logo
الرئيس الكوري الجنوبي الجديد: "السلام مع الجارة الشمالية أفضل من الحرب"

الرئيس الكوري الجنوبي الجديد: "السلام مع الجارة الشمالية أفضل من الحرب"

الأنباءمنذ 4 أيام

تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد، لي جاي-ميونغ، اليوم الأربعاء، استئناف "الحوار" مع بيونغ يانغ وتحسين العلاقات مع جارته النووية.
وقال لي في خطاب تنصيبه: "مهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب"، متعهدا "ردع الاستفزازات النووية والعسكرية الكورية الشمالية وفي الوقت نفسه مع فتح قنوات اتصال".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تايلند تغلق مؤقتاً نقاط عبور مع كمبوديا بعد توتر حدودي
تايلند تغلق مؤقتاً نقاط عبور مع كمبوديا بعد توتر حدودي

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

تايلند تغلق مؤقتاً نقاط عبور مع كمبوديا بعد توتر حدودي

أغلقت تايلند مؤقتا عدة نقاط عبور مع كمبوديا أمام السياح التايلنديين والكمبوديين بينها معبر رئيسي، على خلفية التوتر مع جارتها بعد مقتل جندي خلال اشتباك وقع مؤخرا على الحدود. وقتل الجندي في 28 مايو الفائت خلال تبادل إطلاق النار في منطقة حدودية مشتركة بين كمبوديا وتايلند ولاوس. واتفق الجيشان التايلندي والكمبودي على تخفيف التوتر في اليوم التالي، لكن بنوم بنه قررت إبقاء قواتها في المنطقة على الرغم من مطالبة بانكوك بالانسحاب. وسيطر الجيش الملكي التايلندي السبت 7 يونيو الجاري على جميع المعابر الحدودية مع كمبوديا، بحجة وجود «تهديد لسيادة تايلند وأمنها». وفي البلاد حاليا 18 نقطة تفتيش. وحظر الجيش مرور الشاحنات الطويلة وخفض ساعات عمل معبر أرانيابرات بويبت الحدودي، وهو الأهم مع كمبوديا، موضحا في بيان أنه لا يمكن للتايلانديين والكمبوديين الآن العبور إلا لأسباب مهنية وتجارية. ويستخدم آلاف الأشخاص هذا المعبر الحدودي يوميا. ويتوجه التايلنديون منه إلى الكازينوهات في الجانب الكمبودي. وقال الجيش التايلندي لفرانس برس إن القيود تنطبق فقط على مواطني البلدين، لكنها «قد تختلف من مكان إلى آخر». وخفضت ست نقاط تفتيش حدودية أخرى ساعات العمل وحظرت مرور الشاحنات الكبيرة. وقالت السلطات إن التجارة لم تتأثر وإنه لا يزال يسمح للعمال الكمبوديين بدخول تايلند. وقال نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع فومتام ويتشاياشاي في بيان إنه «من المؤسف أن كمبوديا رفضت» اقتراح سحب قواتها المسلحة. ويدور خلاف بين كمبوديا وتايلاند منذ زمن حول ترسيم حدودهما التي تمتد على أكثر من 800 كيلومتر وحددت بموجب الاتفاقات المبرمة أثناء الاحتلال الفرنسي للهند الصينية.

ملايين الطلاب يجرون امتحان «غاوكاو» المصيري في الصين
ملايين الطلاب يجرون امتحان «غاوكاو» المصيري في الصين

الأنباء

timeمنذ 17 ساعات

  • الأنباء

ملايين الطلاب يجرون امتحان «غاوكاو» المصيري في الصين

يرافق أولياء أمور والتأثر واضح على وجوههم، أبناءهم إلى مراكز امتحانات في بكين، حيث انطلقت السبت امتحانات «غاوكاو» التي تجرى في نهاية المرحلة الثانوية وتنطوي على تنافس شديد. تقدم للامتحان هذا العام نحو 13.35 مليون طالب، بحسب وزارة التربية، وهو عدد كبير مع أنه أقل بقليل من عدد العام السابق. تمثل امتحانات «غاوكاو» «تتويجا لاثني عشر عاما من العمل الدؤوب»، على قول تشين، وهي والدة طالبة في الصف الأخير من المرحلة الثانوية. وتضيف «لقد تغلبت على الصعوبات، وكذلك فعلنا نحن الأهل. لست متوترة، بل متحمسة جدا. أنا متأكدة من أن ابنتي ستحقق نتائج جيدة». ويتم عبر «غاوكاو» أي «امتحان التعليم العالي» باللغة الصينية وهو من أصعب الامتحانات في العالم، تقييم الطلاب بناء على مختلف المعارف التي اكتسبوها خلال دراستهم، من طريق اختبارات باللغة الصينية والرياضيات واللغة الإنجليزية. تحدد نتائج هذا الامتحان إلى حد كبير فرص المرشحين في الالتحاق بالتعليم العالي، بالإضافة إلى الجامعات التي يمكنهم الالتحاق بها. أمام مؤسسة تعليمية في وسط بكين، حضر معلمون وموظفو مدارس لدعم الطلاب في اليوم الأول من الامتحانات، حاملين لافتات تشجيعية. خيم الخوف الشديد على بعض الطلاب الذين يرتدون زيهم المدرسي، مثل فتاة تمسك بيد والدتها، والدموع تملأ عينيها. تقول وانغ بينما يدخل نجلها قاعة الامتحان «كأهل، ليس علينا أن نكون متطلبين جدا مع أولادنا، لأنهم يواجهون أصلا ضغطا كبيرا». شهد التعليم العالي نموا سريعا في الصين خلال العقود الأخيرة، مدفوعا بالازدهار الاقتصادي الذي أدى إلى ارتفاع مستويات المعيشة. لكن سوق العمل للخريجين الشباب لم يعد ديناميكيا كما كان في السابق. في أبريل 2025، بلغت نسبة العاطلين عن العمل بين الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 16 و24 عاما ويعيشون في المناطق المدنية 15،8%، بحسب بيانات المكتب الوطني للإحصاءات. وإدراكا منهم لهذا الضغط، يستعد الطلاب الصينيون جديا لهذه المرحلة منذ كانوا في سن أصغر، عبر دروس إضافية متواصلة. كان امتحان «غاوكاو» موضوع النقاش الرئيسي صباح السبت على منصة «ويبو» الصينية للتواصل الاجتماعي، إذ نشرت مقاطع ڤيديو كثيرة تقدم نصائح للطلاب. ومن أكثر العبارات التي أجريت عمليات بحث عنها عبر المنصة خلال الليلة الفائتة «أعجز عن النوم قبل امتحان غاوكاو». في وقت سابق من الأسبوع، أظهرت مقاطع ڤيديو حشودا غفيرة يضم بعضها فرقا موسيقية، ترافق حافلات المدارس التي تنقل الطلاب إلى مراكز الامتحانات. كما هو الحال في كل عام، تعلن السلطات عن حالة تأهب قصوى تحسبا للغش أو الإخلال بالنظام خلال الامتحانات. ودعا نائب رئيس الوزراء الصيني دينغ شيويه شيانغ هذا الأسبوع إلى «غاوكاو آمن»، مؤكدا أهمية مكافحة الغش بحزم. تخضع المناطق المحيطة بمراكز الامتحانات لتدابير أمنية مشددة، إذ أغلقت الطرق أمام حركة المرور، ومنعت مدن عدة سائقي السيارات من استخدام الأبواق لتجنب تشتيت انتباه الطلاب. في بعض المدارس، تستخدم تقنية التعرف على الوجه لمنع الغش. تجاوزت نسبة قبول الطلاب المتقدمين إلى امتحانات «غاوكاو» 80% إلى 90% في السنوات الأخيرة. لكن عددا كبيرا من الطلاب الذين يشعرون بخيبة أمل من نتائجهم، يختارون إعادة الامتحان في العام التالي. ونظرا إلى عدم وجود حد للسن لا يسمح بعده بالتقدم إلى امتحان «غاوكاو»، بات بعض الأشخاص مشهورين لتقدمهم عشرات المرات إلى الامتحان إن بسبب رسوبهم أو لعدم تمكنهم من الالتحاق بجامعة يطمحون اليها. في مدرسة ثانوية في وسط بكين، يضمن عشرة طلاب فقط من أصل 600 طالب في السنة الأخيرة لهم، مقاعد في إحدى أفضل جامعات العاصمة، بحسب مدرس فضل عدم ذكر هويته. يقول جيانغ، وهو طالب في السنة الأخيرة عرف عن نفسه بكنيته، لوكالة فرانس برس «مع ان الضغط كبير، أعتقد أن هذا النظام عادل». يرغب جيانغ في الالتحاق بجامعة في العاصمة للتخصص في علوم الطيران أو الفضاء، ويبقى هادئا قبيل امتحان اللغة الصينية، أحد الاختبارات الإلزامية الثلاثة.

اليابان: «تقدم» في مفاوضات الرسوم الجمركية مع أميركا دون «نقطة اتفاق» بعد
اليابان: «تقدم» في مفاوضات الرسوم الجمركية مع أميركا دون «نقطة اتفاق» بعد

الأنباء

timeمنذ 19 ساعات

  • الأنباء

اليابان: «تقدم» في مفاوضات الرسوم الجمركية مع أميركا دون «نقطة اتفاق» بعد

أعلنت اليابان أنها تحرز «تقدما» في المحادثات مع واشنطن لتخفيف الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على وارداتها، لكنها أشارت إلى أن الطرفين لم يتمكنا حتى الآن من إيجاد «نقطة اتفاق». وفرض ترامب رسوما بقيمة 10% على اليابان أسوة بجميع الدول الأخرى، رغم أن طوكيو حليف رئيسي للولايات المتحدة وأكبر مستثمر فيها، بالإضافة أيضا إلى رسوم أعلى طالت السيارات والصلب والألمنيوم. كما فرض ترامب على اليابان رسوما «تبادلية» بنسبة 24%، ولكن تم تعليق العمل بها لاحقا حتى أوائل يوليو مع رسوم دول أخرى. وتسعى اليابان إلى خفض أو إلغاء جميع الرسوم التي أعلن عنها ترامب. وخلال الجولة الخامسة من المحادثات، صرح ريوسي أكازاوا، المبعوث التجاري لطوكيو، للصحافيين اليابانيين في واشنطن بالقول «أحرزنا تقدما إضافيا نحو التوصل إلى اتفاق». لكنه أضاف «لم نتمكن من إيجاد نقطة اتفاق بعد». وقال أكازاوا إن طوكيو تأمل في إبرام اتفاق «في أقرب وقت ممكن»، إلا أن المحادثات قد تكون لاتزال جارية عند انعقاد قمة مجموعة السبع في 15 يونيو. وتفيد تقارير بأن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو ايشيبا وترامب يخططان لإجراء محادثات ثنائية بالتزامن مع قمة مجموعة السبع في كندا. وتعد الرسوم الجمركية التي فرضتها واشنطن على السيارات المستوردة والبالغة 25% مؤلمة بشكل خاص لطوكيو، حيث يرتبط نحو 8% من إجمالي الوظائف اليابانية بهذا القطاع. وانكمش الاقتصاد الياباني، رابع أكبر اقتصاد في العالم، بنسبة 0.2% في الربع الأول من عام 2025، ما زاد الضغط على ايشيبا الذي لا يحظى بشعبية قبل انتخابات مجلس الشيوخ المتوقعة في يوليو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store