logo
داخل سيارته.. انتحار وزير روسي بعد ساعات من إقالته

داخل سيارته.. انتحار وزير روسي بعد ساعات من إقالته

تورس٠٧-٠٧-٢٠٢٥
ونقلت وكالة "تاس" للأنباء عن لجنة التحقيق الروسية قولها إن رومان ستاروفويت عثر عليه ميتا داخلسيارته الشخصية.
وذكرت الممثلة الرسمية للجنة التحقيق الروسية أنه تم العثور على جثة الوزير السابق مصابة بطلق ناري داخل سيارته، نقلا عن "سكاي نيوز".
وأضافت: "تعمل هيئات التحقيق في موقع الحادث لتحديد ملابسات الحادث".
وأكدت الممثلة الرسمية للجنة التحقيق الروسية أن "الرواية الرئيسية لما حدث هي انتحار"
وأُقيل الوزير، الذي كان يشغل خطة وزير للنقل منذ 2024، بموجب مرسوم رئاسي صباح اليوم، ولم يُذكر في الوثيقة سبب قرار بوتين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطأ يورط ميتا مع مسؤول هندي.. ترجمة آلية لمنشوره تفيد بـ"وفاته"
خطأ يورط ميتا مع مسؤول هندي.. ترجمة آلية لمنشوره تفيد بـ"وفاته"

الصحراء

timeمنذ 3 أيام

  • الصحراء

خطأ يورط ميتا مع مسؤول هندي.. ترجمة آلية لمنشوره تفيد بـ"وفاته"

اعتذرت شركة "ميتا" عن ترجمة آلية خاطئة لمنشور مسؤول هندي على بعض منصاتها للتواصل الاجتماعي، تفيد بوفاته. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن رئيس وزراء ولاية كارناتاكا الهندية، سيدارامايا، نشر الثلاثاء رسالة تعزية باللغة الكنادية على فيسبوك وإنستغرام ينعى فيها ممثلة، غير أنه عندما ترجم المنشور آلياً إلى الإنجليزية، أفادت الترجمة خطأ بأنه شخصياً "توفي". من جهته قال متحدث باسم "ميتا" لوكالة أنباء "برس ترست أوف إنديا"، الخميس، إن الشركة "أصلحت مشكلة تسببت لفترة وجيزة في هذه الترجمة غير الدقيقة"، مضيفاً: "نعتذر عن حدوث ذلك". "تحريف الحقائق وتضليل المستخدمين" فيما انتقد سيدارامايا خاصية الترجمة الآلية للغة الكنادية في "ميتا"، متهماً إياها بـ"تحريف الحقائق وتضليل المستخدمين". وحذر من خطورة هذه الترجمات الخاطئة، لا سيما في سياق الاتصالات الرسمية. كما أرسل المستشار الإعلامي لسيدارامايا، كيه في برابهاكار، خطاباً إلى "ميتا" طالباً منها إصلاح الترجمة وتعليق الترجمة الآلية للغة الكنادية مؤقتاً حتى تتحسن دقتها. كذلك حث الشركة على التعاون مع خبراء اللغة لمنع مثل هذه الأخطاء. إلا أن "ميتا" لم تعلن ما إذا كانت ستعلق ترجمات اللغة الكنادية حتى تتحسن دقتها، وفق "بي بي سي". نقلا عن العربية نت

إسرائيل تضرب سوريا: الدروز ذريعة أم هدف؟
إسرائيل تضرب سوريا: الدروز ذريعة أم هدف؟

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 4 أيام

  • الصحفيين بصفاقس

إسرائيل تضرب سوريا: الدروز ذريعة أم هدف؟

إسرائيل تضرب سوريا: الدروز ذريعة أم هدف؟ 17 جويلية، 08:30 في لحظة إقليمية مشحونة بالتحولات والتفاهمات الهشة، تتصدر محافظة السويداء السورية واجهة الأحداث من جديد. بعد اشتباكات داخلية دامية بين فصائل محلية، جاء التدخل الإسرائيلي العسكري ليقلب الطاولة ويثير عاصفة من الأسئلة حول دوافع تل أبيب ونواياها الحقيقية. فهل دخلت إسرائيل على خط الأزمة لحماية أبناء الطائفة الدرزية، أم أن الهدف أبعد من ذلك؟ هل تسعى فعليا لفرض معادلة جديدة في الجنوب السوري، مستفيدة من الانقسامات الطائفية ومن حالة السيولة السياسية في دمشق؟ السويداء تحت النيران.. من الداخل إلى الخارج أعلنت إسرائيل قصفها لآليات عسكرية سورية وطرق مؤدية إلى السويداء، زاعمة حماية السكان الدروز من تهديدات أمنية مصدرها دمشق. جاء ذلك بالتزامن مع تصريحات مباشرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد فيها أنه أعطى أوامر بضرب القوات السورية فورا. لكن هذه ليست مجرد عملية عسكرية معزولة. فتل أبيب، بحسب محللين، أرادت من هذه الضربة أن توصل رسائل أمنية وسياسية إلى دمشق، مفادها أن الجنوب السوري لن يكون بمنأى عن الحسابات الإسرائيلية، وأن ورقة الدروز لم تعد شأنا داخليا سوريا. سوريا.. إسرائيل تدخل على خط الأزمة في السويداء سوريا.. إسرائيل تدخل على خط الأزمة في السويداء تصعيد مدروس أم مقامرة؟ في مقابلة مع 'غرفة الأخبار' على 'سكاي نيوز عربية'، قدّم الصحفي والمحلل المختص بالشأن الإسرائيلي، خالد خليل، قراءة تفصيلية للمشهد. يرى خليل أن ما حدث في السويداء هو تتويج لتراكمات داخلية وإقليمية، لكنه لا ينفصل عن سياق دولي أوسع تقوده إسرائيل عبر استثمار ملف الأقليات في الصراع السوري. ويقول: 'بلغت الاعتداءات الإسرائيلية مستوى غير مسبوق. وفي الوقت الذي أبدت فيه دمشق مرونة سياسية واضحة إزاء مبادرات التهدئة، اختارت تل أبيب التصعيد العسكري'. خليل لفت إلى نقطة محورية حين أشار إلى أن الاعتداءات الإسرائيلية كانت قد تراجعت لفترة مؤقتة عقب زيارة المبعوث الأميركي توم باراك إلى تل أبيب قادما من دمشق، حين قال: 'المشاكل بين سوريا وإسرائيل قابلة للحل'. لكن الأمور انقلبت رأسا على عقب ذلك. هل الدروز هدف للحماية أم ورقة ضغط؟ في خطابه الرسمي، تحدث نتنياهو عن حماية الدروز، لكن الواقع على الأرض يشير إلى أن الطائفة الدرزية تُستخدم كورقة ضغط سياسي في مواجهة دمشق. خليل لا يساوره الشك في هذا، إذ يؤكد أن تل أبيب لطالما استثمرت في ثغرات الأقليات السورية، محاولًة تحويلها إلى أدوات تفاوض. ويضيف: 'إسرائيل لا تحمي الدروز، بل توظفهم كورقة تفاوضية. والدروز في الجولان رفضوا التجنيس، وواجهوا المشروع الإسرائيلي بوعي وطني'. ويحذر خليل من استدعاء الخارج، معتبرا أن هذا 'خيانة' للمشروع الوطني السوري، ومؤكدا أن الصراع في السويداء ليس طائفيا، بل سياسي يرتبط بالزعامات الدينية المنقسمة بين الحناوي والهجري. الأذرع الإسرائيلية الخفية في الجنوب السوري واحدة من أخطر الزوايا التي يشير إليها خليل هي 'اللعب الإسرائيلي في التوازنات الديمغرافية'، من خلال دعم بعض الفصائل أو استثمار حالة الفراغ القيادي لدى الطائفة. ويقول: 'الصراع اليوم ليس على الأرض فقط، بل على الرمزية والقيادة. وتل أبيب تعرف أن غياب القيادة الموحدة لدى الدروز يفتح الباب أمام تدخلاتها'. ولا يستبعد خليل أن تكون بعض الفصائل المحلية قد فتحت قنوات اتصال مع تل أبيب، سواء بشكل مباشر أو عبر وسطاء إقليميين، بهدف الحصول على دعم عسكري أو سياسي في مواجهة دمشق. مأزق نتنياهو والبحث عن نصر خارجي لا يمكن تجاهل في خلفية المشهد، الأزمة السياسية العميقة التي يعيشها بنيامين نتنياهو داخل إسرائيل. من محاكمات الفساد المتواصلة، إلى الاحتجاجات الواسعة على خطته لتعديل النظام القضائي، يعاني رئيس الوزراء من فقدان متزايد للشرعية السياسية. ويقول خليل: 'نتنياهو يبحث عن إنجاز خارجي يخفف عنه الضغوط الداخلية. لذلك نراه يفتعل الأزمات في غزة، والآن في السويداء، بحثا عن أوراق تفاوض جديدة'. السويداء في قلب المعادلة الإقليمية الجديدة لا تقف أبعاد التصعيد عند حدود سوريا، بل تمتد إلى الإقليم ككل. فالتفاهمات الجديدة التي ترسمها قوى إقليمية بدعم أميركي، والتي تهدف إلى إنهاء الميليشيات وتصفية المحاور، تُقابلها إسرائيل بمحاولة إعادة خلط الأوراق. ويشير خليل إلى أن إحدى مخرجات هذه التسويات تدعو إلى إخراج اليمين المتطرف من الحكم في إسرائيل، وهو ما يدفع نتنياهو إلى تفجير ملفات عدة. ويحذر من أن تل أبيب تحاول فرض نفسها كطرف في أي تسوية قادمة، من خلال تفجير الملفات الشائكة، وعلى رأسها ملف الأقليات، وخصوصا الدروز. رسالة إلى الداخل السوري.. التماسك أولا في ختام مداخلته، وجّه خالد خليل نداء صريحا إلى أبناء السويداء، داعيا إلى التماسك الداخلي ونبذ الاصطفافات الطائفية. 'دعونا نحل مشاكلنا داخليا، لا نحتاج إلى تل أبيب ولا غيرها. الدم السوري يجب أن يبقى خطا أحمر'، قال خليل، مشددا على أن استدعاء الخارج لا يخدم إلا مشاريع التقسيم والفوضى. المصدر: Sky News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store