logo
ترامب: ماسك منزعج بسبب خسارته بملف السيارات الكهربائية لكنه قد يخسر أكثر من ذلك

ترامب: ماسك منزعج بسبب خسارته بملف السيارات الكهربائية لكنه قد يخسر أكثر من ذلك

ليبانون 24منذ 3 ساعات
ترامب: ماسك منزعج بسبب خسارته بملف السيارات الكهربائية لكنه قد يخسر أكثر من ذلك
Lebanon 24
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستعد للقاء نتنياهو.. غزة وإيران يتصدران أجندة اللحظة الحاسمة
ترامب يستعد للقاء نتنياهو.. غزة وإيران يتصدران أجندة اللحظة الحاسمة

صدى البلد

timeمنذ 36 دقائق

  • صدى البلد

ترامب يستعد للقاء نتنياهو.. غزة وإيران يتصدران أجندة اللحظة الحاسمة

مع اقتراب الموعد المرتقب للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض يوم الاثنين 7 يوليو، بدأت تتضح ملامح أجندة مزدحمة بملفات معقدة، تتصدرها الحرب في غزة والملف النووي الإيراني. ووفق ما أفادت به مصادر مطلعة نقلتها أكسيوس ورويترز، فإن هذا اللقاء يُعول عليه لإحداث تحول في مقاربات واشنطن الإقليمية بعد الزخم الذي أعقب "الانتصار العسكري" الإسرائيلي ضد إيران. أكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب يضع وقف الحرب في غزة واستعادة الرهائن من قبضة حماس على رأس أولوياته. وشدد المتحدث باسم ترامب على أن الرئيس "يركز على وقف إطلاق النار وإعادة الأسرى"، في إشارة إلى سعي حثيث لعقد صفقة تعيد الهدوء للمنطقة وتُرضي الشارع الأمريكي والدولي على حد سواء. وفي مؤشر واضح على تحول في الخطاب، نقلت تقارير أن نتنياهو أبدى انفتاحًا تجاه وقف لإطلاق النار خلال أسبوع، كما قال ترامب في تصريحات من المكتب البيضاوي، ما يعكس رغبة متنامية في إنهاء النزاع الممتد منذ أكثر من عشرين شهرًا، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة على إسرائيل من قبل الإدارة الأمريكية. لكن غزة ليست وحدها على الطاولة، ففي خلفية المشهد، يعود ملف إيران بقوة، لا سيما بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي طالت منشآت نووية في طهران، وما أعقبها من هدوء حذر وتصريحات إيرانية توحي بالانفتاح على مسار تفاوضي. هنا، يرى ترامب في الوضع الجديد فرصة نادرة لإعادة ترتيب المشهد الدبلوماسي، بما يشمل إحياء المسارات النووية المجمدة وتوظيف اللحظة لإعادة واشنطن إلى موقع القيادة في المنطقة. اللقاء المرتقب، إذًا، لا يُقرأ بوصفه مجرد لقاء ثنائي، بل محطة محورية لإعادة رسم العلاقة بين واشنطن وتل أبيب، على قاعدة مزيج من الضغط والتنسيق. في الوقت ذاته، تشهد واشنطن نفسها أصواتًا متزايدة، من مشرعين وناشطين، تدفع باتجاه إنهاء التصعيد العسكري في غزة، وتدشين حل شامل يوازن بين إنهاء العنف وتحقيق شروط السلام العادل. وفي ضوء هذه التطورات، يُنظر إلى قمة ترامب-نتنياهو باعتبارها لحظة سياسية حاسمة، قد تفتح الباب أمام مفاوضات حقيقية تمهّد لوقف دائم لإطلاق النار، وتضع أسسًا لتفاهمات إقليمية جديدة، عنوانها الأبرز: من الميدان إلى الطاولة.

الذهب يصعد وسط ضعف الدولار
الذهب يصعد وسط ضعف الدولار

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

الذهب يصعد وسط ضعف الدولار

ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من واحد بالمئة اليوم الثلاثاء مدعومة بتراجع الدولار وحالة الضبابية التي تكتنف الرسوم الجمركية فضلاً عن المخاوف بشأن التوقعات المالية للبلاد، مما دفع المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن وزاد الذهب في المعاملات الفورية بنحو 1.1 بالمئة إلى3339.20 دولار للأوقية (الأونصة)، بحلول الساعة 0824 بتوقيت غرينتش، في حين ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنحو 1.3 بالمئة إلى 3352.00 دولارا. وهبط مؤشر الدولار ليسجل أدنى مستوى له منذ مطلع عام 2022، مما يجعل المعدن النفيس أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وقال ريكاردو إيفانجليستا كبير محللي شركة الوساطة أكتيف تريدز "تتعزز جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن بفعل المخاوف بشأن التوقعات المالية الأميركية واستمرار حالة الضبابية المتعلقة بالرسوم الجمركية، إذ تبقي إدارة ترامب جميع الخيارات مفتوحة قبل الموعد النهائي الوشيك في يوليو". وأضاف "أتوقع أن ترتفع الأسعار في المدى القريب، مما يجذب المزيد من الاهتمام بالشراء مع اقترابها من مستوى 3350 دولارا ومع وصول مستوى المقاومة المهم المقبل إلى حوالي 3370 دولاراً". وعبر الرئيس دونالد ترامب أمس الاثنين عن إحباطه من مفاوضات التجارة الأميركية مع اليابان، في وقت حذر فيه وزير الخزانة سكوت بيسنت من إمكانية إخطار الدول برسوم جمركية أعلى بكثير مع اقتراب الموعد النهائي في التاسع من تموز/ يوليو، على الرغم من حسن النية في المفاوضات. وتترقب الأسواق أيضاً التصويت على مشروع قانون ترامب الشامل لتخفيض الضرائب والإنفاق، مما يزيد من حالة الضبابية السائدة بالفعل في السوق. وواصل ترامب الضغط على البنك المركزي أمس الاثنين لخفض أسعار الفائدة، وأرسل إلى رئيس البنك جيروم باول قائمة بأسعار الفائدة في بنوك مركزية عالمية، مذيلة بتعليقات مكتوبة بخط اليد تحث على أن تكون أسعار الفائدة الأميركية في نطاق بين أسعار الفائدة في اليابان التي تبلغ 0.5 بالمئة والدنمرك 1.75 بالمئة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.6 بالمئة إلى 36.30 دولار للأونصة، فيما تراجع البلاتين 1.3 بالمئة إلى 1334.67 دولار، وزاد البلاديوم 0.7 بالمئة إلى 1104.86 دولار.

ما أسباب تراجع الدولار؟ خبراء يُفسّرون
ما أسباب تراجع الدولار؟ خبراء يُفسّرون

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

ما أسباب تراجع الدولار؟ خبراء يُفسّرون

ذكر موقع " سكاي نيوز"، أنّه منذ عقود، احتفظ الدولار الأميركي بمكانته كعملة الاحتياط الأولى في العالم. لكن مع بداية عام 2025، بدأت هذه الصورة المتماسكة تتصدع، في ظل تقلبات حادة أثارت قلق الأسواق وأربكت التوقعات الاقتصادية. وتزامن هذا التحوّل اللافت مع سياسات اقتصادية وتجارية مثيرة للجدل تنتهجها الإدارة الأميركية ، ما دفع الكثير من المستثمرين إلى إعادة النظر في مدى الاعتماد على الدولار كملاذ آمن. ويُشير تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية ، إلى تسجيل الدولار أسوأ نصف عام منذ سنة 1973، في ظل دفع سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية والاقتصادية المستثمرين العالميين إلى إعادة النظر في تعرضهم للعملة المهيمنة في العالم. وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قوة العملة مقابل سلة من ست عملات أخرى تشمل الجنيه الإسترليني واليورو والين، بأكثر من 10 بالمئة حتى الآن في عام 2025، وهي أسوأ بداية للعام منذ نهاية نظام بريتون وودز المدعوم بالذهب. ونقلت الصحيفة عن استراتيجي العملات الأجنبية في بنك آي إن جي، فرانسيسكو بيسول، قوله: "لقد أصبح الدولار بمثابة كبش فداء لسياسات ترامب غير المتوقعة". وأضاف أن حرب الرسوم الجمركية التي يشنها الرئيس الأميركي ، واحتياجات الاقتراض الهائلة في الولايات المتحدة ، والمخاوف بشأن استقلال مجلس الاحتياطي الفيدرالي، قوضت جاذبية الدولار كملاذ آمن للمستثمرين. من جانبه، يشير الرئيس التنفيذي لمركز كوروم للدراسات، طارق الرفاعي، إلى مجموعة من الأسباب وراء أسوأ بداية للدولار في النصف الأول من العام منذ عام 1973: - تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي: تُقدّر الأسواق الآن تخفيضات أسعار الفائدة بما يصل إلى 137 نقطة أساس بحلول أوائل عام 2027، والتي قد تبدأ في وقت لاحق من هذا العام، مما يُقلل من جاذبية الدولار. - الضغط السياسي يُضعف استقلالية الاحتياطي الفيدرالي: أثارت انتقادات ترامب اللاذعة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وحديثه عن تعيين رئيس احتياطي "ظلي"، قلق المستثمرين، مما قوّض الثقة في السياسة النقدية الأميركية. - سياسات التجارة والمالية في عهد ترامب: تؤدي الرسوم الجمركية الصارمة، علاوة على "مشروع القانون الضخم الجميل"، والتهديدات بفرض رسوم جمركية أوسع، والارتفاع الهائل في الدين الأميركي، إلى ظهور اتجاه "بيع أميركا" بين المستثمرين الأجانب. - إعادة توازن واسعة النطاق للمحافظ الاستثمارية من قبل المستثمرين العالميين: بدأت صناديق التقاعد/التأمين الأوروبية ومستثمرو البنوك المركزية الآسيوية بالتخارج من استثماراتهم في الدولار الأميركي وسندات الخزانة الأميركية. - تحوّل أوسع نحو الأصول غير الأميركية: مع النمو القوي في الصين والتيسير المالي في ألمانيا ، يتجه المستثمرون نحو الأسهم الأوروبية، والتكنولوجيا الصينية ، والسلع، والذهب - مما يُضعف الدولار. - تراجع الملاذات الآمنة الجيوسياسية: على الرغم من التوترات في الشرق الأوسط ، انخفض الطلب على الدولار وسندات الخزانة الأميركية، حيث فضّل المستثمرون الأسهم والسلع بدلاً منها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store