logo
بوتين: 200 مليار يورو خسائر الاتحاد الأوروبي جراء التخلي عن الغاز الروسي

بوتين: 200 مليار يورو خسائر الاتحاد الأوروبي جراء التخلي عن الغاز الروسي

مباشر منذ 4 ساعات

مباشر: أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، أن الأضرار التي لحقت بالاتحاد الأوروبي جراء رفض الغاز الروسي بلغت نحو 200 مليار يورو.
وقال بوتين - خلال الجلسة العامة لمنتدى "بطرسبورج الاقتصادي الدولي"، وفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية -: "لقد حسب خبراؤنا، وخبراء آخرون أيضًا.. وبالمناسبة، اعتقد أن (يوروستات) يُشير أيضًا إلى أن الضرر الذي لحق بمنطقة اليورو جراء رفض الغاز وحده، بلغ نحو 200 مليار يورو.. أي أنهم خسروا 200 مليار يورو.. وارتفاعا عاما في الأسعار يحدث".
وفي المقابل، طلب بوتين من البنك المركزي ومجلس الوزراء الروسي تسريع التطبيق الشامل للروبل الرقمي.
وشدد، على ضرورة تعميم استخدام الروبل الرقمي في روسيا بين المواطنين والشركات والبنوك.
وينعقد منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي، في الفترة من 18 إلى 21 يونيو، والموضوع الرئيسي للمنتدى هو "القيم المشتركة - أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب".
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين لا يستبعد سيطرة روسيا على مدينة سومي الأوكرانية
بوتين لا يستبعد سيطرة روسيا على مدينة سومي الأوكرانية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

بوتين لا يستبعد سيطرة روسيا على مدينة سومي الأوكرانية

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة أنه "لا يستبعد" سيطرة بلاده على مدينة سومي الأوكرانية، لكنه أكد أنه لا يسعى إلى "استسلام" أوكرانيا، فيما وصلت المحادثات بين موسكو وكييف إلى طريق مسدود. وسارعت كييف الى اتهام بوتين بـ "ازدراء" عملية السلام التي بدأت في مايو (أيار) في إسطنبول بدفع أميركي. وتتقدم القوات الروسية على الجبهة منذ أكثر من عام في إطار هجوم واسع النطاق بدأته في أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وحققت أخيراً اختراقاً في منطقة سومي الأوكرانية المتاخمة لروسيا. وقال بوتين خلال نقاش في منتدى سان بطرسبرغ الاقتصادي في شمال غرب روسيا المعروف بـ"دافوس الروسي" "لا نهدف إلى السيطرة على سومي، ولكن مبدئياً، لا أستبعد ذلك". وأضاف بوتين متحدثاً عن القوات الأوكرانية "يشكلون تهديداً دائماً لنا، ويقصفون المناطق الحدودية باستمرار". وتعرضت مدينة سومي الواقعة على بعد نحو 30 كيلومتراً من الحدود الروسية لقصف واسع النطاق منذ بدأت روسيا هجومها، وباتت موسكو تحتل حالياً 20 في المئة من مساحة أوكرانيا وتطالب بانسحاب قوات كييف من أربع مناطق أعلنت ضمها، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم. وكتب وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا على منصة "إكس" أن "تصريحات بوتين (...) تظهر ازدراء مطلقاً لمساعي السلام الأميركية (...) السبيل الوحيد لحمل روسيا على السلام هو حرمانها من شعورها بالإفلات من العقاب". وأدلى بوتين بسلسلة تصريحات بدا فيها من جديد أنه ينكر وجود الدولة الأوكرانية، كما فعل في الماضي. وقال الرئيس الروسي "أعتبر الروس والأوكرانيين شعباً واحداً. وبهذا المعنى، كل أوكرانيا لنا". وأضاف "هناك مثل يقول: أي مكان تطأه قدم جندي روسي، هو ملك لنا". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "روسيا تريد مواصلة الحرب" تقول كييف وحلفاؤها الغربيون إن مطالبات موسكو بالسيادة على أربعة أقاليم أوكرانية وشبه جزيرة القرم غير قانونية. ورفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مراراً فكرة أن الروس والأوكرانيين شعب واحد. وشدد على أن شروط بوتين للسلام هي أقرب إلى مطالبة بالاستسلام. وقال بوتين الجمعة إنه لا يشكك في استقلال أوكرانيا ولا في سعي شعبها من أجل السيادة، لكنه أكد أن أوكرانيا عندما أعلنت استقلالها مع سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991 كانت أكددت حيادها أيضاً. وقال زيلينسكي في خطابه المسائي المصور إن روسيا أظهرت "بكل صراحة وسخرية أنها لا ترغب في الموافقة على وقف إطلاق النار. روسيا تريد مواصلة الحرب". وأضاف أن القادة العسكريين ناقشوا العمليات الجارية في منطقة سومي شمال أوكرانيا، وأن روسيا لديها "خطط ونوايا مختلفة ومجنونة تماماً كعادتها. نحن نصدهم ونقضي على هؤلاء القتلة، دفاعاً عن سومي". منذ أسابيع، تعلن موسكو السيطرة على قرى في منطقة سومي. ويؤكد الكرملين أنه يسعى لإنشاء "منطقة عازلة" في سومي لمنع القوات الأوكرانية من شن هجمات جديدة على روسيا على غرار توغلها العام الماضي في منطقة كورسك الروسية، المتاخمة لسومي. في أغسطس (آب) 2024، شن الجيش الأوكراني هجوماً مباغتاً، واحتل جزءاً من منطقة كورسك لثمانية أشهر، قبل أن تطرده القوات الروسية بدعم من وحدة قوات كورية شمالية تضم آلاف الجنود، في الربيع. ويعلن الجيش الروسي الأكبر عدداً والأكثر تجهيزاً من القوات الأوكرانية السيطرة على بلدات صغيرة باستمرار، معتبراً أنه "حررها". طريق مسدود على الصعيد الدبلوماسي، وصلت المحادثات بين البلدين التي بدأت بدفع من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى طريق مسدود بعد جولتين من المفاوضات في إسطنبول فشلتا في التوصل إلى وقف لإطلاق النار يفضي إلى إنهاء صراع أودى بعشرات الآلاف خلال ثلاث سنوات ونيف. ورفضت روسيا الهدنة "غير المشروطة" التي سعت إليها أوكرانيا، ووصفت كييف من جانبها مطالب موسكو بأنها "إنذارات". ويرفض بوتين المشاركة في محادثات السلام شخصياً، وأعلن الخميس أنه لن يلتقي نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلا خلال "المرحلة الأخيرة" من المفاوضات. ويصر بوتين على تخلي أوكرانيا عن الأراضي التي أعلنت موسكو ضمها، في حين ترفض كييف أي احتلال روسي لأراضيها. ونفى بوتين الجمعة دعوته أوكرانيا "إلى الاستسلام". وقال "لا نسعى للتوصل إلى استسلام أوكرانيا. نحن نصر على الاعتراف بالحقائق التي ظهرت على الأرض"، مؤكداً أن موسكو تتقدم "على كل الجبهات" وأن قواتها توغلت إلى عمق 12 كيلومتراً داخل أوكرانيا في منطقة سومي.

إيران وإسرائيل والنظام العالمي
إيران وإسرائيل والنظام العالمي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

إيران وإسرائيل والنظام العالمي

يمكن أن يؤكد لك كل الخبراء الاستراتيجيين أن مستقبل النظام الدولي، ونوعية الصراعات التي يمكن أن تقع لا يمكن التنبؤ بهما بشكل دقيق؛ ولكن ما يجري اليوم من أحداث دولية يمكن أن يعطي لنا مسلمة واحدة، وهي أن قانون القوة هو الطاغي فيما يجري وما سيجري من أحداث؛ بمعنى أن الكثير من القوانين الدولية ستبقى حبراً على ورق، والعديد من المنظمات العالمية ستدخل في سبات عميق؛ وهذا طبعاً سيستمر لسنوات بل ولعقود، وسيقوي النفاق الدولي وازدواجية المعايير التي تخدم مصالح القوى العظمى، وسينمي كل يوم الخط الفاصل بين دول الجنوب الشاملة والفاعلين الكبار في النظام العالمي، بل سيساهم في الزيادة من حدة التوتر بين القوى العظمى أنفسها. روسيا تدخلت في أوكرانيا واستمرت الحرب ولا تزال، ولم يوقف الدعم الغربي لكييف توغل القوات الروسية، ولا منعها من مخالفة القوانين الدولية رغم العقوبات، بل بدأ الرئيس بوتين يستعيد مكانته وحيويته في الساحة الدولية إلى درجة أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يكلمه هاتفياً لساعات طوال، ويدعوه للجلوس ولو شرفياً في قاعة الوسطاء الرئيسيين الذين يمكنهم أن يتوسطوا بين إسرائيل وإيران؛ كما أن إسرائيل قامت بعد هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بالقضاء على وكلاء إيران في المنطقة: «حماس» ثم «حزب الله»، ثم قامت برفع الغطاء عن نظام الأسد في سوريا، والآن أشعلت الحرب بينها وبين إيران، كما قامت الولايات المتحدة بشن غارات على الحوثيين في اليمن انتهت بالاتفاق على ألا تصاب المصالح الأميركية من سفن وقواعد عسكرية بسوء. هذه القوى العظمى، وبالأخص الولايات المتحدة، لا يمكن لأحد أن يفرض عليها حصاراً شاملاً، ولا أن يرسل عليها صواريخ تزيل النظام وأهله، ولا أن يحاكمها بحجة أنها خالفت القوانين الدولية، أو لم تأخذ رضا ومباركة مجلس الأمن؛ بل هي من تقرر وتعاقب، بل يمكنها أن توقف قرارات المحاكم الدولية ومحاصرة من سولت له نفسه متابعة الحلفاء. والآخرون إما أن يتناغموا مع هذه الوضعية أو ينتظروا الويلات التي يمكن أن تصيبهم. فها هي إيران كانت تظن أنها في بروج مشيدة؛ لأن عندها وكلاء في كل المنطقة يؤمنون بمبدأ الموالاة للولي الفقيه، وتمدهم بالسلاح والأموال؛ كما أنها نجحت في تعزيز المصالح القومية الإيرانية، والتمركز داخل النظام الإقليمي، وابتزاز الخصوم والأنداد، ومأسسة عقيدة مفادها بأنه إذا كانت هناك حروب إقليمية فإنها لا محالة ستدور دائماً على أراضي الآخرين، وليس داخل أراضيها. إيران كانت تعتقد، كما بعض المفكرين العرب بأن ما يجري من أحداث ومفاوضات لا متناهية حول النووي الإيراني ما هو إلا مسرحية شكسبيرية بطلتاها إيران وإسرائيل، والكاتب الرئيسي لها هي الولايات المتحدة؛ لم تكن أبداً مسرحية! اشتغل الإسرائيليون لسنوات على كيفية القضاء على مقومات النظام الإيراني، وأصبحوا بارعين في المراوغة والكتمان والمباغتة. تجاوز «الموساد» الخرائط والحدود، وجند الجواسيس، وفعل كل هذه الاختراقات داخل إيران. والإيرانيون على علم بأن أميركا وإسرائيل جسم واحد، وأنه رغم التصريحات المتناقضة في بعض الأحيان بين واشنطن وتل أبيب، فإن العقيدة واحدة، والمصالح واحدة، والتعاون الاستراتيجي والعسكري دائم، وأن الدول الغربية في المسائل الوجودية لا يمكنها أن تتجاوز رغبات الدولة العبرية. ظن الإيرانيون أن الحكومة الإسرائيلية متبوعة بانتخابات ديمقراطية، وأن الناخبين سيسقطون أي حكومة تضع شعبها في حرب استنزاف تسقط فيها الأرواح والمباني؛ ولكن غاب عنهم أنه في الحروب المصيرية لا تسقط هذه الحكومات، بل تتقوى وتكون على استعداد لتحمل التكلفة، وبخاصة أن عندها شيكاً على بياض من أميركا والحلفاء. الأمور صعبة ومعقدة للغاية، والمستقبل سيحكمه قانون القوة، بدل قوة القانون. والمنظمات الدولية بما فيها الأمم المتحدة ستصبح صورية وغير مؤثرة، ودول العالم ستكون ملزمة بالاصطفاف مع القوى العظمى، وسيزداد السباق العالمي نحو التسلح في بيئة دولية تعرف اليوم أزيد من 57 أزمة نزاع مفتوحة، وأزيد من 200 من الجماعات المسلحة، وتكلف فيها الصراعات نحو 17 تريليون دولار، وهي وقائع وأرقام لم تصل إليها البشرية من قبل.

ترامب يجدد هجومه على باول ويدعو مجلس الفيدرالي لتجاهله
ترامب يجدد هجومه على باول ويدعو مجلس الفيدرالي لتجاهله

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

ترامب يجدد هجومه على باول ويدعو مجلس الفيدرالي لتجاهله

جدد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" هجومه على رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" بسبب عدم خفضه أسعار الفائدة، واصفاً إياه بـ"الأحمق" و"الغبي". كتب "ترامب" في منشور عبر منصة "تروث سوشيال" صباح السبت: "يشكو باول، المتأخر جداً من التكاليف، والتي تسببت في الكثير منها حكومة بايدن المزيفة، لكن كان بإمكانه القيام بأكبر وأفضل عمل لبلدنا بالمساعدة على خفض أسعار الفائدة". واتهم "ترامب" رئيس الفيدرالي بأنه يكرهه شخصياً، قائلاً إنه ما كان من المفترض أن يتولى هذا المنصب. وذكر أنه حاول بكل السبل مع "باول" -ربما لإقناعه بخفض الفائدة- لكن الأمر لم يُجدِ نفعاً، إذ تعامل معه بلطف وحياد تارة، وبالشدة تارة أخرى. وأضاف "ترامب" أن التضخم في أمريكا يكاد يكون معدوماً، والاقتصاد يسير على ما يُرام للغاية وسوف يتحسن قريباً بفضل إيرادات الرسوم الجمركية، وعمليات بناء المصانع الجارية في جميع أنحاء الدولة. وتابع أن كل ما يتعين على "باول" فعله هو خفض الفائدة ليستفيد الاقتصاد من تراجع تكاليف الاقتراض، مشيراً إلى أن التضخم منخفض حالياً، وإذا كان رئيس الفيدرالي يخشى ارتفاعه مستقبلاً، فيمكنه حينها تشديد أسعار الفائدة. وتساءل "ترامب" مستنكراً عدم تجاوز مجلس الفيدرالي قرارات "باول"، قائلاً إنه ربما يتعين عليه تغيير رأيه بشأن طرده لأن فترة ولايته شارفت على نهايتها، وإنه يتفهم أن انتقاداته اللاذعة تجعل من الصعب عليه القيام بما يجب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store