logo
القائم بأعمال السفارة القطرية بدمشق: تمويل ضخ الغاز الأذربيجاني بداية لسلسلة من المبادرات التنموية

القائم بأعمال السفارة القطرية بدمشق: تمويل ضخ الغاز الأذربيجاني بداية لسلسلة من المبادرات التنموية

الأنباءمنذ 2 أيام
وكالات: قال القائم بالأعمال في السفارة القطرية بدمشق خليفة عبدالله آل محمود إن مساهمة دولة قطر في دعم قطاع الكهرباء السوري بتمويل مشروع ضخ الغاز الأذربيجاني عبر تركيا، تأتي من خلال صندوق قطر للتنمية وفي إطار المبادرة الإنسانية ـ التنموية الاستراتيجية.
وأضاف في تصريح نقلته وكالة الأنباء السورية «سانا» ان هذه المبادرة لم تكن مجرد دعم مالي بل خطوة استراتيجية إنسانية تستهدف تحسين ظروف حياة الشعب السوري من جهة وتعزيز الشراكات الإقليمية ذات الطابع البناء من جهة أخرى.
وقال ان «قطر تؤكد أن دعم الطاقة في سورية يأتي استجابة لالتزامات أخوية وإنسانية تجاه الأشقاء السوريين».
وأضاف: هذا المشروع يمثل نموذجا في خدمة سورية وشعبها وسيكون بداية لسلسلة من المبادرات التنموية المعززة للبنية التحتية الحيوية في المستقبل القريب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الاقتصاد يعلن تخفيض سعر الفيول الصناعي وتأمين غاز مدعوم لدعم الإنتاج المحلي
وزير الاقتصاد يعلن تخفيض سعر الفيول الصناعي وتأمين غاز مدعوم لدعم الإنتاج المحلي

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

وزير الاقتصاد يعلن تخفيض سعر الفيول الصناعي وتأمين غاز مدعوم لدعم الإنتاج المحلي

أعلن وزير الاقتصاد والصناعة محمد نضال الشعار، عن سلسلة إجراءات لدعم القطاع الصناعي وتعزيز بيئة الإنتاج في مختلف المناطق، وذلك تزامنا مع زيارته إلى تركيا التي شهدت توقيع اتفاقيات تعاون مشترك بين عدد من غرف الصناعة والتجارة السورية والتركية، وكذلك توقيع بروتوكولين للتعاون في مجال التنمية الإدارية والحوكمة، وتأسيس اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة، حيث تم الاتفاق على اعادة تحويل مدينة حلب إلى مركز لوجيستي اقليمي. وفي منشور على حساب وزارة الاقتصاد في منصة اكس، قال الشعار انه «تم اتخاذ حزمة من الإجراءات التي تهدف إلى توفير حوامل الطاقة الأساسية للصناعيين بأسعار مدعومة ومدروسة». وفي هذا الإطار أعلن الشعار عن: تأمين مخصصات الغاز الصناعي بسعر مدعوم لتلبية احتياجات المنشآت الإنتاجية وضمان استمرارية عملها، وتخفيض سعر الفيول الصناعي لتخفيف الأعباء التشغيلية ودعم تنافسية المنتجات المحلية. في غضون ذلك، بحث الوفد الاقتصادي السوري برئاسة الشعار، مع الجانب التركي برئاسة وزير التجارة عمر بولاط، في العاصمة التركية أنقرة، سبل وآليات وضع خارطة طريق لتعاون اقتصادي وتجاري إستراتيجي، ينعكس إيجابا على الواقع الاقتصادي في البلدين. واعتبر وزير التجارة التركي، أن زيارة الوفد السوري هي زيارة تاريخية، لافتا إلى أنه تم خلال هذه الزيارة التفاوض والتفاهم حول عشر اتفاقيات، حيث تم أمس التوقيع على اتفاقيتين، وسيتبعها التوقيع على اتفاقيات أخرى في المستقبل. ولفت الوزير التركي إلى تحقيق تقدم كبير للوصول لإنشاء اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة وجديدة تستهدف تكامل الاقتصادين التركي والسوري، وتكون نموذجا يحتذى به في منطقتنا، والتي ستؤسس إلى وضع خارطة طريق للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين. وأشار الوزير بولاط إلى التطور الملحوظ على الصعيد التجاري بين البلدين في هذه المرحلة الجديدة التي تمر بها سورية، مبينا أن حجم التبادل التجاري كان قد وصل في عام 2024 إلى 2.6 مليار دولار، فيما بلغ خلال الأشهر السبعة الأولى من هذا العام 1.9 مليار دولار. كما عقد الوفد الاقتصادي السوري برئاسة الوزير الشعار اجتماعا مع اتحاد غرف التجارة والصناعة التركي «TOBB» في العاصمة أنقرة، بحضور وزير التجارة التركي، وعدد من كبار رجال الأعمال من الجانبين. وخلال حفل توقيع بروتوكول تأسيس اللجنة الاقتصادية والتجارية المشتركة، قال الوزير التركي إن الاتفاق الجديد يمثل بديلا أكثر شمولا لاتفاقية التجارة الحرة الموقعة بين البلدين سابقا، والتي توقفت فعليا بعد عام 2011. وأشار بولاط، إلى أن مدينة حلب ستتحول إلى مركز لوجستي قوي في المرحلة القادمة، في إطار إعادة تفعيل ممرات النقل الإقليمي. وقال: «من الآن فصاعدا، لن تقوم شاحناتنا بعمليات تبديل المقطورات على الحدود السورية، بل ستدخل مباشرة. حلب ستتحول إلى مركز لوجستي حيوي، وستعاد ممرات النقل عبر سورية إلى العمل تدريجيا».

الشرع يؤكد لباول الانفتاح على أي مبادرات تدعم الاستقرار وتحترم سيادة سورية
الشرع يؤكد لباول الانفتاح على أي مبادرات تدعم الاستقرار وتحترم سيادة سورية

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

الشرع يؤكد لباول الانفتاح على أي مبادرات تدعم الاستقرار وتحترم سيادة سورية

استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، مستشار الأمن القومي البريطاني جوناثان باول في دمشق أمس. وحضر اللقاء وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني، ورئيس الاستخبارات العامة حسين السلامة. وقالت وكالة الأنباء السورية «سانا» إن الجانبين بحثا سبل تعزيز العلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة. ونقلت عن الشرع تأكيده انفتاح سورية على أي مبادرات صادقة تدعم أمن واستقرار المنطقة، شريطة أن تحترم سيادتها وقرارها الوطني المستقل. يذكر أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي زار دمشق في الخامس من يوليو الماضي والتقى الشرع ووزير خارجيته الشيباني. لكن وبعد نحو شهر على إعلان لامي، استئناف العلاقات الديبلوماسية مع سورية، لاتزال السفارة السورية في لندن على حالها، فارغة ومهجورة منذ عام 2012، ولم يتم حتى الآن تبادل السفراء بين البلدين، ما أثار تساؤلات حول جدية الالتزام البريطاني بإعادة العلاقات. ونقلت صحيفة «ذا ناشيونال» عن مصادر قولها إن جزءا من التأخير مرتبط باعتبارات لوجستية، إذ يتطلب مقر إقامة السفارة البريطانية في دمشق، المهجور منذ 2012، ترميمات كبيرة، بينما كانت السفارة تعمل سابقا من بيروت. ووفق السفير البريطاني السابق في سورية جون جينكنز، فإن ثمة عوامل أمنية أيضا، أبرزها أحداث الساحل السوري السويداء، ما يزيد من حذر العواصم الغربية، بحسب ما نقل موقع تلفزيون «سورية».

البرلمان التركي يبدأ أعماله لإعداد إطار قانوني لعملية السلام مع حزب العمال الكردستاني
البرلمان التركي يبدأ أعماله لإعداد إطار قانوني لعملية السلام مع حزب العمال الكردستاني

الأنباء

timeمنذ 9 ساعات

  • الأنباء

البرلمان التركي يبدأ أعماله لإعداد إطار قانوني لعملية السلام مع حزب العمال الكردستاني

بدأت اللجنة البرلمانية المكلفة إعداد إطار قانوني لعملية السلام في تركيا مع حزب العمال الكردستاني، أعمالها أمس. في 11 يوليو ألقى نحو ثلاثين مقاتلا من الحزب الذي تصنفه أنقرة إرهابيا، أسلحتهم رمزيا وأحرقوها في شمال العراق، بعد تسعة أشهر من المحادثات بين مؤسس الحزب وزعيمه التاريخي عبدالله أوجلان والحكومة التركية. وعلى اللجنة المشتركة بين الأحزاب تنظيم الدمج السياسي لحزب العمال الكردستاني وقواته وتحديد مصير أوجلان. وأكد رئيس البرلمان نعمان كورتولموش في مستهل الاجتماع ضرورة «اقتراح وإعداد لوائح قانونية تضمن السلام الدائم ونزع السلاح بالكامل» ما يمهد «لبدء حقبة جديدة». بحسب كورتولموش الذي سيرأس الإجراءات، ستستمع اللجنة إلى «جميع شرائح المجتمع» من مثقفين وأكاديميين ومحامين وممثلي المجتمع المدني. وأكد أن هذه اللجنة «لن تكتفي بصوغ التقارير فحسب، بل ستراقب عملية نزع السلاح باسم الشعب». وقال إن «اللجنة المجتمعة هنا، وفد تاريخي يثبت شجاعة لإعادة بناء مستقبلنا والرغبة في تعزيز التكامل الاجتماعي»، مؤكدا أن عملية السلام «مسألة بقاء تتعلق بالمستقبل المشترك لكافة المواطنين سواء كانوا من الأتراك أو الأكراد». وتضم اللجنة 48 نائبا بينهم 25 من الحزب الحاكم (حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس رجب طيب اردوغان وحليفه حزب الحركة القومية) ومن صفوف المعارضة عشرة من حزب الشعب الجمهوري (الديموقراطي الاجتماعي) وأربعة من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب المؤيد للأكراد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store