logo
أوبن إيه آي: خطط إعادة هيكلة الشركة تفتح الباب أمام إدراجها في البورصة

أوبن إيه آي: خطط إعادة هيكلة الشركة تفتح الباب أمام إدراجها في البورصة

أرقاممنذ 5 أيام

ذكرت "سارة فراير" المديرة المالية لشركة "أوبن إيه آي"، أن خطط إعادة هيكلة الشركة قد تفتح الباب أمام إدراج محتمل في البورصة مستقبلًا.
وأكدت خلال مشاركتها في قمة دبلن للتكنولوجيا، الأربعاء، على أن هذا الطرح المحتمل يتوقف على مدى جاهزية الشركة وظروف الأسواق العامة في هذا الوقت.
وأضافت "فراير": "تحويل الذراع الربحية لمطورة روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي" إلى شركة ذات منفعة عامة، يمنحنا خيار أن نكون مؤهلين للاكتتاب العام".
وشددت "فراير" على أنها لم تؤكد للجمهور وجود نية للطرح العام حتى الآن، بل قالت فقط إن هذا الخيار "قد يحدث مستقبلًا"، وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز".
وحينما سُئلت عن العوامل التي تُحدد التوقيت المناسب للطرح العام، قالت "فراير" إن هذا مشروط باستعداد الشركة وظروف السوق المواتية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد إدانته في قضية رشوةوزير المالية النمساوي السابق يبدأ حكم بالسجن
بعد إدانته في قضية رشوةوزير المالية النمساوي السابق يبدأ حكم بالسجن

الرياض

timeمنذ 29 دقائق

  • الرياض

بعد إدانته في قضية رشوةوزير المالية النمساوي السابق يبدأ حكم بالسجن

بدأ وزير المالية النمساوي الأسبق، كارل-هاينتس جراسر، تنفيذ حكم بالسجن لمدة أربع سنوات، وذلك بعد إدانته في قضية رشوة. جاء ذلك وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء النمساوية (ايه بي ايه)، نقلًا عن إدارة سجن مدينة إنسبروك حيث يُحْتَجَز السياسي الذي كان ينتمي إلى حزب الحرية اليميني. يذكر أن جراسر الذي كان يتمتع بشعبية واسعة في السابق، قد شغل منصب وزير المالية بين عامي 2000 و2007. وفي مارس/آذار الماضي، أيدت المحكمة العليا في جلسة استئناف، الحكم الصادر بحقه، وأكدت إدانته بتهم خيانة الأمانة وتلقي هدايا أثناء فترة توليه المنصب، وذلك في سياق عملية بيع ممتلكات تابعة للدولة. وقد تم تحويل مبالغ قدرها 9.6 مليون يورو من الرشاوى من مقدم العرض الفائز عبر ملاذات ضريبية إلى جراسر وعدد من المتهمين الآخرين الذين أُدينوا أيضًا. وبحسب القانون النمساوي، يمكن لجراسر أن يُفرج عنه مبكرًا بعد قضاء عامين فقط، على أن يقضي العام الثاني تحت الإقامة الجبرية بسوار إلكتروني. غير أن الحكومة تدرس حاليًا تعديلًا قانونيًا قد يتيح له مغادرة السجن في وقت سابق على ذلك. وكان جراسر، البالغ من العمر 56 عامًا، قد جدد تأكيد براءته بعد انتهاء المحاكمة، واصفًا الحكم بأنه خاطئ.

​رئيسة وزراء الدنمارك تحذر: هدف إنفاق الناتو «متأخر جداً»
​رئيسة وزراء الدنمارك تحذر: هدف إنفاق الناتو «متأخر جداً»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

​رئيسة وزراء الدنمارك تحذر: هدف إنفاق الناتو «متأخر جداً»

حذّرت رئيسة وزراء الدنمارك حلفاءها الإقليميين الاثنين من أن هدف الناتو بزيادة الإنفاق الدفاعي بحلول عام 2032 سيأتي «متأخراً جداً». وعلّقت ميته فريدريكسن التي تشارك في اجتماع بليتوانيا لأعضاء الناتو في البلطيق ودول الشمال الأوروبي، على اقتراح زيادة الإنفاق الدفاعي والأمني إلى 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، كما طالب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بحلول عام 2032. وقالت رئيسة الوزراء لهيئة الإذاعة الدنماركية العامة: «آمل أن نتفق خلال قمة الناتو في لاهاي (من 24 إلى 26 يونيو (حزيران) على 3.5 في المائة للقوات المسلحة و1.5 في المائة للإنفاق الأوسع المتعلق بالدفاع». وأكدت: «السؤال الآن هو ما إذا كنا سنحقق ذلك قبل عام 2032؟ برأيي، هذا متأخر جداً». رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن (رويترز) ويطالب دونالد ترمب الدول الأوروبية، وكذلك كندا، بتخصيص ما لا يقل عن 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للنفقات الدفاعية في إطار الحلف. ورداً على ذلك، اقترح الأمين العام للحلف مارك روته نسبة 3.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي على الإنفاق الدفاعي المباشر بحلول 2034، و1.5 في المائة من النفقات الأمنية الأوسع نطاقاً. جندي ألماني على دبابة خلال تدريب لحلف الناتو في مارينبرغ بألمانيا (رويترز) وزادت فريدريكسن إنفاق الدنمارك الدفاعي بشكل كبير منذ توليها منصبها عام 2019، لا سيما منذ غزو روسيا لأوكرانيا عام 2022. وأشارت: «عندما أصبحت رئيسة للوزراء، خصصت 1.3 في المائة من الإجمالي للدفاع». وتابعت: «الآن ننفق أكثر من 3 في المائة، لكن هذا لا يكفي. نحن في حاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي بالسنوات المقبلة».

جولة مفاوضات روسية - أوكرانية ثانية في إسطنبول «تحت النار» دون نتائج مؤثرة
جولة مفاوضات روسية - أوكرانية ثانية في إسطنبول «تحت النار» دون نتائج مؤثرة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

جولة مفاوضات روسية - أوكرانية ثانية في إسطنبول «تحت النار» دون نتائج مؤثرة

انفضت الجولة الثانية من المفاوضات المباشرة الرامية إلى التوصل لوقف الحرب بين روسيا وأوكرانيا، التي عُقدت في إسطنبول، وسط هجمات واسعة وعنيفة بين الطرفين المتحاربين، من دون الإعلان عن نتائج مؤثرة أو اتفاق على وقف لإطلاق النار. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية التركية إن المفاوضات بين الوفدين الروسي والأوكراني، بوساطة تركية، استمرت لأكثر من ساعة بقليل، و«لم ينته الاجتماع بصورة سلبية». وقال رئيس الوفد الأوكراني وزير الدفاع، رستم عمروف، في تصريحات للصحافيين عقب انتهاء المفاوضات، إن بلاده وروسيا وافقتا، خلال هذه الجولة، على تبادل جثث 6 آلاف جندي من كل جانب. وكان الجانبان نفذا عقب الجولة الأولى، التي عقدت في إسطنبول يوم 16 مايو (أيار) الماضي، عملية تبادل واسعة للأسرى شملت ألف أسير من كل جانب. رئيس الوفد الأوكراني وزير الدفاع رستم عمروف خلال مؤتمر صحافي بعد انتهاء المفاوضات (إ.ب.أ) وأضاف عمروف: «اقترحنا على الجانب الروسي عقد اجتماع بين 20 و30 يونيو» الحالي، مضيفاً: «هذا ضروري لدفع عملية التفاوض قدماً». وقال رئيس الوفد الروسي في المفاوضات، فلاديمير ميدينسكي، إن موسكو وكييف اتفقتا على تبادل جميع الأسرى العسكريين الذين تقل أعمارهم عن 25 عاماً، كما اقترحت بلاده على أوكرانيا وقفاً جزئياً لإطلاق النار «ليومين أو ثلاثة» في مناطق معينة من الجبهة، لكن كييف تصر على هدنة كاملة وغير مشروطة. الوفد الروسي في مفاوضات إسطنبول (أ.ف.ب) وقال ميدينسكي، في مؤتمر صحافي عقب المفاوضات: «قدمنا اقتراحاً عاماً إلى حد ما؛ وقف إطلاق نار ملموس ليومين أو ثلاثة في مناطق معينة من الجبهة». وأعلن رئيس الإدارة الرئاسية الأوكرانية، آندريه يرماك، أن المفاوضين الأوكرانيين سلموا مسؤولين روساً لائحة أطفال «رُحّلوا بشكل غير قانوني» من جانب موسكو، وطالبوا بإعادتهم. وقال يرماك في حسابه على «إكس»: «خلال مفاوضات إسطنبول، سلّم الجانب الأوكراني رسمياً الجانب الروسي لائحة الأطفال الأوكرانيين المطلوبة إعادتهم»، مضيفاً: «نحن نتحدث عن مئات الأطفال الذين رحّلتهم روسيا بشكل غير قانوني، أو نقلتهم قسراً، أو احتجزتهم في أراضٍ محتلة مؤقتاً». ويقول المسؤولون الأوكرانيون إن هناك مئات من الأطفال الذين نقلتهم القوات الروسية قسراً من الأراضي الأوكرانية، وتريد كييف إعادتهم ضمن اتفاق سلام، وتقول موسكو إنها نقلت الأطفال لحمايتهم من القتال. وكان من المتوقع أن يناقش الجانبان تصوراتهما لصيغة لوقف إطلاق النار بالكامل، ولمسار طويل الأمد لإحلال السلام، وسط ضغوط من الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الذي قال إن الولايات المتحدة قد تتوقف عن لعب دور الوسيط إذا لم يُحرَز أي تقدم. وكان وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، قال للوفدين الروسي والأوكراني، في افتتاح جولة المفاوضات، إن «أنظار العالم بأسره منصبّة على التواصل هنا». وعدّت تركيا، التي ترعى المفاوضات التي عُقدت جولتها الأولى في إسطنبول يوم 16 مايو الماضي، أن استمرار الحوار بين روسيا وأوكرانيا يمكن أن يقلل الخلافات ويقربهما أكثر من السلام، لافتة إلى أن عزم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، على تحقيق السلام فتح نافذة لفرصة إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات. فيدان خلال افتتاح الجولة الثانية من المفاوضات الروسية - الأوكرانية وإلى جانبه أعضاء الوفد التركي (د.ب.أ) وقال وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، في مستهل المفاوضات التي عُقدت هذه المرة في قصر «تشيراغان سراي» التاريخي الفخم على ضفاف البسفور في إسطنبول، إن الحوار يمكن أن يقلل الخلافات بين الجانبين ويقربهما أكثر من السلام. وأكد فيدان، الذي كان يتحدث وإلى جواره رئيس المخابرات التركية، إبراهيم كالين، ومسؤولون عسكريون ومدنيون أتراك آخرون، بينما جلس الوفدان الروسي والأوكراني إلى طاولتين متقابلتين، استعداد بلاده لاتخاذ جميع الخطوات اللازمة لتيسير هذه العملية. وقال فيدان إن «هدفنا هو أن يواصل البلدان تقييم الظروف ووجهات النظر بشأن إطلاق النار، وفي الوقت نفسه، نهدف إلى المضي قدماً في عملية تبادل أسرى الحرب مع مراعاة الحسابات الإنسانية، كما نعتزم مناقشة التحضيرات اللازمة لاجتماع القادة». وأضاف فيدان أن «الاجتماعات الدورية تكتسب أهمية وقيمة من حيث بناء الثقة بين الطرفين، ونتوقع، بشكل أساسي، أن تكون الاجتماعات مثمرة، وأن يُحرَز تقدم ملموس في أقصر وقت ممكن، وأن يتم التوصل إلى النتيجة المرجوة». ونوه وزير الخارجية التركي بالدور الأميركي لدفع الطرفين المتحاربين نحو خوض مفاوضات السلام، قائلاً: «نرى أن إيمان الولايات المتحدة ودعمها هذه الاجتماعات أمر بالغ الأهمية. لقد فتح عزم الرئيس (الأميركي) دونالد ترمب على إحلال السلام نافذة جديدة من الفرص». وأضاف فيدان، الذي زار روسيا وأوكرانيا قبل انطلاق مفاوضات إسطنبول التي دعت إليها موسكو: «ما يهم حقاً هو ضمان سلام مستدام، وهذه الطريقة ستساهم في حل كثير من القضايا التي نواجهها على الساحة العالمية، مثل أمن الطاقة، والغذاء، والنقل. ونحن في تركيا، على استعداد لاتخاذ أي خطوة لتسهيل هذه العملية». وفي الجولة الأولى، التي عُقدت يوم 16 مايو الماضي في المكتب الرئاسي بقصر «دولمه بهشه» في إسطنبول، الذي سبق أن استضاف أول مفاوضات مباشرة بين وفدين روسي وأوكراني في مارس (آذار) 2022 بعد أقل من شهر على اندلاع الحرب، جرى الاتفاق على أوسع عملية تبادل للأسرى بواقع ألف أسير من كل جانب، وإعلان التزامهما مواصلة الحوار لتهدئة الصراع والتوصل إلى وقف إطلاق النار. الوفد الأوكراني في مفاوضات إسطنبول (أ.ف.ب) وانضم 3 مسؤولين جدد إلى الوفد الأوكراني المؤلف من 14 شخصاً برئاسة وزير الدفاع رستم عمروف، هم: رئيس قسم القانون الدولي في هيئة الأركان العامة، آندريه فومين، وممثل مفوض حقوق الإنسان في البرلمان، يوري كوفباسا، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة، يفغيني أوستيانسكي، بينما خرج من الوفد رئيس قسم القانون الدولي والعمليات في هيئة الأركان العامة، أليكسي مالوفاتسكي، الذي شارك في الجولة الأولى من المفاوضات. وضم الوفد الروسي، برئاسة فلاديمير ميدينسكي مستشار الرئيس فلاديمير بوتين، كلاً من: نائب وزير الخارجية، ميخائيل غالوزين، ونائب وزير الدفاع، ألكسندر فومين، ورئيس مديرية المخابرات العامة، إيغور كوستيوكوف. وشارك الوفد التركي برئاسة وزير الخارجية، هاكان فيدان، في المفاوضات على الرغم من إعلان الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، سابقاً، أنهم، وعلى عكس الجولة الأولى من المفاوضات، يريدون هذه المرة الاجتماع مع أوكرانيا دون وسطاء. وقبل انطلاق المفاوضات، التقى أعضاءُ الوفد الأوكراني، في إسطنبول، ممثلين عن إيطاليا وألمانيا والمملكة المتحدة. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأوكرانية، غورغي تيخيي، عبر «إكس»، إن «النائب الأول لوزير الخارجية سيرغي كيسليتسيا، وعضو الوفد الأوكراني أولكسندر بيفز، التقيا ممثلي شركاء أوكرانيا الأوروبيين؛ ألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، ونسقت الأطراف مواقفها قبل الاجتماع». رئيس الوفد الروسي فلاديمير ميدينسكي (إ.ب.أ) وعشية انطلاق الجولة الثانية من المفاوضات، قال ميدينسكي إن روسيا تسلمت مسودة مذكرة أوكرانيا بشأن التسوية السلمية. وبحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الأحد، مع نظيره الأميركي، ماركو روبيو، احتمالات تسوية الصراع في أوكرانيا والمفاوضات الروسية - الأوكرانية في إسطنبول. انفتاح أوكراني وقبل وقت قصير جداً من انطلاق الجولة الثانية من المفاوضات، قال الوفد الأوكراني في بيان: «نحن مستعدون لاتخاذ خطوات كبيرة من أجل السلام، ونأمل ألا يكرر الجانب الروسي الاشتراطات السابقة ذاتها». زيلينسكي (أ.ف.ب) من جهته، أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أنّ بلاده مستعدّة «لاتخاذ الخطوات الضرورية من أجل تحقيق السلام. نحن على استعداد لاتخاذ الخطوات الضرورية من أجل تحقيق السلام»، مطالباً بفرض عقوبات جديدة على روسيا إذا «قوّضت روسيا مفاوضات إسطنبول ولم تسفر عن نتيجة». وذكر زيلينسكي، في كلمة مصورة عبر حسابه على «إكس» الأحد، أنه على الرغم من عدم تسليم روسيا مذكرة وقف إطلاق النار إليهم أو إلى الولايات المتحدة أو تركيا، فإنهم سيعملون على إحراز «بعض التقدم» نحو تحقيق السلام في مفاوضات إسطنبول. وأضاف أنهم سيواصلون عرض القضايا التي يمكن أن تضمن وقف إطلاق نار كاملاً وغير مشروط، وسلاماً دائماً وموثوقاً به، على الجانب الروسي في المفاوضات. وخيم هجوم أوكراني كبير بطائرات مسيّرة على قاذفات استراتيجية روسية قادرة على حمل رؤوس نووية على الجولة الثانية من المفاوضات في إسطنبول. وتبادل الطرفان هجمات بالمسيّرات، ليل الأحد - الاثنين، قبل ساعات قليلة من انعقادها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store