logo
في مواجهة بند "حصرية السلاح"... مسيرة دراجات نارية تجوب الضاحية! (فيديو)

في مواجهة بند "حصرية السلاح"... مسيرة دراجات نارية تجوب الضاحية! (فيديو)

وعلى الرغم من أن حزب الله لم يدعُ إلى أي تحرك رسمي، ورغم دعوات صحافيين وناشطين مقرّبين من الحزب إلى التهدئة، شهدت الضاحية تحركًا شعبيًا تمثل بمسيرة لدراجات نارية انطلقت من قلب الضاحية مرورًا بطريق صيدا القديمة، رُفعت خلالها أعلام حزب الله، وإيران، وحركة أمل، إلى جانب صور الأمين العام السابق لحزب الله، الشهيد السيّد حسن نصرالله، مرفقة بشعار: "إنّا على العهد".
ويُظهر مقطع الفيديو الهتافات التي رُدّدت خلال المسيرة، أبرزها: "يا الله، بسم الله، والسيّد حسن"، في تعبير واضح عن رفض المشاركين لمطلب حصر السلاح بيد الدولة، وتأكيدهم التمسك بخيار المقاومة حتى النفس الأخير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كنا رأس الحربة في إقرار بند تسليم السلاح... حاصباني ليس خائفاً!
كنا رأس الحربة في إقرار بند تسليم السلاح... حاصباني ليس خائفاً!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 18 دقائق

  • ليبانون ديبايت

كنا رأس الحربة في إقرار بند تسليم السلاح... حاصباني ليس خائفاً!

"ليبانون ديبايت" يعتبر النائب غسان حاصباني، في حديث إلى "Red TV"، أن المؤتمر الاغترابي اليوم يضع نقطة الانطلاق للاقتصاد اللبناني، خاصةً بما يتعلق بالاغتراب، مذكّرًا أن الجزء الأساس من الحركة الاقتصادية والمالية والنمو، هو انتشار اللبنانيين حول العالم، وهذا الأمر لا يوجد في الكثير من الدول التي يغترب أبناؤها خارج حدودها. وهذا دافع كبير بأن يكون للمغترب اللبناني دور أساسي في بناء الاقتصاد اللبناني، وحتى انخراطهم في العمل السياسي في لبنان. أما بخصوص القانون الانتخابي، فيوضح أن هناك سعيًا لتعديل القانون بما يسمح للمغترب بالاقتراع لمكان قيده، فمن حقه أن يقترع للنواب الـ128 وفق القيد، لأنه لا ينتظر من أحد أن يمثّل تطلعاته الاغترابية، فهو قادر على حلّ مشاكله في بلد الاغتراب، لكنه يطلب أن تكون له كلمة في منطقته وأرضه وبلده، وفي تكوين الدولة، لأنه يعمل ويرسل الأموال إلى لبنان، فمن الطبيعي أن يرغب بأن تكون له القدرة في لبنان على العمل والعودة إلى بلده، لذلك صوته أساسي في العمل السياسي. ويشدد على أنه كـ"قوات لبنانية"، ذاهبون إلى الآخر، ويتوقف الأمر على من يريد أن يُخفِت صوت المغترب لكي يمرّر نفسه في المجلس النيابي في المستقبل. ويتابع: "نحن نعمل ما علينا، يدًا بيد مع المغترب، ليعلو الصوت ولنعدّل القانون في أقرب فرصة." واعتبر أن ما حصل في جلسة مجلس الوزراء خطوة جيدة من الحكومة باتجاه سحب السلاح، وتحديدًا سلاح حزب الله، الذي ننتظره منذ أكثر من عشر سنوات، وأكثر من 13 ألف يوم من توقيع اتفاق الطائف. ويشدد على أن هناك عملًا كثيرًا ولا يُعدّ هذا نهاية المطاف، لكنهم يثنون على هذا العمل، "وكنا رأس الحربة باتجاه الوصول إلى هذه الخطوة." أما عن التنفيذ، فيحمّل المسؤولية إلى حزب الله، فإذا أراد أن يبقى في مواجهة مع كل اللبنانيين، وغدًا مع الجيش، "فيصبح واضحًا الخط الذي اختاره، ويختلف عن الخط الذي تأسس لأجله." ويتساءل: "كيف سيرعى شؤون المواطنين والناس التي دعمته كل هذه الفترة وخذلها بعدم الدفاع عنها، واستجرار الحرب عليها، ويمنعها من إعادة إعمار بيوتها بعدم تسليم سلاحه إلى الدولة، لتقوم الأخيرة باستقطاب الأموال لإعادة الإعمار؟" أما ما حصل من مظاهرات والتي تدل على أن البيئة لن تتخلى عن الحزب وسلاحه، فيعتبر أن هذه التظاهرات لا تمنع قيام الدولة، والتي هي حق كل الشعب. "كل فريق حرّ في التعبير عن رأيه، لكن لا يمكنه منع غيره من تطبيق القانون." وحسم حاصباني، بعدم الخوف من التفلت في الشارع، في حال قام الجيش اللبناني بواجباته، مشددًا على ضرورة استغلال الفرصة لأن العالم يقف إلى جانب لبنان.

مراد: الحكومة تتصرّف كأنها لجزء من الوطن أو لبلد آخر
مراد: الحكومة تتصرّف كأنها لجزء من الوطن أو لبلد آخر

ليبانون ديبايت

timeمنذ 18 دقائق

  • ليبانون ديبايت

مراد: الحكومة تتصرّف كأنها لجزء من الوطن أو لبلد آخر

كتب النائب حسن مراد في منشور على صفحته عبر "فيسبوك"، حبذا لو سمعنا من الحكومة بيان واحد يدين او يستنكر او يرفع شكوى لمجلس الامن بوجه العدو لاستهدافه منطقة البقاع بالأمس واستشهاد عدد من المواطنين العزل الأبرياء". واضاف مراد، "للأسف المشكلة الأكبر ان الحكومة اليوم اما تعتبر نفسها حكومة لجزء من الوطن وقسم من اللبنانيين وتمارس أداءها على هذا الاساس او تعتبر نفسها حكومة لبلد غير لبنان ولا يعنيها ما يحصل فيه". وختم "حمى الله لبنان من حاكم حاقد وعدو لا يرحم.. رحم الله الأخ شاكر والشهداء الأبرياء".

الخطيب حذر من الانجرار للاستفزاز بعد قرار الحكومة "الخاطئ"
الخطيب حذر من الانجرار للاستفزاز بعد قرار الحكومة "الخاطئ"

ليبانون 24

timeمنذ 33 دقائق

  • ليبانون 24

الخطيب حذر من الانجرار للاستفزاز بعد قرار الحكومة "الخاطئ"

أدى رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس في طريق المطار، وألقى خطبة الجمعة التي قال فيها:" بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا ومولانا ابي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين واصحابه المنتجبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين والشهداء والصالحين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته". وقال:" تجتاز اليوم امتنا العربية والإسلامية، ومن جملتها بلدنا لبنان ، أخطر مرحلة من مراحل وجودها، في ظل ظروف داخلية وخارجية غاية في التعقيد والالتباسات، بعد سلسلة من التراجعات والاخفاقات لفترة طويلة من التجارب الفاشلة لمحاولات النهوض من حالة الشعور بالتخلف والانهزام امام القوى العالمية المهيمنة التي وقعت فريسة لها لعقود من الزمن، اذا اخرجنا من حسابنا خمسة قرون من حكم الخلافة العثمانية التي تتحمل مسؤولية كبرى في ما آل اليه مصير الامة في وقوعها فريسة الاستعمار الغربي ، بسبب العقلية المتخلفة التي ادارت بها شؤون القسم الاكبر من الامة الذي كان تحت سلطتها، وبالأخص في العقود الاخيرة وتعاطيها مع الاقاليم خارج المركز والناطق بغير التركية، ثم لغير المنتمين لها مذهبيا او طائفيا بنحو من التمييز والعنصرية والتخلف والإهمال، واثقالهم بالضرائب بعد اطلاق يد الولاة في التصرف، وبما ارتكب من مظالم بحقهم، ما ولّد شعورا لديهم بالكراهية والانتقام، ودفع البعض منهم للتآمر والارتباط بالدول المعادية طلبا للتحرر والانعتاق وبعد محاولات التتريك، ضنا منهم ان الارتباط بالغرب الذي كان يغريهم بالاستعانة به لتحقيق الاستقلال والتخلص من التبعية والتخلف سيحقق لهم الخلاص، من دون ان يدركوا ان ما يخطط له الغرب الخبيث ليس الا ان يكون البديل، وانهم في ما يقومون به كالمستجير من الرمضاء بالنار، وحمّلوا ثقافتهم ودينهم مسؤولية ما آلت اليه امورهم من المظالم والتخلف، فاستبدلوا اسيادا باسياد أسوأ، في خديعة تاريخية يحصدون اليوم اسوأ نتائجها في تخريب بنيانهم الثقافي ثم الاجتماعي والأخلاقي، يتجلى اليوم في التطرف الديني والمذهبي والانقسامات السياسية الخطيرة لخدمة اهداف الغرب الجيوسياسية والاقتصادية واستخدامها في ضرب حركات الوعي التي تقف في وجهه، وتهدد مصالحه عبر اتهامها بالإرهاب لتبرير القضاء عليها بادواته الداخلية". اضاف:" كما ان الحركات المناهضة للاستعمار وتوعية الأمة على اخطار السياسات الغربية التي تبنت الايديولوجيات الإسلامية، اسهمت عن غير قصد في ادخال المجتمعات العربية والاسلامية في صراعات داخلية بين بعضها تارة، وبينها وبين الانظمة الحاكمة تارة أخرى، كانت بلادنا بغنى عنها، لأن المرحلة كانت تستدعي تجميع كل الطاقات لمواجهة الخطر الذي يتهدد الامة وجوديا". ورأى انه"من الضروري اعادة قراءة المرحلة ووضع استراتيجية جديدة تتجاوز فيها كل الشعارات المطروحة التي اثبتت الاحداث والتطورات انها لم تكن في وقتها، وذلك للحفاظ على التماسك الداخلي للمجتمعات العربية والاسلامية التي بدأت بالتفكك محققة الهدف الغربي مستفيدة من الاخطاء التي ارتكبت، بعضها عن قصد وبسوء نية وبتخطيط من القوى الصهيونية المعادية، وبعضها عن غير قصد وعن حسن نية". وتابع:"ايها الاخوة ، ان الحفاظ والعمل على وحدة مجتمعاتنا اليوم تتقدم على اي اولوية أخرى، وان نأخذ العبرة من تجارب الماضي التي اوصلتنا الى ما وصلنا اليه، حتى نستطيع دفع الاخطار الوجودية المحدقة بالأمة على نحو وجودي، وان تتخلى الحركات الاسلامية عن اساليبها السياسية في الصراع على السلطة، وان يقتصر نشاطها الاسلامي على العمل الثقافي ، واما في الميدان السياسي فمن الضروري ان تكون الاولوية في العمل على وحدة المجتمع والسلم الاهلي الداخلي وعدم التصادم السياسي الايديولوجي ، وهو ما نسعى اليه ونعمل له بطرحنا لقيام الدولة على اساس المواطنة وليس على اساس ايديولوجي او طائفي، نُبقي فيه على وحدة المجتمع اللبناني بعيدا من الانقسامات الطائفية التي يستغلها الغرب ويستفيد منها في اشعال حروب طائفية ومذهبية تكاد تأتي على وجودنا من أساسه". وقال:" رأينا بعض مخاطر هذه الانقسامات التي تضعنا جميعا في وجه بعضنا البعض، لتنسينا الخطر الداهم، وهو خطر المشروع الصهيوني التوسعي التفتيتي، لأن مشروعه لن يكتب له الوجود في ظل وحدتنا التي تتسع للجميع وتضع حدا لطموحات الافراد او المجموعات التي تحمل مشاريع يغريها المشروع العنصري التلمودي الصهيوني ". واردف:"ان المشكلة في الانقسام السياسي الطائفي الداخلي اللبناني الذي يقف اليوم وراء ما حدث في مجلس الوزراء من تلبية الطلب الاميركي الإسرائيلي ، لضرب وحدة الموقف اللبناني الوطني بسبب الحسابات الطائفية والتي تغفل بسببه عن الخطر الحقيقي على لبنان، ممهدا الطريق امام تحقيق المشروع الاسرائيلي الطامع بلبنان ارضا ودورا، والذي يريد الانتقام لهزائمه المتكررة على يد ابطال الشعب اللبناني من المقاومين، والذي مازال يشكل اقوى قوة في وجه مشروعه". ورأى ان "قرار مجلس الوزراء اللبناني حقق للعدو الاسرائيلي ما لم يكن يحلم به بدون اي سبب منطقي مفهوم، بتخليه عن اهم عوامل قوته التي كانت كفيلة بتحقيق المصلحة الوطنية بإجبار العدو على الرضوخ لمطالبه المحقة"، مشيرا الى انه "ما زال لدينا رغم الاصرار على المضي قدما في السير بقراره الخاطئ في الجلسة الأخيرة التي انسحب منها الوزراء الأربعة، وافتقاد الجلسة بذلك للشرعية الدستورية، ما زال رغم ذلك لدينا الامل في ايجاد المخرج الذي يحفظ ماء الوجه وعدم وضع البلد في حالة من عدم الانتظام الدستوري". وقال:"اوجه كلامي الى اهلنا ومجتمعنا جمهور المقاومة بعدم القيام باي رد فعل يريد البعض ان يستفزكم به. لذلك نحن من يريد الحفاظ على السلم الأهلي، فهو يعنينا كما المقاومة، الم ندفع الاثمان الكبيرة من اجل ذلك؟.. واللبنانيون جميعا هم اهلنا ونحن اكيدون ان الكثير منهم متألم مثلكم، لأنهم يريدون مثلكم ان يكون وطنهم عزيزا ويشعرون خصوصا في هذه الظروف التي يهدد فيها العدو والإرهاب لبنان، كما ان البلد بلدنا ونحن من دفعنا الثمن الغالي من اجله". وختم مؤكدا ان" معالجة القرار الحكومي الخاطىء له اساليبه الاخرى ، لذلك فلا ينبغي ان تستفزوا والإنجرار الى حيث يريدكم الخبثاء، حماكم الله وحمى الله لبنان. حمى الله لبنان وشعبه العزيز والرحمة لشهداء لبنان جيشا ومقاومة، والتحية الكبيرة لهم ولأسرهم ولآبائهم ولامهاتهم الذين طعنهم من اتخذ القرار الجهنمي. (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ) الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store