
لم أرَ شيئاً كهذا من قبل.. أسطورة ريال مدريد يتغنى بلامين يامال
متابعات – «الخليج»
أعرب أسطورة كرة القدم الفرنسية والمدرب السابق لريال مدريد، زين الدين زيدان، عن إعجابه الكبير بموهبة نجم برشلونة الشاب لامين يامال، مشيداً بأدائه اللافت في دوري أبطال أوروبا، كما فتح الباب أمام إمكانية توليه تدريب منتخب فرنسا في المستقبل، في تصريحات أدلى بها خلال حدث نظمته شركة «أديداس» في شارع الشانزليزيه بباريس.
«لم أرَ شيئاً كهذا من قبل»
في مقابلة مع موقع Foot-Mercato، قال زيدان إن ما قدّمه لامين يامال في الشوط الثاني من مواجهة برشلونة ضد إنتر ميلان في نصف نهائي دوري الأبطال، كان مذهلاً.
وأضاف:«ما فعله لامين في تلك المباراة لم أشاهده من قبل في حياتي. قدرته على السيطرة على المباراة بهذا الشكل، في هذا العمر، أمر استثنائي».
وتابع زيدان: لهذا السبب يستمتع الجميع بمشاهدته. هؤلاء الشبان لديهم نجمهم اليوم، ولكل جيل نجمه، وهذا أمر رائع.
زيدان: جاهز لتدريب المنتخب الفرنسي
وعن مستقبله التدريبي، لم يُخفِ زيدان رغبته الواضحة في قيادة منتخب بلاده، لكنه أكد احترامه للمدرب الحالي ديدييه ديشان.
وقال:«أعتبر نفسي مدرباً بكل معنى الكلمة، ومستعد لتحمل المسؤولية. لدي تاريخ طويل كلاعب مع منتخب فرنسا، وهذا يجعلني أشعر بالشرعية».
وتابع: بالطبع أرغب في تدريب المنتخب، لكن ديشان ما زال في منصبه ويجب احترام ذلك. عندما يحين الوقت، سأكون مستعداً بكل سرور».
وفي مفاجأة لافتة، أكد زيدان دعمه لباريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا، على الرغم من انتمائه السابق لنادي مارسيليا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 30 دقائق
- الإمارات اليوم
سماعة رأس جديدة لعشاق الألعاب
أعلنت شركة «لوجيتك» إطلاق سماعة رأس جديدة مخصصة لعشاق الألعاب، نظير سعر يبلغ 169 يورو. وأوضحت الشركة السويسرية أن سماعة الرأس «G522»، يمكن استخدامها سلكياً ولاسلكياً عبر منفذ «USB Type C»، كما يمكن توصيلها بالهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية عبر تقنية «بلوتوث»، مشيرة إلى أنه إضافة إلى ذلك يتوافر اتصال لاسلكي آخر، يوفر زمن وصول أقل أو معالجة بيانات أفضل، ويتم الترويج لسماعة «G522» من خلال معالجة الإشارات الرقمية بمعدل 48 كيلوهرتز و24 بت، ما يضمن جودة تشغيل عالية، كما تمتاز السماعة الجديدة براحة الارتداء، حيث إنها مزودة بوسادات أذن مصنوعة من «الميموري فوم»، في حين أن قوس الرأس يستقر على الرأس بشكل مسطح وثابت، كما أنه يشتمل على فتحات للتهوية. وتشتمل السماعة الجديدة على إضاءة «RGB» قابلة للتخصيص، كما يمكن حفظ ما يصل إلى ثلاثة ملفات تعريف مخصصة على السماعة مباشرة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«فرنسا تدق ناقوس الخطر»
فالفرنسيون منغمسون في مستنقع «الإخوان» منذ وقت طويل، وتكفيهم ليبيا كمثال حي على علاقتهم الوثيقة، فهم من مهدوا الطريق بالتدخل العسكري والدبلوماسي والسياسي المباشر، حتى أوصلوا «ميليشياتهم» ومجرميهم إلى طرابلس وغيرها من المدن، ثم شجعوهم على اقتسام السلطة بينهم بعد تمزيق وطنهم! ومن بينهم الذين قاتلوا في صفوف تنظيمات يفترض أنها محظورة، وهم، أي الأوروبيين والأمريكان، من يرفضون رفضاً قاطعاً تصنيف التنظيم الدولي للإخوان وفروعه ضمن قائمة الإرهاب، وهم ما زالوا يستخدمونهم من أجل مصالح ومنافع مؤقتة في مناطق النزاعات، وأيضاً في البلاد الآمنة عندما يريدون تحقيق مكاسب من إرباك أمنها الداخلي!


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الإمارات وفرنسا تبحثان تعزيز التعاون بمجالات الهيدروجين والطاقة النووية
بحث وفد إماراتي خلال زيارة رسمية إلى الجمهورية الفرنسية، سُبل تعزيز التعاون الثنائي، وتبادل أفضل الممارسات مع نخبة من الجهات الحكومية والخاصة الفرنسية، بهدف استكشاف حلول مبتكرة لمواجهة تحديات التحول في قطاع الطاقة. وتأتي الزيارة، التي اختتمت أمس واستمرت ثلاثة أيام، في إطار جهود دولة الإمارات لتوسيع آفاق الشراكة الدولية، ودعم مسيرة التنمية المستدامة، وتعزيز أمن الطاقة. وتركزت المناقشات على عدة محاور استراتيجية، شملت الوقود المستدام للطيران «SAF»، والهيدروجين، والتقنيات النووية المتقدمة، واستراتيجيات خفض الانبعاثات الكربونية. وترأس الوفد المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، وضم محمد عبد الرحمن الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار، إلى جانب ممثلين عن عدد من الجهات الوطنية الرائدة. وأكد المهندس شريف العلماء، أن العلاقات بين الإمارات وفرنسا تقوم على أسس راسخة من الشراكة والتعاون في مجالات الابتكار والطاقة. واستهل الوفد جدول الزيارة في العاصمة باريس، بعقد اجتماع مغلق في مقر شبكة «MEDEF International»، بحضور ممثلين عن كبرى الشركات الفرنسية، بقيادة لودوفيك بويي، مدير الدبلوماسية الاقتصادية في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية. وشهد الاجتماع مناقشة سُبل توسيع المشاريع المشتركة. وزار الوفد، في اليوم الثاني، عدداً من المرافق المتقدمة في باريس. وشهد اليوم الثاني أيضاً حواراً مثمراً جمع الوفد الإماراتي مع عدد من مسؤولي الشركات الفرنسية الكبرى. وانتقل الوفد في اليوم الثالث والأخير، إلى مدينة تولوز، حيث قام بزيارة مركز النماذج الأولية لشركة «إيرباص»، وخط التجميع النهائي لطائرة «A350». كما التقى الوفد بعدد من الطلبة الإماراتيين المتدربين لدى الشركة.