logo
مصادر: اجتماعات القاهرة تبحث هدنة مؤقتة في غزة لمدة 60 يوماً

مصادر: اجتماعات القاهرة تبحث هدنة مؤقتة في غزة لمدة 60 يوماً

شبكة عيونمنذ 4 أيام
مصادر: اجتماعات القاهرة تبحث هدنة مؤقتة في غزة لمدة 60 يوماً
★ ★ ★ ★ ★
القاهرة – مباشر: ذكرت مصادر لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن اجتماعات القاهرة تبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة لمدة 60 يوماً.
وأشارت المصادر إلى أن مصر تبذل جهوداً مكثفة مع جميع الأطراف المعنية من أجل استئناف مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار، في إطار مساعيها لاحتواء التصعيد وتحقيق الاستقرار في القطاع.
وفي تصريحات متفرقة، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقناة الإسرائيلية 12، أمس، إن حماس لن تفرج عن المحتجزين في الوضع الراهن.
وأكد ترامب في حديث لموقع "أكسيوس" أنه لا يرى ضرورة لاستمرار حماس في غزة، مشدداً على دعم الولايات المتحدة لمواصلة الضغط عليها.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات:
ترامب: ندرس رفع دعوى قضائية كبرى ضد رئيس الاحتياطي الفيدرالي
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه الإخبارية
مصر
ترامب
السعودية
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زوجة الرئيس 'ترامب' تفاجئ 'بوتين' بطلب مزعج ومحرج
زوجة الرئيس 'ترامب' تفاجئ 'بوتين' بطلب مزعج ومحرج

حضرموت نت

timeمنذ 32 دقائق

  • حضرموت نت

زوجة الرئيس 'ترامب' تفاجئ 'بوتين' بطلب مزعج ومحرج

تفاجأ الرئيس الروسي 'فلاديمير بوتين' خلال اللقاء مع نظيره الأمريكي 'دونالد ترامب' برسالة صادمة وطلب مزعج من سيدة البيت الأبيض ' ميلانا ترامب' ورغم ان المسؤولين الأمريكيين وكذلك المسؤولين الروس لم يفصحوا عن مضمون الرسالة، إلا أن وكالة ' رويترز' كشفت عن مضمونها. 85.10.193.41 رسالة ميلانا إلى الرئيس 'بوتين' سلمها له الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' شخصيا خلال اللقاء في ألاسكا، خاصة وأنها لم ترافق ترامب، ورغم أن محتوى الرسالة كان صادما ومزعجا للرئيس الروسي والوفد المرافق له إلا إنها لم تؤثر على مستوى المحادثات بين الجانبين خاصة وان الرئيسين ترامب وبوتين أعلنا ان اللقاء كان أكثر من رائع، وعلق ترامب على ذلك قائلا انه لقاء تاريخي وبناء سيسهم في إنهاء التوتر والمخاوف من نشوب حرب عالمية ثالثة، كما قيم ترامب اللقاء بأنه عشرة على عشرة وأن التفاهم بين الجانبين كان على أعلى مستوى، وقال ترامب في المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الروسي: 'أستطيع القول إننا عقدنا اجتماعا مثمرا للغاية، وحققنا تقدما هائلا'. فيما ذكرت وكالة 'رويترز' نقلا عن مصادر بالبيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب سلّم نظيره الروسي فلاديمير بوتين رسالة من السيدة الأمريكية الأولى'ميلانيا ترامب' حول لم شمل أطفال أوكرانيين وذويهم، وذلك خلال قمة ألاسكا، حيث لم ترافق 'ميلانيا' زوجها ترامب في الرحلة إلى ألاسكا، ولم يُفصح المسؤولون عن محتوى الرسالة، باستثناء الإشارة إلى 'اختطاف الأطفال نتيجة للنزاع'. أعتقد أن هناك من يقف خلف الرسالة التي بعثتها زوجة ترامب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فهي نادرا ما تشارك في الأمور السياسية، والرسالة بالفعل محرجة ومزعجة لأنها تسيء لروسيا وسمعة الجيش الروسي، ويستغلها الرئيس الأوكراني، وحلفاؤه في حملتهم لتشويه سمعة روسيا، خاصة وأن الأطفال هم من نزلاء دور الأيتام والرعاية في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، ومقاطعتي زابوروجيه وخيرسون التي انضمت إلى روسيا. هناك أمر اخر يتعمد الإعلام الغربي ان يخفيه ويرفض الكشفه عنه، وهو إن السلطات الروسية كانت قد أبلغت في حينها نظام كييف والمنظمات الدولية باستعدادها لتسليم أي طفل لذويه أو أقربائه إن وجدوا في أوكرانيا، وبعض من هؤلاء الأطفال المذكورين ممن كانوا في رحلات إلى معسكرات الأطفال الروسية، أو لدى أقاربهم في روسيا مع بدء العملية العسكرية الروسية وتوقف السفر بين روسيا وأوكرانيا.

الهند تعيد حساباتِها في العلاقات الدولية
الهند تعيد حساباتِها في العلاقات الدولية

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

الهند تعيد حساباتِها في العلاقات الدولية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض تعريفات جمركية جديدة إلى جانب إجراءات ضد الدول التي تشتري النفط من روسيا، ما دفع الهند إلى إعادة تقييم علاقاتها مع دول أخرى، وعلى رأسها الصين. وفرض ترامب رسوماً جمركية بنسبة 50% على الهند بسبب شرائها النفط من روسيا، وذلك بعد فشل مفاوضات للتوصل إلى اتفاق تجاري بين البلدين. وبذلك، أصبحت الهند والبرازيل تواجهان أعلى الرسوم الجمركية ضمن سياسة التعريفات المتبادلة التي تنتهجها الولايات المتحدة. وبينما طالب ترامب الهندَ بوقف شراء النفط الروسي، أكدت نيودلهي أنها بحاجة إلى الطاقة مخفضة الأسعار لدعم اقتصادها المتنامي، مشيرةً إلى أن هذا ساعد في استقرار أسعار النفط العالمية. لكن كل هذه القضايا جلبت، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، بعض التوتر في العلاقات بين الهند والولايات المتحدة. ومع ذلك، فهذا يعني أيضاً أن العلاقات الهندية الصينية قد تتحسن. في الشهر الماضي، قام وزير الخارجية الهندي «سوبراهمانيام جايشانكار» بأول زيارة له إلى الصين منذ خمس سنوات، في مؤشر على سعي الهند لتعزيز علاقاتها مع بكين وسط حالة عدم اليقين العالمي المتزايد نتيجة سياسات ترامب التجارية والخارجية. جاءت الزيارة للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون، حيث التقى نظيره الصيني «وانج يي»، وكذلك الرئيس الصيني «شي جين بينج» ونائب الرئيس «هان تشنج». وخلال محادثاته، دعا جايشانكار الصينَ إلى تجنب «إجراءات التجارة التقييدية والعراقيل»، في إشارة غير مباشرة إلى القيود الصينية على تصدير المعادن النادرة، كما أكد أهميةَ تحسين العلاقات وحل النزاع الحدودي طويل الأمد بين البلدين. وجاءت زيارته في ظل تنامي الخلافات التجارية والجيوسياسية العالمية. وبعد لقائه بنائب الرئيس هان، صرّح الدكتور جايشانكار بأن «الوضع الدولي معقد للغاية» وأن «التبادل المفتوح للآراء ووجهات النظر بين الهند والصين أمر بالغ الأهمية». وفي الوقت ذاته، هدد الرئيس ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على مجموعة «بريكس» وكل دولة تشتري النفط من روسيا، الأمر الذي يؤثر على الهند مباشرةً. ويرى ترامب أن جهود «بريكس» للابتعاد عن الاعتماد على الدولار الأميركي تمثل تهديداً لمصالح بلاده. وقد قلب ترامب موازين التجارة العالمية بتطبيق تعريفات جمركية يقول إنها تهدف لتصحيح الاختلالات في التوازن التجاري. وليست الهند وحدها مَن عجزت عن التوصل إلى اتفاق. فالصين أيضاً، والتي تفاوضت على خفض الرسوم الجمركية من 100% إلى 30% كجزء من اتفاقية متبادلة مع الولايات المتحدة لوقف الحرب التجارية المتصاعدة، لم تتمكن هي الأخرى من إبرام اتفاق تجاري. ووسط هذه التوترات التجارية، تراجعت العلاقات بين الهند والولايات المتحدة إلى مستوى غير مسبوق، وتعثرت مفاوضات إبرام اتفاق تجاري بعد رفض الهند فتحَ قطاعي الزراعة والألبان اللذين يمثلان شريان حياة لأكثر من 60% من سكان البلاد. وعارضت اتحاداتُ المزارعين إدخالَ المنتجات الأميركية، معتبرة أن المزارعين الهنود لا يستطيعون منافسةَ نظرائهم الأميركيين الذين يحصلون على دعم حكومي. ونتيجة لذلك، تتجه الهند نحو تعزيز علاقاتها مع الصين. وفي خطوة مهمة، أعلنت الهند الشهرَ الماضي أنها ستستأنف إصدار تأشيرات السياحة للمواطنين الصينيين بعد توقف دام خمس سنوات، وهو ما يُعد تقدماً كبيراً في العلاقات الثنائية. وكانت جائحة «كوفيد-19» والنزاع الحدودي قد تسببا في تعليق الرحلات الجوية والخدمات القنصلية بين البلدين. وفي عام 2022، أعادت الصينُ السماحَ بتقديم طلبات التأشيرات للطلاب الهنود ثم لرجال الأعمال، وصولاً إلى السياح. وتشير التقديرات إلى أن نحو 85 ألف هندي زاروا الصين بين يناير ويونيو من هذا العام. وقد بدأت العلاقات في التحسن عقب لقاء رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينج في أكتوبر من العام الماضي، حيث اتفق الجانبان على فك الاشتباك الحدودي بعد المواجهة التي وقعت في يونيو 2020. وفي يناير من هذا العام، زار وزير الخارجية الهندي بكين في إطار آلية الحوار بين وزارتي الخارجية في البلدين. كما التقى وزير الدفاع الهندي «راجناث سينج» ومستشار الأمن القومي «أجيت دوفال» نظيريهما الصينيين على هامش اجتماعات منظمة شنغهاي للتعاون الشهر الماضي. وفي يونيو، استأنف البلدان رحلاتِ الطيران المباشرة بعد توقف دام خمس سنوات. وبالمثل، تسعى الهند أيضاً للحفاظ على علاقاتها مع روسيا، وهي علاقات تاريخية تعود إلى حقبة الحرب الباردة، حينما وفرت موسكو لنيودلهي المعدات العسكرية في وقت كان الغرب يرفض ذلك. وحتى اليوم، يُقدَّر أن 68% من العتاد العسكري الهندي من أصل روسي. ومع ذلك، فإن الواردات العسكرية من روسيا في تراجع مع توسع الهند في الشراء من دول أخرى مثل إسرائيل والولايات المتحدة. ولا شك في أن العالم يشهد حالياً مرحلةً من التغييرات وإعادة تشكيل التحالفات الدولية.

دفع مباشرة نحو اتفاق سلام ....ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوري في أوكرانيا
دفع مباشرة نحو اتفاق سلام ....ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوري في أوكرانيا

الرياض

timeمنذ 35 دقائق

  • الرياض

دفع مباشرة نحو اتفاق سلام ....ترامب يستبعد وقف إطلاق نار فوري في أوكرانيا

استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت وقفا فوريا لإطلاق النار في أوكرانيا، مشيرا إلى أنّه يدفع مباشرة نحو "اتفاق سلام"، غداة القمة التي عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. قبل الاجتماع المهم في ألاسكا، كان ضمان وقف فوري للأعمال العدائية مطلبا أساسيا لترامب والقادة الأوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي سيجري محادثات مع الرئيس الأميركي في واشنطن الاثنين. ولكن بعد عودته إلى العاصمة الأميركية، قال ترامب في منشور عبر منصته تروث سوشال "قرّر الجميع أنّ أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروّعة بين روسيا وأوكرانيا، هي الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان". وأضاف "إذا سارت الأمور على ما يرام، فسنحدد موعدا للقاء مع الرئيس بوتين"، مشيرا إلى أن قمة ثلاثية مع الرئيسين الروسي والأوكراني "من المحتمل أن تنقذ حياة ملايين الأشخاص". وفي اتصال مع الزعماء الأوروبيين، قال ترامب إن الولايات المتحدة مستعدة لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، وهو ما أشاد به المستشار الألماني فريدريش ميرتس ووصفه بأنه "تقدم كبير". لكن مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس اتهمت بوتين بعد القمة بالسعي إلى "إطالة أمد المفاوضات" دون أي التزام بإنهاء إراقة الدماء، مضيفة "الحقيقة المحزنة هي أن روسيا لا تنوي إنهاء هذه الحرب في أي وقت قريب". وأفاد مصدر وكالة فرانس برس بأن ترامب يؤيد مقترحا قدمته روسيا يقضي بسيطرتها بشكل كامل على منطقتين أوكرانيتين وتجميد خط المواجهة في منطقتين أخريين تسيطر عليهما جزئيا. بعد قمة ألاسكا، ينتقل التركيز الدبلوماسي إلى محادثات زيلينسكي مع ترامب المرتقبة في واشنطن الاثنين. وأفاد مصدر أوروبي وكالة فرانس برس بأنه تمت دعوة عدد من المسؤولين الأوروبيين لحضور اللقاء. انتهت الزيارة الأخيرة للرئيس الأوكراني إلى البيت الأبيض في شباط/فبراير بمشادة كلامية غير معتادة، انتقد خلالها ترامب ونائبه جاي دي فانس زيلينسكي علنا لعدم إظهاره ما يكفي من الامتنان للمساعدة الأميركية في صد الغزو الروسي. وقال زيلينسكي السبت بعد محادثة "جوهرية" مع ترامب حول قمة ألاسكا إنه يتطلع إلى زيارته في واشنطن ومناقشة "كل التفاصيل المتعلقة بإنهاء القتل والحرب". في مقابلة مع قناة فوكس نيوز بعد اجتماعه مع بوتين، أشار ترامب إلى أن العبء يقع الآن على عاتق زيلينسكي لتأمين اتفاق سلام بينما يعمل على عقد قمة ثلاثية مع بوتين. وقال ترامب "الأمر يعود حقا للرئيس زيلينسكي لإنجازه. وأود أيضا أن أقول إن على الدول الأوروبية أن تشارك قليلا، لكن الأمر يعود للرئيس زيلينسكي". وفي موسكو، قال بوتين السبت إن محادثاته مع ترامب جاءت "في الوقت المناسب" وكانت "مفيدة للغاية". وشدّد الرئيس الروسي على أن "المحادثات كانت صريحة وجوهرية للغاية، وهي في رأيي تقرّبنا من القرارات اللازمة". وكان بوتين قد حذّر في تصريحاته بعد قمته مع ترامب، كييف والأوروبيين من وضع "عقبات" أمام عملية السلام أو "محاولات تعطيل التقدم الناشئ من خلال الاستفزازات أو المكائد الخفية". من المقرر أن يستضيف زعماء فرنسا وبريطانيا وألمانيا اجتماعا عبر الفيديو الأحد لما يسمى "تحالف الراغبين" لمناقشة سبل المضي قدما في تسوية الحرب. وفي بيان سابق، رحب الأوروبيون بفكرة عقد قمة بين ترامب وبوتين وزيلينسكي، لكنهم أضافوا أنهم سيواصلون الضغط على روسيا في غياب وقف إطلاق النار. وجاء في البيان "طالما استمر القتل في أوكرانيا، فنحن على استعداد لمواصلة الضغط على روسيا. سنواصل تشديد العقوبات والتدابير الاقتصادية المحدّدة الأهداف، للتأثير على اقتصاد الحرب الروسي إلى أن يتم تحقيق سلام عادل ودائم". وفيما كان الرئيسان يعقدان قمتهما في ألاسكا، شنّ الجيش الروسي هجوما على أوكرانيا بواسطة صاروخ بالستي و85 مسيّرة، وفقا لسلاح الجو الأوكراني. وقال سلاح الجو في بيان إنه أسقط ليل الجمعة السبت 61 من المسيّرات بعضها من نوع "شاهد" الإيرانية التصميم. في الموازاة، أعلنت القوات الروسية السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store