
"خلع ملابسه واعتدى على الماكينات".. تحقيق عسكري مع مصري بسبب أعمال تخريب في مترو الأنفاق
وأكدت أن السلطات الأمنية بالمحطة تدخلت على الفور وتم ضبط الشخص المذكور وتحويله إلى جهات التحقيق المختصة.
وباشرت النيابة العسكرية التحقيق مع المتهم بتهمة تخريب مرفق عام، كما تمت إحالته إلى نيابة الدقي التي تباشر التحقيق معه في 3 تهم إضافية، وهي: ترويع المواطنين، والفعل الفاضح في مكان عام، وخدش الحياء العام.
ووفق البيان، تقرر حبس المتهم 15 يوما على ذمة التحقيقات.
وفي بيانها، أهابت وزارة النقل بجميع المواطنين ضرورة الحفاظ على الممتلكات والمرافق العامة، وفي مقدمتها مترو الأنفاق، الذي يعد من أهم وسائل النقل الجماعي ويقدم خدمات آمنة ومتميزة للمواطنين.
المصدر: RT
في ذكرى وفاة نائب رئيس الجمهورية المصري الأسبق ورئيس جهاز المخابرات العامة عمر سليمان، أشاد رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، بـ"وفائه" للرئيس الراحل محمد حسني مبارك، حتى آخر لحظة.
أعلن جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية في ليبيا ترحيل عشرات المصريين إلى بلدهم بعد ضبطهم داخل البلاد.
ألقت شرطة سينسيناتي الأمريكية القبض على 13 شخصا بينهم صحفيان، بعد أن أغلق متظاهرون جسرا عبر نهر أوهايو احتجاجا على اعتقال مهاجر مصري.
نشرت وسائل إعلام مصرية فيديو جديدا لإجبار البلوغر المصرية المثيرة للجدل هدير عبد الرازق على الدخول لشقة طليقها والتعدي عليها وسرقة أموالها.
علق رجل الأعمال المصري الشهير نجيب ساويرس على واقعة "الفضيحة العالمية" التي كان بطلها ملياردير أمريكي وموظفة في شركته، لكن ساويرس وقع في المحظور، وفقا لمتابعية على منصة إكس.
أثار رئيس حزب الوفد المصري عبد السند يمامة موجة تفاعل عارمة بعدما تحدث في لقاء تلفزيوني عن ذكر اسم حزبه في القرآن الكريم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 24 دقائق
- روسيا اليوم
مصر.. ضحية ثانية في واقعة مدير أمن الوادي الجديد
وكان فرغلي، البالغ من العمر 37 عامًا والمقيم بمحافظة أسيوط، قد نُقل إلى مستشفى سمالوط التخصصي فور وقوع الحادث، ووصفت حالته منذ اللحظة الأولى بالخطرة، قبل أن يُعلن عن وفاته داخل المستشفى، وتم نقل جثمانه إلى مشرحة سمالوط النموذجي. يذكر أن الحادث أسفر أيضًا عن إصابة أمين الشرطة ياسين تهامي، الذي تم نقله إلى مستشفى الشرطة بالقاهرة لاستكمال العلاج، بينما نُقل جثمان اللواء عصام عبدالله في وقت سابق إلى القاهرة لدفنه بمقابر العائلة بمدينة نصر. ولقي مدير أمن محافظة الوادي الجديد جنوب غرب مصر اللواء عصام الدين عبدالله مصرعه، أمس الأحد في حادث انقلاب سيارة شرطة على الطريق الصحراوي الغربي بمحافظة المنيا، جنوب القاهرة قبل استلام مهام عمله الجديد بعد قرار ترقية ضباط الشرطة. وأفادت التحريات الأولية أن الحادث نجم عن انقلاب سيارة الشرطة التي كانت تقل اللواء عبدالله ومرافقيه، دون الكشف عن أسباب محددة مثل السرعة الزائدة أو عطل فني، وقد باشرت النيابة العامة التحقيق في الحادث، مع التحفظ على السيارة لفحصها فنياً، فيما تم فتح الطريق لتسهيل الحركة المرورية بعد إزالة آثار الحادث. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"شيء ما غير عادي حدث هذه المرة".. هجوم إسرائيلي على شيخ الأزهر
وقال العقيد (احتياط) بالجيش الإسرائيلي موشيه إلعاد، الخبير في شؤون الشرق الأوسط، لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية ، إن هناك عناصر رئيسية تقود الخط المعادي لإسرائيل في مصر. وأضاف: "أولئك الذين يقودون عادة الحملات المعادية لإسرائيل هم رجال الدين من مؤسسة الأزهر الشريف، وعلى رأسهم الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المؤسسة العريقة وجامعها الذي يشكل مرجعية دينية وسياسية يحترمها الكثيرون". وأضاف: "حوالي 110 ملايين مصري يستمعون ويطيعون فتاوى الأزهر، ومنذ بداية حرب غزة الجارية في السابع من أكتوبر 2023، ازدادت حدة الخطاب الديني ضد إسرائيل، حيث أصبحت جامعة الأزهر بمثابة وزارة خارجية موازية في مصر". وأوضح إلعاد أن هجوم الأزهر على إسرائيل أصبح أكثر صراحة، حيث نشرت عشرات البيانات التي تدين إسرائيل والجيش الإسرائيلي، وكثيرا ما وصف الأزهر إسرائيل بـ "العدو الصهيوني"، مشيرا إلى أن هذا الوصف كان شائعًا في الماضي بين المتحدثين باسم دول جبهة الرفض في المنطقة العربية ومنظمات المقاومة الفلسطينية. وتابع: "مثال آخر على العداء الكبير من جانب الأزهر لإسرائيل: وصف الأزهر إسرائيل بأنها (ذئبٌ مسعور، مدفوعٌ بالغضب، قاتلٌ، يقتل الأطفال والنساء والأبرياء، ويتلذذ بأكل لحومهم وشرب دمائهم دون رادع أو محاسبة)، و لم يردّ أحدٌ في إدارة الدولة المصرية على هذه الهجمات من جانب الأزهر بل لم تمارس أي ضغط عليه لإسكاته". وأشار إلعاد أنه على المستوى الرسمي في إسرائيل لم يبد أحد أي استياء من هجمات الأزهر ضد تل أبيب، قائلين: "الأمر الأهم هو اتفاقية السلام، وهي رصيدٌ استراتيجي". وقال إلعاد إن شيئًا غير عادي حدث هذه المرة، بعد بيان مؤسسة الأزهر الشريف الأخير ضد إسرائيل، حيث تدخلت الدولة المصرية لحذف بيان مؤسسة الأزهر، شديد اللهجة الذي أدان فيه إسرائيل على أفعالها في القطاع. وزعم الخبير الإسرائيلي، أن الدولة المصرية أجبرت شيخ الأزهر الشريف في مصر الإمام أحمد الطيب، على التراجع عن إدانته اللاذعة لإسرائيل فيما يتعلق بقطاع غزة.ووصف إلعاد حذف مؤسسة الأزهر الشريف، في مصر البيان بخطوة نادرة تُبرز التوتر بين المؤسسة الدينية والحكومة في القاهرة، على حد زعمه. وحلل المقدم (احتياط) الدكتور موشيه إلعاد، المستشرق اليهودي المعروف، العلاقة المعقدة بين المؤسسات الدينية والحكومة في مصر. ووفقًا له فإن انتقاد إسرائيل ليس ظاهرة جديدة، قائلا: "كل من تحدث في تل أبيب العقود الثلاثة الماضية مع مسؤولين حكوميين مصريين متقاعدين وشخصيات إعلامية وأكاديميين واجه صعوبة في تجاهل المعارضة لإسرائيل والانتقادات اللاذعة الموجهة إليها، والتي وصلت إلى حد العداء". وقال إلعاد: "لا يوجد نقص في التفسيرات والتبريرات من المتحدثين الرسميين المصريين لهذا الموقف، بدءًا من الجمود في القضية الفلسطينية ووصولًا إلى القضايا الاقتصادية في النزاع بين البلدين، حيث أن المعارضة لإسرائيل في الشارع المصري واسعة الانتشار وعميقة لدرجة أن الأفراد العسكريين في مصر، الذين لا يُسمح لهم بالتحدث علنًا، هم الوحيدون الذين يمتنعون عن التحدث ضد إسرائيل في مصر، فهم ممنوعون من التحدث علنًا على أي حال". وجاء في بيان الأزهر المحذوف :"أن التجويع المتعمد والمميت الذي يفرضه الاحتلال الغاشم على سكان غزة، الذين يبحثون بيأس عن فتات خبز أو كوب ماء، وفي الوقت نفسه يُلحق الضرر بملاجئ النازحين ومراكز توزيع المساعدات الإنسانية، يُمثل جريمة إبادة جماعية كاملة". وأضاف بيان الأزهر: "يدعو الأزهر إلى تحرك سريع وحاسم لإنقاذ سكان غزة من التجويع المميت الذي يفرضه الاحتلال عليهم بقسوة وقوة ولامبالاة لم يسبق لها مثيل في التاريخ، ونخشى أن يظل كذلك..." وأكد إلعاد أن الدولة المصرية تدخلت لحذف البيان، وبعدها خرج الأزهر الشريف ليُعلن أن مبادرة إلغاء بيان إدانة إسرائيل تخص المؤسسات الدينية، وأن مكتب الرئيس "ليس له أي علاقة بالأمر". وبالفعل، جاء في بيان صادر عن المؤسسة الدينية أن "مبادرة إلغاء بيانها جاءت بشجاعة ومسؤولية أمام الله، عندما أدركت أن هذا البيان قد يؤثر على المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق نار إنساني في غزة لإنقاذ أرواح الأبرياء". وأضاف بيان التوضيح من جانب الأزهر الشريف: "لقد أعطى الأزهر الأولوية لمصلحة منع إراقة الدماء اليومية في غزة، على أمل أن تؤدي المفاوضات إلى وقف فوري لإراقة الدماء وتوفير أبسط مقومات الحياة التي حُرم منها الشعب الفلسطيني المظلوم". المصدر: معاريف


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"النيران ضد مصر قد تحرق إسرائيل بأكملها".. خبير يحذر من التحريض في الكنيست ضد القاهرة
وقال عبود في تصريحات لـRT إن الكنيست "يلعب بالنار"، مشيرا إلى أن هذه الجلسات ليست حدثا عابرا، بل جزءا من مسار منظم يهدف إلى تصعيد التوتر مع مصر. وأوضح عبود أن المؤتمر الثاني يأتي بعد أشهر فقط من مؤتمر مماثل عقد في أبريل الماضي بمشاركة شخصيات يمينية متطرفة، بقيادة وزيرَي الأمن الإسرائيليين إيتمار بن جفير وبزائيل سموتريتش، بهدف إعادة صياغة العلاقات مع مصر. وأشار عبود إلى أن النائبة هرميليخ تعرف بعدائها لمصر، وهي من أبرز الداعين لاحتلال غزة وتهجير الفلسطينيين، بينما وصف النائب رول بأنه "شاذ سياسيا وفكريا"، محاولا كسب مكانة في اليمين المتطرف عبر خطاب تحريضي. ولفت إلى أن بعض المشاركين في الجلسة، مثل إيدي كوهين وفيكتور شريقي، يروجون لخطاب مسموم يصور مصر كعدو بدلا من شريك استراتيجي حافظ على السلام لعقود. واختتم عبود حديثه بالتحذير من أن "من ينسى درس حرب 1973، فمصر مستعدة لتذكيره"، مؤكدا أن الجيش المصري اليوم أكثر تطورا وقدرة على الرد، وأن الدولة المصرية تتابع كل تحركات التحريض وتدافع عن أمنها بكل حزم. وقال "في الواقع، لا بد من الإشارة إلى أن الكنيست يلعب بالنار.. ولا يدرك أن نيران التحريض ضد مصر قد تحرق إسرائيل من جذورها. وما يجري ليس حدثًا طارئًا ولا انفعالًا عابرًا، بل هو المؤتمر الثاني من نوعه خلال فترة قصيرة، يعقده الكنيست بهدف شن هجوم مباشر على مصر، وتهيئة الساحة السياسية الإسرائيلية للتصعيد مع القاهرة." وتابع الخبير في الشؤون العبرية قائلا: "مع أن مصر لا تنجرف إلى الاستفزاز، إلا أنها تتابع عن كثب كل ما يُقال في هذه المؤتمرات، وتعرف الوجوه المحرّضة جيدًا، وتفهم لماذا دُعيت تلك الشخصيات تحديدًا، ولماذا استُبعدت أخرى لمجرد أنها لا تتبنى خطاب الكراهية ضد القاهرة". وأشار عبود إلى أن المؤتمر الثاني، الذي انعقد هذا الأسبوع، فقد ترأسته شخصيتان لا تخلو سيرتهما من العداء الصريح لمصر: الأول "ليمور سون هرميليخ" التي تعاني من فوبيا الجيش المصري، وتتلبسها هلاوس وضلالات كلما ورد اسم مصر. ولفت عبود إلى أن هرميليخ، تعد من أبرز الداعين لاحتلال غزة وتهجير الفلسطينيين، ويزعجها الموقف المصري الرسمي والشعبي الذي يعمل على إفشال هذا المخطط بكل حزم. وقال عبود: "إن النائب عيدان رول، شاذ سياسيًا وفكريًا، فهو الهارب من حزب (يوجد مستقبل)، والذي يحاول حجز مكان له على قوائم اليمين المتطرف بأي ثمن، ولو كان هذا الثمن جرّ إسرائيل إلى هزيمة جديدة على يد الجيش المصري". وتابع: "في تقديري أن أمراء التطرف في الكنيست يتخبطون. ويبدو أنهم نسوا أن ما وصفه الإسرائيليون بـ"زلزال حرب أكتوبر" في عام 1973، سيكون نزهة خفيفة مقارنة بما ينتظرهم اليوم، في ظل تطور تسليح وتكتيك الجيش المصري، وبعدما أصبحت الدفاعات الجوية في تل أبيب مثل "الجبنة السويسرية" من فرط الفجوات". في السياق نفسه، قال عبود: "من متابعتنا للكلمات التي أُلقيت في المؤتمر، يتضح أن هناك اتجاهًا ممنهجًا لتحريض الرأي العام الإسرائيلي ضد مصر تحت ذرائع أمنية كاذبة. أبرز من عبّر عن هذا الخطاب المسموم كان المخرّب إيدي كوهين وتابعه فيكتور شريقي، واللذان لا يقدمان تحليلاً أكاديميا بقدر ما يُسهمان في تحريض مباشر على مصر، وتصويرها كعدو، بدلا من كونها شريكا استراتيجيا حافظ على اتفاق السلام لسنوات". وأنهى عبود حديثه لـ RT قائلا: "ما يجب أن يعلمه الإسرائيليون أن مصر لا تغفل. وتتابع بدقة كل خيوط التحريض، وتعرف كيف تدافع عن أمنها وحدودها ومصالحها، ومستعدة لكل السيناريوهات. ومن ينسى، نُذكره: في 1973، علّمت مصر الإسرائيليين الأدب، وإذا لزم الأمر، فهي مستعدة لتعليم الأجيال الجديدة الأدب مرة ثانية، وبأكثر من أسلوب. ولا شك أن أجهزة الدولة العميقة في إسرائيل، تدرك جيدًا من تكون مصر، ومن يكون جيشها، وتحذر من مغبة اللعب بالنار مع القاهرة. المصدر: RT