
شركات التكنولوجيا الصينية تتأهب لمستقبل ذكاء اصطناعي بدون إنفيديا
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز يوم أمس الخميس أن أكبر شركات التكنولوجيا في الصين بدأت عملية للتحول إلى الرقائق المصنعة محليا في ظل تناقص المخزون من معالجات إنفيديا وتشديد قيود التصدير الأمريكية.
ونقل التقرير عن مسؤولين تنفيذيين في القطاع أن شركات علي بابا وتنسنت وبايدو من بين الشركات التي بدأت اختبار أشباه موصلات بديلة لتلبية تنامي الطلب المحلي على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 34 دقائق
- صحيفة الخليج
نهج ترامب في غزة مختبر للمساعدات الدولية المستقبلية
واشنطن - أ ف ب عمد دونالد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض إلى خفض المساعدة الأمريكية وإعادة توجيهها، لكن مبادرته المثيرة للجدل، لتوفير مواد غذائية في غزة قد تعطي مؤشرات إلى مستقبل المساعدات في العالم، وسط تحذير المنظمات الإنسانية من نموذج «غير لائق» و«خطر». وتقوم «مؤسسة غزة الإنسانية» التي يديرها عناصر أمن أمريكيون متعاقدون مع انتشار قوات من الجيش الإسرائيلي في محيط مراكزها، بتوزيع مواد غذائية في نقاط من القطاع المحاصر والمدمر بفعل 20 شهراً من الحرب التي تشنها إسرائيل. وباشرت المؤسسة الخاصة الغامضة التمويل، تسليم مساعدات غذائية الاثنين، بعدما أطبقت إسرائيل حصارها على القطاع أكثر من شهرين، وسط أزمة جوع متفاقمة. وأعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، أنّ سكان قطاع غزة معرّضون لخطر المجاعة. وترفض الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية التعامل مع «مؤسسة غزة الإنسانية»، معتبرة أن خطة عملها لا تراعي «المبادئ الأساسية» للمساعدة الإنسانية، وهي «عدم الانحياز والحياد والاستقلالية»، وأنها تبدو مصممة لتلبية الأهداف العسكرية الإسرائيلية. وقال نائب رئيس البرامج الدولية في لجنة الإغاثة الدولية كيران دونيلي: «ما شهدناه فوضوي، مأساوي. نرى مئات آلاف الأشخاص يجهدون في ظروف غير لائقة، وغير آمنة للوصول إلى كمية ضئيلة من المساعدات». ودعا إلى العمل بالتعاون مع المدارس، أو المستوصفات لتوزيع المساعدة، حيث يحتاج الناس إليها، وليس في مراكز خاضعة لتدابير عسكرية. وقال: «إن كنا نريد توزيع المساعدة بصورة شفافة ومسؤولة وفاعلة، يجب استخدام خبرة المنظمات الإنسانية التي تقوم بذلك منذ عقود وبنيتها التحتية». وبينما تؤكد المنظمات الإنسانية منذ أشهر، أن كميات هائلة من المساعدات عالقة خارج القطاع، لفت دونيلي إلى أن لجنة الإغاثة الدولية وحدها لديها 27 طناً من المساعدات تمنع إسرائيل دخولها إلى القطاع المحاصر. - «الخط الأحمر الأخطر» من جانبه، قال يان إيغلاند رئيس المجلس النرويجي للاجئين، إن منظمته توقفت عن العمل في غزة عام 2015. وقال' «لماذا ندع الجيش الإسرائيلي يقرر كيف وأين ولمن نعطي مساعداتنا في إطار استراتيجيته العسكرية الرامية إلى تشريد الناس في غزة؟». وتابع إيغلاند الذي كان مسؤولاً عن العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة :«هذا انتهاك لكل ما ندافع عنه، إنه الخط الأحمر الأخطر الذي لا يمكننا تخطيه». وشابت الفوضى أولى عمليات توزيع المواد الغذائية التي قامت بها «مؤسسة غزة الإنسانية»، إذ أفادت الأمم المتحدة بإصابة 47 شخصاً بجروح معظمهم برصاص القوات الإسرائيلية الثلاثاء، حين هرعت حشود يائسة، وجائعة إلى المركز، فيما أكد مصدر طبي سقوط قتيل على الأقل. وينفي الجيش الإسرائيلي أن يكون أطلق النار. كما تنفي المنظمة وقوع إصابات، وهي تؤكد أنها وزعت 2.1 مليون وجبة غذائية منذ الاثنين. ورأى العضو في المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي جون هانا، أن على الأمم المتحدة أن تعي ضرورة اعتماد نهج جديد للمساعدات. وسبق لإسرائيل أن فرضت قيوداً هائلة على عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، متهمة عاملين معها بالضلوع في هجوم السابع من أكتوبر. - «الأفضل العدو الجيد» ودافع هانا، وهو مسؤول أمريكي سابق، عن استخدام متعاقدين من القطاع الخاص، مؤكداً أن العديد منهم شاركوا في «الحرب على الإرهاب» التي قادتها الولايات المتحدة في المنطقة. وأضاف: «كنا نتمنى لو كان هناك متطوعون من قوات وطنية موثوقة وقادرة. لكن الواقع أن لا أحد يتطوع». وقال، إنه يفضل أن يتم تنسيق المساعدات مع إسرائيل، موضحاً «على أي مجهود إنساني في منطقة حرب أن يقوم ببعض المساومات مع السلطات الحاكمة التي تحمل السلاح». وكانت الدراسة التي أجراها العام الماضي نصحت بعدم تولي إسرائيل دوراً كبيراً في المساعدة الإنسانية في غزة. لكن فيما تواصل إسرائيل هجومها العسكري على غزة، أبدى عدد من القادة لواشنطن، وقسم كبير من الأسرة الدولية، انتقادات لمبادرات طرحها ترامب بشأن غزة، خاصة دعوته إلى سيطرة الولايات المتحدة على القطاع، ونقل سكانه إلى دول أخرى وجعله «ريفييرا الشرق الأوسط».


البيان
منذ 35 دقائق
- البيان
الصين تحظر استيراد منتجات الدواجن من البرازيل بسبب إنفلونزا الطيور
حظرت الصين استيراد منتجات الدواجن من البرازيل بعد اكتشاف تفش لإنفلونزا الطيور في أكبر مُصدر في العالم، لتوقف بذلك تجارة حجمها أكثر من مليار دولار. وكشفت الهيئة العامة للجمارك الصينية في بيان نشر في وقت متأخر من أمس الجمعة، عن حظر كل الواردات المباشرة وغير المباشرة للدواجن والمنتجات ذات الصلة من البرازيل للحيلولة دون انتقال إنفلونزا الطيور إلى البلاد. وأضافت الهيئة أيضا أن كل المخلفات النباتية والحيوانية الواردة من البرازيل سوف تخضع للتطهير، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. وبحسب بيانات وزارة الزراعة، شحنت البرازيل المسؤولة عن نحو ثلث صادرات لحوم الدجاج في العالم، أكثر من 10 % من منتجاتها للصين في 2024. وطبقا لبيانات الجمارك الصينية، بلغ حجم التجارة الثنائية نحو 5ر1 مليار دولار في 2024.


الإمارات اليوم
منذ 35 دقائق
- الإمارات اليوم
ارتفاع عدد الشركات المدرجة في بورصات الصين إلى 5420
ذكرت الجمعية الصينية للشركات المدرجة في البورصة، أن عدد الشركات المسجلة في سوق الأسهم المحلية بالصين بلغ 5420 شركة بنهاية أبريل الماضي. وتوزعت هذه الشركات على ثلاث بورصات رئيسية، حيث استحوذت بورصة شانغهاي على 2284 شركة، تلتها بورصة شنتشن بـ2871 شركة، ثم بورصة بكين بـ 265. وشكلت الشركات القابضة المملوكة للدولة 27% من جميع الشركات المدرجة، والشركات القابضة غير المملوكة للدولة 73%. وساهمت ثلاث مقاطعات، هي قوانغدونغ وتشجيانغ وجيانغسو، بنسبة 42.58% من إجمالي عدد الشركات المدرجة في سوق الأسهم الصينية. وفي ما يتعلق بالقيمة السوقية، كانت هناك 119 شركة بقيمة سوقية تتجاوز 100 مليار يوان (13.89 مليار دولار)، و1398 شركة بقيمة سوقية تتراوح بين 10 و100 مليار يوان.