
الفرنسي داميان كومولي مديراً عاماً لنادي يوفنتوس
عُيّن الفرنسي داميان كومولي مديرا عاما لنادي يوفنتوس الإيطالي كما أعلن الأخير الأحد.
وأصدر يوفنتوس بيانا جاء فيه "يستقبل يوفنتوس داميان كمولي الذي سينضم الى النادي في الرابع من يونيو 2025 في منصب المدير العام. سيكون داميان مسؤولا عن قطاع كرة القدم بالإضافة الى قسمي التجارة والتسويق".
ونقل البيان عن كومولي قوله "أنا سعيد وأشعر بالامتياز للانضمام الى هذا النادي الذي يملك تاريخا رائعا وهوية ورؤية طموحة. منذ اليوم الأول سأضع خبرتي في متناول يوفنتوس مع الهدف الأهم وهو تحقيق الفوز كما عودنا يوفنتوس على ذلك وكما ينتظر مشجعوه".
وسبق لكومولي (53 عاما) أن عمل مديرا رياضيا في اندية سانت اتيان وليفربول الإنكليزي وفنربهتشه التركي وتولوز.
وينضم كومولي الى يوفنتوس النادي الأكثر عراقة في إيطاليا والفائز بالدوري الإيطالي 36 مرة ودوري الابطال مرتين لكن فريق "السيدة العجوز" خرج من موسم صعب حيث احتل الفريق بصعوبة المركز الرابع المؤهل الى دوري الأبطال الموسم المقبل، وقد شهد الموسم إقالة المدرب تياغو موتا واستبداله بالكرواتي ايغور تودور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
اجتماع ثنائي مطوّل بين ماكرون وميلوني لتهدئة التوترات الفرنسية-الإيطالية
أكّدت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "التزامهما المشترك" و"توافقهما القوي"، وذلك خلال اجتماع ثنائي مطوّل عقداه في روما الثلاثاء لتهدئة التوتّرات التي تزايدت بين بلديهما منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وفي حين يريد ماكرون استمالة ترامب في الملف الأوكراني، تريد ميلوني إقناع الرئيس الأمريكي بالعدول عن فرض رسوم جمركية إضافية. ولم تتّضح حتى الآن نتيجة جهود الوساطة التي بذلها كلّ منهما في هذين الملفين. وعلى صعيد العلاقة الثنائية فإنّ الحوار بين ماكرون وميلوني، المتنافسين في كثير من الأحيان، يتّسم بالكثير من التعقيدات. ومن هنا، فإنّ الاجتماع الذي عُقد مساء الثلاثاء في العاصمة الإيطالية بمبادرة من الرئيس الفرنسي، بدا وكأنّه مسعى بين الجارين لتحقيق مصالحة. وخصّصت ميلوني لماكرون ترحيباً حارّا فاستقبلته بقبلة وابتسامة عريضة، قبل أن يدخلا سويا قصر كيغي، مقرّ رئاسة الوزراء في روما. واستمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس ثلاث ساعات، أعقبه عشاء. وفي ختام محادثاتهما، أصدرت ميلوني وماكرون بيانا مشتركاً أعلنا فيه أنّ "إيطاليا وفرنسا، الملتزمتين بدورهما كدولتين مؤسستين للتكامل الأوروبي، تعتزمان تعزيز التزامهما المشترك بأوروبا أكثر سيادة وقوة وازدهاراً، وقبل كل شيء من أجل السلام". وأضاف البيان أنّ "الاجتماع أبرزَ توافقاً قوياً حول أجندة التنافسية الأوروبية". واتفق الزعيمان كذلك على عقد قمة ثنائية "في فرنسا مطلع عام 2026"، وفقاً للبيان. وكان قصر الإليزيه استبق زيارة ماكرون لروما بالقول إنّ الهدف منها هو "التأكّد من قدرتنا على المضيّ قدما معاً في القضايا الأساسية". وكانت ميلوني أقرّت الجمعة بوجود "اختلافات" بين روما وباريس لكنّها قلّلت من شأنها ونفت في الوقت نفسه وجود أيّ "مشاكل شخصية" مع ماكرون. ومنذ فوز ماكرون، المؤيّد لأوروبا، بولاية ثانية في 2022 ووصول القومية ميلوني إلى السلطة في روما على رأس ائتلاف بين اليمين واليمين المتطرف، لم تكن العلاقة بين الجارين سهلة بتاتا. لكنّ مصالحهما المشتركة، بدءا من الدعم غير المشروط لأوكرانيا، مكّنتهما من تجاوز رؤيتين متباينتين لأوروبا، لا سيّما وأن رئيسة الوزراء الإيطالية اختارت ممارسة نفوذها في بروكسل بدلاً من تجاهل المؤسسات الأوروبية.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
أوكرانيا تعلّق على شروط السلام الروسية: "إنذارات غير واقعية"
وكتب وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا على منصة إكس "بدل الرد على اقتراحاتنا البناءة في إسطنبول ، قدم الجانب الروسي سلسلة من الإنذارات المعروفة مسبقا والتي لا تساهم في تقدم الوضع نحو سلام فعلي". وأضاف سيبيغا: "خلال الاجتماع، سأل وفدنا الروس عن آرائهم. لم يقدموا أي شيء. لا أثناء الاجتماع ولا بعده. نطالب روسيا بالرد. كل يوم صمت منهم يثبت نيتهم في مواصلة الحرب". وأكد الكرملين ، يوم الثلاثاء، أنه من الخطأ توقع تحقيق اختراق سريع باتجاه تسوية النزاع في أوكرانيا. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن "مسألة التوصل إلى تسوية، معقّدة للغاية وتشمل الكثير من المسائل الدقيقة" التي يتعيّن حلّها، مضيفا "سيكون من الخطأ توقع حلول واختراقات فورية". واستبعد المسؤول الروسي انعقاد اجتماع بين الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي والأميركي دونالد ترامب في أي وقت قريب، بعد يوم على تأكيد البيت الأبيض "انفتاحه" على الفكرة. وكانت مدينة إسطنبول التركية، قد شهدت الإثنين، جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا، هي الثانية من نوعها منذ عام 2022، وسط تصاعد التوتر العسكري واستمرار الخلافات السياسية العميقة. ورغم الجمود السياسي، أعلن الجانبان عن التوصل إلى اتفاق لتبادل جثامين 6 آلاف جندي قضوا خلال المعارك، في خطوة إنسانية لقيت ترحيبا حذرا من المجتمع الدولي. كما كشف وزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف عن اتفاق مبدئي لتبادل أسرى، يشمل تحديدا الجرحى وصغار السن من الجنود. ووضعت روسيا أمام أوكرانيا، خيارين، من أجل تحقيق وقف إطلاق نار شامل، وذلك وفقا لمسودة نشرته وكالات أنباء روسية، بعد محادثات إسطنبول، الإثنين. وبموجب الوثيقة التي سُلمت للوفد الأوكراني خلال محادثات في إسطنبول، تُطالب موسكو "بانسحاب كامل" للجيش الأوكراني من منطقتي دونيتسك ولوغانسك المحتلتين جزئيا في الشرق، ومن منطقتي زابوريجيا وخيرسون في الجنوب قبل "تطبيق وقف إطلاق نار لمدة 30 يوما". وجاء الخيار الروسي الثاني لأوكرانيا، على شكل حزمة من الشروط أبرزها: • حظر إعادة انتشار القوات المسلحة الأوكرانية. • إنهاء التعبئة وبدء التسريح. • حظر النشاط العسكري من قبل دول أخرى في أوكرانيا. • وقف المساعدات العسكرية الأجنبية لكييف. • امتناع كييف عن القيام بأعمال تخريبية ضد روسيا. • العفو المتبادل عن السجناء السياسيين والإفراج عن المدنيين المعتقلين. • رفع الأحكام العرفية في أوكرانيا. • إجراء انتخابات في أوكرانيا في موعد لا يتجاوز 100 يوم من تاريخ رفع الأحكام العرفية.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
شراكة بين «طيران الإمارات» والاتحاد الأوروبي لأندية الرجبي
أعلنت «طيران الإمارات» والاتحاد الأوروبي لأندية الرجبي المحترفة، أمس، عن شراكة تمتد سنوات عدة، تصبح بموجبها «طيران الإمارات» الشريك المميز والناقل الرسمي لبطولتَي كأس إنفستيك وكأس التحدي للاتحاد الأوروبي لأندية الرجبي المحترفة. وتمثل إضافة البطولتين إلى محفظة رعايات الرجبي الخاصة بـ«طيران الإمارات»، خطوة استراتيجية تعزز حضور العلامة التجارية ضمن أهم بطولات الأندية في أوروبا وجنوب إفريقيا، وتُتيح تواصلاً واسعاً مع أكثر من 70 مليون مشجع حول العالم. وتضم البطولتان 42 نادياً من إنجلترا، وفرنسا، وجورجيا، وإيطاليا، وإيرلندا، وأسكتلندا، وجنوب إفريقيا، وويلز، وتتنافس سنوياً على أهم ألقاب بطولات أندية الرجبي المحترفة. وقال نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات، عدنان كاظم، إن الناقلة تفخر بجذورها العميقة في رياضة الرجبي، وإن الشراكة مع الاتحاد الأوروبي لأندية الرجبي المحترفة خطوة طبيعية تعكس رغبة «طيران الإمارات» في توسيع حضورها وتعزيز التفاعل مع جماهيرها حول العالم خلال أعرق البطولات. من جانبه قال رئيس الاتحاد الأوروبي لأندية الرجبي المحترفة، دومينيك ماكاي: «متحمّسون لتوسيع جمهور بطولاتنا إلى شرائح أوسع من خلال منصات (طيران الإمارات) العالمية».