
وزارة الخارجية الروسية: الناتو حوّل منطقة البلطيق الأكثر هدوءاً إلى منطقة مواجهة عسكرية
يتم قراءة الآن
زمن التسويات الثقيلة: لبنان يستعد لصفقة كبرى على حافة الانهيار؟ القوات تخسر معركة المغتربين... مخاوف من تعطيل المجلس
حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟
المخرج للسلاح بالتوافق بين عون وبري وقاسم وسلام بري لصحافيين :وليد جنبلاط أقرب سياسي لي زعيم المختارة يرفض عزل حزب الله و"الدق" برئيس المجلس
المفتي دريان يجتمع مع الشرع السبت... ماذا على الطاولة؟ عريمط لـ "الديار": أهل السنّة في لبنان ليسوا بحاجة لحماية من أحد أياً كان!
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
12:21
وزارة الخارجية الروسية: الناتو حوّل منطقة البلطيق الأكثر هدوءاً إلى منطقة مواجهة عسكرية
12:13
هيئة البث "الإسرائيلية": النيابة العامة توافق على طلب نتنياهو تأجيل شهادته بسبب زيارته إلى الولايات المتحدة
12:09
مسيّرة "إسرائيلية" ألقت قنبلة صوتية بالقرب من احد المزارعين في بلدة يارين جنوبي لبنان بدون ان تتسبب في اصابته
12:01
إذاعة الجيش "الإسرائيلي": نتنياهو يطلب تأجيل شهادته إلى الأسبوع المقبل بسبب زيارته للولايات المتحدة
11:43
سلام: أمنا قرضًا بقيمة 250 مليون دولار من البنك الدولي لإعادة الإعمار بانتظار إقراره ومشروع إعادة الإعمار لا يكتمل بدون مساهمة الأشقاء العرب ونتحضر للمؤتمر الدولي لإعادة الإعمار وفق رؤية واضحة
11:42
سلام من المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي: أطلقنا تعاونا مباشرا مع الجانب السوري بهدف ضبط الحدود ومكافحة التهريب وتأمين العودة الكريمة والآمنة للنازحين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 28 دقائق
- صدى البلد
بدون مقاومة من سوريا.. الاحتلال الإسرائيلي يتجول قرب دمشق
أفادت قناة الميادين اللبنانية، نقلًا عن مصادر محلية في سوريا، بأن قوة عسكرية إسرائيلية نفذت عملية إنزال جوي قرب العاصمة دمشق، في تطور ميداني لافت هو الأول من نوعه بهذا القرب من مركز الحكم السوري. وبحسب التقرير، هبطت 3 مروحيات إسرائيلية في محيط قرية "يافور"، الواقعة على بعد نحو 10 كيلومترات فقط من العاصمة، في منطقة يعتقد أنها كانت تابعة في السابق لفرقة الحرس الجمهوري خلال عهد الرئيس السوري بشار الأسد. وذكرت المصادر، أن القوة شرعت في عملية تمشيط موسعة استمرت خمس ساعات، دون تسجيل اشتباكات مباشرة أو إعلان رسمي من السلطات السورية أو الإسرائيلية بشأن طبيعة المهمة أو أهدافها. وفي ختام العملية، انسحبت القوة عبر المروحيات التي أقلتها من الموقع. تأتي هذه العملية في سياق سلسلة طويلة من الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية، والتي تسارعت وتيرتها منذ اندلاع الحرب السورية وتفكك مؤسسات الدولة، خاصة بعد تراجع نفوذ النظام السوري في عدد من المناطق الإستراتيجية، وتحوله إلى لاعب هامشي يخضع لمعادلات النفوذ الإيراني والروسي في آنٍ واحد. ويرى مراقبون أن إسرائيل باتت تتعامل مع الساحة السورية كمنطقة عمليات مفتوحة، مستغلة غياب الردع الفعلي وتشتت القرار السيادي، ما جعل الأراضي السورية عرضة لهجمات جوية وأخرى نوعية، كما هو الحال في عملية "يافور". كما تعكس هذه العملية تصعيدًا نوعيًا في مستوى المغامرة العسكرية، عبر تنفيذ إنزال جوي على بعد كيلومترات معدودة من قلب العاصمة دمشق، في مؤشر على تآكل الأمن العسكري السوري حتى في المناطق التي كانت تصنف سابقًا بأنها خطوط حمراء بحكم قربها من القيادة ومقار الحرس الجمهوري. ويؤشر هذا التوغل الإسرائيلي إلى تغير قواعد الاشتباك بشكل جوهري، حيث لم تعد إسرائيل تكتفي بضربات جوية تستهدف مخازن أو قوافل يعتقد أنها مرتبطة بإيران أو حزب الله، بل باتت تنفذ عمليات برية محدودة وعالية الدقة داخل العمق السوري دون أي رد يذكر.

المركزية
منذ 31 دقائق
- المركزية
ترامب يروي كيف سمح لإيران بقصف قاعدة العديد!
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إن إيران أبلغت واشنطن مسبقًا بنيّتها استهداف قاعدة أميركية في قطر، ردًا على الضربات التي طالت منشآتها النووية، موضحًا أن الصواريخ الإيرانية كانت "عالية الجودة وسريعة جدًا"، لكن جميعها "أُسقطت بسهولة". وفي كلمة ألقاها خلال مناسبة وطنية عقب إقرار قانون ضريبي جديد، أشار ترامب بسخرية إلى أن الإيرانيين "اتصلوا بي بكل احترام، وطلبوا إطلاق 14 صاروخًا، فأجبتهم: تفضلوا". وأشاد ترامب بالعملية العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد منشآت إيران النووية، مؤكدًا أنها "دُمّرت بالكامل"، وأن العملية شاركت فيها أكثر من 30 طائرة تزويد بالوقود جوًا، دعمت المقاتلات الأميركية في تنفيذ الضربات. ولفت إلى أن طائرات B2 لعبت دورًا محوريًا في العملية، واصفًا إياها بـ"الدقيقة والكبيرة"، وقال: "قدراتنا الجوية أثبتت كفاءتها العالية". وأضاف أن وكالة الطاقة الذرية أثبتت دمار البرنامج النووي الإيراني بالكامل، معلنًا أن بلاده ستباشر بناء ما أسماه "القبة الذهبية"، لحماية الولايات المتحدة من أي تهديدات خارجية. وأشار إلى أن الطيارين والفنيين الذين شاركوا في العملية سيحضرون احتفالات الرابع من تموز في البيت الأبيض، تكريمًا لهم. وانتقد ترامب شبكة "سي إن إن"، واصفًا إياها بـ"المزيفة"، متهمًا إياها بتقليل أهمية العملية وتقاريرها التي شككت في حجم الدمار الذي لحق بالمنشآت النووية الإيرانية، معتبرًا أنها تسيء إلى "الجنود الرائعين" الذين نفذوا الضربات. وأضاف: "الجميع كان يراقب الضربة، بمن فيهم الصين"، مشددًا على أن "لا أحد يملك ترسانة عسكرية تضاهي ما لدينا". وانتقد سياسات سلفه جو بايدن، قائلًا: "الولايات المتحدة كانت قبل أشهر فقط أضحوكة العالم، أما الآن فقد استعادت ثقة حلفائها". كما أعلن أن دول "الناتو" وافقت على رفع ميزانية الدفاع بأكثر من تريليون دولار، في خطوة وصفها بـ"غير المسبوقة". وفي ختام كلمته، أكد ترامب أن إيران أبدت رغبتها في العودة إلى طاولة الحوار مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، يتولى إدارة هذا الملف. وقال: "أعتقد أنهم يريدون اللقاء، وأنا أعلم أنهم يريدون اللقاء. وإذا لزم الأمر، سأقوم بذلك".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
استنزاف الساحات.. ولاية الفقيه بين نيران أميركا ومُر الاستسلام في لبنان
في ظل الغموض السائد حول مصير المفاوضات الأميركية-الإيرانية، تتضارب التقارير حول وضع البرنامج النووي الإيراني. فبينما يحسم بعضها بأن البرنامج قد انتهى فعلياً بعد الضربات، تؤكد تقارير أخرى أن تلك الضربات ربما تكون قد أخرت عمله فحسب. وفي خضم هذه التناقضات، يترنح مصير هذا الملف الحساس، الذي يبقى معلقاً بانتظار القرار الأميركي حول إعادة الكرة لناحية توجيه ضربات جديدة لطهران. في غضون هذا 'الوقت المستقطع' الهش، تبدو إيران وكأنها تستنزف 'حديقتها الخلفية' في لبنان. هذه الاستراتيجية قد تدفع طهران في النهاية نحو خيارين لا ثالث لهما: إما الاستسلام لمطالب القوى الكبرى أو الانتحار في مواجهة عسكرية شاملة مع الولايات المتحدة وإسرائيل معًا، بعدما أصبحت قدراتها ووجودها الإقليمي تحت المجهر. في ظل الضبابية السائدة حول مصير المفاوضات الأميركية-الإيرانية، وتأرجح الموقف الإيراني إزاء الشروط الموضوعة حول ملفها النووي، يبقى مصير هذا الملف معلقاً. فالقرار الأميركي ما زال غامضاً حول ما إذا كانت واشنطن ستكتفي بالضربات العسكرية التي استهدفت المفاعلات النووية الإيرانية لإضعاف النظام وشل قدراته على إعادة إحياء تخصيب اليورانيوم، أم أنها ستنتقل إلى مرحلة إسقاط النظام. هذا الخيار الأخير يبدو معقداً للغاية، ليس فقط لغياب البديل الموثوق به لإدارة مرحلة ما بعد ولاية الفقيه، بل أيضاً في ظل التعقيدات الداخلية الناجمة عن وجود قوميات إيرانية متعددة، يرفض بعضها البقاء ضمن الدولة المركزية ويعبر عن رغبته في الاستقلال. وبانتظار جلاء المشهد الإيراني ومصيره المعلق، تحولت الأنظار الأميركية باتجاه بؤر توتر أخرى في المنطقة. يتصدر ملف غزة حاليًا اهتمام الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي يؤكد على ضرورة إنهاء هذا الملف من خلال التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس، يليه حل شامل لقضية الأسرى. من جهة أخرى، برز لبنان بقوة على الساحة الإقليمية، خاصة بعد تسلم السفير الأميركي في تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا، توم باراك، الملفين السوري واللبناني معًا. وقد زار باراك بيروت للمرة الأولى في محاولة واضحة لانتشال الدولة اللبنانية من التخبط الذي تعيشه، وخصوصًا في ما يتعلق بتطبيق القرارات الدولية. لا يبدو أن الجهود المبذولة في هذا الصدد تحظى بالرضا الأميركي الكامل، وهو ما عبر عنه باراك بوضوح في حديثه إلى صحيفة وول ستريت جورنال، ما يشير إلى أن الضغوط الأميركية على لبنان قد تتصاعد في المرحلة القادمة. في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز، وصف توم باراك وقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب بين إسرائيل وحزب الله في نوفمبر/تشرين الثاني بأنه 'فشل ذريع' لأن إسرائيل لا تزال تقصف لبنان، بينما ينتهك حزب الله بنود الاتفاق على حد ما نقلت عنه الصحيفة. وأشارت نيويورك تايمز إلى أن براك قدم الشهر الماضي اقتراحاً من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو 'يُحدد للحكومة اللبنانية، وفق أهداف وجداول زمنية محددة، كيفية نزع سلاح حزب الله وإصلاح اقتصاد البلاد'. وتوقعت أن يتلقى رداً عليه الأسبوع المقبل. ونقلت الصحيفة عن المبعوث الأميركي قوله 'إن نزع سلاح حزب الله يتطلب 'الترغيب والترهيب'، ويتضمن قيام الجيش اللبناني بتفتيش المنازل بحثاً عن الأسلحة. ولإشراك المجتمعات الشيعية في العملية، أشار إلى سعي الولايات المتحدة لتقديم مساعدة مالية من السعودية وقطر تُركز على إعادة إعمار أجزاء من جنوب لبنان التي تضررت خلال الحرب، مضيفاً أنه 'إذا استفاد شيعة لبنان من هذا، فسيتعاونون معه'. تُشير هذه التصريحات بوضوح إلى تحول حاسم في الاستراتيجية الأميركية تجاه لبنان؛ إذ تؤكد رفض واشنطن للوضع الراهن وسعيها المباشر لتحقيق الاستقرار الإقليمي الأوسع عبر منهج شامل يتعامل مع ملف حزب الله الاقتصادي والأمني، وذلك رغم التعقيدات الداخلية للمشهد اللبناني. في موازاة تحرك المبعوث الأميركي توم باراك وزيارته المرتقبة إلى لبنان، جاءت زيارة الأمير يزيد بن فرحان، نائب وزير خارجية المملكة العربية السعودية. ومعروف أن المملكة تتحرك دائماً خلال الأزمات اللبنانية الخانقة، وتكتسب زيارة الأمير هذه أهمية خاصة. فلا يمكن فصلها عن التحرك الأميركي، ولقاؤه المرتقب مع باراك، والمحاولات الدبلوماسية الرامية إلى تجنيب لبنان إمكانية عودة إسرائيل لاستهدافه بشكل أوسع، بحيث لا يقتصر الأمر على مجرد جولات من الغارات والاغتيالات، والتي قد تحدث بحجة عدم التزام الدولة اللبنانية، ومن ورائها حزب الله، ببنود الاتفاقات الدولية. تتجه الأنظار الآن نحو ما سينتج عن الاجتماعات المكثفة في بيروت، الرامية إلى صياغة الرد اللبناني على مقترح المبعوث الأميركي توم باراك. وقد تضاربت التسريبات حول مضمون هذا الرد، الذي يشارك في صياغته الرئيس جوزف عون ورئيس الحكومة، بالإضافة إلى الناطق الأساسي باسم الحزب، أو 'عرّاب الاتفاقات' كما يُعرف، رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري الذي يشكل حلقة الوصل المحورية بين حزب الله وباقي الأطراف الدولية والمحلية المعنية، مما يضفي على دوره أهمية خاصة في تحديد مسار هذا الرد ومستقبل لبنان. مع الإشارة إلى تضارب الروايات حول نص الرد، حيث سُرّب موقف الحزب لناحية موافقته على مبدأ 'خطوة مقابل خطوة' الذي اقترحه رئيس الجمهورية جوزاف عون، في وقت نفى بري في حديث صحفي ما نُسب إليه لناحية تشاؤمه بقوله: 'كل ما يُتردّد ويُنقل على مواقع إعلامية والتواصل الاجتماعي نقلاً عني في خصوص السلاح هو فبركات إعلامية كاذبة لا أساس لها من الصحة'. ختامًا، تؤكد مصادر متابعة أن طهران ما زالت تحاول إنقاذ نظامها من خلال ما تبقى لها من رصيد في المنطقة، لا سيما في لبنان. وما الاغتيال الذي نفذته إسرائيل في منطقة بيروت، وهوية المستهدف وانتماؤه لفيلق القدس، سوى محاولة لإظهار أن إيران ما زالت فاعلة خارج جغرافيتها. المصدر: صوت بيروت انترناشونال الكاتب: كلادس صعب انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News