
دون الاتفاق على صيغة بيان.. مجموعة "السبع" تجدد التزامها بدعم أوكرانيا
وأضاف كلينجبايل، في تصريحات أدلى بها من قرية بانف الجبلية في كندا، أن "من الواضح أن مجموعة السبع ستواصل تقديم الدعم، وأن أوكرانيا تستطيع أن تعتمد على تضامن قوي ومساندة كبيرة من دول المجموعة".
ومع ذلك، لم تكن الدول الأعضاء في المجموعة، التي تضم الولايات المتحدة وكندا وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي كممثل، قد توصلت حتى مساء الأربعاء إلى بيان نهائي ورسمي يكرس الالتزام الذي أشار إليه الوزير الألماني.
وكانت أجواء من الغموض قد خيمت على المحادثات قبيل انعقاد القمة، وخصوصا فيما يتعلق بما إذا كانت الولايات المتحدة، في ظل الرئيس دونالد ترامب، ستواصل دعمها لكييف بعد أن حمل ترامب جزئيا أوكرانيا مسؤولية الحرب.
وقال كلينجبايل بشأن البيان المنتظر: "نحن نعمل على صياغته بكثافة، ولا تزال هناك بعض النقاط التي يتوجب حلها، لكنني متفائل بحذر بأننا سنتوصل إلى اتفاق".
وفي وقت سابق من اليوم نفسه، عقد الوزير الألماني سلسلة لقاءات ثنائية شملت وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، ووزير المالية الأوكراني سيرهي مارشينكو، إلى جانب عدد من نظرائه الأوروبيين.
المصدر: "بلومبيرغ"
صرح نائب وزير الداخلية البريطاني دان جارفيس بأن لندن لا تستبعد إمكانية عودة موسكو إلى مجموعة السبع (G7)، مما قد يعيد تشكيل المجموعة لتصبح مجموعة الثماني (G8) مرة أخرى.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يرغب بإعادة روسيا إلى مجموعة السبع، مؤكدا أن استبعادها منها كان خطأ،

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
أوروبا.. التصرف بأصول روسيا المجمدة لن يندرج في العقوبات الجديدة
وقالت: "أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية عن بعض الاجراءات التي يتم مناقشتها ضمن حزمة العقوبات الثامنة عشرة، والأصول الروسية المجمدة غير مدرجة على طاولة البحث". وكان وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي قد صادقوا الثلاثاء الماضي على الحزمة الـ17 من العقوبات ضد روسيا. وشملت العقوبات 17 فردا و58 كيانا بينها 6 شركات صينية، وشركتين إماراتيتين وشركة بيلاروسية، كما طالت نحو 200 سفينة يزعم الغرب انتماءها لما يسمى بـ"أسطول الظل" الروسي. المصدر: تاسأعلن الاتحاد الأوروبي بدء العمل على حزمة جديدة من العقوبات الاقتصادية ضد روسيا، بهدف تصعيد الضغوط عليها في ملف الأزمة الأوكرانية.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
زاخاروفا: كييف ترزح تحت تحريض الغرب على مواصلة اعتداءاتها الإرهابية ضد روسيا
وقالت زاخاروفا: "الهجمات بالطائرات المسيّرة التي تنفذها القوات الأوكرانية على الأراضي الروسية تثبت أن الغرب يحرض نظام كييف على مواصلة هذه الأعمال الإرهابية". وأضافت: "يعني هذا أنه مجرد نظام إرهابي يرزح تحت عملية تحريض خارجية من قبل دول هذا الأقلية العدوانية، في محاولة لإطالة أمد المنطق المشين المتمثل في إلحاق ما يسمونه هزيمة استراتيجية بروسيا." وأكدت زاخاروفا أن الدول الغربية تدرك أن كييف لن تتمكن من التأثير على موقف موسكو عبر الهجمات الإرهابية. وتابعت زاخاروفا: "هم الغرب يدركون أن نظام كييف لم ولن يحقق تفوقا على أرض المعركة، بل ولن ينال أي شيء على الإطلاق ويدركون أن المواطنين الأوكرانيين من الناحية العددية أوشكوا على النفاد". وأردفت قائلة: "ومع ذلك، فهم بحاجة إلى نوع من الظهور بمظهر النشط. ومن هنا تنبع الطائرات المسيّرة والهجمات على الأهداف المدنية والبنية التحتية المدنية، رغم معرفتهم أنها ستتعرض للصد والإحباط، ومع علمهم بأن ذلك لن يؤثر على موقف روسيا". واختتمت زاخاروفا: "كل هذا سيعزز قناعتنا جميعا بضرورة تحقيق المهام الموكلة. ومع ذلك، يواصلون فعل ذلك لأنهم بحاجة إلى إبقاء هذه الإيديولوجيا الإرهابية المعيبة والمروعة واقفة على قدميها". المصدر: وكالة "تاس" أفاد القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك ألكسندر خينشتاين بإصابة رئيس منطقة بيلوفسكي في مقاطعة كورسك في هجوم مسيرة أوكرانية. حذر المحلل البريطاني ألكسندر ميركوريس مما جاء في تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف حول الفرصة الأخيرة للمفاوضات مع أوكرانيا، ودعا لأخذها على محمل الجد. أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن النزاع الأوكراني لا يمس الولايات المتحدة بشكل مباشر، لكن واشنطن مستعدة لاتخاذ إجراءات لحله. أعلنت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو أن روسيا مستعدة للعمل بشكل فعال وبناء لتحقيق السلام في أوكرانيا، على ألا يشكل ذلك تهديدا لأمنها القومي.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ميرتس: أحد قتيلي إطلاق النار في واشنطن قد يكون ألمانيّا
ودان المستشار الألماني إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية خارج متحف يهودي في واشنطن، واصفاً إياه بـ"العمل الشنيع". #عاجل: موظف السفارة الإسرائيلية الذي قتل في هجوم #واشنطن يحمل الجنسية الألمانية أيضاً (مصادر في برلين)#فرانس_برس ونشر ميرتس على موقع "إكس" باللغة الإنجليزية، أنه يدين الهجوم "بأشد العبارات الممكنة"، وأنه "في هذه المرحلة، يجب أن نفترض وجود دافع معادٍ للسامية". I am shocked by the news of the murder of two employees of the Israeli embassy in Washington. Our thoughts are with their families. At this stage we must assume an anti-Semitic motive. I condemn this heinous act in the strongest possible terms. كما أعرب وزير الخارجية يوهان فادفول عن "صدمته" من إطلاق النار، ووصفه بأنه "عمل غادر" على حسابه في "إكس". بدورها، صرحت الجمعية الألمانية الإسرائيلية (DIG)، التي تعنى بتعزيز العلاقات بين البلدين، بأن أحد القتلى، يارون ليشينسكي، سيخلد في الذاكرة باعتباره "باني جسور عريقة في العلاقات الألمانية الإسرائيلية". وأضافت الجمعية أن ليشينسكي قضى جزءا من طفولته في ولاية بافاريا جنوب ألمانيا، وكان يتحدث الألمانية بطلاقة و"كان يتنقل بين الثقافتين بسهولة ويسر"، مضيفة أنه كان ناشطا في منتديات الشباب الألماني الإسرائيلي. وأشادت الجمعية به ووصفته بأنه "شخص منفتح، ذكي، ومنخرط بعمق، وقد أشرق اهتمامه بالعلاقات الألمانية الإسرائيلية وتعزيز التعايش السلمي في الشرق الأوسط على جميع من حوله". ووقع إطلاق النار في حفل استقبال سنوي تستضيفه اللجنة اليهودية الأميركية (AJC) للمهنيين اليهود الشباب والمجتمع الدبلوماسي في واشنطن. المصدر: وكالات أعلنت السلطات الأمريكية أن الرجل الذي أطلق النار عند المتحف اليهودي في واشنطن مؤخرا وقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية، ينتمي لمجموعة اشتراكية. أعربت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن أسفها لمقتل اثنين من موظفيها في حادث إطلاق النار عند المتحف اليهودي في المدينة مؤخرا، وكشفت أن اسميهما يارون، وسارة. أثار حادث إطلاق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن اليوم الخميس والذي أسفر عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية ردود فعل وإدانات دولية. تداولت منصات إعلامية فيديو لمطلق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية. أفادت وسائل إعلام أمريكية بمقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية إثر تعرّضهما لإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة.