logo
جولة ترامب في المنطقة :صفقات كبرى وغياب غزة

جولة ترامب في المنطقة :صفقات كبرى وغياب غزة

الميادين٢٨-٠٥-٢٠٢٥

زيارة حصدت أكثر من 4 تريليونات دولار.. وغزة بلا ماء ولا دواء، مفارقة مؤلمة بين مكاسب ترامب في الخليج والعجز العربي المزمن عن دعم غزة..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تستهدف موقع أصفهان النووي في إيران
إسرائيل تستهدف موقع أصفهان النووي في إيران

صوت بيروت

timeمنذ 32 دقائق

  • صوت بيروت

إسرائيل تستهدف موقع أصفهان النووي في إيران

حريق يشتعل في مستودع نفط شهران في طهران بعد هجوم إسرائيلي. رويترز ذكرت وكالة فارس للأنباء السبت أن إسرائيل استهدفت موقع أصفهان النووي في إيران، مضيفة أنه لا يوجد تسرب لمواد خطيرة جراء ذلك. وفي وقت سابق قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة إن مديرة المخابرات الوطنية تولسي جابارد أخطأت في الإشارة إلى عدم وجود أدلة على أن إيران تصنع سلاحا نوويا. وسبق أن نفى ترامب هذا العام صحة تقييمات نقلتها مديرة المخابرات والتي أفادت بأن طهران لا تعمل على تطوير سلاح نووي، وذلك خلال حديثه مع صحفيين بمطار موريستاون بولاية نيوجيرزي. وقال ترامب 'إنها مخطئة'. وأدلت جابارد بشهادتها أمام الكونجرس في مارس آذار مشيرة إلى أن تقييمات أجهزة المخابرات الأمريكية لا تزال تشير إلى أن طهران لا تعمل على تطوير رأس نووية. وجاءت تصريحات ترامب متزامنة مع قوله إنه سيقرر في غضون أسبوعين ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى إسرائيل في الهجمات على إيران. وفي تبريره لشن غارات جوية على أهداف نووية وعسكرية إيرانية على مدار الأسبوع الماضي، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن طهران على وشك امتلاك رأس نووية. وكان مكتب جابارد أشار سابقا إلى تصريحات قالت فيها إنها وترامب 'على توافق' فيما يتعلق بوضع البرنامج النووي الإيراني. وتنفي إيران تطوير أسلحة نووية وتؤكد أن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص للأغراض السلمية فقط. وقال مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأمريكية لرويترز إن التقييم الذي قدمته جابارد لم يتغير. وأضاف المصدر أن تقديرات أجهزة المخابرات تشير إلى أن إيران تحتاج لما يصل إلى ثلاث سنوات لبناء رأس حربية بإمكانها إصابة هدف من اختيارها.

بعد احتجازه لـ104 أيام.. قاضٍ أميركي يفرج عن الناشط المؤيد لفلسطين محمود خليل
بعد احتجازه لـ104 أيام.. قاضٍ أميركي يفرج عن الناشط المؤيد لفلسطين محمود خليل

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

بعد احتجازه لـ104 أيام.. قاضٍ أميركي يفرج عن الناشط المؤيد لفلسطين محمود خليل

غادر محمود خليل، الناشط المؤيد لفلسطين والمتخرج في جامعة كولومبيا، مركز احتجاز المهاجرين في ولاية لويزيانا، أمس الجمعة، بعد أن أمر قاضٍ فدرالي بالإفراج الفوري عنه، فيما اعتبرته منظمات حقوقية انتصاراً بارزاً ضد ما وصفته بسياسة استهداف الناشطين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال خليل، لحظة إطلاق سراحه من بلدة جينا الريفية، حيث كان محتجزاً لـ104 أيام: "على الرغم من أنّ العدالة انتصرت، إلاّ أنّ ذلك تأخر كثيراً جداً. ما كان ينبغي أن يستغرق ذلك ثلاثة أشهر". وكانت السلطات قد اعتقلت خليل في 8 آذار/مارس الماضي من سكنه الجامعي في مانهاتن، عقب مشاركته في احتجاجات طلابية مناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة، والتي وصفها ترامب بأنّها "معادية للسامية"، متوعداً بترحيل الطلاب الأجانب المشاركين فيها. وقد أصبح خليل أول من يتم توقيفه في إطار هذه السياسة الجديدة. وقد أصدر قاضي المحكمة الجزئية في نيوارك، مايكل فاربيارز، أمراً بالإفراج عن خليل من مركز الاحتجاز في لويزيانا، موضحاً أنّ الحكومة لم تقدم أي أدلة تُثبت أنه يُشكل خطراً على المجتمع أو أنّه قد يفرّ من العدالة. وقال فاربيارز إنّ احتجاز خليل "يمثل محاولة لمعاقبته عبر قضية هجرة"، وهو أمر "غير دستوري"، مشيراً إلى أنّ استخدام قانون نادر يمنح وزير الخارجية صلاحية الترحيل لأسباب تتعلق بالسياسة الخارجية يشوبه طابع استثنائي. اليوم 01:04 20 حزيران ورغم ذلك، ما زالت إجراءات الترحيل مستمرة، وقد رفض قاضي الهجرة في لويزيانا طلب لجوء خليل وأيد إمكانية ترحيله بناءً على مزاعم الحكومة بإخفائه معلومات خلال طلب إقامته الدائمة، وهو ما نفاه محاموه، مؤكدين أنّ هذه التهمة نادراً ما تُستخدم للاحتجاز. وفي أول تعليق له بعد الإفراج عنه، رفع خليل قبضته اليمنى مرتدياً الكوفية، وقال أمام الصحافيين: "إدارة ترامب تبذل قصارى جهدها لتجريد الجميع هنا من إنسانيتهم. لا أحد غير قانوني، لا يوجد إنسان غير قانوني". وأكد أنّ فترة الاحتجاز غيّرته جذرياً: "بمجرد دخولك إلى هناك، ترى واقعاً مختلفاً... واقعاً مروّعاً في بلد يُفترض أنه يدافع عن حقوق الإنسان والحرية". Mahmoud Khalil is finally free 104 days after being abducted by ICE from his home in New York. The first thing he will do, he says, is 'hug his wife and child,' whose birth he was forced to miss from behind bars. جهتها، أعربت زوجته، الدكتورة نور عبد الله، عن سعادتها بعودته، وقالت في بيان: "نحتفل اليوم بعودة محمود إلى نيويورك ليلتئم شمل عائلتنا الصغيرة والمجتمع الذي دعَمَنا منذ اعتقاله ظلماً بسبب مناصرته لحرية فلسطين". لكن البيت الأبيض استنكر قرار الإفراج، وصرّحت المتحدثة أبيغيل جاكسون: "لا أساس لأمر قاضٍ اتحادي محلي يفتقر إلى الاختصاص القضائي للإفراج عن خليل"، مؤكدةً عزم الإدارة على استئناف الحكم ومتابعة ترحيله بتهم "سلوك يضر بمصالح السياسة الخارجية الأميركية" و"الاحتيال في طلب التأشيرة". يبلغ خليل من العمر 30 عاماً، وهو حاصل على الإقامة القانونية الدائمة منذ العام الماضي. زوجته وابنه الرضيع مواطنان أميركيان. ويؤكد محاموه أنّ قضيته تكشف استغلالاً سياسياً لقوانين الهجرة لمعاقبة حرية التعبير، في مخالفة صريحة للتعديل الأول للدستور الأميركي. ومن المتوقع أن تستمر المواجهة القانونية بين محامي خليل ووزارة الأمن الداخلي خلال الأسابيع المقبلة، بينما يواصل خليل تنديده بما وصفه بـ"سياسات الهجرة العنصرية" التي تستهدف الناشطين المؤيدين لفلسطين.

ترامب يكشف سرا عن سد النهضة.. اليكم ما قاله
ترامب يكشف سرا عن سد النهضة.. اليكم ما قاله

التحري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التحري

ترامب يكشف سرا عن سد النهضة.. اليكم ما قاله

اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة 'مولت بشكل غبي' سد النهضة، الذي بنته إثيوبيا على النيل الأزرق وأثار أزمة دبلوماسية حادة مع مصر. وجاء تعليق ترامب عبر منشور على منصة 'تروث سوشال'، الجمعة، أعلن فيها عن اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا. وكتب ترامب: 'يسعدني جدا أن أبلغكم أنني رتبت، بالتعاون مع وزير الخارجية ماركو روبيو، معاهدة رائعة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، في حربهما التي عرفت إراقة دماء بعنف وموتا، بشكل يفوق معظم الحروب الأخرى، واستمرت لعقود'. وأضاف الرئيس الأميركي: 'سيحضر ممثلون من رواندا والكونغو إلى واشنطن، الإثنين، لتوقيع الوثائق. إنه يوم عظيم لإفريقيا، وبصراحة، يوم عظيم للعالم'. وقال: :لن أحصل على جائزة نوبل للسلام لهذا، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام للحفاظ على السلام بين مصر وإثيوبيا (سد ضخم بنته إثيوبيا، مولته بغباء الولايات المتحدة، يقلل بشكل كبير من تدفق المياه إلى نهر النيل)، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لإبرام الاتفاقيات الإبراهيمية في الشرق الأوسط، التي، إذا سارت الأمور على ما يرام، ستوقع عليها دول إضافية، وستوحد الشرق الأوسط لأول مرة. لا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام بغض النظر عما أفعله، بما في ذلك روسيا وأوكرانيا، وإسرائيل وإيران، مهما كانت تلك النتائج، لكن الناس يعرفون، وهذا كل ما يهمني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store