
نتنياهو: إسرائيل حققت كل أهداف الحرب ضد إيران
وأضاف مكتب نتنياهو: "بعد مكالمة بين الرئيس ترامب ورئيس الحكومة امتنعت إسرائيل عن شن هجمات إضافية، والرئيس ترامب أعرب خلال المكالمة عن تقديره الكبير لإسرائيل التي حققت جميع أهداف الحرب".
وأضاف: "تقرر بدء وقف إطلاق نار مع إيران في الساعة 7:00 صباحا، وقبله في الساعة 3:00 فجرا، شنت إسرائيل هجوما قويا في قلب طهران، وقبيل دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، أطلقت إيران وابلا من الصواريخ، أحدها أدى إلى مقتل إسرائيليين في بئر السبع."
وتابع: "في الساعة 7:06 أطلقت إيران صاروخا واحدا باتجاه إسرائيل، وفي الساعة 10:25 أطلقت صاروخين إضافيين، وردا على هذه الخروقات، دمّر سلاح الجو منظومة رادارات قرب طهران، ووفي أعقاب مكالمة الرئيس ترامب مع رئيس الحكومة نتنياهو، امتنعت إسرائيل عن شن هجمات إضافية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وضوح
منذ 40 دقائق
- وضوح
تقييم استخباراتي أمريكي يُشكك في مزاعم ترامب بشأن تدمير المواقع النووية الإيرانية
كتب – محمد السيد راشد كشفت أربعة مصادر مطلعة لشبكة CNN أن تقييمًا استخباراتيًا أوليًا أعدّته وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) يشير إلى أن الضربات العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة نهاية الأسبوع الماضي على ثلاث منشآت نووية إيرانية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وإنما يُرجّح أنها أدت إلى تأخير تقدمه لبضعة أشهر فقط. تشكيك في مزاعم ترامب بشأن التدمير الكامل وبحسب أحد المصادر، فإن التقييم الذي أُعدّ عقب الضربات يستند إلى تحليل لأضرار المعارك أجرته القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، وما زال قيد التحديث مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية. ومع ذلك، تتناقض النتائج الأولية مع التصريحات المتكررة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أكد أن الضربات 'دمرت تمامًا' منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية. البيت الأبيض يرفض التقييم ويصفه بـ'الخاطئ' أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت وجود التقييم، لكنها رفضته بشكل قاطع، ووصفت تسريبه بأنه 'محاولة لتشويه صورة الرئيس ونجاح العملية العسكرية'، معتبرة أن القنابل البالغ وزنها 30 ألف رطل أحدثت دمارًا شاملًا. الجيش الأمريكي: المهمة نُفذت بنجاح.. لكن تقييم الأضرار مستمر من جانبه، شدد الجيش الأمريكي على أن العملية 'سارت كما هو مخطط لها'، ووُصفت بأنها 'نجاح باهر'. إلا أن مصادر استخباراتية أشارت إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يُدمر، وأجهزة الطرد المركزي 'ظلت سليمة إلى حد كبير'. وقال مصدر مطلع: 'الولايات المتحدة أخرت البرنامج النووي الإيراني فقط لبضعة أشهر على الأكثر'. الضربات أصابت البنية التحتية فوق الأرض فقط بحسب تقييم الصور وتحليل الأضرار، تركز تأثير الضربات على الهياكل فوق الأرض في مواقع فوردو ونطنز وأصفهان، مثل البنية التحتية للطاقة والمنشآت المستخدمة في تحويل اليورانيوم إلى معادن. ورغم إسقاط طائرات B-2 الأمريكية أكثر من 12 قنبلة خارقة للتحصينات، إلا أن المنشآت الأساسية تحت الأرض لم تُدمّر بالكامل، وفقًا لمصادر مطلعة على التقييم. ترامب وهيغسيث يتمسكان بالنجاح الكامل للعملية صرّح وزير الدفاع بيت هيغسيث بأن طموحات إيران النووية 'قُضي عليها'، مضيفًا أن 'قنابلنا أصابت أهدافها بدقة تحت الجبال الإيرانية'. وأكد ترامب في تصريحات لاحقة أن الضربات 'أزالت' البرنامج النووي الإيراني، قائلاً: 'الطيارون أصابوا الأهداف بدقة، ويجب أن يُنسب إليهم الفضل'. خبراء دوليون: الضربات لم تنهِ البرنامج الإيراني وفي تقييم مستقل، قال الخبير الدولي في الأسلحة النووية جيفري لويس، من معهد ميدلبري، إن صور الأقمار الصناعية لا تُظهر تدميرًا كاملاً للمواقع النووية، مؤكدًا أن بعض المنشآت تحت الأرض – خاصة في نطنز وأصفهان وبارشين – ما تزال قائمة. إسرائيل طلبت قنابل خارقة.. ولم تحقق هدفها الكامل ذكرت المصادر أن إسرائيل كانت قد شنت ضربات استباقية ضد منشآت نووية إيرانية، لكنها طالبت بمشاركة أمريكية لتوفير قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، والتي استخدمتها واشنطن لاحقًا في هجماتها، ولكنها لم تحقق هدفها بالكامل.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
بيشوهوا سمعة ترامب، البيت الأبيض يرد على تقرير "نتائج ضرب إيران"
علق البيت الأبيض على تقارير صحفية نشرتها وسائل إعلام أمريكية، بشأن تقييم استخباراتي أولي أفاد أن الضربات العسكرية على 3 منشآت نووية إيرانية لم تنجح في تدمير عناصر رئيسية من البرنامج النووي لطهران. التقييم الذي نقلته شبكة "سي إن إن"، وصحيفتا "نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال" ووسائل إعلام أخرى، شكك في نتائج الضربات الأمريكية. وردًّا على ذلك، قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت لـ"سي إن إن": "هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وصنف على أنه سري للغاية، لكنه مع ذلك سُرب إلى (سي إن إن) من شخص مجهول المستوى في مجتمع الاستخبارات". وأضافت ليفيت: "تسريب هذا التقييم المزعوم محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمة محكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني". وتابعت: "الجميع يعلم ما يحدث عندما تسقط 14 قنبلة، وزن كل منها 30 ألف رطل (أكثر من 13 طنا)، على أهدافها بدقة: إبادة كاملة". وكان التقييم الأمريكي خلص إلى أن الضربات التي شنتها واشنطن على 3 منشآت نووية إيرانية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي لطهران، بل على الأرجح أعادته للوراء عدة أشهر فقط. التقييم الذي وصفه 3 أشخاص مطلعين على الأمر لـ"سي إن إن"، أعدته وكالة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) ولم يخرج إلى العلن بعد. وقال أحد المصادر إن التقرير يستند إلى تقييم للأضرار أجرته القيادة المركزية الأمريكية، في أعقاب الضربات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، التي أعلن عنها ترامب فجر الأحد. وحسب "سي إن إن"، لا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرا، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية. وقال اثنان من الأشخاص المطلعين على التقييم إن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يدمَّر، وأضاف أحد المصادر أن "أجهزة الطرد المركزي سليمة إلى حد كبير". وتتعارض هذه النتائج الأولية مع مزاعم ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تماما" منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية، وتصريحات وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأحد، عندما قال إن طموحات إيران النووية "قُضي عليها". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
عضو بالكونجرس يرشح ترامب لجائزة نوبل للسلام
رشّح النائب بادي كارتر (جمهوري من جورجيا) الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام تقديرًا لدوره في التوسط في اتفاق وقف إطلاق النار هذا الأسبوع بين إيران وإسرائيل. وقال كارتر إنه وجّه رسالة إلى لجنة نوبل النرويجية أمس الثلاثاء «لترشيح ترامب رسميًا» للجائزة المرموقة «تقديرًا لدوره الاستثنائي والتاريخي في التوسط لإنهاء الصراع المسلح بين إسرائيل وإيران». ومن غير الواضح ما إذا كان وقف إطلاق النار سيصمد، وقد انتقد ترامب كلا الجانبين صباح الثلاثاء قبل مغادرته لحضور قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أوروبا. وقال للصحفيين في البيت الأبيض: «لدينا دولتان تتقاتلان منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ما الذي تفعلانه». كما أشادت رسالة كارتر، التي تأتي بعد ثلاثة أيام من قصف ترامب لمواقع متعددة في إيران، بدور الرئيس في «منع أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم من الحصول على السلاح الأكثر فتكًا على هذا الكوكب»، في إشارة إلى جهود إيران للحصول على سلاح نووي. كتب كارتر في رسالته: «كان لنفوذ الرئيس ترامب دورٌ أساسي في التوصل إلى اتفاق سريع ظنّه الكثيرون مستحيلًا». وأضاف: «كما اتخذ الرئيس ترامب إجراءات جريئة وحاسمة لوقف طموحات إيران النووية، وضمان بقاء أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم عاجزة عن امتلاك سلاح نووي». أعلن ترامب مساء الاثنين عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. ويخوض البلدان صراعًا مفتوحًا منذ 13 يونيو، عندما شنت إسرائيل أولى غاراتها الجوية التي استهدفت كبار المسؤولين العسكريين وعلماء نوويين إيرانيين. يذكر أن باكستان ،أعلنت أنها ستزكي الرئيس الأمريكي للحصول على جائزة نوبل للسلام، التي قال إنه يتوق إليها، وذلك بسبب مساعدته في إنهاء أحدث صراع بين الهند وباكستان. أعرب ترامب عن أسفه لعدم حصوله على جائزة نوبل للسلام خلال ولايته الأولى. في 20 يونيو، نشر رسالة مطولة على موقع «تروث سوشيال» سرد فيها مختلف الإجراءات الدبلوماسية التي قام بها خلال ولايته الأولى، وبعضها خلال ولايته الثانية، والتي «لن يحصل على جائزة نوبل للسلام بسببها».