logo
خلع الدولار من عرشه.. "اليوان" يبرز كعملة رئيسية لروسيا وسط العقوبات الغربية

خلع الدولار من عرشه.. "اليوان" يبرز كعملة رئيسية لروسيا وسط العقوبات الغربية

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
تترقب الأسواق العالمية إبرام اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، بالتزامن مع القمة المرتقبة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا.
ووفقًا لتقرير لوكالة "رويترز"، ورغم أن الصراع أحدث صدمة في قطاع الطاقة، وأدى إلى ارتفاع حاد في أسعار المواد الغذائية، وأضر بالأصول الأوروبية، إلا أن التطور الأبرز قد يتمثل في إحداث تحول طويل الأمد في النظام النقدي العالمي.
أشار التقرير إلى أن اليوان تفوق على الدولار ليصبح أكثر العملات الأجنبية تداولًا في روسيا، في تحول كبير بديناميكيات العملات العالمية، حيث تعتمد موسكو وبكين بشكل متزايد على العملة الصينية في معاملاتهما التجارية. ويُعد هذا التحول لحظة محورية في القطاع المالي الدولي، مع استمرار التوترات الجيوسياسية في إعادة تشكيل العلاقات النقدية حول العالم.
تداعيات على أوروبا واليورو
تضرر اليورو بشكل ملحوظ، إذ تراجع بنحو 6% مقابل الدولار في عام 2022 نتيجة تداعيات الحرب على الأسواق العالمية. ورغم أن وقف إطلاق النار قد يمنح العملة الأوروبية بعض الدعم، إلا أن محللين – من بينهم فريدريك كاريير، رئيسة استراتيجية الاستثمار في إدارة الثروات بـ"آر بي سي" – يرون أن السياسة النقدية ستظل العامل الحاسم في مسار اليورو.
كأصول ملاذ آمن تقليدية، عزز الدولار والفرنك السويسري مكاسبهما وسط حالة عدم اليقين المستمرة. وأدت العقوبات الغربية على روسيا، بما في ذلك تجميد نحو 300 مليار دولار من أصولها في 2022، إلى تسريع جهود "نزع الدولرة" وتقليل الاعتماد على الدولار في التجارة والتمويل الدوليين، ما قد يمثل تحولًا استراتيجيًا طويل الأمد في النظام النقدي العالمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إصابة 11 في قصف روسي لمدينة خاركيف الأوكرانية
إصابة 11 في قصف روسي لمدينة خاركيف الأوكرانية

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

إصابة 11 في قصف روسي لمدينة خاركيف الأوكرانية

قالت السلطات الأوكرانية في وقت متأخر أمس الأحد إن روسيا قصفت منطقة سكنية في خاركيف بصاروخ باليستي، مما أدى إلى إصابة 11 شخصاً على الأقل، في الوقت الذي يضغط فيه الرئيس الأميركي على كييف لقبول اتفاق سريع لإنهاء الحرب التي بدأتها موسكو. وقال أوليه سينيهوبوف حاكم منطقة خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، على تطبيق "تيليغرام"، إن من بين المصابين فتاة تبلغ من العمر 13 سنة. وكانت خاركيف، التي تقع في شمال شرق أوكرانيا بالقرب من الحدود مع روسيا، هدفاً لهجمات منتظمة بالطائرات المسيرة والصواريخ الروسية منذ بداية الحرب التي أطلقتها موسكو بهجوم واسع النطاق في فبراير (شباط) 2022. وقالت خدمة الطوارئ الحكومية الأوكرانية على تطبيق "تيليغرام": "حطمت موجة الانفجار نوافذ المباني السكنية القريبة". وأضافت أنه كان لا بد من إجلاء بعض السكان. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ورأى شهود من "رويترز" مسعفين يسعفون السكان في أحد الشوارع ورجال إنقاذ يتفقدون الأضرار في المباني السكنية. وقالت السلطات المحلية إن امرأة تبلغ من العمر 57 سنة أصيبت بجروح في القصف الجوي الروسي الموجه على منطقة سومي شمال شرق البلاد والذي ألحق أيضاً أضراراً بعشرات المنازل السكنية على الأقل ومبنى مؤسسة تعليمية. وقال أوليه هريهوروف، رئيس الإدارة المحلية في سومي على "تيليغرام": "يواصل العدو استهداف البنية التحتية المدنية في منطقة سومي على نحو متعمد وغادر ليلاً". ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من الأسلحة التي استخدمتها روسيا. ولم يصدر أي تعليق حتى الآن من موسكو. وينفي الطرفان استهداف المدنيين في غاراتهما، لكن آلاف الأشخاص لقوا حتفهم، غالبيتهم العظمى من الأوكرانيين. وكان الرئيس دونالد ترمب، الذي استضاف نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة لإجراء محادثات ثنائية تهدف إلى إنهاء الحرب، قد حث كييف على عقد اتفاق مع موسكو، قائلاً "روسيا قوة كبيرة جداً، وهم ليسوا كذلك".

ألاسكا: مخاوف الإقليم على حالها
ألاسكا: مخاوف الإقليم على حالها

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ألاسكا: مخاوف الإقليم على حالها

انتهت القمة الأميركية الروسية في ألاسكا، التي عُقدت يوم الجمعة الفائت دون الإعلان عن أي اتفاق بشأن أي قضية، بالتالي من منظور الشرق الأوسط لم تحمل ألاسكا جديداً يُعول عليه. ظاهرياً بوتين فاز بالصورة على السجادة الحمراء والمصافحة الودية مع دونالد ترمب، واخترق العزل الغربي، وواقعياً جاء اقتطاع المؤتمر الصحافي دون أسئلة ليضيف غموضاً على الآمال والمخاوف، بانتظار ما سيلي هذه القمة، وهذا هو الأهم. صحيح أن القمة هدفها الحرب الدائرة في أوكرانيا، الأمر الذي من شأنه تغييب بقية المشكلات والنزاعات. تقييم ترمب للقمة بقي مبهماً بلهجة إيجابية. كما التصريح المبهم ستبقى النتائج غامضةً بالنسبة لبقية النزاعات كون ترمب قد تكون له استراتيجية قابلة للنقاش، إنما العقبة منهجيته المتقلبة وغير المنسقة التي تفتقر إلى نهج منظم لصنع السلام. قبل القمة بيومين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقول خلال مقابلة تلفزيونية: «إنني في مهمة تاريخية وروحانية ومرتبط عاطفياً برؤية إسرائيل الكبرى»، وذلك بعد تصميمه على احتلال غزة، ويصر على رفض كل المبادرات لتسوية تعطي السلطة الفلسطينية أي دور في القطاع. وهو ما يدفعه لعرقلة أي مبادرة تتضمن قوات عربية في غزة، لأن العرب يشترطون مشاركة السلطة في أي مشروع لإدارة غزة. لأن أي دور للسلطة الفلسطينية يعني الطريق لحل الدولتين المرفوض حتى التفكير فيه لدى المجموعة الحاكمة في إسرائيل. اللامفكر فيه هذا يؤدي إلى بذل كل الجهود ليس لمنع هذا الحل فحسب، بل لطرد سكان غزة، وهو ما يحصل أمام عيون العالم عبر القصف والمجاعة بهدف الاستيلاء عليها، وضم الضفة الغربية بعد تيئيس سكانها وترويضهم. المحصلة دولة فصل عنصري تتحول تدريجياً إلى سجن للفلسطينيين في الضفة وتهجير سكان غزة. أصدق تعبير عما سبق إعلان وزير المالية بتسلئيل سموتريتش العزم على إنشاء 3000 وحدة سكنية في الضفة الغربية من شأنها تقطيع أوصالها، وبحسبه أنها تدفن مشروع الدولة الفلسطينية نهائياً. في السياق لا ينبغي تجاهل محاولات جدية أميركية وإسرائيلية لإقناع عدد من الدول القبول بانتقال فلسطينيين من غزة إلى بلادهم. إزاء هذه الخطط والممارسات من يصدق ما صدر عن مسؤولين إسرائيليين من مجموعة مبادئ حول دور عربي في حكم القطاع بعد انتهاء الوجود الإسرائيلي؟ هذا السيناريو الإلغائي، إذا قُدر له أن يتحقق، فإنه يطرح إشكالية مستقبل إسرائيل من دون حل الدولتين، ولها أعداء في كل مكان من الأقربين إلى الأبعدين، وما هو مستقبل علاقاتها مع الدول العربية التي سعت لتمتين علاقاتها معها وتوسيعها مع غيرها؟ وكما أن إسرائيل مصرة على أن حظوظ الدولة الفلسطينية هي صفر، كذلك مصرة على صفر تخصيب لليورانيوم في إيران، ومعها الولايات المتحدة، ما يشي قبل بدء المفاوضات المقبلة والمنتظرة بنتائجها السلبية، بخاصة إذا استمر عناد الطرفين وتمسكهما بمواقفهم. إيران لن تتراجع عن الحق بالتخصيب وتعدّه أمراً سيادياً التنازل عنه يعني إخلالاً بسيادتها ما يعرض النظام للمزيد من الضغوط الداخلية، مضافةً إلى ما يعانيه بعد حربه مع إسرائيل والولايات المتحدة ونتائجها وهزائم الحلفاء في المشرق. نتيجة ذلك في أحسن الأحوال استمرار الحرب المتقطعة بين تل أبيب وطهران، وعقوبات جديدة قاسية ستفرضها واشنطن، وبالمقابل إيران سوف ترد عبر محاولات حثيثة بكل الوسائل المتاحة لإعادة ترميم نفوذها في المشرق، بخاصة لبنان، وبصعوبة في سوريا، بافتعال كل ما من شأنه إضعاف السلطة الجديدة. أسوأ الأحوال هي اندلاع حرب جديدة بين إيران وإسرائيل على الرغم من معارضة واشنطن. إلا إذا تغيرت الحكومة الإسرائيلية ما يفتح الباب على مرحلة جديدة في المنطقة تبقى غير مرجحة في المستقبل القريب. لا بد للبنان أن يتأثر بشكل أو بآخر بنتائج المفاوضات الأميركية الإيرانية، والمرجح أن يستمر بالسير على حبل مشدود بين قرارات حكومية صعبة التنفيذ، ومواقف متشددة من فريق مسلح يمسك بطائفة، مصراً على البقاء خارج الدولة بإيران التي أرسلت رئيس مجلس الأمن القومي ومستشار المرشد لمده بالأكسجين. وتظهّرت نتائج الزيارة في الخطاب العنيف والمتشدد لأمين عام الحزب في اليوم التالي. متغير قد يحرك الجمود في لبنان هو توصّل طهران وواشنطن إلى تفاهمات من ضمنها صيغة ما لقضية سلاح «حزب الله» بما لا يهدد أمن إسرائيل. المهم والملح بالنسبة للأميركيين مقابل دور سياسي وضمانات للحزب ومن دون التعرض لعلاقته العضوية مع إيران ولحفظ ماء الوجه في آن معاً. هذه الصيغة ليست بعيدةً كلياً عما يدور لدى البعض في إدارة ترمب، ولا يزعج الإسرائيليين إذا ضمن أمنهم. هذه الصيغة ليست حلاً لعلاقة لبنان بـ«حزب الله» الذي إذا تمكن من أدوار سياسية وضمانات بصفته يختصر الطائفة الشيعية، نكون بمواجهة حالة أشد خطراً على هوية لبنان السياسية والاجتماعية والثقافية من الحال الراهنة رغم السلاح وتفلته. لأن اختصار الشيعة بالحزب هو مقتل للشيعة وللبنان كما عرفناه، ودوماً يتبين أن ما يلائم الخارج ليس بالضرورة فيه مصلحة لبنان ومستقبله ودوره في المنطقة.

أوروبا قبل لقاء ترمب: جبهتنا موحدة.. والضمانات الأمنية "ضرورة" لأوكرانيا
أوروبا قبل لقاء ترمب: جبهتنا موحدة.. والضمانات الأمنية "ضرورة" لأوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق السعودية

أوروبا قبل لقاء ترمب: جبهتنا موحدة.. والضمانات الأمنية "ضرورة" لأوكرانيا

قال بيان صادر عن اجتماع مجموعة من قادة "تحالف الراغبين" بشأن أوكرانيا، الأحد، إن التحالف سيؤدي دوراً في الضمانات الأمنية المقدمة لكييف من خلال قوة متعددة الجنسيات، وذلك ضمن الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب والتوصل إلى سلام دائم قبيل لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاثنين في واشنطن. وأضاف البيان أن القادة أكدوا دعمهم المستمر لأوكرانيا، وأشادوا برغبة الرئيس فولوديمير زيلينسكي في تحقيق سلام عادل ودائم، وأشاروا إلى استعداد التحالف لنشر "قوة طمأنة" فور وقف القتال للمساعدة على تأمين المجال الجوي الأوكراني وحدودها البحرية. وأوضح البيان أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، اللذين ترأسا اجتماع "تحالف الراغبين" الافتراضي، سيتوجهان الاثنين إلى واشنطن للقاء ترمب بمشاركة زيلينسكي. كما ستتوجه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى واشنطن، وكذلك رئيس فنلندا ألكسندر ستوب ورئيسة وزراء إيطاليا جورجا ميلوني. واستضاف المستشار الألماني فريدريش ميرتس وماكرون وستارمر اجتماعاً لحلفاء كييف، الأحد، لدعم موقف زيلينسكي، آملين على وجه الخصوص في الحصول على ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا تشمل دوراً أميركياً. بدوره، قال متحدث باسم المفوضية الأوروبية، إن القادة الأوروبيين ركّزوا على الضمانات الأمنية لأوكرانيا، إلى جانب مسائل حاسمة أخرى، خلال مناقشاتهم الأحد، حسبما ذكرت شبكة CNN الأميركية. وبحث القادة كذلك الحاجة إلى "وقف القتال" في أوكرانيا، والحفاظ على الضغط على روسيا عبر العقوبات، ومبدأ أن أوكرانيا هي صاحبة القرار في شؤون أراضيها. ويضغط ترمب على زيلينسكي للتوصل إلى اتفاق بعد اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة في ألاسكا، والذي خرج منه أكثر توافقاً مع موسكو في السعي إلى التوصل إلى اتفاق سلام بدلاً من وقف إطلاق النار أولاً. جبهة أوكرانية أوروبية موحدة من جانبه، قال ماكرون، الأحد، إن الهدف من المحادثات المقررة الاثنين في واشنطن بين ترمب وزيلينسكي هو إظهار جبهة موحدة بين أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين. وأضاف "إذا أظهرنا ضعفاً اليوم أمام روسيا، فإننا نمهد الطريق لصراعات في المستقبل". وتابع أن حلفاء كييف في اجتماع "تحالف الراغبين" الأحد، يريدون سلاماً قوياً ودائماً في أوكرانيا، إضافة إلى احترام وحدة أراضيها. فيما قال رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، الأحد، إن الوحدة بين أوروبا والولايات المتحدة بالغة الأهمية للتوصل إلى سلام مستدام في أوكرانيا. وأضاف كوستا عبر منصة إكس: "مثلما أكدت خلال اجتماع تحالف الراغبين، إذا لم يُتَّفَق على وقف إطلاق النار، يجب على الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة زيادة الضغط على روسيا". وقال وزير الخارجية البولندي رادوسواف شيكورسكي، الأحد، إن اجتماع زعماء أوروبيين وزيلينسكي قبل المحادثات في واشنطن الاثنين قد انتهى، مضيفاً أنه أكد خلال المناقشة على ضرورة ممارسة الضغوط على روسيا. الضمانات ضرورة لإجراء المفاوضات وكتب شيكورسكي على منصة إكس يقول: "اجتماع (تحالف الراغبين) من أجل أوكرانيا اختُتم قبل محادثات غد في واشنطن". وأضاف "أكدت أنه لكي يتحقق السلام، يجب الضغط على المعتدي وليس على الضحية". بينما قال رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا، الأحد، إن القادة الأوروبيين اتفقوا على ضرورة حصول أوكرانيا على ضمانات أمنية من أجل إجراء المزيد من المحادثات حول إنهاء الحرب مع روسيا. وكتب فيالا على منصة إكس "كان مؤتمر تحالف الراغبين عبر الفيديو مهماً للتنسيق قبل اجتماع الاثنين في البيت الأبيض". وأضاف: "اتفقنا على أن الأولوية الملحة يجب أن تكون لوضع حد للقتل، وأن الضمانات الأمنية الواضحة لأوكرانيا من الولايات المتحدة وأوروبا ستكون ضرورية للغاية لإجراء مزيد من المفاوضات". وقال بافيل رونسكي المتحدث باسم وزارة الخارجية البولندية، الأحد، إنه يجب أن يكون هناك شكل من أشكال وقف إطلاق النار قبل بدء المحادثات حول السلام في أوكرانيا. وقال للصحافيين "تحالف الراغبين يرى أن وجود أي شكل من أشكال تعليق أو وقف إطلاق النار أو ترسيم حدود إطلاق النار هو شرط لبدء أي محادثات سلام". كندا تطالب بالضغط على روسيا وفي السياق، قال رئيس وزراء كندا مارك كارني، الأحد، إن "بوتين شخص لا يمكن الوثوق به، الأمر الذي يعني ضرورة مواصلة الضغط العسكري والاقتصادي على روسيا لوقف الحرب في أوكرانيا". وأضاف كارني في بيان نشره مكتب رئيس الوزراء: "يجب دعم السلام والأمن على المدى الطويل في أوكرانيا بقوات مسلحة أوكرانية قوية، مدعومة بضمانات أمنية قوية وموثوقة من تحالف الراغبين والولايات المتحدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store