logo
ميتا توقف التوظيف مؤقتاً بقسم الذكاء الاصطناعي

ميتا توقف التوظيف مؤقتاً بقسم الذكاء الاصطناعي

البيانمنذ 8 ساعات
أوقفت «ميتا بلاتفورمز» التوظيف مؤقتاً بقسم الذكاء الاصطناعي الجديد التابع لها، بعد موجة إنفاق جنونية، شهدتها الشركة بقيادة «مارك زوكربيرغ»، لاستقطاب باحثين ومهندسين متخصصين في الذكاء الاصطناعي من شركات منافسة.
وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، نقلاً عن مصادر على دراية بالأمر، أن قرار تجميد التوظيف دخل حيز التنفيذ الأسبوع الماضي، ضمن إعادة هيكلة أوسع نطاقاً للمجموعة.
وأوضحت الصحيفة أنه ربما يكون هناك استثناءات للحظر على التعيينات الخارجية، لكنها ستحتاج إلى قرار من «ألكسندر وانغ» رئيس قسم الذكاء الاصطناعي لدى «ميتا».
وجاءت جهود التوظيف الأخيرة، لاستقطاب أفضل المواهب، والإنفاق بكثافة مع مكافآت توقيع وصلت إلى 100 مليون دولار خلال العام الحالي، من أجل تلبية رغبة المدير التنفيذي «زوكربيرغ» في تطوير تكنولوجيا ذكاء اصطناعي تفوق ذكاء البشر في المهام المعرفية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريحات تشعل أزمة جديدة.. الصين تدعو شركاتها إلى مقاطعة إنفيديا
تصريحات تشعل أزمة جديدة.. الصين تدعو شركاتها إلى مقاطعة إنفيديا

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 6 دقائق

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

تصريحات تشعل أزمة جديدة.. الصين تدعو شركاتها إلى مقاطعة إنفيديا

أفادت صحيفة فايننشال تايمز بأن السلطات الصينية طلبت من الشركات التقنية المحلية التوقف عن شراء رقاقات الذكاء الاصطناعي H20 من إنفيديا، وذلك ردًا على تصريحات وُصفت بأنها 'مهينة' أدلى بها وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك. وبحسب التقرير، فقد تعاونت كل من إدارة الفضاء السيبراني في الصين (CAC)، واللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح (NDRC)، ووزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات (MIIT)، لتعزيز الجهود الرامية إلى دعم الرقاقات المصنعة محليًا بعد تلك التصريحات. يُذكر أن الولايات المتحدة كانت قد حظرت في أبريل الماضي بيع رقاقات H20 إلى الصين، بدعوى المخاوف من استخدامها في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي للأغراض العسكرية، لكن ذلك القرار تغيّر في يوليو، إذ سمحت واشنطن بعودة التصدير جزئيًا بعد اتفاق مع إنفيديا يتضمن التنازل عن 15% من أرباحها. وفجّرت تصريحات لوتنيك في مقابلة مع شبكة CNBC الأزمة، إذ قال: 'إننا لا نبيعهم أفضل منتجاتنا، ولا ثاني أفضلها، ولا حتى ثالثها. بل نُبقيهم عند المستوى الرابع. إن الهدف أن يظل الصينيون متأخرين بخطوة، وأن يواصلوا الاعتماد على رقاقاتنا الأمريكية حتى يُدمن مطوروهم على بنيتنا التقنية.' وهو ما عدته بكين إهانة مباشرة. وردًا على ذلك، أصدرت إدارة الفضاء السيبراني CAC إشعارًا غير رسمي طالبت فيه شركات كبرى مثل بايت دانس وعلي بابا بوقف أي طلبات جديدة لرقاقات H20 إلى حين الانتهاء من 'مراجعة أمنية وطنية'. ووجّهت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح إشعارًا مماثلًا يدعو كافة الشركات التقنية المحلية إلى تجنّب شراء أي من شرائح إنفيديا، لتجنب الوقوع تحت طائلة غرامات كبيرة. وفي ظل هذه التطورات، ذكرت وكالة رويترز أن إنفيديا تعمل على تطوير رقاقة جديدة مخصصة للسوق الصينية بالاعتماد على معمارية Blackwell، لكنها لن تقدّم سوى نصف القدرة الحوسبية لبطاقات Blackwell Ultra العالية الأداء، دون الحصول على أي موافقات تنظيمية بشأنها حتى الآن.

الإمارات تعزز حضورها العالمي في قطاع التجارة الإلكترونية
الإمارات تعزز حضورها العالمي في قطاع التجارة الإلكترونية

صحيفة الخليج

timeمنذ 13 دقائق

  • صحيفة الخليج

الإمارات تعزز حضورها العالمي في قطاع التجارة الإلكترونية

شهدت دولة الإمارات، طفرة ملموسة في قطاع التجارة الإلكترونية منذ بداية 2025، مدفوعة بارتفاع استخدام الإنترنت، وتوسع البنية التحتية اللوجستية، واعتماد حلول الدفع الرقمي المتقدمة. وتشير البيانات الحديثة إلى أن النمو في السوق لا يقتصر على الزيادة الكمّية، بل يشمل أيضاً تحولات نوعية في سلوك المستهلكين وطبيعة المعاملات الرقمية، ما يجعل الإمارات بيئة حاضنة للاستثمارات الرقمية المتقدمة، مع إمكانات كبيرة في القطاعات الاستهلاكية والخدماتية. مع استمرار الدعم الحكومي والاستثمارات في البنية التحتية، تبدو الإمارات، وخصوصاً دبي، مركزاً إقليمياً للتجارة الإلكترونية مدعوماً بالتكامل بين القنوات الرقمية المختلفة من منصات التجارة الإلكترونية إلى حلول الدفع واللوجستيات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز تجربة التسوق الرقمي. وتؤكد الاتجاهات الحالية أن الإمارات ستظل في صدارة أسواق التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مع فرص كبيرة للشركات الساعية للتميز والابتكار في بيئة رقمية متطورة. ويعزى نمو القطاع إلى توسع قاعدة المستهلكين وتطور الأدوات الرقمية وتمكين التجار من حلول دفع متقدمة، بما في ذلك المدفوعات الرقمية وخيارات مثل «اشترِ الآن وادفع لاحقاً» وغيرها، ويخلق هذا حلقة متكاملة من الطلب والعرض، حيث تحفز البنية التحتية المتطورة نمو التجارة الإلكترونية، وينعكس ذلك على استثمارات أكبر في اللوجستيات والتكنولوجيا المالية. انتشار الأجهزة المحمولة وفقاً لتقرير «التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2024» الصادر عن «إي زد دبي» «EZDubai» بالتعاون مع «يورومونيتور إنترناشيونال»، من المتوقع أن يصل حجم سوق التجارة الإلكترونية في دبي إلى 47.7 مليار درهم بحلول 2029، وهو ما يعكس نمواً ملحوظاً مدفوعاً بزيادة انتشار التجارة عبر الأجهزة المحمولة والمعاملات عبر الحدود. ويشير التقرير نفسه إلى أن سوق التجارة الإلكترونية في الإمارات سجل حجم معاملات بلغ 118.5 مليار درهم في 2024، مع توقعات بتجاوز 185.5 مليار درهم بحلول 2029. وتوضح بيانات «فيزا» الصادرة في يوليو/ تموز 2025 أن الإمارات تتصدر دول المنطقة من حيث الاعتماد على التسوق عبر الأجهزة المحمولة، حيث استخدم 67% من المستهلكين هواتفهم الذكية في آخر عملية شراء لهم، سواء عبر الإنترنت أو في المتاجر التقليدية، مسجّلين زيادة بنسبة 23% مقارنة بعام 2022. متسوقون رقميون يصل عدد المتسوقين الرقميين النشطين في دولة الإمارات إلى نحو 7.5 مليون شخص، ما يعكس حجم السوق الكبير والطلب المتزايد على حلول التجارة الرقمية والخدمات المبتكرة. وتشير البيانات إلى أن 37% من جميع عمليات الشراء عبر الإنترنت تتم عبر الأجهزة المحمولة، مما يضع الإمارات في صدارة الأسواق العالمية من حيث اعتماد الهواتف الذكية كوسيلة رئيسية لإتمام المعاملات، وهو مؤشر قوي على تحول سلوك المستهلكين نحو الحلول الرقمية والراحة التي توفرها الأجهزة المحمولة. ويعكس التحول الرقمي المدعوم بالهواتف المحمولة تغيراً مستداماً في أنماط الاستهلاك والسلوك المالي للمستهلك في الإمارات، ويؤكد الاهتمام الكبير الذي توليه الشركات والمنصات الرقمية لتطوير تجارب المستخدم، وتعزيز خيارات الدفع الرقمية، وتحسين سرعة وأمان العمليات عبر الإنترنت. ويظهر التوسع السريع أن الشراء عبر الإنترنت لم يعد خياراً بديلاً، بل أصبح جزءاً أساسياً من أنماط الحياة الرقمية، فيما يُحذر من أن الشركات التي لا تستثمر في تجربة مستخدم متكاملة قد تخسر حصة كبيرة من السوق خلال السنوات القادمة. وتعد دبي من أبرز مراكز التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط، بفضل وجود مناطق حرة متخصصة توفر بيئة مواتية للشركات الرقمية، أبرزها دبي كوميرسيتي، التي تعد أول مدينة حرة مخصصة للتجارة الإلكترونية، مع بنية تحتية متكاملة تشمل التخزين والخدمات اللوجستية والتسهيلات الجمركية، بالإضافة إلى تراخيص مرنة للشركات الإلكترونية. وتُعد «إي زد دبي» أول منطقة حرة متخصصة بالكامل في التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط، وتقع ضمن دبي الجنوب بالقرب من مطار آل مكتوم الدولي، وتغطي مساحة 920,000 متر مربع، مزودة ببنية تحتية حديثة، تسهيلات جمركية، وخدمات تخزين وتوزيع متكاملة، ما يجعلها وجهة مثالية للشركات المحلية والدولية. كما تستضيف المنطقة شركات أبرزها: «أمازون الإمارات» و«نون»، مما يعزز مكانتها كمركز رئيسي للتجارة الرقمية في المنطقة. وتستضيف «مدينة دبي للإنترنت» و«مركز دبي التكنولوجي» شركات التكنولوجيا الناشئة والمنصات الرقمية، وتوفر حاضنات أعمال ومراكز بيانات، مما يسهل إطلاق مشاريع التجارة الإلكترونية محلياً ودولياً. وفي الوقت نفسه، توفر مناطق مثل مركز دبي المالي العالمي والمنطقة الحرة لجبل علي تسهيلات للشركات التي تربط التجارة الإلكترونية بالاستيراد والتصدير والخدمات المالية الرقمية، مما يعزز جاذبية دبي كمركز إقليمي للتجارة الرقمية.

بولارد يؤيد خفض الفائدة الأمريكية بمقدار 100 نقطة أساس
بولارد يؤيد خفض الفائدة الأمريكية بمقدار 100 نقطة أساس

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

بولارد يؤيد خفض الفائدة الأمريكية بمقدار 100 نقطة أساس

دعا جيمس بولارد، الرئيس السابق لبنك الاحتياط الاتحادي في سانت لويس، والمرشح لمنصب رئيس مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي، إلى خفض أسعار الفائدة بنسبة مئوية واحدة خلال العام الحالي، مع إمكانية القيام بالمزيد التخفيضات في عام 2026. وقال بولارد في تصريحات لقناة فوكس بيزنس التلفزيونية اليوم "الخميس": "أسعار الفائدة مرتفعة بعض الشيء حاليًا، وأعتقد أنه يمكننا خفضها بنحو 100 نقطة أساس بحلول عام 2026 - أعتقد أن ذلك سيبدأ بخفض سعر الفائدة هنا في اجتماع سبتمبر، وربما يتبعه في وقت لاحق من هذا العام". ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن بولارد، عميد كلية إدارة الأعمال بجامعة بيردو حاليًا قوله إنه على اتصال بوزير الخزانة سكوت بيسنت بشأن ترشحه لرئاسة مجلس الاحتياط الاتحاد، ويهدف إلى ترتيب مقابلة معه، "على الأرجح" بعد عيد العمال في الولايات المتحدة، الذي يصادف الأول من سبتمبر. وبالنسبة لمزيد من تخفيضات أسعار الفائدة في العام المقبل، قال بولارد إن ذلك سيعتمد على طبيعة البيانات الاقتصادية الواردة خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى ضرورة حماية وضع الدولار كعملة احتياطي دولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store