انطلاق قمة "بريكس" في ريو دي جانيرو اليوم بمشاركة بوتين
وأكد الكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين سيشارك في الجلسة العامة للمجموعة عبر تقنية الفيديو كونفرنس، في حين سيقود لافروف الوفد الروسي ميدانيًا خلال مختلف أشغال القمة.
جدول أعمال القمة
أوضح المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن القمة ستتناول محاور رئيسية تشمل:
* قضايا السلام والأمن العالمي
* نظام الحوكمة العالمية
* تعزيز التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية
كما من المنتظر أن يصدر عن القمة بيان ختامي يُلخّص مواقف الدول الأعضاء بشأن أبرز القضايا الدولية والإقليمية.
توسّع المجموعة
تضم مجموعة "بريكس" في تركيبتها الحالية 10 دول أعضاء، وهي:
* روسيا
* الصين
* الهند
* البرازيل
* جنوب إفريقيا
* مصر
* الإمارات
* إثيوبيا
* إيران
* إندونيسيا (انضمت مطلع العام الجاري)
وتتعاون مع المجموعة أيضًا عدة دول أخرى، من بينها:
* بيلاروس
* كوبا
* كازاخستان
* فيتنام
* السعودية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونس تليغراف
منذ يوم واحد
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph هذا ما يريد به بوتين لوقف الحرب في أوكرانيا
طرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مبادرة لوقف القتال في أوكرانيا، تقوم على انسحاب القوات الأوكرانية من كامل إقليم دونيتسك ومنح موسكو السيطرة على دونيتسك ولوغانسك وشبه جزيرة القرم، مع السعي إلى اعتراف دولي بسيادتها على هذه المناطق. المقترح، الذي أبلغه بوتين للمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف خلال لقائهما في موسكو، يتضمن مرحلتين: الأولى تتمثل في انسحاب أوكرانيا من دونيتسك وتجميد خطوط القتال الحالية، والثانية تشمل مفاوضات لاحقة تشمل 'تبادل أراضٍ' في إقليمي زاباروجيا وخيرسون، حيث تسيطر روسيا على أجزاء واسعة، ولم يتضح ما إذا كانت كييف ستحصل على أراضٍ بديلة أو ضمانات أمنية في إطار هذه الترتيبات. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أنه سيلتقي بوتين في ولاية ألاسكا في 15 أوت الجاري لمناقشة العرض الروسي، واصفا المبادرة بأنها 'خطوة تستحق البحث'، مع إشارته إلى احتمال التوصل إلى اتفاق يشمل ترتيبات إقليمية بين موسكو وكييف. وأكد البيت الأبيض أن فريق الأمن القومي أجرى اتصالات مكثفة مع مسؤولين أوكرانيين وأوروبيين عقب اجتماع ويتكوف–بوتين؛ لكنه امتنع عن الخوض في تفاصيل المقترح. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفض أي تنازل عن الأراضي، مؤكدا أن 'الأوكرانيين لن يتخلوا عن أرضهم للمحتل'، وأن أي اتفاق يتم من دون مشاركة أوكرانيا هو 'قرار ضد السلام'. وشدد على أن بلاده مستعدة لبحث خطوات 'تجلب سلاما لائقا' فقط، في حال انسحاب القوات الروسية بالكامل وتوفير ضمانات أمنية قوية. في أوروبا، عبّرت عواصم رئيسية عن تحفظات على المبادرة، محذّرة من أن تكون 'مناورة' لتخفيف الضغط الاقتصادي على موسكو وتجنب عقوبات أمريكية إضافية، خاصة بعد أن فرضت واشنطن رسوما جمركية بنسبة 50 في المائة على واردات النفط من الهند، أحد أبرز مشتري الخام الروسي. تأتي هذه التحركات السياسية في ظل تصعيد عسكري لافت، إذ كثّفت روسيا ضرباتها على البنية التحتية الأوكرانية؛ بما في ذلك قصف مناطق مدنية قرب كييف، واستهداف مدينة بوتشا التي شهدت مجزرة في 2022. ووفق بيانات أوكرانية، ضاعفت موسكو، منذ مطلع العام، عدد الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تطلقها شهريا. كما أعلن حاكم دونيتسك عن خطط لإجلاء عائلات من 19 قرية شرق الإقليم مع تقدم القوات الروسية. وقبل القمة المرتقبة، أجرى بوتين اتصالات مع قادة الصين والهند ودول أخرى، لبحث مستجدات الملف الأوكراني؛ فيما دعا الكرملين ترامب لزيارة روسيا، بعد لقاء ألاسكا. وتعد القمة المقبلة أول اجتماع مباشر بين بوتين ورئيس أمريكي منذ لقائه مع جو بايدن في جنيف عام 2021، وأول قمة مع ترامب منذ قمة مجموعة العشرين في اليابان عام 2019.


الصحراء
منذ 2 أيام
- الصحراء
الشيباني في موسكو: مَن يخشى نظام لافروف «السنّي»؟
لم يكن بعيداَ، إذ انقضت عليه 13 سنة فقط، ذلك الزمن الذي شهد تصريحاً مدوياً لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، تقصد منه دغدغة شرائح سياسية واجتماعية وإيديولوجية داخل روسيا أوّلاَ (لأنّ لافروف اختار إذاعة «كوميرسانت إف إم» الروسية المحلية لإطلاق آرائه)؛ كما خاطب أربعاً من المكوّنات الوطنية السورية، كي يثير مخاوف الداخل السوري من جهة، ويصطنع مبرراً آخر جديداً لتدخل عسكري روسي مباشر سوف يتمّ لصالح النظام السوري بعد ثلاث سنوات فقط، خريف 2015؛ ولم يوفّر المحيط الإقليمي، لأنه ألمح أيضاً إلى جوار سوريا. وكما هو معروف، أو كما يُستحسن ألا ينسى سوريون كثر، قال لافروف التالي: «فى حال انهيار النظام القائم في سوريا، فسيغري هذا بعض بلدان المنطقة لإقامة نظام سنّي في البلد»؛ وهذا ما أقلق الرجل، لأنه سوف «يؤثر على مصير المسيحيين والأكراد والعلويين والدروز، وهو الأمر الذي قد يمتد إلى لبنان والعراق». وربما يصعب على امرئ أن يرجح افتقار وزير خارجية دولة عظمى نووية مثل الاتحاد الروسي، وريثة الاتحاد السوفييتي ذي الصلات الوثيقة السياسية والعسكرية والاستخباراتية والثقافية مع العالم العربي، إلى مستشار واحد على الأقلّ، متواضع وليس بالضرورة عبقرياً؛ يهمس في أذن الوزير بضع كلمات حول الفارق في ألا تكون أقلية إثنية (مثل كرد سوريا) دينية بالضرورة، فضلاً عن كونها سنّية في أغلبية ساحقة؛ فكيف إذا جُرّت، قسراً وافتعالاً، إلى اصطفاف ديني أو مذهبي أو طائفي، مسيحي أو درزي أو علوي! وفي الأصل، كيف يعقل من وزير خارجية الاتحاد الروسي/ الاتحاد السوفييتي سابقاً، أن يستخدم تعبير «نظام سنّي»، بأيّ معنى ملموس يمكن أن يخفف من ركاكة الصياغة أو حتى غبائها؛ إذا لم يذهب امرؤ إلى مساجلة لافروف على هذا النحو، الأقرب إلى منطق صوري لا مفرّ من اللجوء إليه: إذا كان قيام «نظام سني» في سوريا هو ما تتخوف منه روسيا، فما طبيعة النظام الذي كانت موسكو تسانده وتوشك على التدخل العسكري لإنقاذه من السقوط؟ وهل كان الكرملين يجهل أنه نظام استبداد وفساد وتوريث، وجيش براميل متفجرة وأسلحة كيميائية، وميليشيات طائفية التركيب تمتهن التسلط والأتاوات وتصنيع الكبتاغون…؟ هذه أسئلة، وسواها كثير، وُضعت على رفوف الكرملين، أو جُبّت إلى حين طويل، أو طُوي بعضها مرّة وإلى الأبد؛ حين قرأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تفاصيل المشاهد التي باتت تحدّد نهايات نظام «الحركة التصحيحية»، الأسد الأب وابنه الوريث، على أصعدة داخلية أوّلاً؛ ثمّ إقليمية (إيران وأذرعها الثقيلة والخفيفة والمتوسطة، تركيا، دولة الاحتلال الإسرائيلي، فشل التطبيع العربي والخليجي مع بشار الأسد…)؛ وكذلك دولية (بما في ذلك مستوى تورّط موسكو في أوكرانيا، وحجم ومهامّ وضرورات قاعدتَيْ حميميم وطرطوس الروسيتين على شواطئ الساحل السوري، أو حتى مكاسب موسكو في قطاع الفوسفات السوري، والرهانات البائسة على ضباط من أمثال «النمر» من ورق سهيل الحسن…). هل كان الكرملين يجهل أنه نظام استبداد وفساد وتوريث، وجيش براميل متفجرة وأسلحة كيميائية، وميليشيات طائفية التركيب تمتهن التسلط والأتاوات وتصنيع الكبتاغون؟ هذه السلّة المركبة من الاعتبارات كانت في الخلفية تتقاطع مع سلسلة مصالح جيوسياسية لا تقلّ تركيباً، وتضافرت مع سواها من موجبات أخرى، حكمت قرار بوتين بالانخراط في (أو السكوت عن، أو التواطؤ على) نظرة إقليمية وعربية ودولية واقعية، من طراز الـRealpolitik كما قد يصحّ القول، إلى أوان نهايات النظام السوري، أو مصيره الختامي. كان منتظَراً أن تغتنم «هيئة تحرير الشام»، والفصائل المتحالفة تحت قيادتها، هذه الفرصة الذهبية الفريدة، وأن تسارع إلى الزحف نحو حلب ومحيطها أوّلاً؛ قبل أن يتضح لأبي محمد الجولاني، سريعاً في الواقع وعلى نقيض معظم الحسابات، أنّ ما تبقى من نظام «الحركة التصحيحية» بات قاب قوسين من الانهيار في حماة وحمص والعاصمة دمشق، ومعها اللاذقية ودرعا والسويداء، وحتى مناطق سيطرة «قسد» في دير الزور والحسكة والرقة وشرق الفرات عموماً. هل كان قرار بوتين بمثابة إقرار مبدئي بأنّ «النظام السنّي»، الذي تخوّف منه وخوّف جوار سوريا وزيرُ خارجيته لافروف، آخذ في التشكل لتوّه، منذ 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أياً كانت عناصره التكوينية الأولى؛ وبصرف النظر عن أنساق التمويه و/ أو التجميل التي اكتنفت وتكتنف استكماله أسبوعاً بعد آخر، وحكومة بعد مؤتمر حوار وطني بعد إعلان دستوري؟ كلا، أغلب الظنّ، لأنّ الكرملين يمكن أن يترك لوزير الخارجية مدّ حبال الاستشراق الروسي هنا وهناك، وأمّا الرئاسة وهذا الرئيس تحديداً (خرّيج أجهزة الـKGB دون سواها، وأحد مهندسي الإدارة الاستخبارية للغزو السوفييتي في أفغانستان)؛ فالحسابات عنده لا تُدرج التخرّصات حول إثنيات الشرق الأوسط والأديان والمذاهب والطوائف. والمرء، ذاته المتسائل على امتداد هذه السطور، كان مخوّلاً باستكناه زيارة وزير خارجية الحكومة السورية الانتقالية، أسعد الشيباني، إلى موسكو مؤخراً؛ وكان مشروعاً له، من زاوية نظرية على الأقلّ، أن يتساءل خلال مؤتمر لافروف الصحافي مع نظيره السوري: مّن يخشى، اليوم، تشكّل «نظام سنّي» في سوريا الراهنة؟ أو، بالأحرى، أهذا الذي يستقبله وزير الخارجية الروسي هو وزير خارجية السنّة السوريين، أم سائر مكوّنات سوريا الجديدة وأديانها وإثنياتها ومذاهبها وطوائفها؟ الأرجح أنّ الشطر الثاني هو الذي توجّب أن يُلزم لافروف، وأن يلتزم به من باب الكياسة والأعراف الدبلوماسية، إذا لم يكن الخيار محكوماً أصلاً بتلك النظرة الـRealpolitik إياها؛ التي كانت، كذلك، وراء خروج الرئيس الروسي نفسه عن أعراف الكرملين واستقبال الشيباني، وإعلان عزم موسكو على دعوة الرئيس الانتقالي للجمهورية العربية السورية أحمد الشرع (وليس الجولاني، زعيم «نظام سنّي»، نظرياً هنا أيضاً) لزيارة روسيا. وقد يقول قائل، محقاً تماماً بالطبع: ولكن ألم يفعلها، قبل بوتين، أناس أمثال أمير قطر وولي العهد السعودي ورئيس الإمارات وملك الأردن والرئيس المصري والرئيس الفرنسي والرئيس الأمريكي؟ فعلوا هذا، بل يجوز التشديد على أنهم سبقوا بوتين إلى خطوة سياسية واقعية لا تحلّق في هيولى استشراقيات من طراز «نظام سنّي» يُخشى منه على مكوّنات إثنية ودينية ومذهبية وطائفية؛ وهذا، على وجه التحديد، هو الذي حكم ويحكم نظرة قطاعات واسعة من السوريين إلى بلدهم: أنه كان، وهكذا يظلّ، فسيفساء عالية التنوّع والخصوبة والاغتناء، لم يسبق لأية أغلبية سنّية أن استأثرت به أو سعت إلى إدارته منفردة؛ أو حتى أشاعت قسراً هوية له مستمدّة من ملابسات إثنية أو دينية أو مذهبية انفرادية، على شاكلة استيهامات «الإحياء الأموي» بصرف النظر عن حسن النوايا أو سوء الطوية خلف إشاعتها. ليس النظام الانتقالي الراهن لكلّ السوريين على نحو كافٍ، أو يقارب الـ80% مثلاً، أو ليس بعدُ، لأنّ الطريق ما يزال غير قصير، والدروب وعرة محفوفة بالمخاطر والعثرات والمكائد والمصائد، وسلطات الشرع (في وزارات مثل الخارجية والداخلية والدفاع والأوقاف خصوصاً) مسؤولة في المقام الأوّل عن سوء، أو حسن، المسير في تلك الوعورة. هذا عدا عن أنّ الشرع مسؤول شخصياً عن ضبط الفصائل التي زحفت معه من إدلب إلى دمشق، ولكن ارتباطاتها بشخصه وبسياساته ليست على مسافة متساوية من ولاءاتها الأعظم لعقيدة جهادية متشددة هنا، أو لاستخبارات جهة إقليمية فاعلة هناك. وإذا كانت مجازر الساحل واجتياح السويداء و»فزعة» العشائر بمثابة أنماط لاختبارات النار أمام السلطات الانتقالية، فإنها في الآن ذاته مختبرات للاجتماع السوري بأسره؛ سواء بقيت وازدادت، أم تناقصت وانقرضت، الخشيةُ من خزعبلات لافروف… ابنة الـ13 سنة! نقلا عن القدس العربي


Babnet
منذ 3 أيام
- Babnet
وصول رئيس دولة الإمارات محمد بن زايد آل نهيان إلى موسكو في زيارة رسمية لروسيا
وصل رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم الأربعاء إلى موسكو ، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي ومواصلة التنسيق في القضايا الدولية والإقليمية، في ظل علاقات تشهد تطورًا ديناميكيًا متسارعًا بين موسكو وأبوظبي. وكان في استقبال الرئيس الإماراتي في مطار "فنوكوفو 2" كل من النائب الأول لرئيس الوزراء الروسي دينيس مانتوروف، ونائب وزير الخارجية سيرغي فيرشينين، ورئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما ليونيد سلوتسكي، ورئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف ، حيث جرى استعراض حرس الشرف وعزف النشيدين الوطنيين للبلدين. الكرملين: مواقف متطابقة حول القضايا الدولية وفي بيان رسمي، أفاد المكتب الصحفي للكرملين بأن الرئيسين فلاديمير بوتين ومحمد بن زايد سيتبادلان وجهات النظر حول القضايا الدولية ، مع تركيز خاص على الوضع في الشرق الأوسط، لاسيما الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وأكد البيان أن روسيا والإمارات تؤيدان حلّ الدولتين، وتدعوان إلى تسوية سياسية دبلوماسية قائمة على الشرعية الدولية المعترف بها ، في خطوة تعكس تطابق الرؤى بين البلدين بشأن عدد كبير من الملفات الدولية. توقيع اتفاقيات وتوسيع التعاون الاقتصادي تتضمن الزيارة أيضًا توقيع عدد من الوثائق الثنائية في مجالات الاستثمار والنقل. ومن بين الاتفاقيات البارزة في عام 2025، حسب الكرملين، اتفاقية حكومية بشأن إزالة الازدواج الضريبي ، إلى جانب اتفاقية شراكة اقتصادية بين الإمارات والاتحاد الاقتصادي الأوراسي. وينوي الجانبان التركيز على مشاريع اقتصادية ملموسة في مجالات الصناعة، الطاقة، الثقافة، التعليم، والسياحة ، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين نحو 9 مليارات دولار في 2024 ، وحقق نموًا لافتًا في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025 بنسبة 80%، ليصل إلى قرابة 4 مليارات دولار. انتعاش سياحي وتعاون أكاديمي أشار البيان كذلك إلى الازدهار السياحي المتبادل ، حيث زار 1.47 مليون روسي الإمارات في 2024 ، بزيادة 13.4% عن 2023، كما ارتفع عدد الإماراتيين الذين زاروا روسيا بنسبة 54% ليبلغ 67 ألف زائر، وهو رقم قياسي بين دول الخليج. وعلى صعيد التعليم، تسجل العلاقات تقدمًا ملحوظًا، حيث تم تدشين مركز الشيخة فاطمة للتعاون الدولي في موسكو في أكتوبر 2024، بحضور رئيسي البلدين. كما تتواصل برامج التنقل الأكاديمي والاتفاقيات بين الجامعات بشكل منتظم. زيارات دورية وتواصل دائم وتأتي زيارة اليوم في سياق زيارات متكررة للرئيس الإماراتي إلى روسيا ، حيث زار موسكو أربع مرات منذ عام 2022 ، إلى جانب مشاركته في قمة مجموعة "بريكس" في قازان في أكتوبر 2024. كما أجريت ثلاث مكالمات هاتفية بين الرئيسين بوتين وبن زايد خلال عام 2025، في شهور مارس وماي وجوان، ما يعكس عمق العلاقات السياسية والتنسيق المتواصل بين القيادتين.