
من سيدفع تكاليف التغطية التأمينية لسفينة ماجيك سيز التي أعلن الحوثيون غرقها؟
وأشار أحد المصدرين إلى أن قيمة التأمين على السفينة تتراوح بين 25 مليون و35 مليون دولار.
وكانت السفينة "ماجيك سيز"، التي ترفع علم ليبيريا، قد تعرضت لهجوم في البحر الأحمر يوم الأحد، مما أدى إلى إجلاء الطاقم، الذي تم التأكد من سلامته لاحقًا بعد أن تم إنقاذه بواسطة سفينة تجارية عابرة.
وفي بيان أمس الاثنين، أعلنت جماعة الحوثي أن السفينة قد غرقت، بينما قالت شركة "ستيم شيبينغ" اليونانية المشغلة للسفينة، لوكالة رويترز، إنها لم تتمكن من تأكيد الغرق من مصادر مستقلة.
ورفضت شركة "فيسيل بروتكت" التعليق على الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
إسرائيل تتواصل مع شركات الشحن والتأمين لتخفيف تأثير الهجمات اليمنية على ميناء حيفا
يمن إيكو|أخبار: قال موقع 'ميدل إيست آي' البريطاني إن إسرائيل بدأت بالتواصل مع شركات التأمين البحري وشركات الشحن، في محاولة لتخفيف تأثير الهجمات البحرية الأخيرة لقوات صنعاء على حركة الموانئ الإسرائيلية، حيث يناقش مشغلو السفن ضرورة التوقف عن زيارة هذه الموانئ خوفاً من مقاطعة شركات التأمين للسفن المرتبطة بإسرائيل. ونشر الموقع، الأربعاء، تقريراً رصده وترجمه 'يمن إيكو'، نقل فيه عن مصادر في قطاع الشحن قولها إن 'إسرائيل تواصلت مع شركات التأمين البحري بشأن وضع تغطية مخاطر الحرب للسفن التي لها علاقات غير مباشرة مع إسرائيل وسط مخاوف من أن الهجمات الحوثية المتوالية في البحر الأحمر قد تضر بحركة المرور في ميناء حيفا'. وقال أحد المصادر: 'هناك نقاش كبير في السوق في الوقت الحالي حول ما إذا كان ينبغي لشركات التأمين تغطية السفن التي لها اتصالات غير مباشرة مع إسرائيل'. وأضاف: 'هذا ليس في صالح إسرائيل، الصورة العامة سيئة، ولذلك تواصل الإسرائيليون مع شركات التأمين والشحن'. وأشار التقرير إلى أن 'إسرائيل أعربت عن قلقها بعد أن قررت شركة التأمين الأمريكية (ترافيلرز) عدم تمديد تغطية مخاطر الحرب على سفينة (إتيرنتي سي) قبل مرورها في البحر الأحمر'، لافتاً إلى أنه 'من المرجح أن يؤدي هذا القرار إلى إلحاق خسائر بالشركة اليونانية المشغلة (كوزموشيب مانجمنت) تقدر بنحو 20 مليون دولار بناء على القيمة التقديرية للسفينة'. وبحسب التقرير فإن 'هذا يعني أيضاً أن مالكي السفن ومشغليها قد يتجنبون الرسو في الموانئ الإسرائيلية خوفاً من عدم الحصول على تغطية في المستقبل'. ونقل الموقع عن مسؤول في الأمن البحري قوله: 'ستبدأ السفن بتجنب الرسو في الموانئ الإسرائيلية، الأمر لا يتعلق بالتعرض لهجمات الحوثيين، بل باحتمالية عدم الحصول على التأمين، إذا أصبح الارتباط الثانوي أو الثالث بإسرائيل يعني إمكانية الحرمان من التغطية التأمينية'. وأوضح التقرير أن 'سفينة (إتيرنتي سي) لم تكن لها صلة مباشرة بإسرائيل، لكن سفن الشركة المشغلة (كوزموشيب) كانت ترسو بانتظام في الموانئ الإسرائيلية العام الماضي، كما أقرّ الرئيس التنفيذي لشركة (ستيم شيبينغ) مالكة السفينة (ماجيك سيز) بأن سفنه ترسو أحياناً في الموانئ الإسرائيلية أيضاً'. وأشار التقرير إلى أن 'التأمين البحري له طبقات متعددة، حيث تستطيع الشركات فرض أقساط تأمين إضافية على السفن العابرة لقائمة من المناطق المُحددة التي تُعتبر ذات مخاطر حرب عالية، وهي قائمة صاغتها لجنة الحرب المشتركة في لندن، ويتعين على السفن إخطار شركات التأمين قبل السفر في هذه المناطق، وفي حالة سفينة (إترنيتي سي) فقد رفضت شركة (ترافيلرز) تقديم تغطية تأمينية إضافية للسفينة'. وبشأن تعامل إسرائيل مع التهديد المتصاعد من قبل قوات صنعاء، نقل الموقع عن مسؤول أمريكي قوله إن 'إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة استئناف قصف الحوثيين'. وأضاف المسؤول: 'هناك ضغوط كبيرة من الإسرائيليين، لكن لا توجد رغبة في الوقت الحالي لدى الإدارة لاستئناف العمليات، حيث لم تتعرض السفن الأمريكية للهجوم'.


يمن مونيتور
منذ ساعة واحدة
- يمن مونيتور
سفارات غربية تدين إصدار الحوثيين عملة جديدة وتصفه بالإجراء "غير القانوني"
يمن مونيتور/ قسم الأخبار أدانت كل من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا، الخميس، إصدار جماعة الحوثي لعملة جديدة في مناطق سيطرتها، ووصفت الخطوة بأنها 'غير قانونية' وتشكل خرقًا للسلطة النقدية الشرعية في البلاد. وقالت سفارات الدول الثلاث لدى اليمن، في بيان مشترك نُشر عبر منصة 'إكس' (تويتر سابقًا): 'ندين بشدة إصدار الحوثيين غير القانوني للأوراق النقدية والعملات المعدنية الجديدة'، في إشارة إلى طباعة فئة ورقية من فئة 200 ريال، وقبلها إصدار عملة معدنية من فئة 50 ريالاً. وأكد البيان أن 'البنك المركزي اليمني في عدن هو السلطة النقدية الوحيدة المعترف بها دوليًا، وأن قراراته وحدها تُعد شرعية في نظر المجتمع الدولي'، داعيًا فرع البنك المركزي في صنعاء إلى الالتزام الفوري بتوجيهات الإدارة الرئيسية في عدن. وكانت جماعة الحوثي قد أعلنت، الثلاثاء الماضي، عن إصدار عملة ورقية جديدة من فئة 200 ريال وبدء تداولها في السوق، في خطوة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط الاقتصادية، وسط تحذيرات من تفاقم الانقسام النقدي والمالي في البلاد. وتخشى مؤسسات مالية ومراقبون من أن يؤدي استمرار طباعة العملات في صنعاء بمعزل عن البنك المركزي في عدن إلى تعميق الانقسام المصرفي وتفاقم أزمة الثقة بالعملة الوطنية التي تواجه انهيارا كليا في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دوليا. مقالات ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الاسماء.. شركات الصرافة تنهب أموال اليمنيين من الحوالات في صنعاء.. برعاية البنك المركزي
اخبار وتقارير الاسماء.. شركات الصرافة تنهب أموال اليمنيين من الحوالات في صنعاء.. برعاية البنك المركزي الخميس - 17 يوليو 2025 - 11:28 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص ضمن عمليات النهب المنظم التي تطال المواطنين في العاصمة المحتلة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، كشف الإعلامي أحمد عبدالرحمن، مساء الخميس، فضيحة جديدة حول ممارسات شركات الصرافة، التي قال إنها باتت تتفنن في إذلال الناس وسرقة أموالهم بغطاء رسمي وصمت مريب من قبل فرع البنك المركزي. وأشار عبدالرحمن في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، إلى أن شركات مثل الامتياز، داديه، النجم، ويمن إكسبريس تمارس منذ سنوات سياسة قهرية بحق المستفيدين من الحوالات الخارجية، حيث ترفض تسليمها بالعملات الأجنبية بحجة "عدم وجود سيولة"، وتفرض على المستلمين تحويل المبالغ إلى الريال اليمني أو السعودي، وغالبًا بسعر صرف أقل بكثير من السوق. وأوضح أن التحايل لا يتوقف عند هذا الحد، بل يتم خصم مبالغ إضافية تحت مسميات وهمية، تصل أحيانًا إلى 650 ريالًا سعوديًا عن حوالة تتجاوز 50 ألف ريال سعودي، أو خصم 5 دولارات عن كل 1000 دولار تصل إلى المستلم، وهو ما اعتبره نهبًا علنيًا يجري في وضح النهار. وأكد أن الكارثة تحدث تحت أعين البنك المركزي، الذي "لا يحرك ساكنًا" بل يبدو كمن يتواطأ مع هذه الشركات أو يتغاضى عنها، على الرغم من معاناة الناس واحتقان الشارع. وفيما تتوالد شركات الصرافة في صنعاء كالفطر، تتسع معها شهية النهب، بينما يغدو المواطن الضحية الوحيدة في هذه المنظومة الجشعة. وبينما يغيب الرقيب، تساءل الإعلامي عبدالرحمن: "من يضع حدًا لهذا العبث المتزايد بلا حسيب ولا رقيب؟" لتبقى الإجابة – كما قال – ضائعة، تمامًا كما ضاعت قضية الحوالات المنسية التي تحولت بدورها إلى خبر منسي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير العليمي يجري اتصال هاتفي مع صالح حول شحنة أسلحة ضخمة. اخبار وتقارير أمن العاصمة يطيح بعصابة سرقات خطيرة طالت منازل وشاحنات نقل وأحواش. اخبار وتقارير الأمم المتحدة: الحمل والولادة قد يتحولان إلى حكم بالإعدام في اليمن. اخبار وتقارير وثيقة صادمة تكشف قائمة محظورات الحوثيين على النساء في سجون صنعاء.. حتى الخض.