logo
رسالة خطيرة وصلت من لاريجاني.. فادي بودية يكشف المستور عن تحركات الحزب المقبلة: الإنقلاب اقترب!

رسالة خطيرة وصلت من لاريجاني.. فادي بودية يكشف المستور عن تحركات الحزب المقبلة: الإنقلاب اقترب!

ليبانون ديبايتمنذ 18 ساعات
"RED TV"
ما هي أسباب زيارة أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني إلى لبنان ؟
ماذا دار بين لاريجاني والرؤساء الـ3؟ ماذا عن الإجتماع في السفارة الإيرانية ؟
ما الرسالة التي أوصلها لاريجاني إلى المقاومة ؟
ماذا عن قرار الحكومة بحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية؟
هل سنشهد على مواجهة بين الحزب والجيش؟
ما هي خطة الحزب بعد جلسة 2 أيلول التي سيعرض فيها الجيش اللبنانية خطة حصر السلاح؟
ما هي طبيعة العلاقة بين الحزب والرئيس عون ؟
ما هي الرسائل السرية التي أرسلها عون بعد جلسة مجلس الوزراء في 7 آب؟
متى سيقتنع الحزب بضرورة تسليم سلاحه إلى الدولة اللبنانية؟ وما هي شروط التسليم؟
هل بدأ الحزب يتجهز لحرب جديدة؟
أين حلفاء حزب الله اليوم؟ هل بقي وحيداً بعد حرب الإسناد؟
ماذا تقول لرئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاريجاني في بيروت وبغداد: لا تسوية على حساب المقاومة ومخططات نتنياهو لن تمرّ
لاريجاني في بيروت وبغداد: لا تسوية على حساب المقاومة ومخططات نتنياهو لن تمرّ

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 27 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

لاريجاني في بيروت وبغداد: لا تسوية على حساب المقاومة ومخططات نتنياهو لن تمرّ

زيارة امين المجلس الاعلى للامن القومي الايراني علي لاريجاني، الى لبنان والعراق، جاءت في لحظة اقليمية دقيقة، ترسم للمنطقة جغرافيا جديدة في السياحة والامن والاقتصاد، اعلن عنها رئيس حكومة العدو الاسرائيلي بنيامين نتنياهو باقامة "اسرائيل الكبرى" وهي المشروع التوراتي ـ التلمودي لليهود في العالم، كي يعود "شعب الله المختار" الى "ارض الميعاد"، التي سُبي وطًردوا منها مرتين في التاريخ في عهد نبوخذنصر البابلي، وحكم الرومان، وفي المرتين دامت "الدولة العبرية" 70 عاماً، وحل الخراب بعدها، وفق التوصيف اليهودي، وان نتنياهو وعد اليهود، ألا يكون "الخراب الثالث" وستعمّر دولتهم الى سنوات طويلة. هذا المشروع التوراتي، يشمل في الجغرافيا فلسطين والاردن وسوريا ولبنان والعراق وصولاً الى مصر، لتكون حدود الدولة المزعومة من "الفرات الى النيل"، وهذا ما لم يتنبه اليه الحكام العرب منذ العام 1948 عند اغتصاب فلسطين، والتي تبعها في العام 1967 توسع "ارض اسرائيل" باتجاه الضفة الغربية وغزة والجولان، ثم في العام 1978 باتجاه لبنان، باقامة "حزام امني" امتد الى نهر الليطاني، وبعده في العام 1982 حصول الغزو الاسرائيلي للبنان وصولاً الى بيروت ومحاولة اقامة حكم متعاون مع العدو الاسرائيلي، الذي عقد "اتفاق سلام" معه، فكان اتفاق 17 ايار 1983، لكن القوى الوطنية اسقطته سياسياً وعسكريا. في ظل هذه الظروف يأتي لاريجاني الى لبنان، بعد ان مر بالعراق، لاعادة الحياة الى "محور المقاومة"، الذي اصيب بنكسة، وهُزم مع سقوط النظام السوري السابق، فانقطع "هلال المقاومة" من دمشق، التي يتجه الحكم الجديد فيها برئاسة احمد الشرع الى التطبيع، وهذا اخل بالتوازن في المنطقة، وفق ما كشف المسؤول الايراني، لمن التقاهم، فاشار الى ان مهمته، هي مواجهة ما يحضره العدو الاسرائيلي للمنطقة في المرحلة المقبلة، لتنفيذ مشروعه، وهو يتفق مع الادارة الاميركية برئاسة دونالد ترامب، الذي يشجع العدو الاسرائيلي لاعتداء جديد على الجمهورية الاسلامية الايرانية، وقبل انتهاء مهلة الاتفاق النووي الذي وقع في عام 2015 بين ايران والدول الست في عهد الرئيس الاميركي الاسبق باراك اوباما، والذي تخلى عنه ترامب في ولايته الاولى، وعاد الى المفاوضات مع ايران، مع بداية ولايته الثانية هذا العام، ووصلت الى خمس جولات، وقبل انعقاد الجلسة السابعة في 14 حزيران الماضي، كان العدوان الاسرائيلي على ايران في 12 حزيران، واستمر 12 يوماً، وشاركت فيه اميركا قبل يوم من توقفه. لذلك رأى الموفد الايراني وهو الذي يرسم السياسة الخارجية لبلاده، ويوقع الاتفاقات، ويأتي موقعه الثاني في هرمية الدولة الايرانية، فهو جاء لينبه ما يحضره العدو الاسرائيلي من عدوان على ايران، التي لن تسكت عنه وسيكون ردها اقسى مما حصل في العدوان السابق، تحت عنوان اضعاف ايران في المفاوضات، وازالة برنامجها النووي، كما حصل في العدوان السابق، واثناء جولات المفاوضات، ويعتبر ان المواجهة هي مع اميركا وحلفها مع الكيان الصهيوني، وفق لاريجاني الذي كشف، ان محاولات اميركية عديدة جرت الى اسقاط النظام الاسلامي في ايران. وعن لبنان، فان الموفد الايراني، اعتبر ان المقاومة فيه قوة استراتيجية في المنطقة، وان واشنطن تريد تحويل لبنان الى ساحة صراع ضد "حزب الله"، فاتت بورقة نقلها الموفد الاميركي توم براك، وفرضها على الحكومة التي اقرتها، وهذا ما ترفضه ايران يقول لاريجاني لمن التقوه، وهذا تدخل اميركي في لبنان لن تمارسه ايران التي تدعم المقاومة فيه كما في فلسطين ضد الاحتلال الاسرائيلي، وهذه المقاومة باقية ومستمرة ودعم ايران لها لن ينقطع، وهذا ليس تدخلا في شؤون لبنان، وهو ما ابلغه لاريجاني الى المسؤولين فيه، وان كل ما تريده ايران، هو الا يخسر لبنان قوته التي تمثلها المقاومة مع الجيش، ولن نطلب منها شيئاً، وسلاحها تنافسه لبنانياً. كمال ذبيان -الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

نعيم قاسم و"القصيدة الأخيرة": أسافر وحدي منتحراً
نعيم قاسم و"القصيدة الأخيرة": أسافر وحدي منتحراً

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 27 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

نعيم قاسم و"القصيدة الأخيرة": أسافر وحدي منتحراً

للراحل الكبير منصور الرحباني، في سجلّه الشعري، قصيدة بعنوان "أسافر وحدي ملكاً" اختارها عنواناً لأحد كتبه. كتب الشيخ نعيم قاسم، أمس، بلغة التهديد والوعيد، وهي دليل ضعفٍ، قصيدةً حربيّة يليق بها عنوان "أسافر وحدي منتحرا". في الداخل اللبناني، بات قاسم وحده. ما من فريقٍ لبنانيّ، حتى شريكه في الثنائيّة الشيعيّة، يوافق على عدم تسليم السلاح ولو كلّف ذلك خراباً للبلد. "لن تكون هناك حياةٌ في لبنان إذا حاولت الحكومة مواجهة الحزب" قال قاسم. والحقيقة أنّ بقاء السلاح يعني "لا حياة"، ولا مساعدات، ولا إعادة إعمار، ولا استثمارات، ولا بناء للدولة. ويبدو واضحاً أنّ الأمين العام لحزب الله شرب من حليب السباع الإيراني، فرفع من حدّة لهجته بعد زيارة علي لاريجاني، بعد أن اعتمد خطاباً هادئاً تكرّرت فيه مراراً كلمة "الدولة" بعد الحرب وتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار الذي يُعتبر من أسوأ الاتفاقيّات اللبنانيّة مع إسرائيل، وحتى أسوأ من اتفاق 17 أيّار الذي اتُّهم من وقّعوا عليه بالعمالة. فمن الواضح أنّ إيران تريد أن تفاوض بالدم والحجر اللبناني، والشيعي تحديداً. لا يهمّها أنّ حرب الإسناد، التي أرغمت حزب الله على خوضها، أنهت حياة آلاف الشيعة في لبنان، ودمّرت عشرات القرى، وقضت على أراضٍ زراعيّة، وتسبّبت باحتلالٍ لأراضٍ لبنانيّة... ما يهمّها، فقط، أن تمتلك ورقةً إضافيّة حين تجلس على طاولة واحدة مع العدوّ الأكبر "أمريكا"، بعد أن فقدت أوراقاً كثيرة أهمّها النظام السوري. لقد تراجع حزب الله عن شعار إزالة إسرائيل، وكان وهماً. وتراجع عن بلوغ طريق القدس، وكان خديعةً. وتراجع عن تحرير الأرض ومقاومة الاحتلال وتحقيق توازن الرعب، وهذه كلّها لم تعد بمتناوله. ومع ذلك يريد بقاء سلاحه لأنّه يربط وجوده كطائفة في لبنان بهذا السلاح، بدل أن يكون مقروناً بالدولة ودستورها وقوانينها. "لا حياة" بلا سلاح حزب الله. ولا بقاء للشيعة من دونه. هذه هي المعادلة التي رفعها نعيم قاسم، مع فارقٍ كبيرٍ هو أنّ الرجل ليس أبداً السيّد حسن نصرالله ليسحر الجمهور فيصدّقه، كما فعل وفعلنا طيلة عقود. فاستمراره على قيد الحياة ليس إلا بفعل إرادةٍ إسرائيليّة. وعدم دمار ما تبقّى من قرى جنوبيّة يستخدمها حزب الله ليس إلا بفعل إرادةٍ إسرائيليّة. وإن أراد نعيم قاسم مواصلة تطبيق الأوامر الإيرانيّة فسيسافر وحده منتحراً. وما يمكن استنتاجه من التصريحات الأميركيّة والإسرائيليّة، ومن جنون بنيامين نتنياهو، ومن تصميم دونالد ترامب، أنّ توقيت هذا السفر لن يكون بعيداً. نتحدّث عن مهلة أقصاها نهاية العام الجاري، وبعدها لا سلاح، بل حياة، ويُرجّح أن تكون جميلة، مثل قصيدة منصور الرحباني. داني حداد - mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

اجتماع باريس: دمج المسارين اللبناني والسوري!
اجتماع باريس: دمج المسارين اللبناني والسوري!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 27 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

اجتماع باريس: دمج المسارين اللبناني والسوري!

يكتسب الاجتماع الذي شهدته فرنسا يوم الخميس، بمشاركة شخصيات سياسية وعسكرية بارزة من الجانبين الفرنسي والأميركي، دلالات استراتيجية عميقة في سياق الملفات الساخنة في لبنان وسوريا. يعكس حضور مسؤولة ملف الشرق الأوسط في الخارجية الفرنسية آن كلير لوجاندر إلى جانب قادة الجيش الفرنسي، ووفد عسكري أميركي من قيادة المنطقة الوسطى (سنتكوم)، والموفد الرئاسي الأميركي توم براك، تقاطعاً واضحاً بين المقاربة السياسية والدبلوماسية من جهة، والرؤية الأمنية والعسكرية من جهة أخرى، وهو ما يوحي بأن النقاش لم يكن بروتوكولياً، بل موجّهاً نحو صياغة رؤية مشتركة لمراحل حساسة مقبلة. ١-لبنانياً، يمكن قراءة الاجتماع في سياق التحضير لمواكبة خطة الجيش اللبناني لسحب سلاح حزب الله، والتي تشكّل محوراً أساسياً في أجندة واشنطن وباريس خلال الأشهر المقبلة. ففرنسا، التي ترتبط تاريخياً بدور راعٍ وداعم للاستقرار في لبنان، تدرك أن أي مسار لتطبيق القرارات الدولية وضبط السلاح خارج الدولة يحتاج إلى شبكة دعم دولية، سياسياً وأمنياً، فيما ترى واشنطن أن حصر السلاح بات قراراً لا رجعة فيه، وأن تنفيذه يتطلّب تنسيقاً متعدد المستويات، يشمل الجيش اللبناني، قوات 'اليونيفيل'، والمظلة السياسية لمجلس الأمن. ٢-سورياً، يأتي الاجتماع في وقت يشهد فيه الإقليم إعادة خلط أوراق، سواء على صعيد الانفتاح العربي على دمشق، أو إعادة تموضع القوى الدولية في ضوء الصراع الأوكراني وتداعياته على الشرق الأوسط. ويؤشر حضور 'سنتكوم' إلى الطاولة مع الفرنسيين إلى أن الملفين اللبناني والسوري يُنظر إليهما ضمن منظومة أمنية واحدة، حيث الحدود المشتركة، وحيث تأثير أي تغيير ميداني في سوريا على توازن القوى في لبنان. عملياً، يُعتبَر هذا الاجتماع خطوة في مسار وضع خريطة طريق مشتركة، تحدّد أدوار كل طرف في المرحلة المقبلة. ففرنسا تسعى للحفاظ على نفوذها الدبلوماسي والإنساني في لبنان، فيما الولايات المتحدة تمسك بالمفاتيح الأمنية والعسكرية. ويهدف التنسيق بين الجانبين إلى تجنّب أي فراغ أمني قد ينشأ إذا تقلّص دور قوات حفظ السلام أو تبدّلت مهامها، وفي الوقت نفسه، دفع الأطراف اللبنانية إلى تنفيذ التزاماتها، مع ضمان عدم انفجار الساحة الداخلية. بالمحصلة، الاجتماع الباريسي ليس محطة عابرة، بل جزء من هندسة سياسية – أمنية يجري إعدادها للمنطقة، تضع لبنان وسوريا على خط واحد من الترتيبات، في لحظة دولية حساسة تتداخل فيها التحديات الإقليمية مع الحسابات الكبرى للقوى العظمى. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store