
عادات مهمة للنظافة الشخصية والوقاية من العدوي
من أهم الأشياء التي يمكنك اتباعها للوقاية والحفاظ على صحتنا وصحة المجتمع من حولنا، حيث إن النظافة الشخصية الجيدة هي خط الدفاع الأول ضد العديد من الأمراض المعدية التي تسببها البكتيريا والفيروسات والفطريات، في هذا التقرير نتعرف على أبرز العادات الضرورية للنظافة الشخصية والوقاية من العدوى، بحسب موقع "هيلث".
أهم ممارسات النظافة الشخصية للوقاية من العدوى
- غسل اليدين بانتظام
قبل وبعد إعداد الطعام، قبل تناول الطعام، بعد استخدام المرحاض، بعد لمس الحيوانات، بعد السعال أو العطس، بعد لمس الأسطح العامة، وعند العودة إلى المنزل من الخارج.
استخدام الماء والصابون وفرك اليدين جيدًا لمدة لا تقل عن 20 ثانية
في حالة عدم توفر الماء والصابون، يمكن استخدام معقم يدين يحتوي على 60% على الأقل من الكحول.
- تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس
استخدام منديل وتخلص منه على الفور في سلة المهملات.
في حال عدم توفر منديل، السعال أو العطس في الجزء العلوي من الذراع أو الكوع وليس في اليدين.
-الحفاظ على نظافة الجسم
الاستحمام بانتظام بالماء والصابون لإزالة الجراثيم.
- الاهتمام بنظافة الشعر وفروة الرأس.
- العناية بالفم والأسنان:
- تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون مرتين على الأقل يوميًا.
- استخدام خيط الأسنان لإزالة بقايا الطعام بين الأسنان.
- زيارة طبيب الأسنان بانتظام للفحص والتنظيف.
- تقليم الأظافر بانتظام والحفاظ عليها قصيرة ونظيفة
- تنظيف الأوساخ المتراكمة تحت الأظافر
-تجنب مشاركة الأدوات الشخصية
عدم مشاركة المناشف، فرش الأسنان، أدوات الحلاقة، أدوات الأكل والشرب مع الآخرين.
- نظافة الطعام والماء:
- غسل الفواكه والخضراوات جيدًا قبل تناولها أو طهيها.
- طهي الطعام جيدًا وخاصة اللحوم والدواجن والبيض.
قد يهمك أيضـــــــا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
عالم أعصاب يُحذر: 5 أطعمة شائعة تُهدد صحة الدماغ وتُسرّع الإصابة بالخرف
حذّر عالم أعصاب أمريكي من خطورة خمسة أنواع من الأطعمة الشائعة، مؤكدًا أنها تُسرّع تدهور الوظائف المعرفية وتُضاعف خطر الإصابة بالخرف، خاصة لدى من لديهم تاريخ عائلي مع الزهايمر. ووفق ما نقلته صحيفة نيويورك بوست، شدد العالم، الذي يعمل مستشارًا بحثيًا في مؤسسة معنية بصحة الدماغ، على أن تأثير الطعام لا يتوقف عند الصحة الجسدية، بل يُحدد أيضًا مصير الدماغ على المدى الطويل. وأوضح أن العادات الغذائية الغربية، بما تحتويه من سكريات مكررة ودهون صناعية، تُحدث التهابات صامتة في الدماغ تتراكم بمرور الوقت دون أن تظهر أعراضها فورًا، مشيرًا إلى أن تغيير النظام الغذائي قد يكون أحد أهم أدوات الوقاية من التدهور المعرفي. وفيما يلي الأطعمة الخمسة التي وصفها بالأخطر على صحة الدماغ: الأطعمة المُعالجة: تحتوي على سكريات ودهون غير صحية ومضافات تؤدي إلى التهابات دماغية، ويمكن استبدالها بالفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة والمكسرات. الأطعمة المطهوة بحرارة عالية: مثل المشويات والمقلية، تُنتج مركبات ضارة (AGEs) تهاجم الخلايا الدماغية، ويُفضل استبدالها بطرق الطهي بالبخار أو السلق أو التحمير البطيء. الأسماك عالية الزئبق: مثل سمك القرش والسيف والماكريل الملكي، ويُنصح بتناول السلمون والسردين والتونة قليلة الزئبق الغنية بالأوميغا-3. الكحول: يُسبب انكماش الدماغ ويؤثر على مناطق التفكير والقرار، وينصح باستبداله بمشروبات طبيعية أو منكهة خالية من الكحول. المحليات الصناعية: مثل الأسبارتام، قد تؤثر على توازن الأمعاء وتزيد من خطر الالتهاب الدماغي، ويفضل استخدام العسل أو شراب القيقب كمحليات طبيعية. ويؤكد الخبراء أن اتخاذ قرارات غذائية أكثر وعيًا لا يقي فقط من الأمراض الجسدية، بل قد يكون حاسمًا في حماية الدماغ من الشيخوخة المعرفية المبكرة.


أخبارنا
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
خل التفاح ليلاً: فوائد محتملة بين التجربة والدليل العلمي
يلجأ البعض إلى تناول خل التفاح قبل النوم للاستفادة من مزاياه الصحية، رغم أن الأدلة العلمية لا تزال محدودة وتعتمد إلى حد كبير على تجارب شخصية ودراسات صغيرة النطاق. وبحسب مجلة هيلث، يُوصى بتناول ملعقة إلى ملعقتين من خل التفاح بعد تخفيفه بالماء، قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، بهدف تجنب أي تهيج محتمل في المعدة. تُشير بعض الأبحاث إلى أن خل التفاح قد يساعد في خفض نسبة السكر في الدم ليلاً، لا سيما لدى الأشخاص المصابين بالسكري من النوع 2. ففي دراسة صغيرة، أظهر المشاركون الذين تناولوا خل التفاح مع كمية صغيرة من الجبن قبل النوم انخفاضاً أكبر في مستويات السكر الصائم، مقارنةً بمن تناولوا الماء فقط. كما وجدت مراجعات علمية أن خل التفاح ساهم في تحسين الهيموغلوبين السكري بشكل ملحوظ، وخاصة عند تناوله بانتظام. إلى جانب ذلك، يشير الباحثون إلى أن خل التفاح قد يكون مفيداً في إدارة الوزن وتقليل الشهية، خاصة عند تناوله مساءً على معدة شبه فارغة. بعض الدراسات ربطت بين استخدامه المنتظم وانخفاض ملحوظ في وزن الجسم، ومحيط الخصر، ونسبة الدهون. كما وُجد أنه يعزز الشعور بالشبع، مما قد يحد من الرغبة في تناول الوجبات الليلية. من الناحية الهضمية، ارتبط استخدام خل التفاح بتحسين صحة الأمعاء من خلال دعم الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة، وهي مركبات تلعب دوراً هاماً في تخمير الألياف داخل الأمعاء ودعم المناعة. كما كشفت تجارب معملية عن خصائص مضادة للبكتيريا لخل التفاح، حيث ساعد في إيقاف نمو بكتيريا ضارة مثل المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للمضادات الحيوية، والإشريكية القولونية. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية، ينصح الخبراء بالحذر وعدم الإفراط في تناول خل التفاح، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة أو مينا الأسنان، مؤكدين أن الاعتدال والمراقبة الفردية هما الأساس عند اعتماد مثل هذه الممارسات الطبيعية في الروتين الصحي اليومي.


المغرب اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
عادات مهمة للنظافة الشخصية والوقاية من العدوي
من أهم الأشياء التي يمكنك اتباعها للوقاية والحفاظ على صحتنا وصحة المجتمع من حولنا، حيث إن النظافة الشخصية الجيدة هي خط الدفاع الأول ضد العديد من الأمراض المعدية التي تسببها البكتيريا والفيروسات والفطريات، في هذا التقرير نتعرف على أبرز العادات الضرورية للنظافة الشخصية والوقاية من العدوى، بحسب موقع "هيلث". أهم ممارسات النظافة الشخصية للوقاية من العدوى - غسل اليدين بانتظام قبل وبعد إعداد الطعام، قبل تناول الطعام، بعد استخدام المرحاض، بعد لمس الحيوانات، بعد السعال أو العطس، بعد لمس الأسطح العامة، وعند العودة إلى المنزل من الخارج. استخدام الماء والصابون وفرك اليدين جيدًا لمدة لا تقل عن 20 ثانية في حالة عدم توفر الماء والصابون، يمكن استخدام معقم يدين يحتوي على 60% على الأقل من الكحول. - تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس استخدام منديل وتخلص منه على الفور في سلة المهملات. في حال عدم توفر منديل، السعال أو العطس في الجزء العلوي من الذراع أو الكوع وليس في اليدين. -الحفاظ على نظافة الجسم الاستحمام بانتظام بالماء والصابون لإزالة الجراثيم. - الاهتمام بنظافة الشعر وفروة الرأس. - العناية بالفم والأسنان: - تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون مرتين على الأقل يوميًا. - استخدام خيط الأسنان لإزالة بقايا الطعام بين الأسنان. - زيارة طبيب الأسنان بانتظام للفحص والتنظيف. - تقليم الأظافر بانتظام والحفاظ عليها قصيرة ونظيفة - تنظيف الأوساخ المتراكمة تحت الأظافر -تجنب مشاركة الأدوات الشخصية عدم مشاركة المناشف، فرش الأسنان، أدوات الحلاقة، أدوات الأكل والشرب مع الآخرين. - نظافة الطعام والماء: - غسل الفواكه والخضراوات جيدًا قبل تناولها أو طهيها. - طهي الطعام جيدًا وخاصة اللحوم والدواجن والبيض. قد يهمك أيضـــــــا