logo
لولا يدعو لمحاسبة بولسونارو لتحريضه ترامب على فرض رسوم ضد البرازيل

لولا يدعو لمحاسبة بولسونارو لتحريضه ترامب على فرض رسوم ضد البرازيل

العربي الجديدمنذ 15 ساعات
قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، يوم الأربعاء، إن الرئيس السابق
جايير بولسونارو
يجب أن يواجه تهمًا جديدة، على خلفية اتهامات بتحريضه الرئيس الأميركي دونالد ترامب على فرض رسوم جمركية مشددة على السلع البرازيلية، ما تسبب بأضرار للاقتصاد الوطني. وقال لولا: "هو (بولسونارو) يُحاكم على أفعاله. وأعتقد الآن أنه يجب أن يواجه إجراءات قانونية إضافية بسبب ما يفعله، من تحريض
الولايات المتحدة
ضد البرازيل، والتسبب في أضرار للاقتصاد البرازيلي، وللعاملين البرازيليين".
وكان النائب في ساو باولو، إدواردو بولسونارو، قد انتقل إلى الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام للحصول على دعم ترامب لوقف الإجراءات الجنائية ضد والده، الذي يُحاكم بتهمة التآمر لقلب نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2022 التي خسرها أمام لولا. وادعى إدواردو بولسونارو أنه لعب دورًا في دفع البيت الأبيض لإعلان رسوم جمركية بنسبة 50% على معظم السلع البرازيلية، وهي الأعلى التي تُفرض على أي دولة، وقد دخلت حيّز التنفيذ هذا الأربعاء.
اقتصاد دولي
التحديثات الحية
بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية بنسبة 50% على البرازيل
وقال لولا: "لا يوجد سابقة في التاريخ لرئيس جمهورية ونجل له، وهو نائب في البرلمان، أن يذهبا إلى الولايات المتحدة لتحريض رئيسها ضد البرازيل"، مضيفًا أن عائلة بولسونارو "خونة للوطن". وشدد لولا على أن المحكمة العليا البرازيلية مستقلة، وهي تحاكم الرئيس السابق استنادًا فقط إلى أدلة قانونية، دون أي تدخل من الولايات المتحدة.
من جانبه، رفض محامي جايير بولسونارو، الخاضع حاليًا للإقامة الجبرية بسبب انتهاكه لأمر صادر عن المحكمة العليا في نهاية الأسبوع، التعليق. كما قال ممثل للنائب إدواردو بولسونارو إنهما "يناضلان من أجل حرية الشعب في التعبير عن آرائهم واختيار الرئيس الذي يريدونه".
(رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية
بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية

العربي الجديد

timeمنذ 13 دقائق

  • العربي الجديد

بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية

دخلت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيز التنفيذ في جميع أنحاء العالم، اليوم الخميس، في وقت بدأت فيه تداعيات تهديدات الرسوم المستمرة منذ شهور في الظهور على الاقتصاد الأميركي. وتُطبق الرسوم الجديدة على الواردات القادمة من دول الاتحاد الأوروبي وعشرات الدول الأخرى. وأعلن البيت الأبيض أنه ابتداءً من منتصف الليل ستُفرض رسوم جمركية بنسبة 10% أو أكثر على منتجات واردة من أكثر من 60 دولة، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي. كما سيتم فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، في حين ستُفرض رسوم بنسبة 20% على الواردات من تايوان وفيتنام وبنغلاديش. ويتوقع ترامب من دول مثل الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية استثمار مئات المليارات من الدولارات في الولايات المتحدة. وقال ترامب بعد ظهر أمس: "أعتقد أن النمو سيكون غير مسبوق"، مضيفًا أن الولايات المتحدة "تحصل على مئات المليارات من الدولارات من الرسوم الجمركية"، لكنه لم يتمكن من تحديد رقم دقيق للإيرادات، موضحًا أنه "لا نعرف حتى الرقم النهائي" في ما يتعلق بمعدلات الرسوم. وعلى الرغم من حالة عدم اليقين، يبدو أن البيت الأبيض، في عهد ترامب، واثق من أن بدء تطبيق الرسوم الجمركية الشاملة سيُوضح الطريق أمام أكبر اقتصاد في العالم. والآن، وبعدما أدركت الشركات التوجهات التي تسلكها الولايات المتحدة، ترى الإدارة الأميركية أنها قادرة على جذب استثمارات جديدة وتحفيز التوظيف بطرق تعيد التوازن إلى الاقتصاد الأميركي باعتباره قوةً صناعية. لكن حتى الآن بدأت تظهر مؤشرات إلى تضرر الولايات المتحدة من تلقاء نفسها، حيث تستعد الشركات والمستهلكون على حد سواء لتحمل تأثير الرسوم الجديدة. وأظهرت البيانات أن الاقتصاد الأميركي بدأ يتغير منذ إبريل/نيسان، مع بدء ترامب في فرض الرسوم الجمركية، ما أدى إلى تقلبات حادة في الأسواق . ووفقًا لجون سيلفيا، الرئيس التنفيذي لشركة "دايناميك إيكونوميك استراتيجي"، فقد أظهرت التقارير الاقتصادية بعد إبريل أن وتيرة التوظيف بدأت تتباطأ، وتزايدت الضغوط التضخمية، وبدأت قيم المنازل في الأسواق الرئيسية بالانخفاض. وقالت سيلفيا في مذكرة تحليلية: "إن اقتصادًا أقل إنتاجية يتطلب عددًا أقل من العمال"، مضيفة: "لكن الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، فكلما ارتفعت معدلات الرسوم الجمركية، انخفضت الأجور الحقيقية للعمال. لقد أصبح الاقتصاد أقل إنتاجية، ولم تعد الشركات قادرة على دفع الأجور الحقيقية نفسها كما كانت من قبل. للأفعال عواقب". ورغم هذه المعطيات، لا تزال التحولات النهائية الناتجة عن الرسوم الجمركية غير واضحة، وقد يستمر تأثيرها لأشهر، وربما لسنوات. ويرى العديد من الاقتصاديين أن الخطر الأكبر لا يكمن في انهيار فوري، بل في تآكل تدريجي للاقتصاد الأميركي. موقف التحديثات الحية الرسوم الجمركية الأميركية والصادرات العربية يروج ترامب للرسوم الجمركية باعتبارها وسيلة لتقليص العجز التجاري المستمر. إلا أن العديد من المستوردين سارعوا إلى استيراد المزيد من السلع قبل دخول الرسوم حيز التنفيذ، ما أدى إلى اتساع فجوة الميزان التجاري. وبلغ العجز التجاري 582.7 مليار دولار في النصف الأول من العام الحالي، بزيادة نسبتها 38% مقارنة بعام 2024. كما انخفض إجمالي الإنفاق على البناء بنسبة 2.9% خلال العام الماضي، بينما لم تتحقق وعود ترامب بزيادة وظائف التصنيع، بل سُجل فقدان عدد منها حتى الآن. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عن مسؤولين أميركيين أن الرسوم الجمركية دخلت حيز التنفيذ بدءًا من منتصف الليل في واشنطن (04:00 بتوقيت غرينتش)، فيما تتوقع المفوضية الأوروبية أن تدخل الرسوم البالغة 15% على معظم منتجات الاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ غدًا الجمعة. وتشمل الرسوم الجديدة والمتنوعة واردات من نحو 70 دولة، من بينها 27 دولة عضوًا في الاتحاد الأوروبي. وقد تعهّد الاتحاد الأوروبي بالقيام باستثمارات كبيرة في الولايات المتحدة، إلى جانب قبوله للرسوم الجمركية البالغة 15%، فيما لا تزال الشروط الدقيقة وتوقيت تلك الاستثمارات قيد التفاوض. ويخضع شريكان تجاريان رئيسيان، هما الصين والمكسيك، لجداول زمنية مختلفة بخصوص الرسوم الجمركية، في ظل استمرار المفاوضات معهما. وفي الوقت نفسه، هدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على الدول التي تتعامل مع روسيا، أو أصدر بالفعل أوامر بفرضها، بحجة أن تلك العلاقات تدعم بشكل غير مباشر الحرب الروسية على أوكرانيا. منذ وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تبنى سياسة تجارية حمائية ترتكز على فرض رسوم جمركية تهدف، بحسب تصريحاته، إلى تقليص العجز التجاري واستعادة مكانة الولايات المتحدة قوةً صناعية كبرى. وقد بدأ في فرض رسوم على الصين عام 2018، ما أشعل حربًا تجارية شاملة امتدت لاحقًا لتطاول حلفاء وشركاء اقتصاديين مثل الاتحاد الأوروبي واليابان. وشكّل هذا النهج تحولًا جذريًا في السياسة الاقتصادية الأميركية التقليدية القائمة على حرية التجارة، ما أثار قلق الأسواق العالمية والداخلية من تداعيات بعيدة المدى على النمو والاستقرار الاقتصادي. وفي ظل تصاعد السياسات التجارية التصادمية التي تنتهجها إدارة ترامب، تتجه الأنظار إلى مدى قدرة الاقتصاد الأميركي على الصمود أمام تداعيات الرسوم الجمركية واسعة النطاق. وبينما تسعى الإدارة إلى جذب الاستثمارات وتحقيق نمو غير مسبوق، يرى خبراء الاقتصاد أن التكاليف المحتملة، كارتفاع التضخم وتباطؤ التوظيف، قد تفوق المكاسب الموعودة. وبين الترقب والشكوك، يبقى مستقبل الاقتصاد الأميركي مرهونًا بتوازن دقيق بين السياسات الحمائية والمصالح التجارية العالمية. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)

صحيفة طلابية بجامعة ستانفورد تقاضي إدارة ترامب بسبب حرية التعبير
صحيفة طلابية بجامعة ستانفورد تقاضي إدارة ترامب بسبب حرية التعبير

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

صحيفة طلابية بجامعة ستانفورد تقاضي إدارة ترامب بسبب حرية التعبير

رفعت صحيفة طلابية في جامعة ستانفورد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصورة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968 ، يوم الأربعاء، متهمةً إياها بانتهاك حقوق الطلاب الأجانب في حرية التعبير، من خلال تهديدهم بالترحيل بسبب كتابتهم مقالات تُعدّ "معادية للولايات المتحدة أو معادية لإسرائيل". وأشارت صحيفة "ستانفورد ديلي" (The Stanford Daily) وطالبان لم تُكشف هويتاهما، في الدعوى المقدّمة أمام محكمة فيدرالية في ولاية كاليفورنيا، إلى أنّ الطلاب الأجانب في الجامعة الواقعة في مدينة بالو ألتو (Palo Alto) بولاية كاليفورنيا امتنعوا عن كتابة مقالات تتناول الصراع في الشرق الأوسط، خشية تعرّضهم للاعتقال أو الاحتجاز أو الترحيل. وجاء في نص الدعوى: "هذا الخوف يتعارض مع الحرية الأميركية... يقف التعديل الأول لدستورنا حصناً في وجه الحكومة التي تنتهك حقاً لا يمكن انتزاعه في التفكير والتعبير عن الرأي". ولم يصدر أي تعليق بعد من المتحدثين باسم البيت الأبيض، رغم طلب التعليق. طلاب وشباب التحديثات الحية متظاهرون مؤيدون لفلسطين يقتحمون مكتب رئيس جامعة ستانفورد الأميركية من جانبه، صرّح متحدّث باسم جامعة ستانفورد بأن الصحيفة الطلابية تُعدّ منظمة مستقلة، وأن الجامعة ليست طرفاً في القضية. وبحسب الدعوى، فإنّ إدارة ترامب حاولت ترحيل طلاب أبدوا آراء داعمة للفلسطينيين، ووصفتهم بأنهم "معادون للسامية" و"متعاطفون مع متطرفين"، معتبرةً أن وجودهم في البلاد يتعارض مع السياسة الخارجية الأميركية. وقد أصدر بعض القضاة أوامر بالإفراج عن طلاب اعتقلتهم الإدارة واحتجزتهم من دون توجيه أي اتهام رسمي لهم. وأشارت صحيفة "ستانفورد ديلي" أن هذه السياسة دفعت كُتّابها الأجانب إلى ممارسة الرقابة الذاتية، خوفاً من أن يتحوّلوا إلى أهداف محتملة. وأوضحت الصحيفة أنّ تهديدات الإدارة منعت هؤلاء الطلاب من "الانخراط في ممارسات التعبير التي يكفلها القانون، مثل حضور الاحتجاجات، أو استخدام شعارات معينة، أو التعبير العلني عن آرائهم الحقيقية بشأن السياسة الخارجية الأميركية وإسرائيل وفلسطين". وطالبت الصحيفة المحكمة بإصدار حكم يؤكّد أن الدستور الأميركي يمنع الحكومة من ترحيل الأجانب على خلفية ممارستهم لحقّهم في حرية التعبير. (رويترز)

ترامب: من الممكن عقد اجتماع مع بوتين وزيلينسكي "قريباً جداً"
ترامب: من الممكن عقد اجتماع مع بوتين وزيلينسكي "قريباً جداً"

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

ترامب: من الممكن عقد اجتماع مع بوتين وزيلينسكي "قريباً جداً"

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء، أنّ هناك احتمالاً كبيراً لأن يعقد اجتماعاً "قريباً جداً" مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين الصورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 1952، أي بعد 7 سنوات من نهاية الحرب العالمية الثانية، التي فقد فيها شقيقه الأكبر وأصيب فيها والده، عمل 16 عامًا في جهاز الاستخبارات الروسي، ثم رئيسًا للوزراء عام 1999، ورئيسًا مؤقتًا في نفس العام، وفاز في الانتخابات الرئاسية: 2000، 2004، 2012، 2018، 2024 والأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، من دون أن يحدّد أيّ موعد أو مكان لهذه القمة الرامية لإنهاء الحرب بين موسكو وكييف. وبعيد إعلان البيت الأبيض أنّ الرئيس الجمهوري "منفتح" على عقد اجتماع مع بوتين لمناقشة الغزو الروسي لأوكرانيا، قال ترامب للصحافيين: "هناك فرصة جيّدة لعقد اجتماع قريباً جداً"، قبل أن يسارع إلى خفض سقف توقّعاته من نظيره الروسي بقوله "لقد خيّب أملي في الماضي". وفي وقت سابق، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن شخصين مطلعين، أن ترامب وبوتين سيلتقيان في أقرب وقت ممكن الأسبوع المقبل، على أن يتبع هذا اللقاء اجتماع بين بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأضافت الصحيفة أن ترامب كشف عن خططه خلال مكالمة هاتفية مع القادة الأوروبيين، يوم الأربعاء، وأن الاجتماعات لن تشمل أياً من نظرائه الأوروبيين، مشيرةً إلى أنه لم يتضح بعد ما إذا كان بوتين أو زيلينسكي قد وافقا على الخطة. وكتب ترامب، في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف التقى الرئيس بوتين لعدة ساعات في روسيا، مضيفًا أنه أطلع الحلفاء الأوروبيين على آخر المستجدات، وأن الجميع يتفق على ضرورة إنهاء الحرب، وقال: "سنعمل على تحقيق ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة". أخبار التحديثات الحية زيلينسكي وترامب يبحثان نتائج زيارة ويتكوف إلى موسكو من جهته، أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أنّه "لا يزال هناك الكثير من العمل للقيام به" من أجل تذليل "العقبات الكثيرة" التي ما زالت تعترض عقد اجتماع بين ترامب وبوتين بهدف إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال روبيو لشبكة "فوكس بيزنس" بعيد إعلان البيت الأبيض أنّ ترامب "منفتح" على لقاء كل من بوتين وزيلينسكي: "كان اليوم جيّدا، لكن لا يزال أمامنا الكثير من العمل. ما زالت هناك عقبات كثيرة يتعيّن التغلّب عليها، ونأمل أن نتمكّن من القيام بذلك خلال الأيام والساعات القليلة المقبلة، وربّما خلال الأسابيع المقبلة". وفي وقت سابق من الأربعاء، أجرى زيلينسكي اتصالاً مع ترامب، بحثا خلاله زيارة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إلى موسكو ونتائج لقائه مع بوتين. وعبّر الجانبان عن دعم جهود التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، وسط مؤشرات على تحوّل في موقف موسكو، بحسب ما صرّح به زيلينسكي، الذي أكد أن الضغوط الدولية بدأت تؤتي ثمارها، بينما تحدّث ترامب عن "تقدّم كبير" في المحادثات التي أجراها ويتكوف مع القيادة الروسية. وقال زيلينسكي إن روسيا باتت أكثر ميلاً لوقف إطلاق النار، مؤكداً أن الضغوط الأميركية والدولية بدأت تؤتي ثمارها. وأضاف زيلينسكي في خطاب مسائي: "يبدو أن روسيا أصبحت الآن أكثر ميلاً لوقف إطلاق النار. الضغط عليها يؤتي ثماره. لكن الأهم هو ألا تخدعنا في التفاصيل، لا نحن ولا الولايات المتحدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store