logo
الاحتلال يواصل عمليات عسكرية واسعة في حي الزيتون بغزة

الاحتلال يواصل عمليات عسكرية واسعة في حي الزيتون بغزة

الجزيرةمنذ 2 أيام
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها العسكرية الممنهجة داخل حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، أكبر أحياء المدينة مساحة وثاني أكثر أحيائها ازدحاما بالسكان.
المصدر: الجزيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير أوحانا رئيس الكنيست الإسرائيلي
أمير أوحانا رئيس الكنيست الإسرائيلي

الجزيرة

timeمنذ دقيقة واحدة

  • الجزيرة

أمير أوحانا رئيس الكنيست الإسرائيلي

محامٍ وسياسي إسرائيلي من أصول مغربية، وُلد عام 1976 في مدينة بئر السبع جنوبي الأراضي الفلسطينية المحتلة، التحق بصفوف الجيش الإسرائيلي عام 1994، وتدرّج في عدد من المناصب العسكرية، من بينها ضابط تحقيقات أول في الشرطة العسكرية، وقائد دورة محققي حوادث المرور، كما تولى قيادة قاعدة تابعة للشرطة العسكرية، وكان قائدا لقاعدة معبر المنطار (كارني). المولد والنشأة وُلد أمير أوحانا يوم 15 مارس/آذار 1976 في مدينة بئر السبع، وهو الابن الثالث لوالديه ماير وإستير أوحانا، وهما من الجالية اليهودية المغربية المهاجرة إلى إسرائيل ، قضى سنواته المبكرة في بلدة لهفيم الواقعة في المنطقة الجنوبية من إسرائيل، ثم استقرت أسرته في مدينة ريشون ليتسيون. الدراسة والتكوين درس أوحانا القانون في كلية الإدارة للدراسات الأكاديمية، وحصل فيها على شهادة البكالوريوس في القانون. عقب تخرجه تلقى تدريبه العملي في وزارة العدل الإسرائيلية، والتحق بقسم النيابة العامة، ثم انتقل إلى العمل في القطاع الخاص وعمل محاميا في القانون الجنائي مدة 10 سنوات. المسار العسكري والسياسي التحق أوحانا عام 1994 بصفوف الجيش الإسرائيلي، وكان محققا في حوادث الطرق ضمن جهاز الشرطة العسكرية، وتضمنت مهامه تأمين الطرقات في قطاع غزة والتحقيق في الحوادث الواقعة هناك. بعد إنهائه الخدمة العسكرية الإلزامية عام 1997 تولى قيادة قاعدة معبر المنطار (كارني) وقاعدة تابعة للشرطة العسكرية. عقب ذلك انضم إلى جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، وخدم مدة 6 سنوات في مناصب متقدمة ترتبط بالاستخبارات ومكافحة الإرهاب. مع دخوله الحياة السياسية انتُخب عضوا في الكنيست يوم 27 ديسمبر/كانون الأول 2015، وشارك في لجنتي الشؤون الخارجية والدفاع، والمالية. كما ترأس مجموعة صياغة سياسة حمل السلاح في إسرائيل، إضافة إلى كونه رئيسا مشاركا لمجموعة الصداقة البرلمانية الإسرائيلية اليابانية. أعيد انتخابه في أبريل/نيسان 2019، وعُيّن وزيرا للعدل في يونيو/حزيران من العام ذاته، ثم تولى منصب وزير الأمن الداخلي في مايو/أيار 2020، لكنه استقال في يوليو/تموز من العام نفسه من الحكومة والكنيست، ثم عاد مجددا إلى البرلمان بعد انتخابات 2021 وانضم إلى صفوف المعارضة. إعلان وفي أعقاب الانتخابات العامة التي أجريت عام 2022، والتي أسفرت عن فوز كتلة اليمين وعودة بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية إلى منصب رئاسة الوزراء تولى أمير أوحانا رئاسة الكنيست الإسرائيلي في 29 ديسمبر/كانون الأول من العام ذاته، وأصبح المتحدث الرسمي باسم الهيئة التشريعية والمسؤول الأول عن تنظيم جلساتها وتمثيلها داخليا وخارجيا. وفي سبتمبر/أيلول 2023 طرح أوحانا مبادرة لتأسيس محكمة دستورية بديلة عن المحكمة العليا، داعيا إلى منح العملية القضائية بعدا سياسيا أكثر وضوحا، ومشيرا إلى أهمية وجود صوت سياسي فاعل في المناقشات الدستورية إلى جانب الصوت القضائي. تصريحات مثيرة للجدل في يوليو/تموز 2025 وبعد إعلان عدد من الدول الغربية -وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا – نيتها الاعتراف بدولة فلسطين عُقد المؤتمر السادس لرؤساء البرلمانات في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية. وأثناء المؤتمر ألقى أمير أوحانا بصفته رئيس الكنيست الإسرائيلي كلمة في جلسة 30 يوليو/تموز أثارت جدلا واسعا، إذ توجه فيها للدول الأوروبية بالقول "إذا أردتم إقامة ما تسمونها الدولة الفلسطينية فلتقيموها في لندن أو باريس ، فقد أصبحت شوارعكم أشبه بالشرق الأوسط". ووصف أوحانا خطوة الاعتراف بالدولة الفلسطينية بأنها "مكافأة" لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، خصوصا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، محذرا من أن هذه المبادرات الساعية للسلام قد تكون مدخلا إلى صراعات جديدة وتفاقم الكراهية ضد الإسرائيليين واليهود. وفي رد فعل مباشر على مشاركته انسحبت وفود عدد من الدول من قاعة المؤتمر قبيل إلقاء كلمته -من بينها ممثلو فلسطين وإيران واليمن – احتجاجا على ظهوره في المنصة البرلمانية.

اجتماع إسرائيلي اليوم بقيادة رئيس الأركان للمصادقة على احتلال غزة
اجتماع إسرائيلي اليوم بقيادة رئيس الأركان للمصادقة على احتلال غزة

الجزيرة

timeمنذ دقيقة واحدة

  • الجزيرة

اجتماع إسرائيلي اليوم بقيادة رئيس الأركان للمصادقة على احتلال غزة

يعقد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير ، اليوم الأحد، اجتماعا موسعا مع قيادة المنطقة الجنوبية للمصادقة على الخطط الخاصة باحتلال مدينة غزة، في ظل إجبار جيش الاحتلال سكان غزة على النزوح جنوبا. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن خطط احتلال مدينة غزة المتوقع المصادقة عليها لا تقتصر على إجلاء سكان المدينة، كما ورد في تقارير سابقة، بل تشمل أيضا استكمال تطويقها وتحقيق سيطرة عملياتية داخلها. ويعني ذلك، أن التوغل البري إلى قلب مدينة غزة سيبدأ خلال الأسابيع القليلة المقبلة، في محاولة لتسريع الجدول الزمني المحدد، وفق المصدر نفسه. وتابعت الإذاعة أن الجيش الإسرائيلي سيبدأ خلال الأسابيع المقبلة إجلاء السكان (تهجير الفلسطينيين) من المدينة، في حين يستحيل استيعاب مئات آلاف النازحين في المناطق الإنسانية الحالية في مدينة غزة. واستطردت أنه لذلك سيضطر الجيش للانسحاب من جزء من الأراضي التي يسيطر عليها جنوب القطاع، لتحويلها إلى ما سمته "منطقة إنسانية" جديدة تستوعب النازحين. أما على المستوى العسكري، فسيشارك في العملية الجديدة ما لا يقل عن 4 فرق عسكرية، إلى جانب استدعاء ألوية احتياط، وفق الإذاعة. تهجير السكان وأمس السبت، ادعى متحدث الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي ، أنه سيتم توفير الخيم والمأوى لسكان مدينة غزة اليوم الأحد بناء على توجيهات المستوى السياسي تحضيرا لنقلهم إلى الجنوب، في تهجير واضح للفلسطينيين. واعتبر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة ترويج إسرائيل لسماحها بتوفير الخيام للفلسطينيين الذين ستجبرهم على النزوح من مدينة غزة إلى جنوبي القطاع، محاولة لتجميل جريمة التهجير القسري الجماعي والتي تواصل تل أبيب ارتكابها منذ 22 شهرا. وحذر من أن تتحول المنطقة التي يعتزم الجيش الإسرائيلي تخصيصها لتلك الخيام لاستيعاب النازحين إلى فخ دموي جديد، على غرار ما حدث مع منطقة المواصي غربي مدينتي رفح وخان يونس جنوبي القطاع والتي حشد فيها أكثر من مليون ونصف إنسان خلال الأشهر السابقة. وعبر متحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن قلقه بسبب خطط إسرائيل لنقل الأشخاص إلى جنوب غزة، قائلا إن ذلك لن يؤدي إلا إلى زيادة المعاناة. وفي 8 أغسطس/آب الجاري، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينت) خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل تدريجيا، بدءا بمدينة غزة. ويوم 11 من الشهر ذاته، وفي إطار تنفيذ الخطة، بدأ الجيش الإسرائيلي هجوما واسعا على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، تخلله نسف منازل باستخدام روبوتات مفخخة، وقصف مدفعي، وإطلاق نار عشوائي، وتهجير قسري. والجمعة، قالت هيئة البث، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لتسريع العملية العسكرية التي تهدف لاحتلال مدينة غزة، كما أعلن الجيش في اليوم ذاته بدء عمل الفرقة 99 خلال الأيام الأخيرة في حي الزيتون.

القدس تجمع الكشافين.. فعاليات دولية لتعزيز الوعي بالقدس وفلسطين
القدس تجمع الكشافين.. فعاليات دولية لتعزيز الوعي بالقدس وفلسطين

الجزيرة

timeمنذ دقيقة واحدة

  • الجزيرة

القدس تجمع الكشافين.. فعاليات دولية لتعزيز الوعي بالقدس وفلسطين

إسطنبول- من أجل توحيد جهود القيادات الكشفية في دول عدة، وتكريسها لخدمة قضية القدس و فلسطين ، أطلق الائتلاف الكشفي العالمي لنصرة القدس وفلسطين، سلسلة مخيمات ومشاركات بمخيمات صيفية، بدأت بإسطنبول في الفترة من بين 29 يوليو/تموز و6 أغسطس/آب، ثم انتقلت إلى تونس ولاحقا إلى إندونيسيا فالجزائر. وتأسس الائتلاف في مدينة إسطنبول عام 2011، ليكون إطارا تنسيقيا يجمع تحت مظلته نخبة من الجمعيات والقيادات الكشفية العربية، بهدف ترسيخ الوعي بالمقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك داخل الأوساط الكشفية، وفق المدير العام للائتلاف محمد خليل زهرة متحدثا للجزيرة نت. وأوضح زهرة أن الائتلاف بات -خلال السنوات الأخيرة- إطارا كشفيا فاعلا يدمج النشاط التربوي الكشفي بالهوية المقدسية، عبر منظومة متكاملة من البرامج والمبادرات التي عززت الوعي بالقدس وربطت أجيال الكشافين بها في العالمين العربي والإسلامي. هدف مركزي وقال إن هذه المنظومة انطلقت بمخيم النورس الإلكتروني عام 2020، قبل أن تتطور إلى فعاليات حضورية أبرزها المخيم الدولي للصداقة المقدسية الذي استضافته إسطنبول عام 2025 بمشاركة وفود من أكثر من 16 دولة. وشدد زهرة على أن الهدف المركزي للائتلاف يتمثل في ترسيخ الوعي بالمقدسات الإسلامية وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك داخل الأوساط الكشفية، مؤكدا التزام الائتلاف بهوية كشفية نقية بعيدة عن الاصطفافات السياسية والمذهبية، وموضحا أن تأسيسه جاء ثمرة جهود قادة كشفيين توحدت قلوبهم على خدمة القدس وفلسطين. وفي سياق خططه المقبلة، كشف زهرة عن مشاركة الائتلاف في مخيم "الجامبوري" بتونس بين 15 و20 أغسطس/آب الجاري من خلال محطة مقدسية متكاملة، تليها المشاركة في المخيم الكشفي المسلم بإندونيسيا في سبتمبر/أيلول، الذي يستضيف نحو 19 ألف كشاف، حيث سيكون للائتلاف إحدى المحطات الرئيسية الأربع متضمنة ورشا للألعاب والشارة المقدسية. ويختتم الائتلاف عام 2025 بإقامة دورة تدريبية للقائد والعريف المقدسي في الجزائر. مخيم إسطنبول في غابات بيكوز في مدينة إسطنبول التركية، ارتفعت الأناشيد الكشفية وهتافات الفتيان والفتيات القادمين من 16 دولة عربية وإسلامية، وهم يصطفون تحت راية فلسطين في مشهد تتقد فيه الحماسة والروح الوطنية. وعلى وقع أجواء التآخي الكشفي، ارتفع العلم الفلسطيني على الساريات خلال المخيم الكشفي الدولي للصداقة المقدسية، الذي استضافته الفدرالية الكشفية التركية بين 29 يوليو/تموز و6 أغسطس/آب الماضيين، بمشاركة أكثر من 1000 كشاف وقائد. كان هذا الحدث نموذجا حيا لحراك كشفي عالمي يتجاوز حدود الهوية إلى رسالة سامية، يقوده الائتلاف ويكرس برامجه لنشر الثقافة المقدسية وتعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية في صفوف الأجيال الكشفية عربيًا وعالميا. وأكد زهرة أن المخيم حقق مشاركة قياسية فاقت التوقعات، حيث استقطب نحو 1200 كشاف وقائد من 16 دولة، يمثلون قرابة 45 جمعية كشفية، بينما كان العدد المتوقع لا يتجاوز 500 مشارك، موضحا أن جميع أنشطة المخيم حملت طابعا مقدسيا، حيث تضمنت برامج تعريفية بالمسجد الأقصى المبارك وفلسطين، وأخرى حول المقاطعة، وقضية الأسرى الأطفال، والجدار العازل، واللاجئين. ونتيجة لذلك، نجح 850 كشافا في استكمال متطلبات "شارة الكشاف المقدسي" والحصول على الشهادة والوسام، في حين تخرج 130 قائدا مقدسيا بعد اجتيازهم دورة تأهيلية شملت محاور معرفية وتدريبية مثل التمييز بين الصهيونية واليهودية، وإدارة الحملات الإعلامية، وقياس الرأي العام. تجمع كشفي عربي بحسب الميثاق التعريفي الخاص بالائتلاف، الذي اطلعت عليه الجزيرة نت، ومن خلال عضويته التي تضم مؤسسات وأفرادا من مختلف أنحاء العالم، يمثل الائتلاف منصة جامعة للكشافة في بلدانهم، تحمل مسؤولية إيصال صوت القدس والدفاع عنها في الساحات الكشفية والإعلامية والمجتمعية. وترتكز رؤية الائتلاف على تقاسم مسؤولية تحرير فلسطين مع كل مكونات الأمة وأحرار العالم، انطلاقا من إيمان راسخ بأن الحركة الكشفية مكوّن فاعل وأساسي في مسيرة الأمة. أما رسالته، فهي اعتماد وتنفيذ برامج وفعاليات كشفية محلية ودولية تهدف إلى دعم صمود الشعب الفلسطيني وتعزيز ارتباطه بأرضه ومقدساته، حتى ينال كامل حقوقه العادلة ويقيم دولته المستقلة على كامل التراب الفلسطيني من البحر إلى النهر. ويختصر الائتلاف هذه الرسالة في شعاره الملهم: "وكن لفلسطين دوما مستعدا"، المستوحى من الشعار الكشفي العالمي "كن مستعدا"، ليغرس في نفوس الكشافين قيم الاستعداد الدائم للدفاع عن القدس ومقدساتها. وضمن أهدافه الإستراتيجية يسعى الائتلاف إلى توطين العمل لأجل فلسطين على مستوى الجمعيات والأفواج والفرق المحلية في مختلف البلدان، واعتماد وتنفيذ المشاريع الكشفية الرائدة الداعمة للقضية الفلسطينية بالتعاون بين مكونات الائتلاف، وتبادل الخبرات والتجارب بين الأعضاء للوصول إلى أفضل أساليب العمل الكشفي لنصرة فلسطين، وتطوير وتوثيق المحتوى العلمي عن فلسطين وتعميمه على أعضاء الائتلاف لاستخدامه في أنشطتهم وبرامجهم. أنشطة نوعية وعن الأنشطة والفعاليات المنوعة أشار زهرة إلى أن الائتلاف أطلق قبل نحو 3 سنوات "برنامج شارة الكشاف المقدسي"، وهو برنامج تأهيلي يُمنح بعد استكمال متطلبات معرفية وعملية حول القدس، وبدأ تطبيقه في الجزائر عام 2022 قبل أن ينتقل إلى دول أخرى من بينها تونس، التي شهدت في يونيو/حزيران 2024 ملتقى وطنيا بمشاركة أكثر من 350 كشافا. وأضاف زهرة أن الائتلاف أعد كذلك "المنهاج الكشفي المقدسي"، الذي يغطي مجالات التاريخ والجغرافيا والمعالم الدينية والتراثية، ويطبق حاليا في ورشات معرفية داخل المخيمات الكشفية بدول عدة، بما يسهم في تعميق معرفة الفتية بالقضية الفلسطينية بأسلوب تفاعلي. وأشار إلى أن عام 2024 شهد تنفيذ برامج متنوعة، من بينها تأهيل مقرات للكشافة في غزة ، وإطلاق برنامج للتآخي بين كشافة فلسطين وأقرانهم في الخارج، وحصر شهداء الحركة الكشفية وتوثيق سيرهم، وعقد المخيم المقدسي الدولي "قدسك قدسي" عبر الإنترنت، وإطلاق النسخة الرقمية من شارة الكشاف المقدسي، بالإضافة إلى ترجمة محتوى برامج الائتلاف إلى 3 لغات، في خطوة تعكس –على حد وصفها– اتساع نطاق نشاط الائتلاف وتنوع أدواته في خدمة الرسالة المقدسية. تحديات واستحقاقات وعن أبرز التحديات التي يواجهها الائتلاف، قال محمد خليل زهرة، إن مسيرة الائتلاف –رغم ما حققته من زخم لافت واتساع في قاعدة المشاركين– ما تزال تواجه عقبات جدية تعوق بلوغ أهدافها كاملة. وأوضح أن أحد أبرز هذه التحديات يتمثل في الحساسيات السياسية التي تمنع بعض الجهات الرسمية في عدد من البلدان من الانخراط المباشر في أنشطة الائتلاف، رغم أن الدعم الفردي والشعبي لفكرته وبرامجه واسع وملموس. وأرجع ذلك إلى حجم الضغوط التي تتعرض لها هذه الجهات، وهو ما يحد من مشاركتها العلنية. وأضاف زهرة أن التحدي المالي يشكل عقبة أساسية أخرى، إذ يعتمد الائتلاف على جهود تطوعية ودعم مؤسسات أهلية، مما يجعل تمويل المخيمات الدولية، وطباعة المناهج الكشفية، وإطلاق الحملات الإعلامية الكبرى مرهونا بتبرعات أو رعايات غير ثابتة، مما يقيّد القدرة على التوسع والاستمرار بالوتيرة المطلوبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store