logo
ترامب يسعى لفرض رسوم على الاتحاد الأوروبي بحد أدنى 15‎%‎

ترامب يسعى لفرض رسوم على الاتحاد الأوروبي بحد أدنى 15‎%‎

البيانمنذ 3 أيام
أفادت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم "الجمعة" بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يضغط من أجل فرض رسوم جمركية تتراوح بين 15 و20 كحد أدنى في أي اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، مضيفة أن الإدارة الأمريكية تبحث الآن عن معدل رسم متبادل يتجاوز 10 بالمئة حتى لو تم التوصل إلى اتفاق.
ونقلت الصحيفة عن مصادر لم تكشف عنها قولها إن ترامب لم يتأثر بالعرض الأخير الذي قدمه الاتحاد الأوروبي لتخفيض الرسوم الجمركية على السيارات، وسيبقي الرسوم على هذا القطاع عند 25 بالمئة وفقا لما هو مخطط له.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا  تفرض عقوبات على "أسطول الظل" الروسي
بريطانيا  تفرض عقوبات على "أسطول الظل" الروسي

البيان

timeمنذ 23 دقائق

  • البيان

بريطانيا تفرض عقوبات على "أسطول الظل" الروسي

فرضت بريطانيا اليوم الاثنين عقوبات جديدة على ما يسمى "أسطول الظل" الروسي مستهدفة 135 ناقلة نفط وشركتين روسيتين هما شركة الشحن إنتر شيبينج سيرفيسز وشركة تجارة النفط ليتاسكو ميدل إيست دي.إم.سي.سي. وتعد ناقلات النفط هذه من العناصر الحيوية في قطاعي الطاقة والنفط الروسيين. وقالت الحكومة البريطانية إن الناقلات تشكل جزءا من الأسطول الذي نقل شحنات بقيمة 24 مليار دولار منذ بداية عام 2024. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن العقوبات الجديدة تهدف إلى "تفكيك أسطول الظل وتجريد الخزينة الروسية من عوائد النفط التي تمثل مصدرا حيويا لتمويل الحرب". وأكدت الحكومة أن شركة إنتر شيبينج سيرفيسز مسؤولة عن تسجيل السفن تحت علم الجابون، مما يمكنها من نقل بضائع تصل قيمتها إلى 10 مليارات دولار سنويا لصالح الدولة الروسية. وفيما يتعلق بشركة ليتاسكو ميدل إيست دي.إم.سي.سي، قالت الحكومة إن العقوبات استهدفتها بسبب استمرارها في نقل كميات كبيرة من النفط الروسي. وكانت موسكو وصفت في وقت سابق العقوبات الغربية بأنها "غير قانونية" وقالت إنها تزعزع استقرار أسواق الطاقة العالمية. كان الاتحاد الأوروبي قد وافق يوم الجمعة على الحزمة الـــ 18 من العقوبات على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا والتي تشمل تدابير إضافية تستهدف قطاعي النفط والطاقة. وفي إطار تلك الإجراءات، أعلن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عن خطط لخفض سقف سعر النفط الخام من 60 دولارا للبرميل إلى 47.60 دولار، في محاولة لتقليص عوائد روسيا من النفط.

فرنسا وبريطانيا.. شراكة الضرورة
فرنسا وبريطانيا.. شراكة الضرورة

صحيفة الخليج

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة الخليج

فرنسا وبريطانيا.. شراكة الضرورة

بعد سنوات من التوتر والقطيعة السياسية التي أعقبت استفتاء «بريكست» عام 2016، تعود باريس ولندن إلى طاولة التعاون، وهذه العودة بالطبع ليست بدافع المصالحة العاطفية، وإنما أتت تحت وطأة واقع استراتيجي وأمني، يفرض التقارب خياراً لا مفر منه بين دول الاتحاد الأوروبي كافة، وليس بين بريطانيا وفرنسا وحسب، وربما تفتح زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة إلى لندن، الباب لبقية دول أوروبا لتحذو حذو فرنسا في ذلك، لاسيما أن هناك نقاطاً مشتركة عدة، تحتم على دول القارة العجوز رأب الصدع في ما بينها. زيارة ماكرون إلى لندن تحمل رمزية تتجاوز البروتوكول، إذ إنها تشير إلى أن مرحلة جديدة في العلاقة الأوروبية بدأت في التشكل، متجاوزة خصومة الأمس نحو شراكة محسوبة، فخلال السنوات الماضية، سيطرت الشكوك وسوء النية على العلاقة، حيث رأى البريطانيون في ماكرون رمزاً أوروبياً يُعادي قرارهم السيادي، بينما اعتبر الفرنسيون أن لندن أصبحت شريكاً غير موثوق، وأنها أقرب إلى واشنطن منها إلى جيرانها، وبلغت الأزمة ذروتها مع صفقة الغواصات الأسترالية التي استُبعدت منها فرنسا لمصلحة تعاون بريطاني-أمريكي، ما عمّق الجراح وزاد الهوة بين الجانبين. المشهد السياسي العالمي وتبدل الحكومة في بريطانيا، أسهما في دفع الجانبين نحو إعادة العلاقات، فصعود كير ستارمر إلى رئاسة الحكومة البريطانية، أعاد البراغماتية إلى الواجهة، وعلى الرغم من عدم قدرته، راهناً، على إلغاء «بريكست»، فإنه يدرك أن خفض كُلفة الانفصال يمر عبر التعاون مع أوروبا، وباريس تحديداً، ومن جانبها تُقدر فرنسا أن بريطانيا على الرغم من خروجها من الاتحاد، فإنها تبقى قوة نووية وعضواً دائماً في مجلس الأمن، ولا يمكن تجاوزها في أي مشروع أمني أوروبي جاد. تدرك دول الاتحاد الأوروبي، أن التحديات التي تواجهها، وأبرزها الحرب الروسية الأوكرانية، تحتم عليها التعاون فيما بينها على الصعد كافة، ولقد تنبه ماكرون إلى ضرورة ذلك، فحمل في جعبته الكثير من رؤى التعاون المشترك إلى بريطانيا، أبرزها تجديد معاهدة «لانكستر هاوس» الدفاعية، وطرح مقترحات لتنسيق نووي أوروبي، وتوسيع التعاون في البلطيق والقطب الشمالي، ضمن رؤية أوروبية أكثر استقلالاً عن المظلة الأمريكية. صحيح أن الخلافات بين دول القارة لم تنتهِ، من ملف الهجرة، وغيره، إلا أن الإرادة السياسية المتجددة أقوى من هذه العقبات، وهو ما تؤكده استطلاعات الرأي التي أظهرت رغبة شعبية واسعة في البلدين لتعزيز التعاون الدفاعي، وربما بناء قدرة ردع أوروبية مشتركة. وما يجمع لندن وباريس اليوم لم يعد مجرّد مصالح، بل قناعة مشتركة بأن التهديدات الراهنة تتطلب شراكة حقيقية تتجاوز الماضي نحو مستقبل أوروبي أكثر أماناً وتماسكاً.

مستويات قياسية لـ«إس آند بي» و«ناسداك»
مستويات قياسية لـ«إس آند بي» و«ناسداك»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مستويات قياسية لـ«إس آند بي» و«ناسداك»

ارتفعت الأسهم الأمريكية، الاثنين، حيث تابع المستثمرون آخر التطورات في التجارة، ويترقبون بدء إعلان أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.54%، وقفز مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.62%. وسجّل كلا المؤشرين أعلى مستوياتهما اليومية على الإطلاق خلال الجلسة. في غضون ذلك، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.55%. أسهم التكنولوجيا وتلقى السوق دعماً من تحركات أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى. وارتفع سهم ألفابت بنحو 1.81%، بينما ارتفعت أسهم شركات أخرى مثل ميتا بلاتفورمز وأبل بأكثر من 1%. وعادت التجارة إلى دائرة الضوء، حيث جدد البيت الأبيض تأكيد موقفه من الرسوم الجمركية. يوم الأحد، وصف وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك الأول من أغسطس بأنه «موعد نهائي صعب» للدول لبدء دفع الرسوم الجمركية، مع أنه أضاف أيضاً أنه «لا شيء يمنع الدول من التحدث إلينا بعد الأول من أغسطس». وتخرج وول ستريت من أسبوع مربح لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، اللذين واصلا تسجيل أعلى مستوياتهما على الإطلاق. أنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.6%، بينما ارتفع ناسداك بنسبة 1.5%. وأنهى مؤشر داو جونز الأسبوع على انخفاض طفيف. ويأتي هذا مع انطلاقة قوية لموسم الأرباح. فمن بين 62 شركة مدرجة في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أعلنت نتائجها حتى الآن، تجاوزت أكثر من 85% التوقعات، وفقاً لبيانات فاكت سيت. كما تتبع أرباح الربع الثاني نمواً سنوياً بنسبة 5% بعد الأسبوع الأول من النتائج، وفقاً لبنك أوف أمريكا. وقد تتلقى المؤشرات الرئيسية دفعةً هذا الأسبوع إذا تمكنت ألفابت وتيسلا - وهما أولى الشركات السبع الكبرى التي ستعلن نتائجها - من تجاوز التوقعات. ومن المتوقع أن تكون الشركات ذات القيمة السوقية الضخمة محركاً رئيسياً لنمو الأرباح خلال موسم أرباح الربع الثاني. ويتوقع جون بوتيرز من شركة FactSet أن تسجل الشركات السبع الكبرى نمواً في الأرباح بنسبة 14% في الربع الثاني، في حين من المتوقع أن تسجل الشركات الـ493 الأخرى المدرجة في مؤشر «إس آند بي 500» نمواً بنسبة 3.4% فقط. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store