logo
تفاصيل خطيرة تنشر لأول مرة...لماذا لم تقضي أمريكا واسرائيل على الحوثي؟ "تقرير"

تفاصيل خطيرة تنشر لأول مرة...لماذا لم تقضي أمريكا واسرائيل على الحوثي؟ "تقرير"

اليمن الآنمنذ 3 أيام

نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في مقال يوم الثلاثاء، تقييمًا جديدًا حول دور الحوثيين في اليمن، مشيرة إلى أنهم ليسوا مجرد "قصة قصيرة مسلية"، بل قوة مستمرة في إطلاق الصواريخ على إسرائيل وتعطيل الحياة اليومية لسكانها. وأضافت الصحيفة أن الهجمات الجوية الإسرائيلية لم تنجح في ردع الحوثيين، وأن استراتيجية الاغتيالات المستهدفة للقادة العسكريين التي تعتمدها إسرائيل " محكومة بالفشل" في اليمن.
وفي مقال آخر على النسخة الإنجليزية من " هآرتس" ، تساءل الكاتب يشاي هالبر: " لماذا لا تستطيع إسرائيل والولايات المتحدة هزيمة الحوثيين في اليمن؟" وأشار إلى أن الجغرافيا، الخبرة، والعقلية القتالية جعلت الحوثيين قوة صعبة الإيقاف، رغم الغارات الجوية المتكررة من قبل الطرفين. كما أشار إلى أن انسحاب إسرائيل من غزة لن يضعف الحوثيين.
من جهته، نشر موقع " ذا هيل" الأمريكي مقالًا لعمران خالد تحت عنوان " الحوثيون صامدون وترامب يتراجع: هل تتراجع الولايات المتحدة من اليمن؟" ، تحدث فيه عن اتفاق بوساطة عمانية بين إدارة ترامب والحوثيين، الذي يُوقف تصعيد الضربات الأمريكية وهجمات الحوثيين البحرية في البحر الأحمر. وأوضح خالد أن الاتفاق يبدو أكثر كونه " استراحة تكتيكية" في حرب مستمرة تتجاوز حدود اليمن.
وأشار المقال إلى أن الحملة الأمريكية الأخيرة على الحوثيين لم تحقق مكاسب استراتيجية ملموسة، حيث أسقط الحوثيون سبع طائرات أمريكية مسيرة، وفقدت واشنطن طائرتين مقاتلتين، مع خسائر مالية تجاوزت المليار دولار. وأضاف أن ترامب قرر الانسحاب بشكل مفاجئ، معطيًا الحوثيين فرصة بعد أن استنفدت الولايات المتحدة جميع الخيارات.
ولفت المقال إلى أن الهدنة الحالية تستثني إسرائيل، ما تسبب في شرخ داخل المحور الأمريكي الإسرائيلي، حيث يستمر الحوثيون في حملاتهم الصاروخية ضد أهداف إسرائيلية دعمًا لفلسطين. ففي الأيام التي سبقت إعلان الهدنة، وصلت صواريخ الحوثيين إلى مشارف مطار بن غوريون، وردت إسرائيل بقصف مطار صنعاء الدولي، لكنه لم يثنِ عزيمة الحوثيين.
من الناحية الإسرائيلية، اعتُبر التحرك الأمريكي بمثابة خيانة، خاصة لعدم التشاور مع تل أبيب. وحذر الحوثيون الدول العربية من الثقة في الولايات المتحدة، مستندين إلى تاريخ واشنطن في التخلي عن حلفائها. وأكدوا أن الاتفاقية مع الولايات المتحدة مشروطة وجزئية، مع حقهم في استئناف الهجمات وقتما يشاءون.
في المجمل، يبقى الشرق الأوسط في حالة تقلب مستمرة، حيث يقلل القرار الأمريكي من التواجد في البحر الأحمر مؤقتًا لكنه لا يقدم تسوية إقليمية شاملة، بل قد يزيد من تفكك التحالفات الأمريكية.
يُذكر أن ميليشيا الحوثي، تشن هجمات صاروخية وطائرات مسيرة متكررة على إسرائيل منذ أكتوبر 2023، تضامنًا مع قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي مدعوم أمريكيًا منذ 20 شهرًا. وردًا على ذلك، شنت إسرائيل غارات جوية على مواقع الحوثيين في اليمن، خلفت خسائر مادية وبشرية. في مايو 2025، فرض الحوثيون حظرًا جويًا على إسرائيل، تبعه حصار بحري على ميناء حيفا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بينها اليمن.. ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة
بينها اليمن.. ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة

اليمن الآن

timeمنذ 42 دقائق

  • اليمن الآن

بينها اليمن.. ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يمنع مواطني 12 دولة من دخول الولايات المتحدة ويفرض قيودا جزئية على مواطنين من 7 دول أخرى، كما حظر دخول الأجانب الساعين للدراسة في جامعة هارفارد. وبموجب هذا الأمر التنفيذي تُفرض قيود كاملة على المواطنين من أفغانستان وميانمار وتشاد والكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن. كما أعلن ترامب فرض قيود جزئية على مواطني بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوغو وتركمانستان وفنزويلا، وتعهد بإضافة دول أخرى إلى القائمة إذا تطلب الأمر. وقال الرئيس الأميركي -في إعلانه عن القرار مساء الأربعاء بالتوقيت المحلي- إنه وجد أن "دخول مواطني بعض الدول إلى بلدنا سيضر بالمصالح الأميركية ما لم يتم اتخاذ تدابير". وأضاف أن "هجوم كولورادو أبرز المخاطر الشديدة التي يتعرض لها بلدنا بسبب دخول أجانب لم يتم التحقق منهم بشكل صحيح". من جانبه، قال البيت الأبيض إن ترامب وقع هذا الأمر "لحماية الأمة من دخول الإرهابيين وغيرهم ممن يهدد الأمن القومي".

حرب كبرى قادمة.. 'فيتو' أميركي سيقلب موازين المنطقة
حرب كبرى قادمة.. 'فيتو' أميركي سيقلب موازين المنطقة

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

حرب كبرى قادمة.. 'فيتو' أميركي سيقلب موازين المنطقة

واصلت الولايات المتحدة تحديها الصريح لإرادة المجتمع الدولي، من خلال استخدام “الفيتوâ€‌ لإجهاض مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة. وقد فشل مجلس الأمن الدولي، مساء الأربعاء في نيويورك، في تمرير مشروع القرار، وذلك بعد أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض “الفيتوâ€‌ لإفشاله. آ آ وكانت عدة دول أعضاء في المجلس، من بينها الجزائر وسلوفينيا والدنمارك، قد تقدمت بمشروع القرار الذي يحظى بإجماع دولي متزايد لوقف القتال ووقف الجرائم المرتكبة في غزة. آ آ وقد صوت 14 عضواً من أصل 15 لصالح القرار، في حين عرقلته الولايات المتحدة وحدها باستخدام “الفيتوâ€‌. آ آ ويؤكد هذا الموقف، بحسب مراقبين، استمرار انحياز واشنطن إلى جانب الكيان الإسرائيلي، رغم الاتهامات الواسعة الموجّهة إليه بارتكاب جرائم إبادة جماعية ومجازر يومية بحق المدنيين في القطاع. آ آ ويرى محللون أن استخدام واشنطن المتكرّر للفيتو، في ظل الجرائم المتصاعدة في غزة، يعكس إصراراً على حماية إسرائيل سياسياً، على حساب إرادة المجتمع الدولي. كما اعتبر المراقبون أن هذا الفيتو يمثل امتداداً لتكتيكات الإدارة الأميركية السابقة، في إشارة إلى إدارة ترامب، التي فشلت في تحقيق أهدافها عسكرياً في اليمن، ولجأت إلى استثمار نفوذها الدولي في تمرير سياسات داعمة لحلفائها في المنطقة. آ آ وحذروا من أن إصرار الولايات المتحدة على إجهاض أي مساعٍ لوقف العدوان على غزة، قد يدفع بالمنطقة إلى أتون حرب أوسع، ستكون كلفتها باهظة، لا سيما على دول الخليج التي تعد الشريان الاقتصادي الرئيسي للمصالح الأميركية في الشرق الأوسط

عيد الأضحى.. فرحة منقوصة وأزمات اقتصادية متفاقمة في اليمن
عيد الأضحى.. فرحة منقوصة وأزمات اقتصادية متفاقمة في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

عيد الأضحى.. فرحة منقوصة وأزمات اقتصادية متفاقمة في اليمن

مع حلول العشر الأوائل من ذي الحجة واقتراب عيد الأضحى، تتصاعد احتياجات الأسر اليمنية في محافظة إب وباقي المحافظات، وسط أزمة اقتصادية خانقة ألقت بظلالها على تفاصيل الحياة اليومية. فبين انهيار العملة، وارتفاع الأسعار، وقط ميليشيا الحوثي مرتبات موظفي الدولة منذ سنوات، تحوّلت أجواء العيد من مساحة للفرح إلى عبء ثقيل لا تقوى عليه معظم العائلات. ويحل عيد الأضحى هذا العام وسط أوضاع معيشية هي الأشد قسوة منذ انقلاب الحوثيين في سبتمبر 2014م. ورغم صمود ملايين اليمنيين في وجه هذه الظروف، إلا أن الأعياد تُذكّرهم بما فقدوه وتُعمّق إحساسهم بالعجز، خصوصاً مع ارتفاع كلفة مستلزمات العيد من ملابس وأضاحٍ واحتياجات الأطفال. غلاء الأضاحي الغلاء الفاحش جعل الأضاحي حلماً بعيد المنال لكثير من المواطنين، حيث تتراوح أسعار الخراف بين 70 إلى 100 ألف ريال، بينما يصل سعر الثور بين 650 إلى مليون ريال (2000 دولار)، وفقاً لعدد من بائعي الأبقار والمواشي. وفي أسواق المواشي بمحافظة إب، يتوافد المواطنون بأمل الشراء، لكن الغالبية يعودون بخُفي حنين. سعيد محمد الأبيض، ربّ أسرة من 11 فرداً، جاء إلى سوق مفرق حبيش "السويق" بمنطقة السحول شمال مدينة إب، يوم السبت الماضي بمبلغ 60 ألف ريال، لكنه لم يجد ما يناسبه، وقرر الانتظار على أمل انخفاض الأسعار. وتتفاقم مشكلة الغلاء سنوياً في مختلف المحافظات اليمنية، وتزداد الحياة الاقتصادية صعوبة، ما يحرم آلاف الأسر من فرحة استقبال عيد الأضحى، نتيجة عجزها عن توفير احتياجات العيد الأساسية، وعلى رأسها الأضحية وملابس الأطفال. الأضاحي خارج الأولويات تتقارب شرائح المجتمع اليمني المختلفة في المعاناة وتتقاسم الأوجاع، لكن أكثرها مرارة تبقى شريحة المعلمين وموظفي الدولة، الذين قطعت ميليشيا الحوثي رواتبهم منذ أكتوبر 2016م. ومع انقطاع الرواتب، انزلقت حياة هؤلاء إلى جحيم من الفاقة والعوز، بعدما كانوا يشكلون الطبقة الوسطى وميسوري الحال في البلاد قبل الحرب، باتوا اليوم عالقين في دوائر الفقر بلا مخرج، رغم مرور أكثر من عقد على الحرب التي أشعلتها الميليشيا، وجلبت معها المآسي والدمار إلى كل مناطق اليمن." الأستاذ عبدالله النجار، أحد المعلمين، يروي بمرارة جانباً من معاناته ومعاناة عشرات الآلاف من زملائه، قائلاً: 'الوضع أعقد مما يُتخيّل، وأكبر من أن تختصره كلمات، المعلم اليوم يكابد أوضاعاً معيشية قاسية، في ظل انقطاع الرواتب وغلاء الأسعار وانهيار الاقتصاد. النجار أوضح أنه يعول أسرة مكونة من ثمانية أفراد، إلى جانب والدته المسنّة التي يتحمل تكاليف علاجها شهرياً، ويشير في حديثه لـ"المصدر أونلاين" إلى أن أضحية العيد لم تعد ضمن اهتماماته، بل يعتبرها من الكماليات، في ظل أولويات أكثر إلحاحاً مثل لقمة العيش، وعلاج والدته، ودفع إيجار المنزل. الدجاج بدل الأضحية سليم البعداني، موظف في أحد فنادق مدينة إب، يؤكد أن متطلبات العيد ترهق جميع الأسر، خاصة في ظل إلحاح الأطفال للحصول على كسوة العيد والشعور بفرحته. ويقول البعداني لـ"المصدر أونلاين" إنه حاول تلبية هذه المتطلبات بزيارة سوق الحراج، لتعويض غياب الملابس الجديدة، وإدخال بعض البهجة إلى قلوب أطفاله. أما عن الأضحية، فيوضح البعداني أنه سيكتفي هذا العام بشراء الدجاج بدلاً من الأضحية، مشيراً إلى أن الأضحية سنة مؤكدة، وقد ضحى النبي صلى الله عليه وسلم عن فقراء الأمة، في إشارة إلى محاولة التكيّف مع الوضع الصعب دون الإخلال بالمعنى الرمزي للمناسبة. نعيش حرباً بلا قذائف أمازايد الحداد، تاجر سابق من مدينة إب، اعتاد أن يشتري رأس ماشية في كل عيد أضحى كأضحية، لكنه لم يتمكن من ذلك منذ ثلاث سنوات بعد أن فقد مصدر دخله، حيث كان يملك محلاً تجارياً، لكن تراكم الديون وارتفاع الجبايات دفعاه إلى الإفلاس، ما أجبره على إغلاقه نهائياً. يشبه الحداد حاله بحال كثيرين ممن كانوا يعملون في التجارة أو المهن الحرة، وتمكنوا من الصمود في السنوات الأولى للحرب، لكنهم انهاروا خلال السنوات الثلاث أو الأربع الأخيرة. ويقول الحداد لـ"المصدر أونلاين": "رغم توقف أصوات القصف بفعل الهدنة الأممية، إلا أن تبعات الحرب لا تزال مستمرة. نعيش حرباً صامتة، لا تُسمع فيها أصوات المدافع، لكنها تفتك بمعيشة المواطن ومصدر رزقه، وتزجّ به في دوائر الفقر بصمت، دون أن يشعر به أحد." ركود تجاري يعيش التجار حالة ركود غير مسبوقة، ناجمة عن غياب فرص العمل لدى المواطنين، وقطع الرواتب، بالإضافة إلى انعكاسات الحرب على الحياة الاقتصادية بشكل عام، رغم أن الركود عادة ما يتراجع قليلاً خلال المواسم والمناسبات مثل رمضان والأعياد، إلا أن هذا العام لا يزال الركود هو المسيطر. الشاب نضال العواضي، المهتم بالتسويق والتجارة الإلكترونية ونمو المشاريع التجارية، يروي في منشور له على منصة فيسبوك تجربته في الأسواق: "كالعادة كل ما أطلع صنعاء لازم أخذ لفه في اسواقها ومراكزها التجاريه من باب الاطلاع ودراسة السوق ففي مول افتتح مؤخرا وضخم وفي أهم شارع في العاصمة حده فقلت خلني أزوره وأشوف الحركة التجارية". وأضاف: "الصدمة انه رحت بعد العصر يعني وقت الحركة التجارية والتسوق واتفاجأ بأنه خالي الوفاض، سلالم كهربائية فاضيه محلات تخلو من الزبائن مابش غير الموظفين على الجوالات والمسلسلات، مطاعم كل واحد يجابر الثاني، من الباب للباب، مجرد ما تبدي الكل يشوف لك وكأنك الزبون المنتظر". وأردف: "تروح لتجار الجملة حالهم يرثى له، التاجر الي كان يجيب 50 حاويه في الموسم صار يجيب ٣ حاويان بس عشان تكون عذر يتخلص بها الديون الي في السوق عشان لا يطيروا الزبائن". وتابع: "التاجر لما يقول لك البلاد ما تخارجش، معناه فعلا عنده مقياس وترمومتر حقيقي لنبض البلاد، كثير جدا جداً اللي بدأ يهاجر برأس المال لأجل الاستثمار في الخليج، الي مبقيهم في اليمن حاليا هو ديونهم في السوق لو قفلوا تماما راح تموت لكنهم تدريجيا يجمعوها للفرار". وأكد أن هذا العام يعد واحدا من سنوات الركود الكبيرة، مشيرة إلى إحتمالية حدوث "أكبر عملية افلاس جماعية"، مضيفا: "قده وقت نركز على تأمين الداخل وحمايته، فالفقر والركود وانعدام الفرص أحد ابواب الجريمة واللصوصية وانعدام الاخلاق وخيانة المواثيق وزيادة المشاكل والقضايا في المحاكم". وأضاف: "الصدمة انه رحت بعد العصر يعني وقت الحركة التجارية والتسوق واتفاجأ بأنه خالي الوفاض، سلالم كهربائية فاضيه محلات تخلو من الزبائن مابش غير الموظفين على الجوالات والمسلسلات، مطاعم كل واحد يجابر الثاني، من الباب للباب، مجرد ما تبدي الكل يشوف لك وكأنك الزبون المنتظر". وأردف: "تروح لتجار الجملة حالهم يرثى له، التاجر الي كان يجيب 50 حاويه في الموسم صار يجيب ٣ حاويان بس عشان تكون عذر يتخلص بها الديون الي في السوق عشان لا يطيروا الزبائن". وتابع: "التاجر لما يقول لك البلاد ما تخارجش، معناه فعلا عنده مقياس وترمومتر حقيقي لنبض البلاد، كثير جدا جداً اللي بدأ يهاجر برأس المال لأجل الاستثمار في الخليج، الي مبقيهم في اليمن حاليا هو ديونهم في السوق لو قفلوا تماما راح تموت لكنهم تدريجيا يجمعوها للفرار". وأكد أن هذا العام يعد واحدا من سنوات الركود الكبيرة، مشيرة إلى إحتمالية حدوث "أكبر عملية افلاس جماعية"، مضيفا: "قده وقت نركز على تأمين الداخل وحمايته، فالفقر والركود وانعدام الفرص أحد ابواب الجريمة واللصوصية وانعدام الاخلاق وخيانة المواثيق وزيادة المشاكل والقضايا في المحاكم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store