
ترامب يصل إلى أسكتلندا
وأعرب "ترامب" في تصريحات صحفية عقب مغادرته الطائرة الرئاسية عن سعادته بالتواجد في أسكتلندا.
وأوضح أنه سيلتقي رئيس الوزراء البريطاني "كير سترامر" غداً، معرباً عن تقديره له، قائلاً: "أنا أحبه، إنه أكثر ليبرالية مني بعض الشيء".
ومن المقرر أن يلتقي "ترامب" برئيسة المفوضية الأوروبية، "أورسولا فون دير لاين" يوم الأحد المقبل لمناقشة العلاقات التجارية الثنائية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 22 دقائق
- الشرق السعودية
تقرير: واشنطن ألغت اجتماعاً لوزير دفاع تايوان بالبنتاجون
قالت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، إن الولايات المتحدة ألغت اجتماعاً مع وزير الدفاع التايواني ويلينجتون كو، في يونيو الماضي، بسبب مخاوف من أن تقوض زيارته واشنطن، والاجتماع المفاوضات التجارية مع بكين، وبعد مكالمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جين بينج. وكان من المقرر أن يزور كو واشنطن لإجراء محادثات دفاعية مع إلبريدج كولبي، ثالث أعلى مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون)، لكن الولايات المتحدة ألغت الاجتماع في اللحظة الأخيرة، بحسب عدة مصادر مطلعة على الأمر. وأبلغت الولايات المتحدة تايوان بأن توقيت الاجتماع غير مناسب بسبب ضرباتها على إيران، لكن عدداً من المصادر أفاد بوجود مخاوف أخرى. وأعرب بعض المسؤولين الأميركيين عن قلقهم من أن السماح بزيارة وزير الدفاع التايواني قد يُقوض المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، ويضر بجهود ترمب لعقد قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينج. وجاء الإلغاء بعد مكالمة بين ترمب والرئيس الصيني شي جين بينج في 5 يونيو، ما أثار تكهنات بأن الرئيس الأميركي قد "خضع لضغوط صينية". وقالت الصحيفة إن إلغاء الاجتماع، عزز المخاوف في تايبيه من أن ترمب يتردد في دعم البلاد بطرق قد تغضب الصين. وتعارض بكين بشدة زيارات المسؤولين التايوانيين للولايات المتحدة، التي لا تربطها علاقات دبلوماسية رسمية مع تايبيه. وقالت مصادر إن الولايات المتحدة وتايوان تناقشان مواعيد جديدة لاجتماع مرتقب، لكن مصادر مطلعة على الملف قالت إن واشنطن تسعى إلى عقد اللقاء بمستوى أدنى من الوزير التايواني كوو، ما زاد المخاوف من أن الرئيس ترمب لا يريد استفزاز الصين. وقال مسؤول أميركي إن مستوى التمثيل في الاجتماع لا يزال غير محسوم. منع رئيس تايوان من زيارة نيويورك ويأتي هذا، بعد أيام من تقارير عن أن إدارة ترمب رفضت السماح لرئيس تايوان لاي تشينج-تي، بالتوقف في نيويورك خلال رحلته المرتقبة إلى أميركا الوسطى، وذلك بعدما أعربت الصين عن اعتراضها على الزيارة لواشنطن. وكان لاي يخطط للمرور عبر الولايات المتحدة في أغسطس، في طريقه إلى باراجواي وجواتيمالا وبيليز، وهي دول تعترف بتايوان كدولة. إلا أن واشنطن أبلغت لاي بأنه لن يُسمح له بزيارة نيويورك، وفقاً لما نقلته صحيفة "فاينانشال تايمز" عن ثلاثة أشخاص مطلعين على القرار. وفي بيان صدر الاثنين في تايبيه، قالت الرئاسة التايوانية إن لاي لا يخطط للسفر إلى الخارج في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن تايوان تتعافى من آثار إعصار، وأن العاصمة التايوانية منخرطة في محادثات مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية. لكن المصادر المطلعة أكدت أن قرار لاي بعدم السفر جاء بعد إبلاغه بمنع زيارته لنيويورك. وقالت بوني جليسر، الخبيرة في شؤون الصين وتايوان في صندوق مارشال الألماني، إن القرار الأميركي يوحي بأن "ترمب يسعى لتجنب إثارة غضب بكين بينما تجري مفاوضات بين البلدين، ويجري التحضير لقمة محتملة مع شي جين بينج". وفي عام 2023، سمحت إدارة جو بايدن للرئيسة السابقة تساي إينج-وين بالتوقف في نيويورك في طريقها إلى بيليز وجواتيمالا.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
ترمب يشكك في نجاح العقوبات المالية على روسيا.. والنفط في مرمى التصعيد
أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، تشككه في نجاح استراتيجيته بفرض عقوبات مالية على روسيا، لدفعها لوقف الحرب على أوكرانيا، وذلك بعد أقل من 24 ساعة على تهديده بفرض هذه العقوبات، فيما قال خبراء إن تهديده بفرض عقوبات على عملاء النفط الروسي، والتي ينص عليها مشروع قانون أوقف الكونجرس التصويت عليه مؤقتاً، قد يلحق أضراراً بموسكو تفوق بكثير تلك التي قد تسببها الرسوم. وقال ترمب للصحافيين الثلاثاء، على متن الطائرة الرئاسية في طريق عودته من اسكتلندا، إن الولايات المتحدة قد تضطر خلال 10 أيام إلى فرض "رسوم جمركية وأشياء من هذا القبيل". وأضاف ترمب: "لا أعلم إن كان ذلك سيؤثر على روسيا، لأنه من الواضح أنه (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) يريد، على الأرجح، استمرار الحرب"، وتابع: "لكننا سنفرض الرسوم الجمركية ومختلف الأشياء التي تُفرض عادة. قد تؤثر عليهم، وقد لا تؤثر. لكنها قد تفعل"، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز". وصرح ترمب مراراً بقدرته على إنهاء الحرب في أوكرانيا من خلال الحديث مباشرة إلى بوتين "رجلاً لرجل"، ولكن، ومع تصاعد إحباط ترمب من استمرار النزاع، أثارت تهديداته تساؤلات بشأن مدى النفوذ الذي تملكه الولايات المتحدة على موسكو، وما إذا كان ترمب مستعداً لاستخدام هذا النفوذ. وقال مات دوس، النائب التنفيذي لرئيس مركز السياسات الدولية، لـ"نيويورك تايمز"، إنه يبدو أن ترمب "بدأ يدرك ما لاحظه كثيرون منذ البداية، أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ليس هو المشكلة". وأضاف: "أوكرانيا ليست المشكلة. بوتين هو المشكلة". وأضاف دوس أن ترمب "كان لديه ثقة كبيرة في قدراته التفاوضية، لكن يبدو أن الواقع بدأ يصدمه". ترمب يقلص مهلته لروسيا وقال ترمب، الاثنين، إنه سيمنح روسيا مهلة تتراوح بين 10 و12 يوماً لإنهاء الحرب، قبل أن يفرض "عقوبات وربما رسوماً جمركية، ورسوماً ثانوية"، في إشارة إلى الرسوم التي قد تُفرض على الدول التي تتعامل تجارياً مع روسيا. وهذه المهلة أقصر من تلك التي أعلنها في 14 يوليو الجاري، والتي بلغت 50 يوماً. وهدد ترمب مراراً بمعاقبة روسيا بسبب تصعيدها العسكري في أوكرانيا، لكنه لم ينفذ أياً من تلك التهديدات حتى الآن. أما أحدث تهديداته بفرض عقوبات مالية، والتي أقر الرئيس نفسه بإمكانية فشلها، "فقد لا تكون لها أي أثر". وقالت "نيويورك تايمز" إن العقوبات التي تستهدف قطاع الطاقة الروسي وزبائنه، كما ينص مشروع قانون مقترح في مجلس الشيوخ، ستلحق أضراراً بموسكو تفوق بكثير تلك التي قد تسببها الرسوم الجمركية على عدد محدود من السلع التي تصدرها روسيا إلى الولايات المتحدة. لكن الجمهوريين تراجعوا عن خططهم للتصويت على هذا المشروع بعدما هدد ترمب بالتحرك بشكل أحادي. "مهمة تاريخية" وقالت "نيويورك تايمز"، إنه لا توجد مؤشرات على أن إنذار ترمب سيغير موقف بوتين من الحرب. فقد شرع الزعيم الروسي في ما يعتبره "مهمة تاريخية"، تهدف إلى إعادة أوكرانيا إلى قبضة الكرملين. ومع انخراط قواته في هجوم جديد على أوكرانيا، يعتقد بوتين أنه يمتلك اليد العليا في ساحة المعركة، حيث تتراجع احتياطات كييف من الجنود وتحقق موسكو مكاسب ميدانية. كما أمضى الخبراء الروس أكثر من ثلاث سنوات في بناء اقتصاد قادر على الصمود في وجه العقوبات الغربية، حتى إن إحدى الجامعات الكبرى في موسكو باتت تقدم برنامج ماجستير جديداً في "التحايل على العقوبات". ومع ذلك، لا تزال روسيا تعتمد على النفط والغاز، اللذين يشكلان نحو ثلث إيرادات الحكومة. وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن تهديد ترمب بفرض رسوم ثانوية على الدول التي تشتري النفط الروسي سيشمل كلاً من الصين والهند وتركيا، ويمثل تصعيداً محتملاً في حربه التجارية العالمية. عقوبات ترتد على الأسواق ويرى معلقون في روسيا أن المشكلة تتمثل في أن مثل هذه الخطوة قد تؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط عالمياً. وقد اعتمد صانعو السياسات في الغرب استراتيجية "سقف أسعار النفط" ضد روسيا، في محاولة للحد من عائدات موسكو دون التسبب في صدمة للسوق العالمية. لكن هذه الاستراتيجية تعثرت إلى حد كبير، وفشلت في كبح جماح بوتين. وقال ترمب، الثلاثاء، إنه لا يشعر بالقلق إزاء تأثير أي عقوبات اقتصادية مرتقبة على سوق النفط. ويقول خبراء في السياسة الخارجية إن لدى ترمب خيارات اقتصادية وعسكرية أخرى يمكن أن تجبر روسيا على وقف الحرب. وبرغم أن روسيا حصنت نفسها ضد العقوبات، يؤكد الخبراء أن اقتصادها لا يزال عرضة للتأثر. ويؤكد هؤلاء الخبراء أن ترمب لا يزال قادراً على استهداف أجزاء من النظام المصرفي الروسي، وتحديد سقف لأسعار نفطه، واستغلال نفوذه في ملفات السياسة الخارجية والاتفاقات التجارية مع الحلفاء الأوروبيين. وفي بيان له، امتنع البيت الأبيض عن الإفصاح عما إذا كان ترمب يدرس خيارات أخرى، لكنه شدد على أنه "يريد وقف القتل، ولهذا يبيع أسلحة أميركية الصنع لأعضاء حلف الناتو ويهدد بوتين برسوم جمركية وعقوبات قاسية". "أوراق في جعبة ترمب" وقالت إيفلين فاركاس، نائبة مساعد وزير الدفاع الأميركي السابقة لشؤون روسيا وأوكرانيا وأوراسيا، إن ترمب "يمتلك الكثير من الأوراق في جعبته"، من بينها مشروع قانون في مجلس الشيوخ ينص على فرض رسوم لا تقل عن 500% على الواردات القادمة من روسيا أو من أي دولة تشتري اليورانيوم أو منتجات النفط الروسية. لكن فاركاس شددت على أن ترمب بحاجة إلى إيصال رسالة واضحة مفادها أن روسيا لا يمكنها تحقيق النصر عسكرياً في هذه الحرب. وأشارت إلى قدرته على زيادة الدعم العسكري، وتشجيع أوكرانيا على اتخاذ مخاطر أكبر في استخدام هذا الدعم، والعمل مع الحلفاء على استخدام الأصول الروسية المجمدة للمساعدة في تأمين تدفق مستمر للأسلحة. وقالت فاركاس: "كان (ترمب) يعتقد أنه هو وفريقه التفاوضي يستطيعون إقناع روسيا بنوع من التسوية، لكن بوتين غير مهتم بالتسوية". وأضافت: "ولذلك سيواصل (بوتين) القتال إلى أن يدرك أنه لا يستطيع تحقيق أهدافه باستخدام القوة العسكرية. وفي نهاية المطاف، يجب أن يقتنع بأنه يخسر، ويجب أن يقتنع من حوله بذلك". ولم يُبدِ الكرملين رد فعل يُذكر على التهديد الأخير الذي أطلقه ترمب، واكتفى المتحدث باسمه، دميتري بيسكوف، بالقول، الثلاثاء، إن الكرملين "أخذ علماً" بهذه التصريحات. لكن حلفاء بوتين دانوا المهل المتغيرة التي يعلنها ترمب، وسخروا منها. وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في وقت سابق من هذا الشهر بعد أن أعلن ترمب مهلة الـ50 يوماً: "50 يوماً، كانت في السابق 24 ساعة، ثم 100 يوم. لقد مررنا بكل هذا من قبل".


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
أسواق النفط تهدأ مع ترقب مهلة ترمب لروسيا
هدأت وتيرة ارتفاع أسعار النفط في التعاملات الآسيوية، اليوم الأربعاء، بعد ارتفاعها في الجلسة السابقة بأكثر من ثلاثة بالمئة، إذ يترقب المستثمرون التطورات بشأن الموعد النهائي الأكثر صرامة الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لروسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وارتفعت العقود الآجلة الأكثر نشاطًا لخام برنت ثمانية سنتات بما يعادل 0.12 بالمئة إلى 71.81 دولار للبرميل بحلول الساعة 0419 بتوقيت جرينتش، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ثمانية سنتات أو 0.12 بالمئة إلى 69.29 دولار للبرميل. وارتفع عقد خام برنت لشهر سبتمبر الذي يحل أجله اليوم 18 سنتًا إلى 72.69 دولار للبرميل. وكان كلا العقدين قد أغلقا جلسة أمس الثلاثاء عند أعلى مستوياتهما منذ 20 يونيو. وأمس الثلاثاء، قال ترامب إنه سيبدأ في فرض إجراءات على روسيا، مثل فرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 بالمئة على الشركاء التجاريين، إذا لم تحرز تقدما في إنهاء الحرب في غضون 10 إلى 12 يومًا، متجاوزًا بذلك مهلة الخمسين يومًا التي حددها سابقًا. وقالت فاندانا هاري مؤسسة فاندا إنسايتس المتخصصة في تحليل أسواق النفط 'من المتوقع أن تستمر علاوة مخاطر العرض التي تتراوح بين أربعة وخمسة دولارات للبرميل التي ظهرت في الأيام القليلة الماضية ما لم يتخذ بوتين خطوة تصالحية'. كانت الولايات المتحدة قد حذرت الصين، أكبر مشترٍ للنفط الروسي، من أنها قد تواجه رسومًا جمركية ضخمة إذا استمرت في الشراء، حسبما ذكر وزير الخزانة سكوت بيسنت في مؤتمر صحفي بستوكهولم، حيث تجري الولايات المتحدة محادثات تجارية مع الاتحاد الأوروبي. وقال محللون من جيه.بي مورجان في مذكرة أنه رغم استبعاد أن تمتثل الصين للعقوبات الأمريكية، أشارت الهند إلى أنها ستفعل ذلك، مما يعرض 2.3 مليون برميل يوميًا من صادرات النفط الروسية للخطر.