logo
3 رياضات تعالج الأرق وتحسن النوم.. تعرف اليها

3 رياضات تعالج الأرق وتحسن النوم.. تعرف اليها

بيروت نيوز١٧-٠٧-٢٠٢٥
أظهرت أبحاث جديدة أن التاي تشي والمشي، وأيضاً الركض، تساعد من يعانون من أعراض الأرق على تحسين جودة نومهم.
ووجد البحث أن اليوغا زادت من إجمالي وقت النوم بمعدل 110 دقائق في الليلة، متفوقةً على أنواع التمارين الأخرى.
وقال فريق البحث من جامعة بكين للطب الصيني إن المشي/ الركض كان الأكثر فاعلية في تقليل درجات شدة الأرق، ما ساعد الناس على الشعور بتحسن خلال النهار.
وبحسب 'ستادي فايندز'، بدلاً من أن تكون تمارين القلب القوية هي أفضل سبيل لتحسين النوم، أظهرت ممارسات العقل والجسم الأكثر لطفاً مثل اليوغا والتاي تشي فوائد أكثر.
وأثبت المشي أو الركض البسيط فاعليته في تقليل الخمول والخلل الوظيفي أثناء النهار الذي يصيب مرضى الأرق.
وخلص الباحثون إلى أن 'التمارين الرياضية علاج فعال لتحسين النوم لدى مرضى الأرق'، مشيرين إلى أن اليوغا والتاي تشي والمشي أو الركض كانت أكثر فاعلية من أنواع التمارين الأخرى التي تمت دراستها.
وجدت الدراسة أن التدخلات الرياضية استمرت عادةً ما بين 4 و26 أسبوعاً، ما يشير إلى أن الالتزامات قصيرة المدى نسبياً قد تُحقق نتائج مُجدية.
في التدخلات قصيرة المدى التي استمرت 3 أشهر أو أقل، أظهر التاي تشي تحسنات ملحوظة في جميع مقاييس النوم تقريباً.
وفي وقت يُصيب فيه الأرق ما بين 3.9% و22% من البالغين، تقدم هذه النتائج أملًا في خيار علاجي منخفض التكلفة وفي متناول الجميع، وبعيداً عن الأدوية المنومة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 عادات صباحية تسرع فقدان الوزن.. التعرض للشمس الأبرز
7 عادات صباحية تسرع فقدان الوزن.. التعرض للشمس الأبرز

صدى البلد

timeمنذ 2 أيام

  • صدى البلد

7 عادات صباحية تسرع فقدان الوزن.. التعرض للشمس الأبرز

لا يقتصر فقدان الوزن على حساب السعرات الحرارية فقط، بل يبدأ من اللحظة التي تستيقظ فيها صباحًا. عادات بسيطة تساعدك على خسارة الوزن وهناك بعض العادات الصباحية البسيطة يمكنها أن تُحدث فارقًا كبيرًا في معدل الحرق، الشهية، وحتى الحالة المزاجية. فبحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإليك أهم هذه العادات التي يمكن تنفيذها بسهولة لدفع جسمك نحو خسارة الوزن بشكل طبيعي وفعّال: ـ الاستيقاظ في نفس الموعد يوميًا: قد يبدو الأمر بسيطًا، لكنه يرتبط مباشرة بالإيقاع البيولوجي للجسم، الذي ينظم هرمونات الجوع مثل الغريلين واللبتين، وكذلك هرمون الكورتيزول المسؤول عن تخزين الدهون. الاستيقاظ بموعد ثابت يُساعد على استقرار التمثيل الغذائي وتقليل الخمول، مما يجعل الجسم أكثر توازنًا في تناول الوجبات. عادات بسيطة تساعدك على خسارة الوزن ـ كوب ماء قبل القهوة: بعد ساعات من النوم، يدخل الجسم في حالة جفاف خفيف. شرب 400 - 500 مل من الماء على الريق ينشّط الجهاز الهضمي، ويُعزّز معدل الحرق، ويقلل من الشعور الكاذب بالجوع. كما يُهيئ الجسم لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر أساسي في عملية فقدان الدهون. ـ القليل من الحركة: مجرد 10 دقائق من التمدد أو المشي الخفيف أو اليوغا تكفي لتحفيز هرمونات حرق الدهون وخفض مستويات التوتر. كما تُطلق هرمون الدوبامين المسؤول عن تحفيز الحالة المزاجية، مما يزيد من فرص اتخاذ قرارات غذائية صحية خلال اليوم. عادات بسيطة تساعدك على خسارة الوزن ـ التعرض لأشعة الشمس: التعرّض للشمس صباحًا، ولو لدقائق، يُعيد ضبط الساعة البيولوجية ويُحسّن من استجابة الجسم للأنسولين، ما يعني قدرة أفضل على استخدام السكر للطاقة بدلاً من تخزينه كدهون. كما يُقلل إفراز الميلاتونين (هرمون النوم)، مما يزيد من النشاط الصباحي. ـ لا تفوّتي وجبة الإفطار: رغم أن البعض يظن أن تجاوز الإفطار يقلل السعرات، فإن الواقع أن تخطي هذه الوجبة قد يزيد من الرغبة في الأكل لاحقًا. وجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين (مثل البيض أو الزبادي أو عصير البروتين) توازن سكر الدم وتقلل من الشهية. كما أن البروتين يرفع معدل الحرق لأنه يحتاج لطاقة أكبر في الهضم. عادات بسيطة تساعدك على خسارة الوزن ـ خطّطي وجباتك مبكرًا: إرهاق اتخاذ القرارات خلال اليوم قد يدفعك لاختيارات غذائية خاطئة. خمس دقائق فقط في الصباح لتخطيط الوجبات تُجنّبك العشوائية وتُعزز الشعور بالتحكم، حتى ولو بمجرد تفكير ذهني سريع. ـ متابعة الوزن الذكية: الوزن قد يتذبذب يوميًا، لكن مراقبته صباحًا على معدة فارغة يمنح مؤشرًا واضحًا للاتجاه العام. الأمر لا يعني الهوس، بل الوعي، فإذا كان يسبب لك ضغطًا نفسيًا، يمكن استبداله بمؤشرات أخرى مثل مدى راحة الملابس أو النشاط البدني.

7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن

OTV

timeمنذ 2 أيام

  • OTV

7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن

يتجاوز فقدان الوزن مجرد حساب السعرات الحرارية؛ فهو يبدأ بالروتين الصباحي. إذ إن عادات بسيطة، مثل مواعيد استيقاظ منتظمة وشرب الماء قبل الكافيين وممارسة الرياضة الخفيفة والتعرض لأشعة الشمس، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على عملية الأيض والشهية. ويساعد تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين وتخطيط الوجبات بشكل عام في كبح الرغبة الشديدة في تناول الطعام بإفراط. ويمكن أن يُقدم الوزن معلومات مفيدة، ويعزز بيئة هرمونية ونفسية مُلائمة لفقدان الوزن. وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك عادات بسيطة وقابلة للتنفيذ تدفع الجسم في الاتجاه الصحيح بشكل فعال ومدهش، كما يلي: 1. الاستيقاظ في نفس الموعد يمكن أن يبدو الأمر غير ذي صلة، لكن الساعة الداخلية لها خط مباشر مع محيط الخصر. إن الاستيقاظ في ساعات مختلفة تمامًا كل يوم – لنقل الساعة السادسة صباحًا في أيام الأسبوع والساعة العاشرة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع – يمكن أن يُخل بالإيقاع اليومي، الذي يُنظم كل شيء من الهرمونات التي تتحكم في الجوع (مثل الغريلين واللبتين) إلى مستويات الكورتيزول التي تؤثر على تخزين الدهون. عندما الاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا يوميًا، يستقر التمثيل الغذائي ويشعر الشخص بانخفاض في الخمول ويكون أكثر عرضة للحفاظ على جدول تناول الطعام الخاص به ثابتًا. 2. شرب الماء قبل الكافيين يحرص الكثيرون على تناول القهوة الصباحية بمجرد استيقاظهم من النوم، في حين أنه ينبغي أن يتم تناول كوب كبير من الماء أولًا. فبعد سبع أو ثماني ساعات من النوم، يُصاب الجسم بالجفاف، حتى لو لم يشعر الشخص بالعطش. يمكن أن يُبطئ نقص الترطيب عملية الأيض ويُخدع العقل ليظن أنه جائع. إن شرب 400 إلى 500 مل من الماء أول شيء في الصباح يُنشّط الجهاز الهضمي بلطف ويُساعد على طرد السموم، بل يزيد من السعرات الحرارية التي يتم حرقها أثناء الراحة. بالإضافة إلى ذلك، يُهيئ الجو لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر بالغ الأهمية لحرق الدهون والتحكم في الشهية. 3. قليل من النشاط البدني عند شروق الشمس يحتاج الجسم إلى مجرد حركة خفيفة – مثل جلسة تمدد لمدة 10 دقائق أو تمارين اليوغا أو المشي السريع – يمكن أن تُنشّط هرمونات حرق الدهون الرئيسية. تساعد الحركة الصباحية على خفض مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، والذي عند ارتفاعه لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تخزين الدهون، خاصةً حول البطن. كما أنها تمنح دفعة من الدوبامين تُحسّن الحالة المزاجية، مما يزيد من احتمالية اتخاذ خيارات صحية طوال اليوم. 4. التعرض لأشعة الشمس تُساعد أشعة الشمس في الحصول على فيتامين D، بل تُساعد في إعادة ضبط الإيقاع اليومي. إن الخروج ولو لعشر دقائق في الصباح يُخبر الجسم أن النهار قد بدأ، مما يُحفّز سلسلة من الاستجابات الهرمونية. من بين هذه الاستجابات تحسين حساسية الأنسولين، مما يعني أن الجسم أكثر كفاءة في استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة بدلاً من تخزينها على شكل دهون. كما أن التعرض لأشعة الشمس المبكرة يساعد على تثبيط الميلاتونين (هرمون النوم) في الوقت المناسب، مما يجعل الشخص أكثر يقظة ويقلل من الشعور بالخمول الصباحي الذي يمكن أن يدفع مباشرةً لتناول فطور غني بالسكر. 5. تفويت وجبة الفطور يمكن أن يبدو تفويت وجبة الفطور طريقة سهلة لتقليل السعرات الحرارية، لكنها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية. إذا كان الجسم يعمل بكامل طاقته طوال الصباح، فمن المرجح أن ينهار بحلول الظهر ويلجأ الشخص إلى أطعمة غنية بالسكر والدهون لاحقًا. وبينما ينجح الصيام المتقطع مع البعض، فإنه يُعدّ بالنسبة لآخرين وصفة للإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم. لا تعني النصيحة أن الشخص بحاجة إلى تناول وجبة دسمة فور استيقاظه. لكن يمكن لوجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين – مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو حتى عصير البروتين – أن تساعد في استقرار مستوى السكر في الدم وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام والحفاظ على مستويات الطاقة. يتميز البروتين، على وجه الخصوص، بتأثير حراري أعلى، مما يعني أن الجسم يحرق سعرات حرارية أكثر عند هضمه مقارنةً بالكربوهيدرات أو الدهون. 6. التخطيط للوجبات مبكرًا إن إرهاق اتخاذ القرارات أمرٌ حقيقي. بحلول وقت الغداء، يكون العقل قد اتخذ بالفعل مئات الخيارات الصغيرة – من رسائل البريد الإلكتروني إلى تغيير الملابس إلى اختصارات المرور. وهذا هو الوقت الذي يُرجح فيه أن يستسلم الشخص لأي شيء سهل ومريح. حتى لو لم يكن ذلك صحيًا. ومن العادات الصباحية غير المُقدّرة التي تُساعد على إنقاص الوزن، هي تخصيص خمس دقائق فقط للتفكير في الوجبات اليومية بشكل استباقي. لا يحتاج المرء إلى استراتيجية مُتكاملة لتحضير الوجبات. إنها مُجرد مُلاحظة سريعة في الذهن يُمكن أن تُقلل من الخيارات المُتهورة وتُشعر الشخص بمزيد من التحكم. 7. مراجعة وزن الجسم إنها طريقة ربما لا تُناسب الجميع، ولكنها تُناسب البعض. إن مراجع وزن الجسم أول شيء في الصباح، قبل وجبة الفطور وبعد استخدام الحمام، يُعطي أدقّ رقم. في حين أن تقلبات الوزن اليومية طبيعية (بسبب احتباس الماء، والهرمونات، وغيرها)، فإن المُتابعة المُنتظمة يُمكن أن تُساعد على تحديد الاتجاهات. والأهم من ذلك، أنها تُعطي مُلاحظات. يمكن أن يلاحظ الشخص ارتفاع الوزن بعد عشاء مُملح أو انخفاضه بعد يوم مُرهق. إنها وسيلة لتنمية الوعي وليس الهوس، بمعنى أنها يمكن أن تُحفّز الشخص وتُبقيه مُركّزًا. أما إذا كانت تلك الطريقة تُرهق الشخص أو تُعكر حالته المزاجية، فيمكن ببساطة تخطي الأمر والتركيز على الشعور بالملابس أو مدى النشاط.

7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن

صوت لبنان

timeمنذ 2 أيام

  • صوت لبنان

7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن

العربية يتجاوز فقدان الوزن مجرد حساب السعرات الحرارية؛ فهو يبدأ بالروتين الصباحي. إذ إن عادات بسيطة، مثل مواعيد استيقاظ منتظمة وشرب الماء قبل الكافيين وممارسة الرياضة الخفيفة والتعرض لأشعة الشمس، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على عملية الأيض والشهية. ويساعد تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين وتخطيط الوجبات بشكل عام في كبح الرغبة الشديدة في تناول الطعام بإفراط. ويمكن أن يُقدم الوزن معلومات مفيدة، ويعزز بيئة هرمونية ونفسية مُلائمة لفقدان الوزن. وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك عادات بسيطة وقابلة للتنفيذ تدفع الجسم في الاتجاه الصحيح بشكل فعال ومدهش، كما يلي: 1. الاستيقاظ في نفس الموعديمكن أن يبدو الأمر غير ذي صلة، لكن الساعة الداخلية لها خط مباشر مع محيط الخصر. إن الاستيقاظ في ساعات مختلفة تمامًا كل يوم - لنقل الساعة السادسة صباحًا في أيام الأسبوع والساعة العاشرة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع - يمكن أن يُخل بالإيقاع اليومي، الذي يُنظم كل شيء من الهرمونات التي تتحكم في الجوع (مثل الغريلين واللبتين) إلى مستويات الكورتيزول التي تؤثر على تخزين الدهون. عندما الاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا يوميًا، يستقر التمثيل الغذائي ويشعر الشخص بانخفاض في الخمول ويكون أكثر عرضة للحفاظ على جدول تناول الطعام الخاص به ثابتًا.2. شرب الماء قبل الكافيينيحرص الكثيرون على تناول القهوة الصباحية بمجرد استيقاظهم من النوم، في حين أنه ينبغي أن يتم تناول كوب كبير من الماء أولًا. فبعد سبع أو ثماني ساعات من النوم، يُصاب الجسم بالجفاف، حتى لو لم يشعر الشخص بالعطش. يمكن أن يُبطئ نقص الترطيب عملية الأيض ويُخدع العقل ليظن أنه جائع. إن شرب 400 إلى 500 مل من الماء أول شيء في الصباح يُنشّط الجهاز الهضمي بلطف ويُساعد على طرد السموم، بل يزيد من السعرات الحرارية التي يتم حرقها أثناء الراحة. بالإضافة إلى ذلك، يُهيئ الجو لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر بالغ الأهمية لحرق الدهون والتحكم في الشهية. 3. قليل من النشاط البدنيعند شروق الشمس يحتاج الجسم إلى مجرد حركة خفيفة - مثل جلسة تمدد لمدة 10 دقائق أو تمارين اليوغا أو المشي السريع - يمكن أن تُنشّط هرمونات حرق الدهون الرئيسية. تساعد الحركة الصباحية على خفض مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، والذي عند ارتفاعه لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تخزين الدهون، خاصةً حول البطن. كما أنها تمنح دفعة من الدوبامين تُحسّن الحالة المزاجية، مما يزيد من احتمالية اتخاذ خيارات صحية طوال اليوم. 4. التعرض لأشعة الشمستُساعد أشعة الشمس في الحصول على فيتامين D، بل تُساعد في إعادة ضبط الإيقاع اليومي. إن الخروج ولو لعشر دقائق في الصباح يُخبر الجسم أن النهار قد بدأ، مما يُحفّز سلسلة من الاستجابات الهرمونية. من بين هذه الاستجابات تحسين حساسية الأنسولين، مما يعني أن الجسم أكثر كفاءة في استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة بدلاً من تخزينها على شكل دهون. كما أن التعرض لأشعة الشمس المبكرة يساعد على تثبيط الميلاتونين (هرمون النوم) في الوقت المناسب، مما يجعل الشخص أكثر يقظة ويقلل من الشعور بالخمول الصباحي الذي يمكن أن يدفع مباشرةً لتناول فطور غني بالسكر.5. تفويت وجبة الفطوريمكن أن يبدو تفويت وجبة الفطور طريقة سهلة لتقليل السعرات الحرارية، لكنها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية. إذا كان الجسم يعمل بكامل طاقته طوال الصباح، فمن المرجح أن ينهار بحلول الظهر ويلجأ الشخص إلى أطعمة غنية بالسكر والدهون لاحقًا. وبينما ينجح الصيام المتقطع مع البعض، فإنه يُعدّ بالنسبة لآخرين وصفة للإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم. لا تعني النصيحة أن الشخص بحاجة إلى تناول وجبة دسمة فور استيقاظه. لكن يمكن لوجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين - مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو حتى عصير البروتين - أن تساعد في استقرار مستوى السكر في الدم وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام والحفاظ على مستويات الطاقة. يتميز البروتين، على وجه الخصوص، بتأثير حراري أعلى، مما يعني أن الجسم يحرق سعرات حرارية أكثر عند هضمه مقارنةً بالكربوهيدرات أو الدهون. 6. التخطيط للوجبات مبكرًاإن إرهاق اتخاذ القرارات أمرٌ حقيقي. بحلول وقت الغداء، يكون العقل قد اتخذ بالفعل مئات الخيارات الصغيرة - من رسائل البريد الإلكتروني إلى تغيير الملابس إلى اختصارات المرور. وهذا هو الوقت الذي يُرجح فيه أن يستسلم الشخص لأي شيء سهل ومريح. حتى لو لم يكن ذلك صحيًا. ومن العادات الصباحية غير المُقدّرة التي تُساعد على إنقاص الوزن، هي تخصيص خمس دقائق فقط للتفكير في الوجبات اليومية بشكل استباقي. لا يحتاج المرء إلى استراتيجية مُتكاملة لتحضير الوجبات. إنها مُجرد مُلاحظة سريعة في الذهن يُمكن أن تُقلل من الخيارات المُتهورة وتُشعر الشخص بمزيد من التحكم.7. مراجعة وزن الجسمإنها طريقة ربما لا تُناسب الجميع، ولكنها تُناسب البعض. إن مراجع وزن الجسم أول شيء في الصباح، قبل وجبة الفطور وبعد استخدام الحمام، يُعطي أدقّ رقم. في حين أن تقلبات الوزن اليومية طبيعية (بسبب احتباس الماء، والهرمونات، وغيرها)، فإن المُتابعة المُنتظمة يُمكن أن تُساعد على تحديد الاتجاهات. والأهم من ذلك، أنها تُعطي مُلاحظات. يمكن أن يلاحظ الشخص ارتفاع الوزن بعد عشاء مُملح أو انخفاضه بعد يوم مُرهق. إنها وسيلة لتنمية الوعي وليس الهوس، بمعنى أنها يمكن أن تُحفّز الشخص وتُبقيه مُركّزًا. أما إذا كانت تلك الطريقة تُرهق الشخص أو تُعكر حالته المزاجية، فيمكن ببساطة تخطي الأمر والتركيز على الشعور بالملابس أو مدى النشاط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store