
احذر.. الإفراط في تناول هذه المشروبات يصيبك بالزهايمر
قد لا تبدو بعض المشروبات ضارة في البداية، ولكن مع مرور الوقت، يمكن أن تضعف تدريجيا مرونة الدماغ وتسبب الإصابة بمرض الزهايمر وفقدان الذاكرة والتدهور البطيء وغير المرئي للعقل.
وإليك في السطور التالية المشروبات التي تسبب الإصابة بالزهايمر، وفقا لموقع "تايمز أوف إنديا".
مشروبات الصودا الدايت
غالبا ما ينظر إلى مشروبات الصودا الدايت على أنها خيار مناسب لأولئك الذين يتجنبون السكر.
كما أن هذه المشروبات يتم تسويقها على أنها بديل صحي للمشروبات السكرية وتساعد على التحكم في سكر الدم والوزن.
ولكن الأشخاص الذين يشربون مشروب واحد على الأقل محلى صناعيا يوميا يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية والخرف والزهايمر.
القهوة المحملة بالسكر
قد يحتوي كوب واحد من هذه القهوة الشهيرة على ما يصل إلى 60 جرام من السكر أي أكثر من ضعف الحد اليومي الذي توصي به منظمة الصحة العالمية.
حليب خالي الدسم
لطالما اعتبر الحليب الخالي من الدسم مشروب قليل الدسم ومفيد لصحة القلب، ويسوق غالبا على أنه الخيار الأمثل لمن يهتمون بمستويات الكوليسترول أو السعرات الحرارية.
ولكن، عندما تزال الدهون من الحليب، تزال معها أيضا فيتامينات أساسية قابلة للذوبان في الدهون مثل فيتامينات A، D، E، و K.
وهذه الفيتامينات حيوية بشكل خاص لحماية الدماغ ووظائفه.
اقرأ أيضا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
باحث: متوسط استهلاك الفرد للسكر في مصر يتجاوز الحد الموصى به عالميًّا
كتب- عمر صبري: كشف الدكتور أسامة محمد مبروك الشيخ، باحث بقسم بحوث الحاصلات البستانية، بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، أن الإحصائيات تشير إلى أن متوسط استهلاك الفرد للسكر في مصر يتجاوز الحد الموصى به من قِبل منظمة الصحة العالمية، وهو 25 جرامًا يوميًّا، وترتبط هذه النسب المرتفعة بانتشار المنتجات المصنعة عالية السكر؛ خصوصًا بين الأطفال والشباب. وأضاف الشيخ، خلال دراسة صادرة عن المركز القومي للبحوث، أنه وكنتيجة لذلك ارتفعت معدلات السمنة بشكل ملحوظ؛ حيث أظهرت بعض الدراسات أن نحو 40% من المصريين يعانون الوزن الزائد أو السمنة، بينما ارتفعت معدلات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني إلى مستويات مقلقة. وأوضح الشيخ أن السكر من منظور اقتصادي وسيكولوجي عندما تتجلى المفارقة بين صناعة حيوية ومنتج مؤرق، حينما يحيد استهلاكه عن الحدود المنضبطة؛ فالسكر منتج اقتصادي مهم، لكنه في نفس الوقت سبب رئيسي للأمراض المرتبطة بنمط الحياة وعند النظر باعتبارات اقتصادية للمنشآت الغذائية، فإن السكر أحد أرخص المكونات المستخدمة في الصناعات الغذائية، فهو رخيص وسهل التوظيف في المنتجات ويستخدم لتعزيز الطعم وزيادة الإقبال على المنتجات بأقل تكلفة، في حين استخدام بدائل السكر مثل العسل، وستيفيا، وسكر جوز الهند؛ أعلى تكلفة، وقد تقلل من هامش الربح كما أن هناك ترددًا اقتصاديًّا وتجاريًّا في التخلي عن السكر، خوفًا من فقدان المستهلكين المعتادين على مذاق مُعين. وتابع الباحث: أما المنظور السيكولوجي وهو المعني بالمستهلك؛ فالسكر يُلبي رغبات المستهلكين في الطعم الحلو، ويؤثر في مراكز المتعة بالمخ، مما يعزز التعلق النفسي به، كما أن الاعتياد عليه يُنشئ ما يشبه "الإدمان الخفيف"؛ ما يجعل تقليل الحلاوة صعبًا دون بدائل تدريجية بجانب أن الكثير من المستهلكين لا يميزون بين السكر الطبيعي والمضاف، مما يصعّب جهود التوعية. وأشار الباحث إلى أن اتباع نظام غذائي متوازن للحصول على المواد الغذائية التي يتناولها الفرد بصورة متكاملة ومتنوعة وبكميات ملائمة، متوافق مع كل من ثقافة استهلاكية وعادات غذائية صحية وإيجابية مع تحقيق مبدأ عدم الإسراف وفقًا لقوله تعالى "وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا"، يضمن تحقيق نمط حياة صحي وجودة حياة متميزة. واستطرد الشيخ: فالله سبحانه وتعالى أمر عباده بالأكل والشرب دون إسراف، وهو توجيه رباني يجمع بين تلبية الحاجات الجسدية والالتزام بضوابط صحية وأخلاقية، ومن أبرز صور الإسراف في عصرنا الحالي الإفراط في استهلاك السكر، سواء في الأغذية المصنعة أو المشروبات المحلاة، مما يؤدي إلى أضرار صحية متعددة، لذلك فإن ترشيد استهلاك السكر ليس مجرد قرار صحي فردي، بل هو تطبيق عملي لقيم دينية وثقافية تدعو إلى الاعتدال والوعي الاستهلاكي، مما ينعكس إيجابًا على صحة الفرد والمجتمع، كما أن تبني عادات غذائية صحية وترشيد استهلاك السكر لا يعني الحرمان؛ بل هو أسلوب حياة يحقق التوازن، ويمنح الجسم طاقة وصحة على المدى الطويل، كما أن التوعية والالتزام هما مفتاح النجاح في هذا المجال. اقرأ أيضًا:


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
ماذا يحدث لجسمك عند تناول البطيخ على معدة فارغة؟.. مفاجأة صادمة
البطيخ فاكهة صيفية لذيذة، ولكن ماذا يحدث لجسمك عند تناولها على معدة فارغة؟. إعادة ضبط درجة الحموضة في جسمك في الصباح هل تساءلت يومًا لماذا تشعر أحيانًا بالحموضة والانفعال قبل أن تتحدث مع أي شخص؟ خلال الليل، يتراكم الحمض في جسمك أثناء النوم، البطيخ قلوي للغاية، عند تناوله في الصباح، يعمل كعازل لطيف، يعادل تراكم الحموضة طوال الليل، ويعمل على هدوء معدتك واستقرار مزاجك طوال اليوم، بحسب تايمز أوف إنديا. تعزيز تدفق الدم يحتوي البطيخ على السيترولين، الذي يساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتوسيعها، تخيل أنه يمنح جهاز الدورة الدموية لديك تمددًا صباحيًا لطيفًا. عندما تكون معدتك فارغة، يستطيع جسمك امتصاص هذا المركب واستخدامه بكفاءة، والنتيجة؟ تدفق دم أفضل إلى دماغك، وهذا ما يفسر شعور من يتبعون هذه الطريقة غالبًا بشعور أكبر بالحيوية والتركيز خلال اجتماعاتهم الصباحية بدلًا من التحديق في شاشات الكمبيوتر دون وعي. توهج البشرة يتفوق البطيخ على الطماطم في مضادات الأكسدة بفارق كبير، لكن السر الحقيقي يكمن في تناوله على معدة فارغة، يستطيع جسمك امتصاص كميات أكبر بكثير من هذه المركبات الواقية للبشرة. غالبًا ما يلاحظ الأشخاص الذين يتبعون هذه العادة أن بشرتهم تبدو أكثر إشراقًا في غضون أسابيع قليلة، يشبه الأمر تناول مكمل غذائي، إلا أن مذاقه لذيذ ولا يكلف الكثير. التخلص من السموم الطبيعية في الصباح بحلول الصباح، يكون جسمك قد أمضى ساعات في تنظيف نفسه أثناء نومك، وهناك "نفايات" خلوية يجب التخلص منها. تركيبة البطيخ الطبيعية - كل هذا الماء بالإضافة إلى المعادن المناسبة - تمنح كليتيك ما تحتاجه بالضبط لطرد كل شيء بكفاءة. إنه لطيف، طبيعي، وأكثر متعة من مشروبات إزالة السموم القاسية، جسمك يعرف كيف يُزيل السموم بنفسه؛ البطيخ يُعطيه الأدوات اللازمة للقيام بهذه المهمة على أكمل وجه. تنشيط الجهاز الهضمي يحتوي البطيخ على إنزيمات طبيعية تنشط جهازك الهضمي طوال اليوم، لكن إليكَ المفاجأة: لا تُؤتي هذه الإنزيمات ثمارها إلا إذا تم تناولها مُسبقًا. تناول البطيخ أولاً، ثم انتظر 30 دقيقة قبل تناول أي شيء آخر، خلال هذه الدقائق، تُهيئ هذه الإنزيمات معدتك لأي شيء تتناوله لاحقًا، إذا تجاوزت هذه الفترة، فستفوتك فرصة الاستمتاع بأسهل عملية هضم طوال اليوم. لا يتعلق الأمر بتغيير روتينك، إنه تغيير بسيط يستغرق دقيقتين، لكنه قد يغير يومك، من تمسكوا به لاحظوا ببساطة شعورهم بالتحسن، وقرروا أن الأمر يستحق بضع شرائح من البطيخ. "ينظف ويكنس".. أول روبوت في العالم يعمل في الفنادق


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
احذر.. الإفراط في تناول هذه المشروبات يصيبك بالزهايمر
قد لا تبدو بعض المشروبات ضارة في البداية، ولكن مع مرور الوقت، يمكن أن تضعف تدريجيا مرونة الدماغ وتسبب الإصابة بمرض الزهايمر وفقدان الذاكرة والتدهور البطيء وغير المرئي للعقل. وإليك في السطور التالية المشروبات التي تسبب الإصابة بالزهايمر، وفقا لموقع "تايمز أوف إنديا". مشروبات الصودا الدايت غالبا ما ينظر إلى مشروبات الصودا الدايت على أنها خيار مناسب لأولئك الذين يتجنبون السكر. كما أن هذه المشروبات يتم تسويقها على أنها بديل صحي للمشروبات السكرية وتساعد على التحكم في سكر الدم والوزن. ولكن الأشخاص الذين يشربون مشروب واحد على الأقل محلى صناعيا يوميا يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية والخرف والزهايمر. القهوة المحملة بالسكر قد يحتوي كوب واحد من هذه القهوة الشهيرة على ما يصل إلى 60 جرام من السكر أي أكثر من ضعف الحد اليومي الذي توصي به منظمة الصحة العالمية. حليب خالي الدسم لطالما اعتبر الحليب الخالي من الدسم مشروب قليل الدسم ومفيد لصحة القلب، ويسوق غالبا على أنه الخيار الأمثل لمن يهتمون بمستويات الكوليسترول أو السعرات الحرارية. ولكن، عندما تزال الدهون من الحليب، تزال معها أيضا فيتامينات أساسية قابلة للذوبان في الدهون مثل فيتامينات A، D، E، و K. وهذه الفيتامينات حيوية بشكل خاص لحماية الدماغ ووظائفه. اقرأ أيضا: