
ميلانيا تتصدر "الترند" في أوكرانيا..ترامب يكشف عن موقفها من بوتين
بوتين يخدع ترامب .. وميلانيا تحذره
في وقت سابق كان ترامب يتخذ موقفا داعما للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولروسيا في حربها على أوكرانيا، إلا أن زوجته ميلانيا لعبت دورا رئيسيا في كشف ازدواجية الرئيس الروسي على حد تعبير وسائل إعلام غربية.
إذ تحدث ترامب عن موقف حدث معه، قائلا: "عندما رجعت إلى البيت، أخبرت زوجتي ميلانيا أنني أجريت مكالمة 'رائعة' مع بوتين بخصوص أوكرانيا، فردّت علي فورًا: 'غريب!'، وأخبرتني أنها شاهدت في الأخبار للتو أن بوتين قصف دار رعاية كبار السن هناك!"
ميلانيا العميلة داخل البيت الأبيض
ميلانيا، التي وُلدت في سلوفينيا ونشأت في يوغوسلافيا السابقة، تختلف مع زوجها في مواقفها الداعمة لأوكرانيا، بينما تدعو متابعيها عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتبرع إلى الصليب الأحمر، معبرة عن حزنها قائلة: "من المحزن والمروع رؤية الأبرياء يعانون في أوكرانيا"، نجد ترامب يصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه "ديكتاتور".
فبعد تصريحات ترامب الأخيرة، اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي في أوكرانيا صور وشعارات تحتفي بميلانيا.
ونشر أحد المستخدمين صورة لـ"العميلة ميلانيا ترامبنكو" وهي ترتدي سترة عليها شعار أوكراني ثلاثي الشعب، ووجهها شبه مخفي بقبعة كبيرة، في إشارة إلى أنها تعمل سراً داخل البيت الأبيض لدعم كييف.
The Melania memes have begun on Ukrainian social media pic.twitter.com/uON60HZ2pu — Business Ukraine mag (@Biz_Ukraine_Mag) July 14, 2025
ميلانيا ترامب تحظى بإعجاب كبير على مواقع التواصل الاجتماعي" في أوكرانيا، وخاصة بعد إعلان الولايات المتحدة إرسال أنظمة دفاع جوي باتريوت إلى أوكرانيا. وأعادت المجلة نشر صورة قديمة تظهر 3 كائنات غربية ترتدي خوذة وقبعات عسكرية تُقدم قبعة مزينة بعلم أوكرانيا إلى ميلانيا. وعادة تُستخدم هذه الصورة للإشارة إلى أي شخصية غربية مشهورة تدعم أوكرانيا.
كما ظهر شعار آخر للسيدة الأولى وهي تقف خلف زوجها في المكتب البيضاوي بينما يوقع مرسوماً رئاسياً. ويقول التعليق: "الأخوات ميلانيا من بيني جيسريت"، في إشارة إلى الأخوات القويات ذوات النفوذ السياسي في رواية الخيال العلمي الشهيرة "الكثيب" لفرانك هربرت.
وتعكس هذه الموجة من التفاعل مدى اهتمام الجمهور الأوكراني بأي إشارة تدل على دعم شخصيات عالمية لهم في ظل الأزمة الراهنة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 3 ساعات
- عمون
ترامب قد ينفد صبره .. مسؤولون أميركيون يحذرون من تصرفات نتنياهو
عمون - حذر مسؤولون أميركيون من أن صبر الرئيس دونالد ترامب، قد ينفد، تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مؤكدين أن الأخير، خرج عن السيطرة وبات يتصرف "كالمجنون"، على حد تعبيرهم. ومع مشاهد الدخان المتصاعد فوق القصر الرئاسي السوري، إثر قصف إسرائيلي عنيف. بدأ القلق يتصاعد في البيت الأبيض، والاعتقاد بأن بنيامين نتنياهو "أصبح خارج السيطرة"، بحسب تصريحات المسؤولين لموقع "أكسيوس" الأميركي. وقال مسؤول في البيت الأبيض عن نتنياهو إنه "تصرف بجنون. يقصف كل شيء طوال الوقت. هذا قد يُقوّض ما يحاول ترامب فعله". وأشار مسؤول أميركي رفيع المستوى آخر إلى قصف كنيسة في غزة هذا الأسبوع، ما دفع الرئيس ترامب إلى الاتصال بنتنياهو وطلب توضيح الموقف. "إصبعه على الزناد" وبحسب مسؤول أميركي ثالث، فإن هناك شكوكا متزايدة داخل إدارة ترامب بشأن نتنياهو، وشعورا مزعجا للغاية بأن "إصبعه على الزناد". وأضاف المسؤول: "نتنياهو أحيانا كالطفل الذي لا يتصرف بأدب"، على حد تعبيره. ويقول 6 مسؤولين أميركيين لـ"أكسيوس"، إنه على الرغم من وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة والذي أوقف التصعيد يوم الجمعة في سوريا، فإن هذا الأسبوع انتهى بقلق أكبر بكثير من جانب البيت الأبيض بشأن نتنياهو وسياساته الإقليمية. مشاهد القصف أغضبت ترامب وبحسب تقرير الموقع، امتنع ترامب حتى الآن عن توجيه انتقادات علنية، وليس من الواضح ما إذا كان يشارك مستشاريه إحباطاتهم. كما أنه ليس من الواضح تمامًا ما إذا كان يشارك مستشاريه مخاوفهم الأخيرة بشأن تصرفات "إسرائيل" في سوريا. ووفق أحد المسؤولين الأميركيين، فقد "فاجأ القصف الإسرائيلي في سوريا، الرئيس ترامب والبيت الأبيض، فترامب لا تروقه مشاهدة القنابل تُلقى في بلد يسعى إلى السلام فيه، وقد أصدر إعلانًا هامًا للمساعدة في إعادة إعماره". ويسود اعتقاد في البيت الأبيض أن نتنياهو قصف سوريا بسبب ضغوط داخلية من الأقلية الدرزية في "إسرائيل" واعتبارات سياسية أخرى. وصرّح مسؤول أميركي أن "الأجندة السياسية لبيبي (الاسم المصغر لنتنياهو) تسيطر على حواسه. وسوف يتبين أن هذا خطأ كبير ارتكبه على المدى الطويل". لكن مسؤولا إسرائيليا كبيرا، زعم أن ترامب "شجع نتنياهو على الاحتفاظ بأجزاء من سوريا خلال أسابيعه الأولى في منصبه ولم يعرب في السابق عن مخاوفه بشأن تدخلات إسرائيل في البلاد"، على حد قوله. وأكد المسؤول، أن "إسرائيل لم تتدخل إلا بعد أن أشارت معلومات استخباراتية إلى تورط الحكومة السورية في هجمات ضد الدروز"، وفق قوله. وتابع المسؤول الإسرائيلي: "الولايات المتحدة تريد الحفاظ على استقرار الحكومة السورية الجديدة، ولا تفهم سبب هجومنا على سوريا. حاولنا أن نشرح لهم التزامنا تجاه الطائفة الدرزية في إسرائيل"، على حد تعبيره. "إسرائيل" قد تخسر الطائفة الدرزية لكن مسؤولا أميركيا كبيرا قال إن "إسرائيل" لا ينبغي أن تكون قادرة على أن تقرر ما إذا كانت الحكومة السورية قادرة على ممارسة سيادتها على مواطنيها وأراضيها. وأضاف أن "السياسة الإسرائيلية الحالية ستؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في سوريا. وفي مثل هذا السيناريو، ستخسر الطائفة الدرزية في سوريا وإسرائيل على حد سواء". وبعد الضربات الإسرائيلية على إيران، ظن نتنياهو أن "مقامرته" أثمرت بكون ترامب سيدعمه حتى النهاية؛ لذا واصل تواجده في غزة لأشهر عدة على الرغم من رغبة ترامب في إنهاء الحرب، بحسب ما ورد في تقرير "أكسيوس". تأثير اليمين المتطرف وفي سوريا، أشار التقرير إلى أن نتنياهو راهن مرة أخرى على أنه قادر على التصعيد بشكل دراماتيكي دون زعزعة استقرار المنطقة أو علاقته مع ترامب. وأردف تقرير "أكسيوس"، أن وعي مساعدي ترامب ازداد في الأشهر الأخيرة بتأثير العناصر اليمينية المتطرفة المتعصبة لليهود في ائتلاف نتنياهو على السياسة.


العرب اليوم
منذ 4 ساعات
- العرب اليوم
إيران تؤكد استعدادها للحرب رغم عدم رغبتها فيها وعراقجي يشدد على صعوبة الثقة بوقف النار مع إسرائيل
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي ، السبت، أن بلاده لم تكن تريد الحرب لكنها كانت مستعدة لها.وقال عراقجي في مقابلة مع شبكة CGTN الصينية إن إيران لم يكن لديها "أي خيار إلا ممارسة حق الدفاع عن النفس" كما وصف وقف النار مع إسرائيل بـ"الهش"، مضيفاً أن "السبب واضح: لا يمكن الوثوق بأي وقف للنار" من قبل إسرائيل لأنها تملك "سوابق سيئة جداً. لذلك نحن يقظون تماماً ومستعدون في حال تم خرق هذا الوقف". كذلك تابع قائلاً: "لم نكن نريد هذه الحرب، لكننا كنا مستعدين لها. لا نريد استمرار هذه الحرب، لكنني أكرر: نحن مستعدون لها تماماً". أما عن المحادثات النووية، فشدد عراقجي أن طهران لن تستأنف المفاوضات مع أميركا ما لم تتأكد من جديتها الحقيقية في التوصل إلى اتفاق يحقق الفائدة للطرفين، وفق ما نقل التلفزيون الرسمي الإيراني. وقال: "لم نقتنع بعد باستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة". كما أضاف: "أعتقد أن الهجوم الأخير على منشآتنا أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن الحل العسكري للتعامل مع البرنامج النووي الإيراني غير موجود". كذلك تابع: "لا يمكن أن يكون هناك حل فعال إلا من خلال المسار الدبلوماسي والتفاوضي، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا تخلوا عن طموحاتهم العسكرية، وعوضونا عن الأضرار التي ألحقوها بنا. عندها فقط، سنكون مستعدين للمشاركة في المفاوضات". فيما مضى قائلاً إن "برنامجنا النووي مخصص فقط للأغراض السلمية، ونحن واثقون من ذلك بنسبة 100%"، مردفاً أنه "ليس لدينا أية مشكلة في مشاركة هذا الاطمئنان مع الآخرين، لكن لا يمكن تحقيق ذلك إلا عبر التفاوض". يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. وأدت الحرب لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". من جهتها تهدد الدول الأوروبية ، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل "آلية الزناد" التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.

السوسنة
منذ 4 ساعات
- السوسنة
مسؤولون يحذرون من نفاد صبر ترامب بسبب نتينياهو
وكالات - السوسنة حذر مسؤولون أميركيون من أن صبر الرئيس دونالد ترامب، قد ينفد، تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مؤكدين أن الأخير، خرج عن السيطرة وبات يتصرف "كالمجنون"، على حد تعبيرهم.ومع مشاهد الدخان المتصاعد فوق القصر الرئاسي السوري، إثر قصف إسرائيلي عنيف. بدأ القلق يتصاعد في البيت الأبيض، والاعتقاد بأن بنيامين نتنياهو "أصبح خارج السيطرة"، بحسب تصريحات المسؤولين لموقع "أكسيوس" الأميركي.وقال مسؤول في البيت الأبيض عن نتنياهو إنه "تصرف بجنون. يقصف كل شيء طوال الوقت. هذا قد يُقوّض ما يحاول ترامب فعله".وأشار مسؤول أميركي رفيع المستوى آخر إلى قصف كنيسة في غزة هذا الأسبوع، ما دفع الرئيس ترامب إلى الاتصال بنتنياهو وطلب توضيح الموقف.وبحسب مسؤول أميركي ثالث، فإن هناك شكوكا متزايدة داخل إدارة ترامب بشأن نتنياهو، وشعورا مزعجا للغاية بأن "إصبعه على الزناد". وأضاف المسؤول: "نتنياهو أحيانا كالطفل الذي لا يتصرف بأدب"، على حد تعبيره.ويقول 6 مسؤولين أميركيين لـ"أكسيوس"، إنه على الرغم من وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة والذي أوقف التصعيد يوم الجمعة في سوريا، فإن هذا الأسبوع انتهى بقلق أكبر بكثير من جانب البيت الأبيض بشأن نتنياهو وسياساته الإقليمية.مشاهد القصف أغضبت ترامبوبحسب تقرير الموقع، امتنع ترامب حتى الآن عن توجيه انتقادات علنية، وليس من الواضح ما إذا كان يشارك مستشاريه إحباطاتهم. كما أنه ليس من الواضح تمامًا ما إذا كان يشارك مستشاريه مخاوفهم الأخيرة بشأن تصرفات "إسرائيل" في سوريا.ووفق أحد المسؤولين الأميركيين، فقد "فاجأ القصف الإسرائيلي في سوريا، الرئيس ترامب والبيت الأبيض، فترامب لا تروقه مشاهدة القنابل تُلقى في بلد يسعى إلى السلام فيه، وقد أصدر إعلانًا هامًا للمساعدة في إعادة إعماره".ويسود اعتقاد في البيت الأبيض أن نتنياهو قصف سوريا بسبب ضغوط داخلية من الأقلية الدرزية في "إسرائيل" واعتبارات سياسية أخرى.وصرّح مسؤول أميركي أن "الأجندة السياسية لبيبي (الاسم المصغر لنتنياهو) تسيطر على حواسه. وسوف يتبين أن هذا خطأ كبير ارتكبه على المدى الطويل".لكن مسؤولا إسرائيليا كبيرا، زعم أن ترامب "شجع نتنياهو على الاحتفاظ بأجزاء من سوريا خلال أسابيعه الأولى في منصبه ولم يعرب في السابق عن مخاوفه بشأن تدخلات إسرائيل في البلاد"، على حد قوله.وأكد المسؤول، أن "إسرائيل لم تتدخل إلا بعد أن أشارت معلومات استخباراتية إلى تورط الحكومة السورية في هجمات ضد الدروز"، وفق قوله.وتابع المسؤول الإسرائيلي: "الولايات المتحدة تريد الحفاظ على استقرار الحكومة السورية الجديدة، ولا تفهم سبب هجومنا على سوريا. حاولنا أن نشرح لهم التزامنا تجاه الطائفة الدرزية في إسرائيل"، على حد تعبيره."إسرائيل" قد تخسر الطائفة الدرزيةلكن مسؤولا أميركيا كبيرا قال إن "إسرائيل" لا ينبغي أن تكون قادرة على أن تقرر ما إذا كانت الحكومة السورية قادرة على ممارسة سيادتها على مواطنيها وأراضيها.وأضاف أن "السياسة الإسرائيلية الحالية ستؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في سوريا. وفي مثل هذا السيناريو، ستخسر الطائفة الدرزية في سوريا وإسرائيل على حد سواء".وبعد الضربات الإسرائيلية على إيران، ظن نتنياهو أن "مقامرته" أثمرت بكون ترامب سيدعمه حتى النهاية؛ لذا واصل تواجده في غزة لأشهر عدة على الرغم من رغبة ترامب في إنهاء الحرب، بحسب ما ورد في تقرير "أكسيوس".وفي سوريا، أشار التقرير إلى أن نتنياهو راهن مرة أخرى على أنه قادر على التصعيد بشكل دراماتيكي دون زعزعة استقرار المنطقة أو علاقته مع ترامب.وأردف تقرير "أكسيوس"، أن وعي مساعدي ترامب ازداد في الأشهر الأخيرة بتأثير العناصر اليمينية المتطرفة المتعصبة لليهود في ائتلاف نتنياهو على السياسة.وأضاف "الآن، أصبحت هذه الديناميكية أكثر وضوحًا أيضًا على حركة (لنجعل أميركا عظيمة مجددًا)، التي يقودها ترامب".