
ترامب: نقل مخزون اليورانيوم خطير جدا .. وإيران لم تعلم بضرباتنا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشبكة فوكس نيوز، إن نقل مخزون اليورانيوم خطير جدا، مشددًا، على أنّ إيران لم تكن على علم بالضربات الأمريكية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
وذكر ترامب لفوكس نيوز، أنه لا يعتقد أن إيران نقلت مخزون اليورانيوم قبل الضربات الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 19 دقائق
- شبكة النبأ
سَقَطَات ترامب الدبلوماسية ترسم حركته في روسيا والشرق الأوسط
إن غياب نتائج كبيرة في ملف الدبلوماسية مع روسيا يرسل إشارات إلى أنحاء العالم، بما في ذلك الشرق الأوسط، عن فشل ترامب في تحقيق أهدافه المعلنة، إلى ذلك فإن سجل ترامب في الشرق الأوسط خلال أول ثلاثة أشهر له في حكم البيت الأبيض كان مختلطًا؛ وعلى الرغم من... عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الراحة، متحدثاً بغضب عبر الإنترنت إلى الصحفيين عن حرب روسيا المستمرة ضد أوكرانيا، وهو نفسه الذي وعد قبيل انتخابه رئيسا بقدرته على إنهاء الحرب في أوكرانيا خلال "24 ساعة"، نعم لقد كانت الأسابيع الأولى من سياسته الخارجية تركز على الوفاء بهذا الوعد، لكن جهوده لم تحقق النتائج المرجوة، ليستمر النزاع على وتيرته السابقة. مثل هذه المفارقة في نطاق السياسة الخارجية الأمريكية ليست أمرا جديدا، فجميع الرؤساء الأمريكيين السابقين لم يعيشوا أجواء طموحاتهم العالمية المعلنة حتى النهاية، ولكن الفشل المتكرر على جبهات متعددة يمكن أن يؤثر بشكل سلبي على مناطق أخرى، ومع استمرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتندر على ترامب، سيتابع الخصوم والمنافسون الأمريكيون في جميع أنحاء العالم بانتباه ما سيفعله الرئيس الأمريكي بعد ذلك. ولأن الشرق الأوسط هو مسرح رئيسي للمنافسة العالمية، لاسيما مسألة إيران والقضية الفلسطينية- الإسرائيلية، فما زالت عثرات ترامب في قضايا السياسة الخارجية الأخرى تؤثر على مدى تقدير أصدقاء أمريكا وأعدائها لجهوده في المنطقة، وفي هذا السياق مازالت إحباطات ترامب بخصوص عجزه عن وقف إطلاق النار، وإجبار الزعيم الروسي على الطاعة تعلن عن نفسها في الأسابيع الأخيرة، لقد قال ترامب للصحفيين في احد المؤتمرات الصحفية: "لا أعرف ماذا حدث لبوتين"، ونشر لاحقاً عبر الإنترنت تدوينة تقول: "إن الرئيس الروسي أصبح مجنونًا تمامًا"!، فعلى عادة ترامب، حين تفشل معالجاته للأمور فإنه يلجأ إلى استخدام لغة ساخرة، ولكن المشكلة الرئيسية في طريقته اللاذعة أنها مهما بلغت من قوة في تحويل الانتباه العام وتسيد المشهد الإعلامي (ترند)، فإنها في كثير من الأحيان لا تنتج مكاسب ملموسة أو نتائج واضحة في العالم الحقيقي. إن تصريحات ترامب المثيرة للجدل ما تزال أقل من أن تفعل شيئًا لمعالجة القضايا الأساسية للحروب أو النزاعات التي ما تزال من دون حل، سواء في أوكرانيا أو في ما يخص حروب ترامب التجارية تلك التي افتعلها هو بنفسه، لقد تراجع هذا الرجل في الجبهة التجارية، فعمد للضغط على زر الإيقاف مؤقتاً في تحصيل الرسوم الجمركية ضد المحركات الرئيسية الأخرى للاقتصاد العالمي، في كل من الصين وأوروبا، مع هذا بقي شبح الأسعار يراوح في مكانه. نعم، لقد تحسنت وضعية ترامب السياسية الداخلية في شهر حزيران الجاري بعد أن انخفضت بشدة في نيسان، وذلك نتيجة لرحلته الموفقة إلى الشرق الأوسط! ثمة عامل رئيسي يساعد في تحديد قاعدة ترامب الشعبية -وفقا لأبحاث حديثة- هو أن العديد من أشد أنصاره لا يتابعون الأخبار أو التفاصيل متابعة دقيقة! ولكن مع مرور الوقت، ستبدأ تلك التفاصيل في الانتشار بشكل أوسع في الوعي العام، وسيجري تشكيل وضعية ترامب السياسية بناءً على ما إذا كان نهجه يحقق النتائج أم لا، والحدث الرئيسي التالي لمراقبة أدائه هو مصير مشروع الضرائب والموازنة الذي يحاول حاليا دفعه إلى الكونغرس. ينتمي نهج السياسة الخارجية لترامب، في بعض الأحيان إلى عصر "دوائر النفوذ" التي مارستها القوى الكبرى في القرن التاسع عشر، يقابله سلوك متقلب في الدبلوماسية، على حد تعبير الدبلوماسي الأمريكي دينيس روس طرحه أمامي عبر بودكاست عُرض في وقت سابق من هذا الشهر. من المحتمل أن تخفيضات ترامب الأخيرة في طاقم مجلس الأمن القومي، وهو الجهة الأساسية التي تنسق السياسة بين الوكالات، من المحتمل أن تؤثر على مدى فعالية إدارة سياسته الخارجية وكفاءتها في مدة لاحقة على أوضاع إيران وفلسطين وإسرائيل، وهما المتغيران الأساسيان غير المحسومين في معادلة الشرق الأوسط حتى الآن. إن غياب نتائج كبيرة في ملف الدبلوماسية مع روسيا يرسل إشارات إلى أنحاء العالم، بما في ذلك الشرق الأوسط، عن فشل ترامب في تحقيق أهدافه المعلنة، إلى ذلك فإن سجل ترامب في الشرق الأوسط خلال أول ثلاثة أشهر له في حكم البيت الأبيض كان مختلطًا؛ وعلى الرغم من أن زيارته إلى المنطقة في شهر اذار/مايس الماضي كانت مليئة بالإعلانات التجارية لكنها لم تسفر عن تقدم كبير في استقرار المنطقة. فمازالت المعادلة المعقدة للشرق الأوسط اليوم تتمحور حول المتغيرين الأساسين اللذين ما يزالان غير محسومين والمقصود بهما إيران والجبهة الإسرائيلية، وما يزال من غير الواضح طبيعة المسار الذي ستتخذه إدارته حيال هذين الملفين. فيما يخص إيران، قد تكون العودة الى المحادثات معلقة، ويبدو أن ترامب يرى أن العودة للمحادثات إلى حين إبرام صفقة ما أفضل من أي خيار عسكري، وقد ورد أنه حذر إسرائيل من اتخاذ خطوات قد تفسد هذا الاتفاق المحتمل بصرف النظر عن المخاوف القديمة بشأن أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة! وعلى الرغم من أن ترامب عقد صفقة منفصلة مع الحوثيين شركاء إيران في ربيع هذا العام لكن إسرائيل ما تزال تواجه هجمات حوثية مستمرة!. إن ملف فلسطين-إسرائيل هو الحلقة الأضعف في نهج ترامب تجاه الشرق الأوسط، فقد دخل ترامب الرئاسة أثناء عملية وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس، لكن العملية انهارت قبل أكثر من شهرين، مع إعلان إسرائيل نيتها السيطرة على 75% من غزة في عملية عسكرية ماتزال مستمرة، ومع أن إسرائيل قالت إنها قضت على قيادي كبير آخر في حماس، لكن التكلفة البشرية والتأثير الإنساني لهذه العمليات يستمران في التصاعد، وما تزال جهود الإغاثة تفشل في إيصال الطعام والمساعدات إلى فلسطين وغزة جراء الحصار الإسرائيلي الكامل المضروب على هذه المنطقة منذ شهور، وكذلك ما تزال المحادثات جارية بخصوص إبرام اتفاق وقف إطلاق نار جديد وتبادل للأسرى؛ لكن لم يتضح حتى الآن فيما إذا كان فريق ترامب قادرًا على تحقيق نتيجة دائمة تنهي القتال وتعيد الرهائن المتبقين إلى ديارهم. صحيح أن عمر الإدارة الثانية لترامب ما تزال في بواكيرها الأولى، لكن غياب نتائج واضحة وإيجابية بخصوص جهود دونالد ترامب لإنهاء حرب روسيا ضد أوكرانيا لا تبشر بالخير، تماما كما هو الحال في طموحاته لحل النزاعات في الشرق الأوسط بطريقة تجعل أمريكا وشركائها -كما يزعم- أكثر أمنًا وازدهارًا!. * مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية/ 2001 – 2025 Ⓒ


صدى البلد
منذ 23 دقائق
- صدى البلد
نجل ترامب يلمح إلى إمكانية ترشحه للانتخابات الرئاسية الأمريكية
عبّر إريك ترامب، نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن اعتقاده بأنه قادر على الترشح للرئاسة الأمريكية من دون صعوبات تُذكر، لكنه أشار في الوقت ذاته إلى أن القرار يرتبط بعوامل شخصية تتعلق بأفراد عائلته. وفي تصريحات نقلتها صحيفة "فاينانشال تايمز"، تساءل ترامب الابن: "هل أريد أن أجرّ أفراد عائلتي إلى هذه التجربة؟ هل أتمنى أن يعيش أطفالي ما عشته خلال السنوات العشر الماضية؟". وأضاف: "إذا كانت الإجابة نعم، فأعتقد أن الطريق السياسي سيكون سهلاً بالنسبة لي". انتقادات حادة ورغم ابتعاد إريك ترامب، البالغ من العمر 41 عامًا، عن العمل السياسي المباشر مقارنة بشقيقيه دونالد جونيور وإيفانكا ترامب، فإنه أكد في المقابلة أنه تابع الشأن السياسي عن كثب، وأبدى تحفظات كبيرة تجاه كثير من السياسيين، قائلاً: "وجدت نفسي غير مُعجب تمامًا بنصف السياسيين الذين رأيتهم، وأعتقد أنني أستطيع القيام بالمهمة بكفاءة عالية". كما لفت إلى أن أفرادًا آخرين من عائلته قد يكونون مرشحين للرئاسة مستقبلًا، دون أن يحدد أسماء. تكلفة الترشح السياسي إريك ترامب تحدّث أيضًا عن "ثمن باهظ" دفعته العائلة جراء دخول الرئيس ترامب معترك السياسة، مؤكدًا أن ثروة العائلة كانت ستكون "أكبر بكثير" لو لم يترشح والده للرئاسة. وقال إن عائلة ترامب أنفقت قرابة 500 مليون دولار في الدفاع عن نفسها ضد ما وصفه بـ"اتهامات زائفة" بشأن تدخل روسي مزعوم في انتخابات 2016. ورفض ترامب الابن الاتهامات المتكررة لعائلته بالاستفادة المالية من وجودها في البيت الأبيض، مؤكدًا: "إذا كانت هناك عائلة واحدة لم تربح من السياسة، فهي عائلة ترامب". وأضاف: "لقد دفعنا تكلفة قانونية ضخمة، بالإضافة إلى تكلفة الفرصة البديلة، والثمن الذي تكبدته عائلتنا كان باهظًا للغاية". وعن سؤال ما إذا كانت الانتخابات المقبلة في 2024 ستكون الأخيرة التي يترشح فيها الرئيس ترامب، قال إريك: "لا أعرف.. سيُظهر الوقت ذلك. لكن هناك أشخاصًا آخرين غيري". وعلّق على إمكانية دخوله هو أو أحد أفراد العائلة السباق الرئاسي مستقبلاً بقوله: "السؤال هو: هل تريد فعل ذلك؟ وهل تريد أن تُخضع من تحبهم لوحشية هذا النظام؟ ولست متأكدًا مما إذا كنت أستطيع الإجابة عن هذا السؤال بعد".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 29 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الى متى سيبقى خامنئي مختبئاً؟
يمكن الخروج من الحرب التي اندلعت بين إيران وإسرائيل بخلاصاتٍ عدّة لن تنتهي مفاعيلها مع قرار وقف إطلاق النار والاتجاه نحو السلام الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ربما تكون المفاجأة الأكبر في هذه الحرب هي حجم الخرق الإسرائيلي لإيران. بدا واضحاً أنّ جهاز "الموساد" يملك قدرات فائقة في رصد النشاطات الإيرانيّة، وهي أثبتت فعاليتها من خلال تحديد مواقع عددٍ من كبار القادة العسكريين الإيرانيين واغتيالهم. يُظهر كلّ من 'الموساد' ووحدة 8200 السيبرانيّة التابعة للأمن القومي الإسرائيلي مستوىً عالياً من الاحتراف والدقة في العمليات الاستخباريّة، وهو ما ظهر أيضاً في الحرب ضدّ حزب الله. وهناك تحليلات عدّة تتحدّث عن أنّ مسؤولين إيرانيّين يتعاونون مع الاستخبارات الإسرائيليّة أو الأميركيّة في إطار رهانهم على التخلّص من النظام الحاكم، وهو أمرٌ سهّل اختراق المؤسّستين العسكريّة والحكوميّة في طهران على أعلى المستويات. إلا أنّ هذا الواقع يقودنا أيضاً الى خلاصةٍ حتميّة: حياة المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي في خطر. فمن قتل رئيس الأركان والقائد العامّ للحرس الثوري قادر أيضاً على قتله، خصوصاً أنّ إشارات عدّة صدرت عن الرئيس الأميركي ورئيس الحكومة الإسرائيلي تتحدّث عن أنّ اغتيال خامنئي ممكن ولا ينتظر سوى صدور القرار. من المؤكّد أنّ خامنئي بات في مكانٍ محصّنٍ تحت الأرض، ولا يتواصل بشكلٍ مباشر إلا مع قلّة. ولكن، الى متى سيبقى مختبئاً؟ ومتى سيزول الخطر عنه؟ وهل ما يزال النظام في إيران مهدّداً أم أنّ المطلوب إضعافه فقط؟ أسئلةٌ ستجيب عنها الأيّام القادمة… انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News