logo
مقاتلة أمريكية تعترض طائرة مدنية اخترقت منطقة حظر الطيران فوق نادي ترامب للحولف

مقاتلة أمريكية تعترض طائرة مدنية اخترقت منطقة حظر الطيران فوق نادي ترامب للحولف

صدى البلدمنذ 3 أيام
اعترضت طائرات مقاتلة أمريكية، الأحد، طائرة مدنية دخلت دون تصريح إلى المجال الجوي المحظور فوق نادي ترامب الوطني للجولف في بيدمينستر، نيوجيرسي، حيث كان الرئيس دونالد ترامب متواجدا.
وذكرت قناة "فوكس نيوز" أن الطائرة المدنية دخلت منطقة الحظر الجوي المؤقتة، مما دفع القوات الجوية إلى إرسال طائرات مقاتلة بسرعة لاعتراضها.
وبحسب بيان صادر عن قيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية "نوراد"، استخدمت الطائرات العسكرية قنابل ضوئية لتحذير الطيار، الذي امتثل على الفور وخرج من المنطقة.
وأوضح البيان أن هذه القنابل قد تكون شوهدت من الأرض، لكنها احترقت بسرعة ولم تشكل أي تهديد للسلامة العامة.
الحادثة تعد الثانية من نوعها في ذات اليوم، وواحدة من خمس انتهاكات لمجال الحظر الجوي خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وتزداد وتيرة هذه الانتهاكات منذ تولي ترامب ولايته الثانية في يناير الماضي. ففي يوليو، اعترضت "نوراد" خمس طائرات في يوم واحد فوق بيدمينستر، كما وقعت حادثة مشابهة في مارس بالقرب من منتجع مارالاغو في فلوريدا.
ولم يصدر البيت الأبيض بيانا رسميا حول الحادثة حتى الآن، إلا أن جدول أعمال الرئيس أشار إلى تواجده في النادي وقت وقوع الاختراق، قبل عودته المرتقبة إلى العاصمة مساء الأحد.
وأكدت قيادة "نوراد" في بيانها على ضرورة التزام الطيارين بإشعارات الطيران (NOTAMs) الصادرة عن إدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، مشددة على أن احترام قيود المجال الجوي المحظور أمر إلزامي بغض النظر عن موقع الطيران أو نوع الطائرة.
ودعت القيادة طياري الطيران العام إلى التحقق من كافة تحديثات المجال الجوي قبل الإقلاع، خصوصًا عند الطيران قرب المناطق المحظورة، لتفادي حوادث الاعتراض التي قد تعرضهم للخطر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نيويورك تايمز": ترامب يعتزم الاجتماع مع بوتين قريباً
"نيويورك تايمز": ترامب يعتزم الاجتماع مع بوتين قريباً

النهار

timeمنذ 36 دقائق

  • النهار

"نيويورك تايمز": ترامب يعتزم الاجتماع مع بوتين قريباً

ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم الأربعاء نقلاً عن مصدرين مطلعين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم لقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين شخصياً في وقت قريب ربما الأسبوع المقبل. وقالت الصحيفة إن ترامب يخطط بعد ذلك للاجتماع مع بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مضيفة أنه تم كشف النقاب عن هذه الخطط في مكالمة مع القادة الأوروبيين اليوم. وقال ترامب الأربعاء إن مبعوثه ستيف ويتكوف أحرز "تقدماً كبيراً" في اجتماعه مع الرئيس الروسي. وقال ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال": "لقد عقد مبعوثي الخاص ستيف ويتكوف اجتماعاً مثمراً للغاية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وأضاف: "يتفق الجميع على أن هذه الحرب يجب أن تنتهي وسنعمل على تحقيق ذلك في الأيام والأسابيع المقبلة".

"فورين بوليسي": التحوّل البراغماتي للهند نحو الصين
"فورين بوليسي": التحوّل البراغماتي للهند نحو الصين

الميادين

timeمنذ 37 دقائق

  • الميادين

"فورين بوليسي": التحوّل البراغماتي للهند نحو الصين

مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تنشر مقالاً يتناول التحوّل في السياسة الهندية تجاه الصين في ظلّ المتغيّرات الجيوسياسية والتجارية مع الولايات المتحدة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: في 30 تموز/يوليو، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على البضائع المستوردة من الهند. ويأتي هذا التصعيد في الحرب التجارية في ظلّ الجهود التي تبذلها نيودلهي لتحسين علاقاتها الاقتصادية مع الصين، فضلاً عن الاتهامات بأنّ هذه التحرّكات تعكس خضوع الهند لبكين. لقد شهدت العلاقة ثلاثية الأطراف بين الولايات المتحدة والصين والهند تحوّلات بارزة. وقد أرسل ترامب إشارات حول وجود تقارب مع الصين، ما دفع نيودلهي إلى إيجاد توازنها الخاص بين واشنطن وبكين. إلا أنه من الخطأ اعتبار التواصل الهندي الأخير مع الصين تنازلاً هندياً مدفوعاً بالضعف الاستراتيجي. بل هو شكل من أشكال التكيّف التكتيكي مع الحقائق الجيوسياسية المتغيّرة. ويهدف تعاون نيودلهي مع بكين إلى تحقيق فوائد اقتصادية ملموسة من دون المساس بمصالحها الأمنية الأساسية. لقد تمّ تجميد العلاقات الاقتصادية بين الهند والصين منذ الاشتباكات الحدودية في جالوان عام 2020 والمواجهة العسكرية التي أعقبتها. وفي ذلك الوقت، ردّت الهند على محاولة بكين تغيير الوضع الراهن على خط السيطرة الفعلية من جانب واحد بإعلانها قطع العلاقات بين البلدين. وتمّ حظر ما يزيد عن 300 تطبيق صيني، بما في ذلك "تيك توك"، ومنع شركات الاتصالات الصينية من إطلاق خدمات الجيل الخامس في الهند. بالإضافة إلى ذلك، فرضت الحكومة على الشركات الموجودة في الدول التي تشترك في حدود برية مع الهند الاستثمار بعد الحصول على إذن حكومي رسمي. وفي تشرين الأول/أكتوبر 2024، قرّرت الدولتان تهدئة الوضع. والتقى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينغ للمرة الأولى منذ 5 سنوات على هامش قمة زعماء مجموعة البريكس في ذلك العام. واعتبرت الهند التفاهم الناتج بين البلدين انتصاراً. وتمكّن الجيش الهندي من تسيير دوريات في نقاط رئيسة على طول الحدود، والرعاة الهنود من استئناف الرعي. وبقبولها تجديد الدوريات الهندية، تراجع الجانب الصيني عن مساعيه لفرض وقائع جديدة على الأرض. وبعد 5 سنوات، سمحت الصين للحجاج الهنود مجدداً باستئناف رحلاتهم لزيارة جبل كايلاش وبحيرتي مانساروفار وراكشاستال. بدورها، استأنفت الهند إصدار تأشيرات سياحية للمواطنين الصينيين. وإلى جانب ذلك، تُعقد لقاءات بين الأوساط الإعلامية والمجتمع المدني بانتظام، وتُجرى محادثات لإعادة تسيير الرحلات الجوية المباشرة بين المدن الهندية والصينية. واليوم، تتوق البيروقراطية الاقتصادية الهندية إلى إطلاق تعاون تجاري متجدّد. وقد أشارت وزيرة المالية نيرمالا سيتارامان مؤخّراً إلى تخفيف القيود المفروضة على رأس المال. وذكرت التقارير أنّ هيئة "نيتي أيوغ" (NITI Aayog)، وهي مؤسسة بحثية اقتصادية رائدة تابعة للحكومة، تقدّمت أيضاً بقضية للسماح للكيانات الصينية بشراء حصة تصل إلى 24% في الشركات الهندية من دون الحاجة إلى أي موافقات إضافية. ويرجع السبب في ذلك إلى أنّ بكين تُمثّل 60% من القدرة الإنتاجية العالمية لتصنيع الإلكترونيات، وأنه من غير الممكن إقصاء الصين تماماً من هذا القطاع. علاوة على ذلك، جاء المسح الاقتصادي للحكومة الهندية للفترة 2024-2023 مؤيّداً لدعوة الشركات الصينية لإنشاء مصانع في الهند لتصنيع السلع لسوق التصدير. 17 تموز 10:07 7 تموز 13:07 أولاً وقبل كل شيء، هناك دراسة جدوى. فقد كشفت سيتارامان أنّ الشركات الكبرى في الهند سعت إلى تخفيف القيود المفروضة على الاستثمار. وكانت شركات تصنيع الإلكترونيات قد اشتكت من أنّ نقص التأشيرات والتصاريح للمورّدين قد كلّفها خسائر بقيمة 15 مليار دولار وفقدان 100 ألف وظيفة بين عامي 2020 و2024. وفي حين بذلت الحكومة جهوداً لتحويل التصنيع من الصين إلى مصادر محلية، برزت مجموعة من القضايا، من الأمور اللوجستية إلى القيود المتعلّقة بالطاقة الإنتاجية والتكنولوجيا، جعلت هذا الأمر صعباً. ولكن من الواضح أيضاً أنّ العوامل الجيوسياسية تشكّل عاملاً مؤثراً، ولا سيّما الاعتقاد بأنّ واشنطن غيّرت مواقفها تجاه باكستان والصين. ويعتقد المحللون الهنود أنّ إدارة ترامب قد تقترب من بكين وإسلام آباد في آنٍ واحد لإبعاد باكستان عن الصين. بدورها، تأمل نيودلهي أن تتمكّن، من خلال توجّهها نحو الصين، من استغلال التوجّه الأول مع تجنّب أيّ تداعيات سلبية قد تنجم عن التوجّه الثاني. وفي حزيران/يونيو، استضاف ترامب قائد الجيش الباكستاني عاصم منير بعد أن أيّدت إسلام آباد ترشيحه لجائزة نوبل للسلام. كما مُنح الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، أحد أرفع الأوسمة في باكستان، وأشاد كوريلا بدوره بمبادرات باكستان في مكافحة الإرهاب. وقد أثار هذا التقارب المفاجئ بين واشنطن وإسلام آباد الشكوك في بكين، وطرح تساؤلات حول ما إذا كانت واشنطن تسعى إلى تعطيل الممر الاقتصادي بين الصين وباكستان أو الحصول على معلومات حول فعّالية أنظمة الأسلحة الصينية في ترسانة باكستان. ويتوقّع المعلّقون الصينيون أنّ خطة الولايات المتحدة لإنشاء منشأة تشفير جنوب آسيوية في باكستان قد تُشكّل تحدّياً لآلية تسوية الرنمينبي عبر الحدود. ويسود المجتمع الاستراتيجي الهندي شعور بأنّ إعادة الانفتاح الاقتصادي على بكين قد يصبّ في مصلحة البلدين في ظل التوتر السائد في "الصداقة المتينة" بين الصين وباكستان. والأهم من ذلك، من وجهة نظر نيودلهي، هو تصوّر أنّ الولايات المتحدة تسعى للتوصّل إلى تسوية مع الصين. إذ لطالما سعت الإدارات الرئاسية الأميركية الأخيرة إلى حرمان الصين من أحدث التقنيات المتطوّرة التي من شأنها تعزيز قدراتها العسكرية. ومع ذلك، يبدو أنّ هناك تغييراً قد طرأ على هذا الموقف مؤخّراً، بحيث وافق البيت الأبيض على بيع رقائق "إتش 20" من شركة "إنفيديا" للصين. وفي الوقت الحالي، يسود شعور بأنّ الصين قد عزّزت نفوذها بشكل كبير في صراعها على الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة من خلال استغلال سيطرتها على المعادن النادرة والمغناطيس. وقد حقّق الاقتصاد الصيني أداءً أفضل من المتوقّع، وشهد نمواً بنسبة 5.3% في النصف الأول من العام على الرغم من سيل الرسوم الجمركية. واليوم، وبعد 3 جولات من المفاوضات التجارية، قرّرت كلّ من الولايات المتحدة والصين تمديد هدنة الرسوم الجمركية. علاوة على ذلك، ثمّة مخاوف من أن يتجه ترامب إلى التساهل في المجال الاستراتيجي. ففي أواخر تموز/يوليو، وردت تقارير تفيد بأنّ البيت الأبيض رفض السماح للرئيس التايواني لاي تشينغ تي بالتوقّف في نيويورك في طريقه إلى أميركا الوسطى بسبب اعتراضات بكين. بعدها، تمّ الحديث عن احتمال انعقاد قمة بين ترامب وشي في وقت لاحق من هذا العام. وقد أعلنت الهند صراحة عن طموحاتها بأن تصبح ثالث أكبر اقتصاد في العالم بحلول نهاية هذا العقد. ويدرك صنّاع القرار أنّ زيادة دخل الفرد يُعدّ أمراً ضرورياً في حال أرادت الهند أن تصبح دولة متقدّمة. ولتحقيق هذين الهدفين، لا بدّ من توافر التكنولوجيا ورأس المال. وبينما تُفاوض نيودلهي على تقلّبات سياسة "أميركا أولاً"، فإنها ترى دوراً جديداً للصين في توفيرهما. ومع ذلك، وبينما تُجري نيودلهي هذه المراجعة، لا تزال تُعارض بكين بشأن مصالحها العسكرية الرئيسة. فعلى سبيل المثال، رفضت الهند التوقيع على البيان الصادر عن اجتماع وزراء دفاع منظمة شنغهاي للتعاون (SCO) في حزيران/ يونيو، مُعتبرة أنه لا يُعبّر عن مخاوف نيودلهي بشأن الإرهاب. وفي تموز/يوليو، سافر وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار إلى الصين لحضور قمة منظمة شنغهاي للتعاون بعد انقطاع دام 5 سنوات. وفي أثناء وجوده هناك، أعرب جايشانكار مجدّداً عن مخاوف الهند بشأن الإرهاب، مذكّراً الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون بأن المنظمة تأسست في الأصل للمساعدة في مكافحة الإرهاب والنزعة الانفصالية والتطرّف. وقد اقترنت هذه الأقوال بالأفعال. ففي أعقاب الهجوم الإرهابي الذي حصل في منطقة باهالغام في كشمير في نيسان/ أبريل، أطلقت الهند عملية "السيندور"، وهي إحدى أوسع حملاتها العسكرية شمولاً منذ الحرب الهندية - الباكستانية عام 1971. وفي خضمّ هذا الصراع، أعلنت الهند أنها وجّهت ضربات لمعسكرات تدريب إرهابية ومنشآت عسكرية مهمة في باكستان. وبذلك، أعلنت الهند أنّ "وضعها الطبيعي الجديد" يتمثّل في اعتبار الأعمال الإرهابية العابرة للحدود عملاً حربياً. ومن خلال إعادة انفتاحها على بكين بشكل حذر، تستجيب نيودلهي بحكمة لبيئة استراتيجية معقّدة ومتطوّرة. وستواصل الهند بناء قدراتها المحلية، إلى جانب بناء شراكات خارجية مع دول تُشاركها التوجّهات نفسها. ومع ذلك، فقد أثبتت الهند بالفعل قدرتها التامّة على صدّ أيّ عدوان صيني إذا لزم الأمر. وكان قبول بكين على مضض لدورها في تغيير الوضع الراهن من جانب واحد على طول خط السيطرة الفعلية السبب في بدء الجولة الأخيرة من التقارب الصيني - الهندي. نقلته إلى العربية: زينب منعم.

أسرار الصحف ليوم الخميس 7 آب 2025
أسرار الصحف ليوم الخميس 7 آب 2025

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

أسرار الصحف ليوم الخميس 7 آب 2025

اللواء: أسرار لغز سجلت أسعار بعض الشاليهات في الشقق المفردة في المنتجعات السياحية من الفئة الأولى أرقاماً فلكية تجاوزت آلاف الدولارات. غمز سجلت محفظة مصرف لبنان من العملات الصعبة نمواً بفارق واسع عمَّا كانت عليه قبل سنة من تاريخه. همس نجحت الاتصالات المكوكية في إعادة فتح نوافذ التواصل الرئاسي، بحثاً عن مخارج ومنعاً للتأثير سلباً على موسم الصيف. البناء: خفايا وكواليس خفايا قال مرجع سياسي تعليقاً على تصاعد الغارات الإسرائيلية على الجنوب والبقاع بالقول هذا ما كنّا نخشاه عندما قلنا إن قرار الحكومة يفتح الطريق للعدوان الإسرائيلي على لبنان ويشرّع الأبواب أمام المزيد من الاعتداءات، بينما وظيفة الحكومة أن تحمي بلدها وهي تزعم أن قرارها يحصّن لبنان بوجه الاحتلال والعدوان، وسأل عن الكيفيّة التي سوف يترجم فيها رئيس الحكومة ما تعهّد به وهو يعلن القرار بسحب سلاح المقاومة لجهة الدفاع عن لبنان ومواجهة العدوان فهل سوف تكلّف الحكومة قيادة الجيش وضع خطة لمواجهة الاعتداءات ويزوّده بحاجاته لتحقيق هذا الهدف أم أن الأمر مجرد كلام إعلامي لا قيمة سياسية أو عملية له محذراً من أن التصعيد هذه المرّة قد يكون المدخل لجولة حرب جديدة بسبب موقف الحكومة الذي شجّع الاحتلال على التصعيد بإحداث شرخ في وحدة الجبهة اللبنانيّة الداخليّة التي كانت موحّدة حتى الأمس تحت عنوان أن لبنان قام بتنفيذ الموجبات المطلوبة في اتفاق وقف إطلاق النار وأن اللبنانيين متفقون على المطالبة بالتنفيذ الموازي من جانب الاحتلال قبل أي بحث آخر. كواليس قال خبير عسكريّ غربيّ إنّه يستغرب المبالغات التي تصدر عبر قنوات عربيّة لمن يسمّونهم بالخبراء حول اختلال موازين القوى لصالح أميركا و«إسرائيل» في المنطقة، متسائلاً عن سبب وقف النار الأميركيّ مع اليمن دون تحقيق أي من أهداف الحرب على اليمن، بل بالعكس القبول باستمرار اليمن في فرض شروطه في البحر الأحمر الذي يعرف كل الخبراء أهميّته في النظرة الأميركيّة للأمن العالميّ والإقليميّ.وسأل إذا كان ميزان القوى راجحاً لصالح التحالف الأميركي الإسرائيلي، فلماذا عرضت أميركا و«إسرائيل» وقف النار رغم تلقي ضربات إيرانيّة قاسية وعدم النجاح بالحصول على موافقة إيران على تخصيب اليورانيوم والفشل في إطلاق ديناميكيّة لإسقاط النظام في إيران والمتفوّق يكمل الحرب حتى تحقيق أحد الهدفين الاستسلام غير المشروط الذي طلبه الرئيس دونالد ترامب أو إسقاط النظام الذي دعا إليه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store