logo
محافظ معان يطّلع على استعدادات 'تربية البادية الجنوبية' للعام الدراسي المقبل

محافظ معان يطّلع على استعدادات 'تربية البادية الجنوبية' للعام الدراسي المقبل

رؤيا نيوزمنذ 12 ساعات
اطّلع محافظ معان، خالد الحجاج، خلال زيارته مديرية تربية البادية الجنوبية، اليوم الأحد، على استعدادات المديرية للعام الدراسي المقبل، وأبرز تحديات القطاع التربوي في المنطقة.
وأكد الحجاج أهمية توحيد الجهود للارتقاء بالعملية التعليمية، باعتبارها حجر الأساس في مسيرة التنمية المستدامة، وبناء الإنسان، وتقدّم المجتمع، داعيًا إلى مواصلة العمل على تطوير البيئة التعليمية، وتعزيز قدرات الكوادر التربوية، وتوفير الدعم اللازم للطلبة، بما يضمن تحسين مخرجات التعليم.
من جانبه، عرض مدير مديرية التربية، علي النعيمات، واقع مدارس المنطقة، وأبرز إنجازات المديرية خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى افتتاح عدد من المدارس، بهدف استيعاب الزيادة في أعداد الطلبة في مختلف المراحل الدراسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنه Too Much
إنه Too Much

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

إنه Too Much

اضافة اعلان تعليق بسيط في مكالمة هاتفية مع مقرب استوقفتني حين استعرضنا أحداث المشهد الأردني في أسبوعين. التعليق الذي سمعته كان: والله الأردن صار فيه Too Much.ترددت بترجمة ما سمعته لغايات جودة المقال، لكن جودة إيقاع المعنى الذي استقبلته ستضيع في الترجمة، فالعذر من القارئ.نعم، كثير كل ما يحدث.. وأغلب ما يحدث يقع في باب لزوميات ما لا يلزم، وهناك غرق غير منطقي بتفاصيل كثيرة عبثية، والناس بين منشغل بها، والأكثرية بصراحة منشغل عنها.مثلا: التعديل والذي يتحدث عنه كثيرون، كتاب وأشباه كتاب ورواد صالونات التواصل الافتراضي وصالونات السهرات في عمان وضواحيها، ثم عملية "حشر" الأسماء في البورصة الموسمية لكل تعديل، وهي عمليات مركبة ونوعية قد يكون خلفها طامحون للتوزير أو كارهون لشخصيات محددة، مع افتراض مسبق لدى الجميع أن رئيس الوزراء منهمك بقراءة تقلبات البورصة الموسمية المثقلة بالأسماء! ( أتمنى ألا يكون كذلك فعلا).غاب عن بال هؤلاء "الكثيرين" فكرة الإصلاح السياسي والإداري والتي يجب أن تشمل فيما تشمل أيضا ذلك قرارات "التوزير". وقد وصلنا إلى مرحلة في الأردن إلى معارك كسر عظم في تشويه واغتيال السمعة لغايات إزاحة أسماء محتملة أو ترقية احتمالات أسماء غير منطقية.لماذا إذا أقحمنا مفهوم الأحزاب في الانتخابات؟ وما المعنى من كل ذلك ما دامت فكرة تداول السلطة قائمة على "الشخصنة" والترضية والإرضاء متعدد المستويات لمرجعيات متعددة في الدولة.هذا ما ينشغل كثيرون به، وبتفرعاته من تصيد عكر للتصريحات وتفسيرها بما يغذي صراع الزوابع في فنجان على الرف.أما الكثيرون، وهم الأكثر فعلا، منشغلون عن كل ذلك، حانقون وغاضبون ومنشغلون بعيشهم وتفاصيل حياة بعيدة عن كل زوابع الفنجان على الرف.يقرأون الأخبار مثلما يقرأون يومهم كل صباح بحثا عن تغيير حقيقي ينعكس على تفاصيل واقعهم اليومي، وحين تتحدث إليهم عن زوابع الفنجان المرمي على طرف الرف، تشعر أن لسان حالهم يقول لك: كثير والله كثير هالحكي. بمعنى أنه فعلا Too Much.كل ما يمكن رؤيته اليوم أن الأردن قطاع عام وقطاع خاص، وما بينهما بطالة يسكنها القهر ويتمدد.في القطاع العام، هناك الطبقة العليا التي اختارت فنجان الزوابع وصراعاته وطبقة كبيرة تحتها غير معنية بالصراع ما دام لا يغير شيئا من واقعهم.في القطاع الخاص، هناك أيضا طبقة عليا تملك رأس المال وتقفز داخل الفنجان الذي على الرف للبحث عن مكان أو مكاسب أكثر في فروقات الصراع، وطبقة واسعة تحتهم لا يعنيها كل الصراع أيضا لأنه بعيد عن واقعهم.زوابع الفنجان ستكسره وصار من الضرورة أن يخلع احدهم ذلك الرف، لأنه فعلا صارت الأموركلها: Too Much.

محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني
محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

محاولات خبيثة لاستنزاف الرصيد الوطني

‏الهجمات المنظمة ضد بلدنا على منصات الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي ليست صدفة، ولا مجرد ردود أفعال عفوية، إنها جزء من مشروع كبير هدفه استنزاف الرصيد الوطني، بدأت بمحاولات التشكيك بالدولة وتخوينها وضرب مواقفها، ثم استمرت بإثارة اللغط حول إنجازاتها وتضخيم أخطائها ومحاولة إقناع الجمهور بأنها دولة هشة، ثم أخذت اتجاهات أخرى لضرب المجتمع وتفكيكه من خلال توظيف أزماته ومشكلاته، والمظلوميات فيه، لإثارة غضبه وإحياء نزعة الانتقام لديه، كل هذا جاء في سياق مدروس لبناء وعي مناهض لوعي الأردنيين الذي انتعش، خلال العامين الماضين، على بلدهم وهويتهم ووجودهم، ومستقبلهم أيضاً. ما حدث لا يحتاج إلى شواهد ؛ خذ -مثلاً -خطاب التظاهر في الشارع الذي شكل خزاناً مفتوحاً ومكشوفاً لمحاولة إنهاك الدولة وإرباكها، خذ -أيضاً – الزخّ الإعلامي الذي حاول الاستفراد بالأردن، دون غيره، لتحميله تداعيات الحرب على غزة، خذ- ثالثاً – ما جرى من لغط متعمد وضجيج حول تصريحات بعض الوزراء والمسؤولين في الحكومة، خذ- رابعاً- محاولة شيطنة كل من يدافع عن المواقف الأردنية، ثم تهشيم أي رمز أردني وتجريحه ..الخ، ستكتشف عندئذ أننا أمام صناعة إعلامية ثقيلة، يقف وراءها فاعلون، ويديرها وكلاء لدول ( أبرزها الكيان الصهيوني) وتنظيمات وتيارات، تدفع لتشكيل رأي عام لا يرى في الأردن إلا «كومة خراب». السؤال الأهم : لماذا يُستهدف الأردن في هذا الوقت بالذات؟ الإجابة يمكن فهمها في سياق ما يجري من تحولات في المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالحلقة الأخيرة من تداعيات الحرب على غزة ؛ أقصد محاولة تصفية القضية الفلسطينية، الأردن هو الدولة الأكثر تضررًا من أية حلول مطروحة، والمطلوب هو تهيئته لقبول ذلك، زعزعة المجتمع وهز قناعات الأردنيين بدولتهم ووضع اليد على الرأي العام وتوجيهه نحو نقاشات انقسامية للنيل من مناعته وتماسكه، والعبث بمزاجه العام، هو جزء من عملية متدرجة لصناعة «الاحتقان « والفوضى السياسية والأمنية وخلط الأوراق. كيف نتعامل مع هذه الهجمات؟ إذا تجاوزنا المسؤلية التي تقع على الإعلام الوطني، وهي تحتاج إلى كلام طويل، فإنني أشير لمسألتين يفترض، بتقديري، أن تحظى بنقاشاتنا واهتمامنا، سواء كنا في موقع المسؤولية، أو منخرطين بالعمل العام، أو مواطنين متفرجين، أو مشغولين عن الهم العام بهمومنا الخاصة. الأولي: الإجماع على قضية «الاستهداف» المبرمج، والاعتراف به، يفترض أن يحفز لدينا الحس الوطني ويشحذ الهمة الوطنية، للخروج من لحظة الترقب والخوف واليأس نحو اليقظة والوعي والاستبصار، مهمة ذلك تقع على عاتق «النخب» السياسية والفكرية والاجتماعية، فهي المؤهلة للاشتباك مع الواقع من خلال طرح الأسئلة والإجابة عنها، إذ لا يمكن للدولة، أي دولة، أن تسير بتوازن وهي ترى بعين واحدة، هي عين من يمارسون الوظيفة العامة، مسوؤلية النخبة، هي التدخل بالعين الأخرى لإكمال رسم الصورة، وتحمل تكاليف ذلك. الثانية: إن تركيبة بلدنا السياسية والاجتماعية، وما جرى من ترسيم للعلاقة بين مكوناته وبينهم وبين نظامه السياسي، يفترض (بل يجب) أن تكون مقدسة سياسيا، ولا يجوز العبث بها من أي طرف كان، وبالتالي فإن أي نقاش حول ما يستهدف الدولة، بوجودها لا حدودها فقط، ينصرف بالضرورة للتأكيد على هذه الثوابت أولا، والمصالح العليا، ثانياً، ثم ترميم ما جرى من تجاوزات عليها، ومعالجتها أيضاً.

الأردنيون… لن يتراجعو
الأردنيون… لن يتراجعو

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأردنيون… لن يتراجعو

رغم ضجيج الإقليم، وتقلبات العالم، ومطرقة التحديات التي لا تهدأ، يمضي الأردنيون في مشروعهم الوطني بلا تراجع، فطريقهم مرسوم برؤية واضحة وطموحة كما هي عزيمتهم واسمها'رؤية التحديث الاقتصادي' التي انطلقت منذ عامين، فلا تراجع ولا تردد.. ولا للتشكيك بقدرتنا على التنفيذ، فما هي رسالتنا للعالم؟ اليوم، ومع الاستعداد لبدء المرحلة الثانية من تنفيذ الرؤية للأعوام 2026–2029 في الديوان الملكي يبعث الأردنيون برسالة لا لبس فيها، عنوانها لا عودة إلى الوراء، فرؤيتنا ليست مجرد خطة على ورق، بل مسار إصلاحي شارك في رسمه أكثر من 500 خبير واقتصادي وأكاديمي وإعلامي ورجل أعمال، وجميعهم من قلب هذا الوطن، فالجميع يعمل، والتقييم جار، والتعديل وارد، والهدف مواكبة ما يحدث في عالم سريع التغير. ولمن يسأل عن النتائج، وماذا تحقق خلال فترة 'تنفيذ الرؤية' فالأرقام هي التي ترد وليس أنا، فمنذ انطلاق البرنامج التنفيذي للرؤية الاقتصادية في بداية 2023، أنجزت الحكومة ما نسبته 32.4% تقريبا من أولويات البرنامج. نعم، 177 أولوية تم تنفيذها، فيما لا تزال 342 أولوية قيد التنفيذ، بنسبة إنجاز تقارب 63%، وهل يخفى على أحد ما واجهته المملكة من تحديات خلال العاميين الماضيين. ورغم صعوبة المهمة، فإن 3.9% فقط من الأولويات تأخرت، بينما 4 أولويات لم يبدأ العمل بها بعد، وهي تعتبر نسبة متدنية ولا تقلل من حجم ما أنجز، في ظل ظروف قاهرة وتحديات كبيرة منها الحرب الروسية الأوكرانية والعدوان على غزة الذي لم يتوقف بعد. العمل يمضي بوتيرة موزونة على ثمانية محركات اقتصادية، تتصدرها 'الصناعات عالية القيمة' و'الخدمات المستقبلية'، يليها 'الريادة والإبداع'، وصولا إلى 'نوعية الحياة'و'الأردن وجهة عالمية'و'الاستثمار' والبيئة المستدامة، فلكل محرك أولوياته، وجدول زمني محسوب، وبإشراف مباشر ومتابعة حثيثة لا تكاد تتوقف من قبل جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمير الحسين. ومنذ إطلاق الرؤية دخل الأردن مرحلة جديدة من العمل المؤسسي القائم على التخطيط لا الارتجال،وعلى التنفيذ لا على التباطؤ أو التأخير،ففي عام 2023، خصصت الحكومة 670 مليون دينار لتمويل برامج الرؤية، وارتفع المبلغ إلى 734 مليون دينار في 2024. خلاصة القول، كما نقول دائما،لا يكفي أن نشيد بما تحقق فقط، فالمطلوب الان مشاركة من الجميع الحكومة،والقطاع الخاص، المواطن، الإعلام، والمجتمع المدني، فالرؤية ليست ملكا للحكومة وحدها، بل مشروع دولة بأكملها، لن يكتب له النجاح إلا بتكامل الأدوار وتوحيد الجهود، وبالمجمل الأردنيون لن يتراجعوا… لأنهم لم يتعودوا التراجع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store