
المشي للخلف... 5 أسباب تدفعك لممارسة هذا النشاط
يُعتبر المشي العادي نشاطاً فعالاً وشهيراً للعناية بالصحة العامة، لكن الخبراء أكدوا أن المشي للخلف له فوائد عديدة أيضاً.
غالباً ما ينصح الأطباء وخبراء اللياقة البدنية بالمشي للخلف لعلاج العديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك آلام الركبة. يبدو أن هذا النشاط مفيد للعظام والعضلات، وتجب ممارسته من وقت لآخر، للأسباب التالية:
وفقاً لخبراء اللياقة البدنية، فإن المشي للخلف قد يُؤثر على توازن الجسم، وبالتالي يُقوي الكاحلين.
هل تعلم أن المشي للخلف يُنشط مجموعات عضلية مختلفة؟ توجد هذه العضلات تحديداً في الساقين والوركين، وهذا النشاط يُعزز قوتها بشكل عام.
المشي للخلف يُعدّ تمريناً يعتمد على تحمل الوزن، مما يُساعد على تحسين كثافة العظام.
عندما تمشي للخلف بانتظام، فأنت قادر على تحفيز نمو العظام وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام - وهو مفيد بشكل خاص لكبار السن.
يتطلب المشي للخلف وضعية ثابتة معينة. يقول الأطباء إن ذلك يُساعد على تقوية عضلات الجذع وتحسين استقامة العمود الفقري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
تامر حسني يكشف تفاصيل الحالة الصحية لنجله ويوجه رسالة تحذير للجمهور.. ما القصة؟
طمأن الفنان المصري تامر حسني جمهوره على الحالة الصحية لنجله آدم حالياً بعد خضوعه لعمليتين جراحيتين، نتيجة انفجار الزائدة بشكل مفاجئ. وأعرب تامر حسني عن امتنانه العميق لكل من دعا لابنه، أو تواصل معه أو مع المقربين منه للاطمئنان على صحة ابنه، وذلك عبر حسابه الشخصي بمنصة «فيسبوك»، وقال: «أنا مش عارف أشكركم إزاي على كم الدعوات اللي دعيتوها لربنا لشفاء آدم ابني هو عمل عمليتين بسبب انفجار الزائدة المفاجئ، اللي كانت أعراضه سخونية عادية بس». ووجه تامر حسني رسالة توعية مهمة لجمهوره، محذرًا من خطورة تجاهل أي أعراض من هذا المرض حتى لو بدت بسيطة كارتفاع الحرارة، موضحًا أن الزائدة الدودية قد تكون خادعة، ولا تظهر دائما بوضوح في الفحوصات. وأضاف: «كل سخونية تقولوا ده شوية برد وخلاص اعملوا سونار على البطن والزايدة مرة واتنين، لإني سمعت كتير اليومين دول إن الزايدة خادعة». وتابع الفنان رسالته بدعاء مؤثر لابنه قائلًا: «يارب، بحق كن فيكون، اشفيه وعافيه، هو وكل ولادنا هو راجل وهيتحمل، وإن شاء الله ربنا يكرمه ويعافيه ويحفظه هو وإخواته». واختتم تامر حسني حديثه بالشكر لكل شخص قدم صدقات باسم نجله من أجل شفائه، موضحاً: «شكراً لكل اللي اهتم وسأل عن ابني ودعا له هنا أو على التليفون، واللي طلعوله صدقات لشفائه من غير ما يعرفونا شخصياً، أنا مش لاقي كلام أشكركم بيه وأنا برضو بدعيلكم، وبقول لكم مثلها وأضعاف أضعافها». أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
دراسة: الأجيال الأصغر سناً أقل عرضة للإصابة بالخرف
قالت دراسة جديدة إن الأشخاص المولودين حديثاً أقل عرضة للإصابة بالخرف في أي عمر مقارنة بالأجيال السابقة، مع ازدياد وضوح هذا الاتجاه لدى النساء. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة على أكثر من 62 ألف شخص يبلغون من العمر 70 عاماً فأكثر، شاركوا في 3 استطلاعات رأي طويلة الأمد، أجريت في الولايات المتحدة الأميركية وإنجلترا وأجزاء من أوروبا. واستخدم الفريق خوارزمية أخذت في الاعتبار استجابات المشاركين لمجموعة من الأمور المختلفة، بدءاً من الصعوبات التي واجهوها في الأنشطة اليومية، ووصولاً إلى درجاتهم في اختبارات معرفية، لتحديد ما إذا كانوا معرضين للإصابة بالخرف. ثم قسَّم الباحثون المشاركين إلى 8 مجموعات مختلفة، تُمثِّل أجيالاً مختلفة. ووجد الباحثون أن انتشار الخرف يزداد مع ازدياد السن بين جميع مجموعات المواليد، وفي كل من المناطق الثلاث: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، وأوروبا. ومع ذلك، في سن مُعيَّنة، كان الأشخاص في الأجيال الأحدث أقلَّ عرضة للإصابة بالخرف، مُقارنة بالأجيال السابقة عند وصولهم إلى السن نفسها. وقالت الدكتورة سابرينا لينزن، الدكتورة في جامعة كوينزلاند، والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «على سبيل المثال، في الولايات المتحدة، كان 25.1 في المائة من المولودين بين عامي 1890 و1913 مُصابين بالخرف عند وصولهم إلى سن تتراوح بين 81 و85 عاماً، مُقارنة بـ15.5 في المائة من المولودين بين عامي 1939 و1943 والذين أصيبوا بالخرف عند بلوغهم السن ذاتها». وأضافت أنهم لاحظوا اتجاهات مماثلة في أوروبا وإنجلترا. حول العالم يعانون من الخرف وأشار الفريق إلى أن هذا الاتجاه كان أكثر وضوحاً لدى النساء، وخصوصاً في أوروبا وإنجلترا؛ مشيراً إلى أن أحد أسباب ذلك قد يكون زيادة فرص حصول النساء على التعليم في منتصف القرن العشرين. وكتب الباحثون في دراستهم أن هذه النتائج تؤكد أن «الأجيال الشابة أقل عرضة للإصابة بالخرف في سن آبائهم أو أجدادهم نفسها، وهذه علامة تبعث على الأمل». ويُعاني نحو 57 مليون شخص حول العالم من الخرف. وبينما تُشخَّص معظم حالات الخرف لدى كبار السن، فإن نحو 7 في المائة من الحالات تحدث لدى الأشخاص الذين تقل سنهم عن 65 عاماً.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
قد تكشف عن عمر دماغك... ما سرعة المشي اللازمة لسنك؟
يمكن لسرعة مشيتك أن تكشف عن رؤى عميقة حول معدل شيخوخة دماغك، حيث إن حجم أدمغة من يمشون ببطء يكون عادة أصغر مقارنة بالأشخاص الذين يمشون بسرعة. وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة ديوك، فإن الأشخاص الذين يمشون ببطء كانوا أكثر ميلاً إلى الحصول على درجات أقل في اختبارات الذكاء بشكل عام، وأداء أسوأ في اختبارات الذاكرة وسرعة المعالجة والتفكير المنطقي وغيرها من الوظائف الإدراكية. كما أظهرت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي أن هذا التدهور الإدراكي كان مصحوباً بتغيرات ملحوظة في أدمغة المشاركين. فقد كان لدى الأشخاص الذين يمشون ببطء أدمغة أصغر، وقشرة دماغية أرق (الطبقة الخارجية من الدماغ التي تتحكم في التفكير ومعالجة المعلومات). ومن المثير للاهتمام، أن وجوه الأشخاص الذين يمشون ببطء صُنفت على أنها تشيخ بمعدل أسرع من المشاركين الآخرين. ووجدت أبحاث أخرى سابقة أن سرعة المشي إلى المتاجر أو الحديقة المحلية أو محطة الحافلات يمكن أن تُنبئ باحتمالية دخولك المستشفى، أو إصابتك بسكتة دماغية أو نوبة قلبية، أو حتى الوفاة. وأشار بعض الخبراء إلى أنه يمكن استخدام سرعة مشي الشخص للكشف عن معدل شيخوخة إدراكه. ونقلت «بي بي سي» عن الخبراء قولهم إنه لإجراء اختبار سرعة المشي، كل ما يحتاج إليه الشخص هو ساعة توقيت «stopwatch» وأداة لقياس المسافة، مثل شريط قياس. وإذا كان الشخص في الخارج ولديه مساحة واسعة، يمكنه تجربة اختبار سرعة المشي لمسافة 10 أمتار. لكن ينبغي للشخص المشي مسافة 5 أمتار قبل البدء في هذا الاختبار مباشرة حتى يصل جسمه إلى سرعته الطبيعية التي عادة ما يمشي بها، وبعد ذلك يمكنه المشي 10 أمتار وقياس المدة التي استغرقها لقطع هذه المسافة. أما إذا كان الشخص في المنزل والمساحة محدودة حوله، فيمكنه تجربة اختبار سرعة المشي لمسافة 4 أمتار. وفي هذا الاختبار، ينبغي أن يسير الشخص متراً واحداً قبل الـ4 أمتار حتى يصل جسمه إلى سرعته الطبيعية. *من 40 حتى 49 عاماً 1.39 متر في الثانية للنساء و1.43 متر في الثانية للرجال. *من 50 حتى 59 عاماً 1.31 متر في الثانية للنساء و1.43 متر في الثانية للرجال. *من 60 حتى 69 عاماً 1.24 متر في الثانية للنساء و1.43 متر في الثانية للرجال. *من 70 حتى 79 عاماً 1.13 متر في الثانية للنساء و1.26 متر في الثانية للرجال. *من80 حتى 89 عاماً 0.94 متر في الثانية للنساء و0.97 متر في الثانية للرجال.