logo
روسيا تحذر من "ضربة جماعية" قد تستهدف أسطول الظل

روسيا تحذر من "ضربة جماعية" قد تستهدف أسطول الظل

الوكيلمنذ 3 ساعات
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
حذّرت الاستخبارات الخارجية الروسية، الإثنين، من هجوم وشيك قد تشنه دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) على ما يُعرف بـ"أسطول الظل" الروسي.وذكرت الاستخبارات الخارجية الروسية: "أجهزة الاستخبارات البريطانية تخطط لدفع الحلفاء في الناتو نحو شن غارة جماعية على ما يُعرف بـ(أسطول الظل)".ويقصد بـ"أسطول الظل" مجموعة من السفن التجارية يُعتقد أن روسيا تديرها لصالحها بهدف الالتفاف على العقوبات الدولية على موسكو، لا سيما المتعلقة بصادرات النفط.وبيّنت الاستخبارات الروسية أن "بريطانيا تخطط لاختيار توقيت الهجوم بحيث تستخدم تأثيره الإعلامي للضغط على إدارة ترامب (الرئيس الأميركي دونالد ترامب)، والهدف هو إجبار واشنطن على فرض عقوبات ثانوية على مشتري موارد الطاقة الروسية".كما أشارت إلى أن "لندن تعتزم تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ هجمات إرهابية ضد ناقلات النفط الروسية".وكانت بريطانيا قد فرضت في يوليو الماضي عقوبات على 135 ناقلة نفط تابعة لأسطول الظل الروسي، في محاولة لعرقلة تدفّق الأموال التي تساعد موسكو في تمويل الحرب في أوكرانيا.وأفادت وزارة الخارجية البريطانية في بيان لها، بأن عقوبات فُرضت كذلك على شركة لخدمات الشحن وشركة لتجارة النفط، في إطار الحملة على أسطول "مسؤول عن نقل بضائع بقيمة 24 مليار دولار بطرق مخالفة منذ بداية عام 2024".ويقول محللون أمنيون إن روسيا تستخدم أسطولًا من السفن القديمة للالتفاف على العقوبات الدولية التي تمنعها من بيع النفط.كما فرض الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة عقوبات على مئات السفن منذ أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشنّ عملية عسكرية في أوكرانيا عام 2022.وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي: "ستؤدي العقوبات الجديدة إلى تفكيك أسطول الظل الذي يستخدمه بوتين بدرجة أكبر واستنزاف إيرادات النفط المهمة لتمويل خزينة الحرب الروسية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكاسب البنوك تنقذ الأسواق الأوروبية من دوامة الخسائر
مكاسب البنوك تنقذ الأسواق الأوروبية من دوامة الخسائر

خبرني

timeمنذ 17 دقائق

  • خبرني

مكاسب البنوك تنقذ الأسواق الأوروبية من دوامة الخسائر

خبرني - أغلقت أسهم أوروبا على ارتفاع اليوم الإثنين متعافية من أدنى مستوياتها في 6 أسابيع بعدما عوضت مكاسب قطاع البنوك خسائر الأسهم السويسرية التي تضررت من رسوم جمركية أمريكية ضخمة بلغت 39% على السلع السويسرية. وفقا لرويترز، ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.9%، مع انتعاش معظم الأسواق الإقليمية الرئيسية، باستثناء أسهم سويسرا، معوضا الخسائر الحادة التي تكبدها يوم الجمعة، عندما أثرت المخاوف بشأن الرسوم الجمركية وتقرير الوظائف الأمريكي الضعيف على المعنويات. وصعد المؤشر داكس الألماني 1.4%، وارتفع المؤشر كاك الفرنسي 1.1% وزاد مؤشر فايننشال تايمز البريطاني 0.7%. وانخفض مؤشر (إس.إم.آي) في زيورخ 0.2% مع استئناف التداول بعد عطلة نهاية أسبوع طويلة. واصطدمت سويسرا بواقع فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليها يوم الجمعة رسوما جمركية مرتفعة ضمن مساعيه لإعادة ضبط التجارة العالمية، إذ حذرت اتحادات نقابية من أن عشرات الآلاف من الوظائف معرضة للخطر. وانخفضت أسهم شركات صناعة الساعات السويسرية الفاخرة، منها ريتشمونت وسواتش 1.3% و2.3% على الترتيب. وقال روس مولد، مدير الاستثمار في (إيه.جيه بيل) "من المفهوم سبب تأخر سويسرا. يبدو أن الشركات الأكثر تعرضا لتدفقات التجارة الدولية هي الأكثر تعرضا للضغوط. ومع ذلك، فإن انخفاضا بنسبة ربع في المئة ليس مهما بشكل خاص". وابتعدت الأسهم الأوروبية أكثر عن ذروة هذا العام حيث أثارت الرسوم الجمركية الأمريكية على شركاء تجاريين رئيسيين مخاوف بشأن عودة الضغوط التضخمية وتباطؤ النمو الاقتصادي. وكان قطاع البنوك نقطة مضيئة في تعاملات اليوم، إذ ارتفعت أسهم البنوك البريطانية بعد أن ألغت المحكمة العليا في البلاد حكما بشأن عمولات تمويل السيارات، مما خفف من مخاوف البنوك بشأن خطة التعويض التي حذر بعض المحللين من أنها قد تصل إلى عشرات المليارات من الجنيهات الاسترلينية. وزاد سهم لويدز 9% ليتصدر المؤشر ستوكس 600، بينما كسب سهم كلوز براذرز 24%. وارتفع كل من باركليز وبنك إيرلنداوسانتاندر بأكثر من 2% لكل منهما.

بوينغ في ورطة.. إضراب عمالي جديد يهز مصانع الطائرات المقاتلة
بوينغ في ورطة.. إضراب عمالي جديد يهز مصانع الطائرات المقاتلة

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

بوينغ في ورطة.. إضراب عمالي جديد يهز مصانع الطائرات المقاتلة

خبرني - يُعد إضراب آلاف العمال الذين يُصنّعون طائرات مقاتلة لشركة بوينغ في 3 مصانع أمريكية ثاني اضطراب عمالي تشهده الشركة في أقل من عام. يأتي هذا الإضراب، الذي بدأ بعد منتصف ليل الإثنين بقليل، بمشاركة أكثر من 3000 عضو من الرابطة الدولية لعمال الماكينات والطيران، في الوقت الذي تسعى فيه بوينغ إلى إنعاش سمعتها، وفقا لوكالة أسوشيتد برس. تعرضت بوينغ، التي كانت في يوم من الأيام منارةً للتصنيع الأمريكي والمعيار الذهبي في صناعة الطائرات العالمية، لهزة عنيفة بسبب حوادث تحطم مميتة وتحقيقات وتغييرات في القيادة. فيما يلي ملخص للأحداث التي عصفت بشركة أرلينغتون، فرجينيا. يناير 2013 تم إيقاف طائرات 787 حول العالم عن العمل بعد ما يقرب من 3 أسابيع من تسبب بطاريات أيون الليثيوم، وهي جزء من هذه الطائرات، في حريق في إحدى الطائرات ودخان في طائرة أخرى. أغسطس 2015 خرجت أول طائرة 737 ماكس من خط الإنتاج، وفي غضون عام، خضعت لاختبارات طيران. 29 أكتوبر 2018 سقطت طائرة ليون إير الرحلة ٦١٠، وهي من طراز بوينغ ٧٣٧ ماكس ٨، في بحر جاوة قبالة سواحل إندونيسيا بعد دقائق من إقلاعها من جاكرتا، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم ١٨٩ شخصًا. وأُثيرت تساؤلات حول نظام جديد للتحكم في الطيران من إنتاج بوينغ يُسمى MCAS، والذي لم تكشفه بوينغ للطيارين وشركات الطيران. ويقول المحققون الإندونيسيون إن طياري الرحلة ٦١٠ واجهوا صعوبة في السيطرة على الطائرة بينما كان النظام الآلي يدفع مقدمة الطائرة للأسفل أكثر من 20 مرة. 1 مارس 2019 لا تزال وول ستريت مفتونة ببوينغ مع ارتفاع طلبات الطائرات التجارية بشكل كبير. وأغلقت أسهم شركة بوينغ عند أعلى مستوى لها على الإطلاق عند ٤٣٠.٣٥ دولار. 10 مارس 2019 تحطمت طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية الرحلة ٣٠٢، وهي من طراز بوينغ ٧٣٧ ماكس ٨، بعد إقلاعها من أديس أبابا، إثيوبيا، مما أسفر عن مقتل ١٥٧ راكبًا وأفراد طاقم. وبدأت أسهم بوينغ في انخفاض طويل ولم تتعاف بعد. بعد أيام من الحادث، أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية والهيئات التنظيمية في دول العالم أمرًا بمنع جميع طائرات 737 ماكس من التحليق. 23 ديسمبر 2019 بوينغ تُقيل الرئيس التنفيذي دينيس مويلنبرغ، الذي اعتُبر ضغطًا على إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) لرفع أمر منع تحليق طائرات ماكس. 7 يناير 2021 وزارة العدل الأمريكية تُتهم بوينغ بالاحتيال، لكنها لن تُقاضي الشركة بتهمة تضليل الجهات التنظيمية بشأن طائرة ٧٣٧ ماكس إذا دفعت تسوية بقيمة ٢.٥ مليار دولار. 5 يناير 2024 لوحة تُغطي مخرج طوارئ غير مُستخدم تُسقط طائرة ٧٣٧ ماكس ٩ أثناء رحلة تابعة لشركة خطوط ألاسكا الجوية. هبط الطيارون بالطائرة بسلام. 26 فبراير 2024 لجنة من الخبراء الخارجيين، التي انعقدت بعد حادثي التحطم المميتين، تُفيد بأن ثقافة السلامة في بوينغ مُقصرة على الرغم من جهود الشركة لإصلاحها. 11 مارس 2024 هوت طائرة بوينغ ٧٨٧-٩ دريملاينر تابعة لشركة خطوط لاتام الجوية بين أستراليا ونيوزيلندا فجأةً، مما أسفر عن إصابة ٥٠ شخصًا. بوينغ تطلب من شركات الطيران فحص مفاتيح مقاعد الطيارين بعد أن أشار تقرير منشور إلى أن حركة عرضية لمقعد قمرة القيادة قد تُسبب الانخفاض السريع في الارتفاع. 25 مارس 2024 صرّح ديف كالهون، الذي حل محل مويلينبورغ، بأنه سيتنحى عن منصبه كرئيس تنفيذي بحلول نهاية العام في إطار إعادة هيكلة أوسع نطاقًا لقيادة بوينغ. 7 يوليو 2024 وافقت بوينغ على الإقرار بالذنب في مؤامرة الاحتيال على الحكومة الأمريكية لتضليل الجهات التنظيمية التي وافقت على معايير تدريب الطيارين لطائرة ماكس. 31 يوليو 2024 عيّنت بوينغ كيلي أورتبيرغ رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لها، وأورتبيرغ مهندس مُدرّب، وشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة روكويل كولينز لتوريد معدات الطيران والفضاء لمدة8 سنوات. يرى الكثيرون أن تعيينه محاولة من بوينغ للعودة إلى جذورها. 13 سبتمبر 2024 إضراب حوالي ٣٣ ألف عامل في مصنع بوينغ، مما سيُعطّل الإنتاج في إحدى أبرز الشركات المُصنّعة في الولايات المتحدة لمدة شهرين تقريبًا. ويُعدّ هذا أول إجراء عمالي يُتخذ ضد الشركة منذ ١٦ عامًا. 23 مايو 2025 توصلت وزارة العدل الأمريكية إلى اتفاق مع بوينغ يُلغي الملاحقة الجنائية بتهمة تضليل الجهات التنظيمية بشأن طائرة ٧٣٧ ماكس قبل حادثي تحطم الطائرتين المميتتين. وافقت شركة بوينغ على دفع أو استثمار أكثر من 1.1 مليار دولار، بما في ذلك 445 مليون دولار إضافية لأسر ضحايا الحادث، وهو ما أزال خطر الإدانة الجنائية التي كانت لتهدد وضع الشركة باعتبارها متعاقدًا فيدراليًا.

ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل
ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل

خبرني - يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، عبر ابتكار "ذكاء اصطناعي فائق"، ودفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن مارك زوكربيرغ، أعلن الحرب على أبل، حيث يسعى، إلى جانب عمالقة وادي السيليكون، للحد من هيمنة أجهزة الشركة الأميركية على حياة المستخدمين. وفي خطابه الأخير، حول رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي الفائق في أجهزته، لم يذكر زوكربيرغ اسم شركة "أبل" مباشرة، لكنه لمح إليها. وقالت "وول ستريت جورنال" إن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كجهاز أساسي في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو النظارات، والواقع الافتراضي، أو نظارات الواقع المعزز، لكنه لم ينجح حتى الآن. وتابعت: "اليوم ينفق بسخاء، عارضا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار، لاستقطاب أفضل المواهب في الذكاء الاصطناعي ضمن سباق تسلح لتطوير وتسويق هذه التقنية". ويراهن زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي المتقدم، أملا في الانتقال إلى عالم ما بعد الهواتف الذكية. وكتب في منشور، الأربعاء: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا". في الجهة الأخرى، ينظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ أنها تأخرت في طرح الميزات الجديدة، وأبدى المستثمرون قلقهم من قلة استثمارات أبل في الذكاء الاصطناعي مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وعرض زوكربيرغ خطة أسماها "الذكاء الشخصي الفائق"، مشيرا إلى أنها هي السبيل لتحقيق حلمه بامتلاك تجربة متكاملة تجمع بين البرمجيات والأجهزة، كما تفعل أبل. وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن تحركات زوكربيرغ ستحول الحرب الباردة القائمة بين "ميتا" و"أبل" إلى مواجهة ساخنة، خصوصا إذا تمكن زوكربيرغ من تطوير نظارات ميتا الذكية. وليس المدير التنفيذي لـ"ميتا" هو الوحيد الذي يرى أن الوقت قد حان لإعادة ترتيب المشهد التكنولوجي. فشركة أمازون استحوذت على شركة "بي" الناشئة، التي ابتكرت سوارا يسجل أنشطة المستخدم طوال اليوم، ما يتيح لتقنية الذكاء الاصطناعي إنشاء قوائم مهام وتذكيرات ووظائف أخرى. كما تعاون المدير التنفيذي لشركة "أوبن أي آي" مع الرئيس السابق للتصميم في شركة أبل، لتطوير جهاز جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي. ومن جهته، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن وتيرة استثمارات أبل في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدا رفضه لفكرة تقويض الذكاء الاصطناعي لانتشار الأجهزة ذات الشاشات. وقال: "من الصعب تخيل عالم لا وجود فيه لآأيفون". ومنذ فشل فكرة إنتاج هاتف خاص بفيسبوك، زاد ضيقه من هيمنة شركة "أبل" التي تسيطر على بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستعملون فيسبوك وإنستغرام وواتساب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store