسع عشر، وحولتها إلى إقليم ما وراء البحار بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. ومنحت الجنسية الفرنسية لجميع الكاناك عام 1957، إلا أن قطاعاً كبيراً من السكان الأصليين لا يزال يطالب باستقلال كامل للإقليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store