
أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (21 يوليو – 25 يوليو)
وفي الصين، يعقد بنك الشعب اجتماعاً لتحديد أسعار الفائدة على القروض قصيرة ومتوسطة الأجل، وسط ترجيحات بالإبقاء عليها دون تغيير.
كما يترقّب المستثمرون قرار البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس بشأن أسعار الفائدة الرئيسية، في ظل توقعات بتثبيتها.
أما في اليابان، فتُغلق بورصة طوكيو أبوابها مطلع الأسبوع في عطلة رسمية بمناسبة "عيد البحر".
تقرير الأحداث المتوقعة هذا الأسبوع
التاريخ
البلد
الحدث
قراءة متوقعة
قراءة سابقة
ملاحظات
الإثنين
21 يوليو
اليابان
عطلة رسمية
--
--
بمناسبة عيد البحر
المملكة المتحدة
مؤشر أسعار المنازل من "رايت موف"
--
- 0.30 %
قراءة يوليو – أساس شهري
الصين
سعر الفائدة على القروض لأجل عام
3 %
3 %
قرار شهري
سعر الفائدة على القروض لأجل 5 أعوام
3.50 %
3.50 %
قرار شهري
الاستثمار الأجنبي المباشر
--
- 13.2 %
الأشهر الستة الأولى من العام – أساس سنوي
الثلاثاء
22 يوليو
المملكة المتحدة
صافي اقتراض القطاع العام
17.6 مليار جنيه إسترليني
17.7 مليار جنيه إسترليني
قراءة يونيو
شهادة لمحافظ بنك إنجلترا، "أندرو بيلي"
--
--
يدلي بشهادة أمام لجنة الخزانة حول تقرير الاستقرار المالي
الولايات المتحدة
كلمة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي، "جيروم باول"
--
--
يُلقي الكلمة الافتتاحية لمؤتمر ينظمه الفيدرالي في واشنطن
مؤشر مديري المشتريات الصناعي في ريتشموند
- 3 نقاط
- 7 نقاط
قراءة يوليو
الأربعاء
23 يوليو
اليابان
التضخم الأساسي لأسعار المستهلكين
2.5 %
2.5 %
قراءة يونيو
منطقة اليورو
مؤشر ثقة المستهلك
- 15 نقطة
- 15 نقطة
قراءة يوليو
الولايات المتحدة
مبيعات المنازل القائمة
4.01 مليون منزل
4.03 مليون منزل
قراءة يونيو
مخزونات النفط
--
-3.9 مليون برميل
بيانات أسبوعية
الخميس
24 يوليو
اليابان
مؤشر مديري المشتريات الصناعي
50.2 نقطة
50.1 نقطة
قراءة يوليو
ألمانيا
مؤشر "جي إف كيه" لثقة المستهلك
- 19.2 نقطة
- 20.3 نقطة
قراءة يوليو
مؤشر مديري المشتريات الصناعي
49.4 نقطة
49 نقطة
قراءة يوليو
مؤشر مديري المشتريات الخدمي
50 نقطة
49.7 نقطة
قراءة يوليو
منطقة اليورو
مؤشر مديري المشتريات الصناعي
49.7 نقطة
49.5 نقطة
قراءة يوليو
مؤشر مديري المشتريات الخدمي
50.6 نقطة
50.5 نقطة
قراءة يوليو
قرار الفائدة
2.15 %
2.15 %
--
المملكة المتحدة
مؤشر مديري المشتريات الصناعي
48.1 نقطة
47.7 نقطة
قراءة يوليو
مؤشر مديري المشتريات الخدمي
52.9 نقطة
52.8 نقطة
قراءة يوليو
الولايات المتحدة
مؤشر مديري المشتريات الصناعي من "إس آند بي جلوبال"
52.7 نقطة
52.9 نقطة
قراءة يوليو
مؤشر مديري المشتريات الخدمي من "إس آند بي جلوبال"
53 نقطة
52.9 نقطة
قراءة يوليو
طلبات إعانة البطالة
229 ألفاً
221 ألفاً
بيانات أسبوعية
مبيعات المنازل الجديدة
651 ألفاً
623 ألفاً
قراءة يونيو
مخزونات الغاز الطبيعي
--
46 مليار قدم مكعبة
بيانات أسبوعية
الجمعة
25 يوليو
اليابان
التضخم الأساسي لأسعار المستهلكين في طوكيو
3 %
3.1 %
قراءة يوليو
المملكة المتحدة
مؤشر ثقة المستهلك
- 19 نقطة
- 18 نقطة
قراءة يوليو
مبيعات التجزئة
1.2 %
- 2.7 %
قراءة يونيو – أساس شهري
ألمانيا
مؤشر "أيفو" لثقة الشركات
89.2 نقطة
88.4 نقطة
قراءة يوليو
منطقة اليورو
المعروض النقدي "إم 3"
3.7 %
3.9 %
قراءة يونيو – أساس سنوي
القروض الخاصة
1.9 %
2 %
قراءة يونيو – أساس سنوي
الولايات المتحدة
طلبيات السلع المُعمرة
- 10.3 %
16.4 %
قراءة يونيو – أساس شهري
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 17 دقائق
- الاقتصادية
التضخم في الصين مستقر بفعل حملة حكومية على حرب الأسعار
استقرت أسعار المستهلك في الصين خلال شهر يوليو، مع انحسار الضغوط الانكماشية، وذلك في ظل تعهد الحكومة باحتواء المنافسة المفرطة. أعلن المكتب الوطني للإحصاء يوم السبت أن مؤشر أسعار المستهلك ظل دون تغيير عن مستواه قبل عام. وكان متوسط تقديرات الاقتصاديين الذين استطلعت آراءهم بلومبرغ يشير إلى انخفاض بنسبة 0.1%. وأنهى التضخم سلسلة تراجعات استمرت أربعة أشهر في يونيو، ليتحول إلى الارتفاع. استمر انكماش أسعار المصانع للشهر الرابع والثلاثين، حيث انخفض مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 3.6%، دون تغيير عن التراجع الذي سجله في يونيو. طلب المستهلكين هش تعزز حروب الأسعار حدة الضغوط الانكماشية في الصين، حيث لا يزال طلب المستهلكين هشاً. أطلقت الحكومة حملة لكبح المنافسة الشرسة بين الشركات، والتي أدت إلى تآكل الأرباح وخفض الأجور في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. تعهدت القيادة الصينية العليا في اجتماعها الشهري أواخر يوليو بتكثيف إدارة الطاقة الإنتاجية الفائضة في الصناعات الرئيسية، لكنها تواجه تحدياً في إنعاش الاقتصاد، وقد يكون من الضروري بذل جهود أكثر جرأة لتعزيز الطلب المحلي. توقعات الصينيين دون تغيير كما يبدو أيضاً أن حملة الدولة لم تُحدث تأثيراً يُذكر على توقعات الأشخاص، حيث انخفض مؤشر توقعات الأسعار، المستند إلى مسح أجراه البنك المركزي للأسر، منذ أواخر العام الماضي. كما تراجع مؤشر واسع النطاق للأسعار في أنحاء الاقتصاد، يُعرف باسم معامل انكماش الناتج المحلي الإجمالي، لتسعة أرباع متتالية، وهي أطول سلسلة له منذ عقود. ساعد الطلب المتين على السلع الصينية من الخارج الاقتصاد على الصمود بشكلٍ مُفاجئ في مواجهة الرسوم الجمركية الأمريكية، لكنّ أرباح الشركات الصناعية تتدهور إذ تواجه الشركات صعوبات لتمرير التكاليف المُرتفعة إلى المُستهلكين، في ظلّ ضعف القدرة الشرائية وتراجع المعنويات. تنافس شرس في السوق الصينية دفع التنافس الشرس في الداخل، الذي تغذيه القدرة الصناعية الفائضة، المُصدّرين إلى خفض الأسعار لتعزيز المبيعات، مما أثار انتقادات لاذعة من الخارج ومُعمّقاً الاحتكاكات التجارية. أدرج المكتب السياسي للحزب الشيوعي، بقيادة الرئيس شي جين بينغ، هدف معالجة "المنافسة غير المنظمة" بين الشركات كأحد أهم أولوياته عند وضع أجندة السياسة الاقتصادية لبقية العام في اجتماعه الشهر الماضي. ما رأي بلومبرغ إيكونوميكس "ستبقى الصورة العامة كما هي -لا يزال أمام الاقتصاد طريق طويل قبل أن ينجو من ضغوط الانكماش. يُدرك صانعو السياسات أن "معالجة المنافسة غير المنظمة" أمرٌ أساسي لمعالجة جذور الانكماش- وقد تتبعها خطوات أخرى." -إريك تشو. أطلق شي في يوليو دعوةً إلى "كسر التحول التراجعي"، مستخدماً مصطلحاً لوصف حالة مدمرة من التنافس الشديد الناجم عن الطاقة الإنتاجية الفائضة التي تُجبر الأشخاص على العمل لساعات طويلة رغم تناقص العائدات. كما شكك الرئيس في حاجة الحكومات المحلية إلى الانخراط في نفس الصناعات الناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي والمركبات التي تعمل بمصادر الطاقة البديلة.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
واشنطن تمنح إنفيديا ترخيصاً لتصدير رقائق إلى الصين بعد لقاء هوانج وترمب
قال مسؤول أميركي الجمعة، إن وزارة التجارة الأميركية بدأت إصدار تراخيص لإنفيديا لتصدير رقائق H20 إلى الصين، وهو ما يزيل عقبة كبيرة أمام وصول الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي إلى سوق رئيسية. ورفعت الولايات المتحدة الشهر الماضي، حظراً فرض في أبريل، على بيع رقاقة H20 إلى الصين. وكانت الشركة قد صممت المعالج الدقيق خصيصاً للسوق الصينية امتثالاً لضوابط تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وحذرت شركة صناعة الرقائق من أن هذه القيود ستخفض مبيعاتها في ربع السنة المنتهي في يوليو، بثمانية مليارات دولار. وأفاد مصدران مطلعان لرويترز بأن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانج التقى الرئيس دونالد ترمب، الأربعاء. كانت الشركة قد قالت في يوليو، إنها ستقدم طلبات إلى الحكومة الأميركية لاستئناف مبيعات H20 إلى الصين، وتلقت تأكيدات بأنها ستحصل على التراخيص قريباً. وفرضت وزارة التجارة الأميركية قيوداً على مبيعات الشريحة في أبريل الماضي، مما كلف "إنفيديا" مليارات الدولارات. وتشكل الموافقة خبراً ساراً لشركة الرقائق التي تبلغ قيمتها 4 تريليونات دولار، وهوانج، الذي من المرتقب أن يزور بكين، هذا الأسبوع. وأعلنت الإدارة الأميركية أن إنفيديا سيُسمح لها ببيع شريحة H20 بعد حصولها على التراخيص من وزارة التجارة، وفق الشركة، التي قالت إنها ستبدأ عمليات التسليم قريباً. بالإضافة إلى ذلك، كشفت أنها طورت شريحة جديدة ذات أداء أقل، تلبي جميع معايير التصدير الأميركية، مما يسمح بشحنها إلى الصين. هوانج يطمئن واشنطن وسعى الرئيس التنفيذي لـNvidia لطمأنة الحكومة الأميركية بالقول إن واشنطن لا يجب أن تقلق من احتمال استخدام الجيش الصيني لمنتجات شركته لتعزيز قدراته، حسبما نقلت "بلومبرغ". وفي معرض حديثه عن أكبر مصدر قلق استندت إليه واشنطن في فرض قيود متزايدة على صادرات التكنولوجيا الأميركية إلى الصين، قال هوانج بأن الجيش الصيني سيتجنب استخدام التكنولوجيا الأميركية بسبب المخاطر المرتبطة بذلك. ومنذ 2022، فرضت الحكومة الأميركية قيوداً على تصدير إنفيديا للرقائق الأكثر تقدماً إلى الصين مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالتطبيقات العسكرية المحتملة لتلك التكنولوجيا. وقال هوانج في مقابلة على برنامج Fareed Zakaria GPS الذي بثته شبكة CNN الأحد: "لا داعي للقلق بشأن ذلك". وأضاف: "لا يمكنهم ببساطة الاعتماد على التكنولوجيا الأميركية، إذ يمكن أن تُفرض عليها قيود في أي وقت". لا أبواب خلفية في H20 ونفت "إنفيديا" وجود "ثغرة أمنية" في شرائح H20، وذلك بعدما استدعت السلطات الصينية ممثلين عن الشركة، لمناقشة مزاعم تتعلّق بمخاطر أمنية مرتبطة بالرقائق التي تصنعها. كما نفت شركة إنفيديا في بيان لـ"بلومبرغ" وجود "أبواب خلفية" تتيح التحكم عن بُعد بالرقائق الخاصة بها. وقالت إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، في بيان صدر نهاية يوليو، إن هذه الشرائح تنطوي على ثغرة أمنية خطيرة، وطالبت مسؤولي "إنفيديا" بتوضيح المخاطر وتقديم الوثائق ذات الصلة. وأشار البيان إلى أن القضية تتعلق بقدرات لتتبع المواقع وتعطيل الأجهزة عن بعد.


الشرق للأعمال
منذ 7 ساعات
- الشرق للأعمال
تباطؤ مبيعات السيارات في الصين وسط حملة حكومية لوقف حرب الأسعار
بدأ تعهد الصين بإنهاء حرب الأسعار الشرسة في قطاع السيارات يؤتي ثماره، مع تراجع عدد الطرازات المشمولة بالتخفيضات خلال الشهر الماضي، وإن كانت هذه الخطوة قد أثّرت سلباً على حجم المبيعات. قالت رابطة سيارات الركاب في بيان يوم الجمعة، إن عدد الطرازات التي شهدت تخفيضات في يوليو بلغ 17 مقابل 23 طرازاً في نفس الشهر من العام الماضي، وهو رقم مماثل لمستوى يوليو 2023. المبيعات تهبط شهرياً وتنمو سنوياً بوتيرة أبطأ تراجعت مبيعات التجزئة للسيارات في يوليو إلى 1.8 مليون وحدة، بانخفاض قدره 12% على أساس شهري. وعلى أساس سنوي، نمت المبيعات بنسبة 6.3%، لكنها تباطأت مقارنة بالوتيرة الشهرية التي اقتربت من 15% خلال الفترة بين مارس ويونيو، وفق رابطة سيارات الركاب. ويعُتبر الصيف عادةً فترة هادئة نسبياً لشراء السيارات. قال الأمين العام للرابطة كوي دونغشو، خلال مؤتمر صحفي: "مناهضة التنافسية المفرطة تُعد مكسباً كبيراً للقطاع"، في إشارة إلى حالة التنافس المدمر الناتجة عن فائض في الطاقة الإنتاجية. وأضاف أن هذه الخطوة ستُسهم في تحسين سلسلة التوريد بأكملها، لا سيما الشركات العاملة في المراحل الأولية من الإنتاج، التي "ستتمكن من التركيز على تحسين الجودة وتلبية احتياجات العملاء بدلاً من خوض منافسة قائمة على خفض الأسعار". كثّفت الصين رقابتها على قطاع السيارات في ظل مخاوف من أن حرب الأسعار المتواصلة، التي أنهكت الصناعة، لم تعد قابلة للاستمرار، وتنذر بدفع الشركات الأضعف نحو الإفلاس. اجتماع حاسم مع مصنّعي السيارات الكهربائية استدعت السلطات رؤساء كبار مصنّعي السيارات الكهربائية، من بينهم شركة "بي واي دي" (BYD)، إلى بكين مطلع يونيو، حيث طُلب منهم تنظيم أنفسهم ذاتياً (أوصت الشركات بتنظيم ذاتي للسوق من دون تدخل مباشر من السلطات) والامتناع عن تقديم تخفيضات غير مبررة. كما شددت السلطات القيود على العمولات التي يحصل عليها الوكلاء عند تسجيل الزبائن للحصول على قروض سيارات من بنوك شريكة، وهي ممارسة أسهمت في تصعيد حرب الأسعار، إذ غالباً ما كان الوكلاء يستخدمون جزءاً من تلك العمولات لتمويل تخفيضات إضافية. وأشارت الرابطة إلى أن هذا التغيير أسهم كذلك في تباطؤ المبيعات خلال يوليو. أكّد كوي أن مبيعات السيارات في عام 2025 ستحقق نمواً، رغم تقليص الشركات المصنّعة للتخفيضات والعروض الترويجية. ورجّح أن يؤدي تقليص الإعفاء الضريبي على شراء السيارات من 10% إلى 5% مطلع العام المقبل إلى تحفيز المستهلكين على الإسراع في الشراء قبل سريان القرار.