logo
موسكو: أوكرانيا تستعد «لتعطيل» القمة الروسية الأميركية بتنفيذ أعمال «استفزازية»

موسكو: أوكرانيا تستعد «لتعطيل» القمة الروسية الأميركية بتنفيذ أعمال «استفزازية»

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
أفادت وكالة «سبوتنيك» للأنباء نقلاً عن وزارة الدفاع الروسية بأن أوكرانيا تستعد لتنفيذ أعمال «استفزازية» في مسعى يهدف إلى «تعطيل» القمة الروسية الأميركية المقررة في ألاسكا، يوم الجمعة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، إنه وفقاً لمعلومات وردت عبر قنوات عدة، فإن أوكرانيا تخطط لشن هجوم بطائرات مسيرة وصواريخ على منطقة مكتظة بالسكان أو مستشفى في منطقة تشوجويف في خاركيف قبل القمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب.
وأضافت الوزارة: «لا نستبعد حدوث استفزازات أوكرانية في مناطق أخرى خاضعة لسيطرة نظام كييف».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما دلالات اختيار ألاسكا لاستضافة «قمة ترمب - بوتين»؟
ما دلالات اختيار ألاسكا لاستضافة «قمة ترمب - بوتين»؟

عكاظ

timeمنذ 38 دقائق

  • عكاظ

ما دلالات اختيار ألاسكا لاستضافة «قمة ترمب - بوتين»؟

في خطوة مفاجئة ومحملة بالدلالات السياسية والتاريخية، اختار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين ولاية ألاسكا الأمريكية لعقد قمة ثنائية تاريخية تهدف إلى مناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا. وأثار اختيار ولاية ألاسكا لعقد هذه القمة اهتماما واسعا، خصوصا بين النخبة الروسية التي رحبت بهذا القرار، معتبرة إياه رمزا للتقارب التاريخي والجغرافي بين روسيا والولايات المتحدة. لكن ما الذي يجعل ألاسكا الخيار المثالي لهذه القمة؟ ولماذا أشادت النخبة الروسية بهذا الاختيار؟ تأتي القمة في ظل تصاعد التوترات بسبب الحرب في أوكرانيا، إذ أعلن ترمب نيته فرض عقوبات ثانوية على الدول التي تشتري النفط الروسي إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار، ومع ذلك، يرى المحللون أن اختيار ألاسكا قد يكون بمثابة تنازل دبلوماسي لروسيا، إذ يعزز مكانة بوتين على الساحة الدولية دون تقديم تنازلات كبيرة من جانبه. الهدف المعلن للقمة هو بحث سبل إنهاء الحرب الدائرة في أوكرانيا التي بدأت في فبراير 2022، مع تركيز محتمل على مقترحات لتبادل الأراضي بين روسيا وأوكرانيا، ومع ذلك أثار غياب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن القمة قلقا في أوكرانيا وأوروبا، إذ يخشى البعض أن يتم اتخاذ قرارات بشأن مصير أوكرانيا دون مشاركتها. لماذا تم اختيار ألاسكا؟ اختيار ألاسكا لم يكن عشوائيا، إذ كانت هذه الولاية جزءا من الإمبراطورية الروسية حتى بيعها للولايات المتحدة عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار، فهي تحمل رمزية تاريخية وجغرافية عميقة، وتقع ألاسكا على بعد أقل من 85 كيلومترا من الأراضي الروسية عبر مضيق بيرينغ، ما يجعلها أقرب ولاية أمريكية إلى روسيا جغرافيا. ولاقى اختيار ألاسكا ترحيبا واسعا من المعلقين والسياسيين الروس، الذين رأوا فيه إشارة إلى إمكانية تعزيز العلاقات بين البلدين، إذ كانت ألاسكا، التي عُرفت باسم «أمريكا الروسية»، تحت سيطرة الإمبراطورية الروسية منذ القرن الثامن عشر حتى عام 1867، عندما باعها القيصر ألكسندر الثاني للولايات المتحدة في صفقة عُرفت باسم «حماقة سيوارد» نسبة إلى وزير الخارجية الأمريكي ويليام سيوارد. موقف النخب الروسية وأشادت النخبة الروسية، بما في ذلك السياسيون ووسائل الإعلام الحكومية، باختيار ألاسكا، إذ وصف يوري أوشاكوف، مستشار بوتين للشؤون الخارجية، الموقع بأنه «منطقي تماما» نظرا للقرب الجغرافي عبر مضيق بيرينغ، كما أشار السيناتور فلاديمير جاباروف إلى أن ألاسكا «بعيدة جدا عن أوكرانيا وأوروبا»، ما يعزز فكرة استبعاد الأطراف الأخرى من المفاوضات. ووفقا لشبكة «إن بي سي»، أشاد المعلقون الروس أيضا بموقع قمة ألاسكا ومن بينهم ألكسندر بوبروف، الذي كتب في افتتاحية لقناة «آر تي» الروسية الحكومية أن القمة «أكثر من مجرد لقاء بين زعيمين»، و«عودة إلى منطق الحوار المباشر دون وسطاء»، وقال إن القمة في ألاسكا «حيث لا تزال الكنائس الأرثوذكسية الروسية منتشرة في كل مكان، وتدل أسماء أماكن مثل نيكولايفسك وفوزنيسينسك على تاريخهما المشترك» يمكن أن تساعد في بناء علاقات عبر مضيق بيرينغ الذي يفصل بين البلدين. لماذا باعت روسيا ألاسكا؟ كان هدف الإمبراطورية الروسية من البيع منع بريطانيا من السيطرة على المنطقة وتعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، إلا أنه وحتى اليوم، لا تزال آثار الوجود الروسي واضحة في ألاسكا، من خلال الكنائس الأرثوذكسية الروسية وأسماء الأماكن مثل نيكولايفسك وفوزنيسينسك، إلى جانب وجود مجتمعات من نسل المستوطنين الروس المعروفين باسم «المؤمنون القدامى». ويرى متابعون أن اختيار ألاسكا يحمل عدة دلالات، في مقدمتها أنه يتيح للرئيس بوتين زيارة الولايات المتحدة دون الخوف من الاعتقال بسبب مذكرة المحكمة الجنائية الدولية الصادرة ضده عام 2023، إذ إن الولايات المتحدة لا تعترف بسلطة المحكمة، ويعكس الاختيار رغبة ترمب في إجراء محادثات مباشرة دون وسطاء، مثل تركيا أو الإمارات، بعيدا عن العواصم الأوروبية التي قد تضغط لإشراك أوكرانيا أو حلف الناتو. وأثارت القمة قلق أوكرانيا وأوروبا، إذ أكد زيلينسكي أن أي قرارات تُتخذ دون مشاركة أوكرانيا «لن تحقق السلام» كما عبرت دول الاتحاد الأوروبي عن دعمها لموقف أوكرانيا، مؤكدة أن السلام لا يمكن أن يتحقق دون إشراك كييف، وفي المقابل، يرى بعض المراقبين أن ترمب يسعى من خلال هذه القمة إلى تحقيق إنجاز دبلوماسي يعزز صورته كـ«صانع سلام»، بينما يرى آخرون أن بوتين يستغل هذه الفرصة لتعزيز موقفه الدبلوماسي. أخبار ذات صلة

ترمب يريد لقاءً مع بوتين وزيلينسكي بعد قمة ألاسكا
ترمب يريد لقاءً مع بوتين وزيلينسكي بعد قمة ألاسكا

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ترمب يريد لقاءً مع بوتين وزيلينسكي بعد قمة ألاسكا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الأربعاء، أنه يرغب في تنظيم لقاء بينه وبين نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، «مباشرة تقريباً»، بعد قمته مع الرئيس الروسي الجمعة في ألاسكا، بهدف وضع حد للحرب في أوكرانيا. وتحدث الرئيس الأميركي إلى الصحافيين في واشنطن عقب ما وصفه بـ«اتصال جيد جداً» مع قادة أوروبيين، في خضم تقدم غير مسبوق للقوات الروسية في أوكرانيا. وقال ترمب: «سنعقد قريباً اجتماعاً ثانياً بين الرئيس بوتين والرئيس زيلينسكي وأنا، إذا رغبوا في حضوري». ومع ذلك، أعلن الرئيس الأميركي أنه قد يقرر عدم عقد هذا الاجتماع، بناء على نتائج لقائه مع بوتين، الجمعة، في قاعدة عسكرية أميركية في ألاسكا. وقال: «إذا رأيتُ أنه من غير المناسب عقده لأننا لم نحصل على الإجابات التي يجب أن نحصل عليها، فلن يكون هناك اجتماع ثانٍ». وأمل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم، أن «يكون الموضوع الرئيسي للاجتماع» بين ترمب وبوتين، الجمعة، في ألاسكا هو «وقف إطلاق نار فوري». وتحدّث زيلينسكي من برلين حيث استقبله المستشار الألماني فريدريش ميرتس لإجراء اجتماع عبر الفيديو مع ترمب، وكبار القادة الأوروبيين في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. وتحدث رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن وجود فرصة «حقيقية» للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا بفضل ترمب. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم، أن واشنطن ترغب في «التوصل إلى وقف إطلاق نار» في أوكرانيا. وجرت المحادثات غداة تسجيل القوات الروسية، أمس، أكبر تقدم لها خلال 24 ساعة في الأراضي الأوكرانية منذ أكثر من عام، وفق تحليل لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» بالاستناد إلى بيانات معهد دراسات الحرب الأميركي. تقدمت القوات الروسية أو سيطرت على أكثر من 110 كيلومترات مربعة إضافية في 12 أغسطس (آب) مقارنة باليوم السابق، بوتيرة لم تُسجل منذ أواخر مايو (أيار) 2024. وفي الأسابيع الأخيرة، كان يستغرق تحقيق هذا القدر من التقدم ستة أيام. وفي إشارة إلى تدهور الوضع، أمرت أوكرانيا، الأربعاء، بإجلاء عائلات من نحو عشر بلدات قرب المنطقة الشرقية حيث حقق الجنود الروس تقدماً سريعاً في الأيام الأخيرة. وأعلنت موسكو السيطرة على قريتين، نيكانوريفكا وسوفوروف، في دونيتسك شرق أوكرانيا. وقُتل ثلاثة أشخاص على الأقل في هجمات بالمدفعية الروسية وبمسيّرات في منطقة خيرسون الجنوبية في وقت باكر من صباح اليوم، وفقاً للسلطات الإقليمية. وتشهد الساحة الدبلوماسية نشاطاً مكثفاً منذ الإعلان عن القمة في إنكوريج، كبرى مدن ألاسكا، التي يخشى الأوروبيون من أن تعود بنتائج سلبية على أوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات ونصف من الصراع. وطالب ميرتس بضرورة مشاركة أوكرانيا في الاجتماعات المقبلة. وتطالب موسكو بأن تتنازل كييف عن أربع مناطق تحتلها جزئياً (دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014، وأن تتخلى عن تسلم الأسلحة الغربية وعن طموحها بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وتوقع ترمب أن يتم «تبادل أراض»، في حين يسيطر الجيش الروسي حالياً على نحو 20 في المائة من مساحة أوكرانيا. وقبل وصوله إلى برلين، دعا زيلينسكي إلى الحذر من سبل «الخداع» التي قد تلجأ إليها روسيا. وقال على «تلغرام»: «يجب الضغط على روسيا من أجل سلام عادل»، وذلك بعد أن استبعد أي انسحاب لقواته من شرق أوكرانيا، كجزء من اتفاق محتمل مع موسكو بوساطة أميركية. وأكد المستشار الألماني أن أوكرانيا «مستعدة لمناقشة قضايا متعلقة بالأراضي»، لكن ليس «اعترافاً قانونياً» باحتلال روسيا لأجزاء معينة من أراضيها. وأكد ماكرون، اليوم، بعد المحادثة مع ترمب، أن «قضايا الأرض التي تعود لأوكرانيا لا يمكن التفاوض عليها، ولن يتفاوض عليها إلا الرئيس الأوكراني»، مشيراً إلى أنه «لا توجد خطط جدية لتبادل الأراضي مطروحة حالياً». وأكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته، الأربعاء، أن الأوروبيين وترمب «متحدون» في مساعيهم لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وأضاف: «الكرة الآن في ملعب بوتين». وأشادت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، اليوم، بـ«محادثة جيدة للغاية» مع ترمب وقادة أوكرانيا والدول الأوروبية، فيما عدّت موسكو المشاورات بين الأميركيين والأوروبيين «بلا معنى». وهدّد ترمب روسيا في مؤتمر صحافي، اليوم، بـ«عواقب وخيمة جداً» إذا لم تنهِ الحرب في أوكرانيا. أما زيلينسكي فدعا، اليوم، إلى «فرض العقوبات وتعزيزها إذا لم توافق روسيا على وقف إطلاق النار». في موازاة ذلك، ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الرئيس زيلينسكي والزعماء الأوروبيين عرضوا على الرئيس ترمب في اتصال هاتفي، اليوم الأربعاء، خمسة خطوط حمراء ليحملها إلى قمة ألاسكا يوم الجمعة مع الرئيس بوتين حول أوكرانيا. وتتضمن هذه الخطوط الحمراء وقف إطلاق النار بوصفه شرطاً مسبقاً لأي محادثات لاحقة، وأن تبدأ أي مناقشات حول الحدود من خطوط التماس الحالية، فضلاً عن تقديم ضمانات أمنية غربية ملزمة يجب أن تقبلها روسيا، وفقاً للمصادر. ونقلت الصحيفة الأميركية عن عدة مصادر أن زيلينسكي والزعماء الأوروبيين أبلغوا ترمب بأن الاعتراف بالوضع الحالي على الأراضي التي تسيطر عليها روسيا يمكن أن يكون جزءاً من اتفاق مستقبلي.

ترامب: أريد لقاء مشتركاً مع بوتين وزيلينسكي.. وموسكو قد تواجه عواقب وخيمة
ترامب: أريد لقاء مشتركاً مع بوتين وزيلينسكي.. وموسكو قد تواجه عواقب وخيمة

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

ترامب: أريد لقاء مشتركاً مع بوتين وزيلينسكي.. وموسكو قد تواجه عواقب وخيمة

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إنه سيود عقد اجتماع ثانٍ مع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إذا سار اجتماعه الأول مع بوتين على نحو جيد. وقال ترامب في مؤتمر صحافي: "إذا سار الأول على نحو جيد سنعقد اجتماعاً ثانياً قريباً... أود أن أفعل ذلك على الفور تقريباً وسنعقد اجتماعاً ثانياً بين الرئيس بوتين والرئيس زيلينسكي بحضوري إذا كانا يودان وجودي فيه". وأضاف: "يمكن تحقيق بعض الإنجازات العظيمة في الاجتماع الأول - سيكون اجتماعاً بالغ الأهمية - لكنه يُمهد الطريق لاجتماع ثانٍ"، متحدثاً أيضاً عن "اتصال جيد جداً" أجراه في وقت سابق مع قادة أوروبيين بينهم زيلينسكي. كما أعلن الرئيس الأميركي دونالد أن روسيا ستصطدم بعواقب خطيرة، إذا لم تسفر القمة الروسية-الأميركية في ألاسكا يوم 15 أغسطس (آب) عن اتفاق تسوية سلمية للأزمة الأوكرانية. وقال ترامب: "نعم.... العواقب ستكون خطيرة". ورفض الإفصاح عن طبيعة تلك العواقب، لكنه وجه تحذيرات بفرض عقوبات اقتصادية صارمة إذا لم يُمكن إحراز أي تقدم. وتحدث ترامب بعد أن عقد محادثات هاتفية مع القادة الأوروبيين وزيلينسكي عن اجتماعه مع بوتين. وقال "كانت المكالمة جيدة جدا... كان الرئيس زيلينسكي حاضراً. تقييمي للاتصال بأنه رائع، وودي للغاية". يأتي هذا بينما نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر مطلع قوله إن زعماء الولايات المتحدة وأوكرانيا وأوروبا ناقشوا، اليوم، أماكن محتملة لاجتماع متابعة بعد قمة الرئيسين الأميركي والروسي في ألاسكا هذا الأسبوع. وأضاف المصدر أن الأماكن المحتملة تشمل مدناً في أوروبا والشرق الأوسط. من جهته قال جيه دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، اليوم الأربعاء، إن ترامب أبلغه بأن مهمته هي إعادة السلام إلى أوروبا. وأضاف فانس في كلمة أمام جنود أميركيين بقاعدة عسكرية في إنجلترا: "لقد تحدثت معه للتو... وقال بكل بساطة إننا سنجعل مهمتنا كإدارة هي إحلال السلام في أوروبا مرة أخرى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store