
باركليز: تسريح عدد جديد من الموظفين قريبا
يستعد "باركليز" لتسريح عدد من الموظفين في قسم الاستثمار المصرفي، لترشيد النفقات وتعزيز ربحيته، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر مطلعة.
أفادت المصادر بأن العملية سوف تتم خلال الأيام القليلة القادمة، وتشمل تسريح 200 موظف، أو ما يعادل 3% من إجمالي العاملين في المصرف البريطاني.
وأوضحت أن عمليات التسريح سوف تركز غالباً على موظفي قطاعات الخدمات المصرفية الاستثمارية، والأسواق العالمية، والأبحاث، وأن مديري الإدارات سوف يكونوا الأكثر تأثراً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 23 دقائق
- الاقتصادية
أسعار النفط ترتفع بدفعة من اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والصين
ارتفعت أسعار النفط بدعم من ضعف الدولار بينما يترقب المستثمرون أخبارا عن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في لندن أملا في أن يعزز التوصل إلى اتفاق التوقعات للاقتصاد العالمي وبالتالي زيادة الطلب على الوقود. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 0.86 % لتبلغ عند التسوية 67.04 دولار للبرميل. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.1 % لتبلغ 65.29 دولار للبرميل عند التسوية. صعد خام برنت 4 % وزاد خام غرب تكساس الوسيط 6.2 % الأسبوع الماضي، إذ عزز احتمال إبرام اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين إقبال بعض المستثمرين على المخاطرة. ومنح ضعف الدولار بعض الدعم لأسعار النفط، إذ انخفض مؤشر العملة الأمريكية 0.2 %، مما يقلل تكلفة شراء الخام على حائزي العملات الأخرى. وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ هاتفيا يوم الخميس قبل أن يجتمع مسؤولون أمريكيون وصينيون في لندن اليوم الاثنين في محاولة لتهدئة التوتر التجاري بين البلدين. ومن شأن التوصل إلى اتفاق أن يدعم التوقعات للاقتصاد العالمي وبالتالي الطلب على سلع من بينها النفط. وقال محللون في شركة ريتربوش آند أسوشيتس للاستشارات في مجال الطاقة في مذكرة "المحادثات بين الولايات المتحدة والصين بشأن الرسوم الجمركية اليوم تصرف النظر عن الاهتمام بالبيع". وقال توني سيكامور محلل السوق لدى آي.جي إن محادثات اليوم قد تخفف من تأثير مجموعة بيانات صينية على الأسعار. أظهرت بيانات أن نمو صادرات الصين تباطأ في مايو أيار إلى أدنى مستوياته في ثلاثة أشهر بضغط من تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية بينما وصل انكماش أسعار المنتجين إلى أسوأ معدلاته في عامين مما يزيد الضغوط الداخلية والخارجية على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت البيانات أيضا أن واردات الصين من النفط الخام تراجعت في مايو أيار لأدنى متوسط يومي في أربعة أشهر في ظل بدء عمليات صيانة مقررة سلفا في مصافي مملوكة للدولة ومستقلة. وطغى أثر احتمال التوصل إلى اتفاق تجاري بين الصين والولايات المتحدة على المخاوف إزاء تأثير زيادة مجموعة أوبك+ الإنتاج على الأسعار الشهر المقبل.


الشرق السعودية
منذ 36 دقائق
- الشرق السعودية
محادثات التجارة بين أميركا والصين تتواصل الثلاثاء بعد يوم أول "مكثف"
تستمر المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ليوم إضافي في لندن، حيث من المقرر أن يلتقي مسؤولون من الجانبين مجدداً الثلاثاء، بعد يوم أول مكثف، وفقاً لما أفاد به مسؤول أميركي لوكالة "بلومبرغ". وأنهى ممثلو البلدين يومهم الأول من المفاوضات في لندن بعد أكثر من 6 ساعات في "لانكاستر هاوس"، وهو قصر من القرن التاسع عشر بالقرب من قصر باكنجهام في لندن. واختتمت المحادثات حوالي الساعة الثامنة مساءً بتوقيت لندن، ومن المقرر أن يلتقي المسؤولون مجدداً، الثلاثاء، الساعة العاشرة صباحاً. وترأس الوفد الأميركي وزير الخزانة سكوت بيسينت، وضمّ وزير التجارة هاورد لوتنيك، وممثل التجارة الأميركي جيميسون جرير. وعكست مشاركة لوتنيك الأهمية الكبيرة التي تكتسبها قضايا ضبط الصادرات في هذه المفاوضات. وقال بيسينت للصحافيين في لندن، إن الاجتماع كان "جيداً"، فيما وصف لوتنيك المحادثات بأنها "مثمرة". أما الوفد الصيني فكان برئاسة نائب رئيس الوزراء خه لي فنج، الذي غادر دون الإدلاء بتصريحات، وفقاً لـ"بلومبرغ". ترمب: نقوم بعمل جيد مع الصين وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب للصحافيين في البيت الأبيض، الاثنين، إن بلاده "تقوم بعمل جيد مع الصين"، معتبراً أن بكين "ليست سهلة، لكنني أتلقى تقارير جيدة" من لندن. وأشارت واشنطن إلى استعدادها لإزالة بعض القيود على تصدير التكنولوجيا مقابل ضمانات من بكين بتخفيف القيود على تصدير عناصر الأرض النادرة، وهي عناصر أساسية في مجموعة واسعة من المنتجات، في مجالات الطاقة والدفاع والتكنولوجيا، مثل الهواتف الذكية، والطائرات المقاتلة،والسيارات. وتنتج الصين حوالي 70% من إجمالي الإنتاج العالمي من هذه العناصر. وتستعد إدارة ترمب لإلغاء حزمة من القيود المفروضة مؤخراً على برمجيات تصميم الرقائق، وقطع غيار محركات الطائرات، والمواد الكيميائية، والمواد النووية. وقد فُرضت معظم هذه التدابير خلال الأسابيع القليلة الماضية مع تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين. لكن ترمب لم يؤكد بشكل قاطع رفع هذه القيود، قائلاً للصحافيين: "سنرى" عند سؤاله عن احتمال اتخاذ هذه الخطوة. وأضاف الرئيس الأميركي: "لقد نهبتنا الصين لسنوات طويلة"، مستدركاً: "لكننا نريد أن ننفتح على الصين". تخفيف القيود الأميركية وقال كيفن هاسيت، رئيس المجلس الاقتصادي الوطني في البيت الأبيض، لقناة CNBC في وقت سابق، الاثنين، إن الإدارة الأميركية تتوقع أنه "بعد المصافحة" في لندن، "ستُخفّف قيود التصدير من جانب الولايات المتحدة، فيما ستفرج الصين عن شحنات عناصر الأرض النادرة بكميات كبيرة". وتُعد تصريحات هاسيت من واشنطن أوضح إشارة حتى الآن إلى استعداد واشنطن لتقديم هذا التنازل، لكنه أوضح أن ذلك لن يشمل أكثر الرقائق تطوراً من إنتاج شركة Nvidia، والمستخدمة في تشغيل تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقال هاسيت: "أنا لا أتحدث عن رقائق Nvidia المتقدمة جداً"، موضحاً أن القيود لن تُرفع عن رقائق H2O التي تُستخدم في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وأضاف: "ما أقصده هو رفع محتمل للقيود على أنواع أخرى من أشباه الموصلات، وهي أيضاً مهمة جداً بالنسبة لهم". وتُعد هذه الجولة من المفاوضات الأولى منذ اجتماع وفدي البلدين قبل شهر، وتهدف إلى استعادة الثقة في التزام الطرفين بالتعهدات التي تم الاتفاق عليها في جنيف. وكان الطرفان اتفقا حينها على خفض الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً لإتاحة الفرصة لمعالجة اختلال الميزان التجاري، الذي تُحمّل إدارة ترمب مسؤوليته لما تعتبره "منافسة غير عادلة". وأعطت مكالمة ترمب والرئيس الصيني شي جين بينج، الأسبوع الماضي، دفعة جديدة لمسار التفاوض. وتصاعدت التوترات التجارية هذا العام بعدما رفع ترمب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية، مما أدى إلى إجراءات انتقامية من بكين، وتسبب في اضطرابات اقتصادية للطرفين، بما في ذلك حالة من عدم اليقين في أوساط الشركات، التي تحاول التأقلم مع تغييرات السياسة التجارية.


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
سنوفا الأمريكية تقدم طلبا للحماية من الإفلاس
تقدمت شركة "سنوفا - Sunnova" الأمريكية بطلب للحماية من الإفلاس، إثر تزايد أعباء الديون وسط ارتفاع أسعار الفائدة، فضلاً عن ضعف الطلب على تركيب الألواح الشمسية المنزلية. جاء تقدم "سنوفا" بالطلب أمس الأحد بعد تحذيرها في مارس الماضي بشأن قدرتها على الاستمرار في العمل كشركة مُدرجة بالبورصة. وعلاوة على ذلك، أعلنت الشركة الأسبوع الماضي عن عزمها تسريح حوالي 55% من قوتها العاملة، أي ما يعادل 718 موظفاً، في محاولة لتقليص النفقات التشغيلية.