
مسؤولون: الاتحاد الأوروبي وأمريكا قد يتوصلان لاتفاق إطاري للتجارة مطلع الأسبوع
وأضافت المصادر أن الاتفاق من المرجح أن يشمل فرض رسوم جمركية أساسية 15% على جميع سلع الاتحاد الأوروبي التي تدخل الولايات المتحدة وربما يتضمن رسوماً جمركية 50% على الصلب والألومنيوم.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن فرص توصل الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي 50% وربما أقل، قائلاً: «إن بروكسل تسعى جاهدة لإبرام اتفاق».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 12 دقائق
- البيان
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق تجاري بين بلاده والاتحاد الأوروبي يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم الواردات القادمة من دول الاتحاد. وقال ترامب خلال لقائه أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية في اسكتلندا إن الاتفاق - الذي يعد خطوة تهدف إلى تقليص العجز التجاري وتحقيق توازن اقتصادي بين الجانبين - جاء في أعقاب مفاوضات مكثفة ويستهدف معالجة العجز التجاري الأمريكي البالغ 235.6 مليار دولار مع الاتحاد الأوروبي في عام 2024. وكشف عن أن المنتجات الدوائية ستُعفى من الرسوم، إلى جانب استثناءات محدودة تشمل الطائرات والمعدات الطبية. وأكد الرئيس الأمريكي أن الرسوم التي كان من المقرر أن تصل إلى 30% خُفّضت إلى 15% ضمن الاتفاق الجديد الذي سيدخل حيز التنفيذ في أغسطس المقبل. من جانبها، عبرت فون دير لاين عن ارتياح الاتحاد الأوروبي للتوصل إلى هذا الاتفاق الذي أكدت أنه يحقق توازنًا مرضيًا للطرفين. وأعربت عن نية الاتحاد الأوروبي زيادة مشترياته من المعدات العسكرية الأمريكية ضمن التفاهمات الثنائية، مع الاستعداد لتدابير تجارية احتياطية في حال الضرورة.


صحيفة الخليج
منذ 12 دقائق
- صحيفة الخليج
جيمي إيانوني: قائد التحوّل في «إي باي»
يعد جيمي إيانوني، واحداً من أبرز القادة التنفيذيين في عالم التجارة الإلكترونية، حيث يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة «إي باي» منذ إبريل/نيسان 2020. وبخبرة طويلة في مجال التكنولوجيا وإدارة الأعمال، قاد إيانوني تحول «إي باي» نحو الابتكار وتحسين تجربة المستخدم، ما ساعد على تعزيز مكانة الشركة في سوق التجارة الإلكترونية العالمية. وُلد جيمي إيانوني ونشأ في الولايات المتحدة، ودرس الهندسة في جامعة برينستون، ثم حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية ستانفورد للأعمال. منحته هذه الخلفية الأكاديمية أساساً قوياً في مجال التكنولوجيا والأعمال، ما ساعده على التفوق في مسيرته المهنية. المسيرة المهنية بدأ إيانوني حياته المهنية في شركات استشارية مثل «بوز آلين هاميلتون»، ثم انضم إلى «إي باي» في عام 2001، حيث قضى ثماني سنوات في مناصب قيادية، شملت نائب رئيس عمليات السوق الأمريكية. بعد ذلك، انتقل إلى شركة «بارنز أند نوبل» ليشغل منصب مسؤول المنتجات الرقمية، حيث لعب دوراً مهماً في توسيع خدمات الشركة الرقمية. في عام 2014، انضم إيانوني إلى شركة «وول مارت» حيث تولى منصب الرئيس التنفيذي للعمليات الإلكترونية في «سامز كلوب»، وهي وحدة تابعة ل«وول مارت». وخلال فترة عمله هناك، ركز على تطوير استراتيجيات التجارة الإلكترونية وتحسين تجربة العملاء، ما جعله مرشحاً قوياً لقيادة إحدى أكبر شركات التجارة الإلكترونية في العالم. تحولات استراتيجية في عام 2020، عاد إيانوني إلى «إي باي»، ولكن هذه المرة كرئيس تنفيذي، في وقت كانت الشركة تواجه تحديات كبيرة بسبب المنافسة القوية من شركات مثل «أمازون» و«علي بابا». ومنذ توليه المنصب، ركز على تحسين تجربة المستخدم، وتعزيز ميزات الذكاء الاصطناعي، وتطوير خدمات الدفع والشحن، ما أسهم في استقرار ونمو الشركة. تحت قيادته، قامت «إي باي» بتحديث منصتها لتسهيل عمليات البيع والشراء، كما عززت استثماراتها في مجال التقنيات المتقدمة، مثل تحليل البيانات وتحسين تجربة البحث داخل الموقع. إضافة إلى ذلك، ركز على دعم البائعين المستقلين وتمكينهم من تحقيق نجاح أكبر عبر المنصة. صناعة التجارة الإلكترونية يُعرف إيانوني برؤيته الاستراتيجية وقدرته على التكيف مع التغيرات السريعة في السوق. وساعدت قيادته، «إي باي» على البقاء في طليعة الشركات الرائدة في التجارة الإلكترونية، رغم المنافسة الشديدة. كما أسهمت قراراته في تعزيز ثقة المستثمرين بمستقبل الشركة، ما أدى إلى تحسين أدائها المالي واستقرار أسهمها. يعد إيانوني نموذجاً للقائد الناجح في عالم الأعمال الرقمية، حيث استطاع بفضل خبرته واستراتيجيته الذكية، أن يقود «إي باي» نحو مستقبل أكثر استقراراً ونجاحاً. ولا تزال بصمته واضحة في تطوير التجارة الإلكترونية، ما يجعله إحدى الشخصيات المؤثرة في هذا المجال.


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
ماكرون وزيلينسكي يؤكدان «أهمية مكافحة الفساد»
باريس - أ ف ب أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال اتصال هاتفي، الأحد، أهمية مكافحة الفساد عبر «هيئات مستقلة وفعالة بالكامل»، بحسب ما أفاد ماكرون في منشور على إكس. وأثار زيلينسكي هذا الأسبوع الجدل بإعلانه قانوناً يلغي استقلالية مؤسستين رئيسيتين لمكافحة الفساد ووضعهما تحت السلطة المباشرة للمدعي العام المعيّن من الرئيس. وصدّق زيلينسكي على مشروع القانون فور إقراره من البرلمان، الثلاثاء، قبل أن يعدل عن قراره بعد يومين. وتأتي هذه التطوّرات في ظل الضغوط الحكومية المتزايدة على العاملين في مكافحة الفساد في هذا البلد الذي يعاني بشدة من هذه الآفة، بحسب منظمات من المجتمع المدني. وأعرب شركاء أوكرانيا، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، على الفور عن مخاوفهم. وأمام الجدل الذي أثاره القانون والانتقادات اللاذعة التي وجهها المجتمع المدني الأوكراني، أعلن زيلينسكي في نهاية المطاف الخميس طرح مشروع قانون جديد لضمان «استقلالية» مؤسسات مكافحة الفساد، في إجراء رحب به الاتحاد الأوروبي. وكتب ماكرون، الأحد، على منصة إكس: «لقد تشاركنا القناعة بأن ما يميز أوكرانيا الآن هو أنها، رغم الحرب، لا تزال ديمقراطية نابضة بالحياة، وأنها تعتزم مواصلة التقدم في مسارها الأوروبي. وفي هذا السياق، أكدنا مجدداً أهمية مكافحة الفساد، بقيادة مؤسسات مستقلة وفعالة بالكامل». وأضاف: «لقد جددت دعم فرنسا: سنواصل تكثيف المساعدات لأوكرانيا وزيادة الضغط على روسيا التي يتعين عليها الموافقة في نهاية المطاف على وقف لإطلاق النار من شأنه أن يمهد الطريق لمحادثات من أجل سلام راسخ ودائم، بمشاركة الأوروبيين». واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين التي سبق لها أن طالبت زيلينسكي بـ«توضيحات» بعد إقراره القانون المثير للجدل في منشور على إكس، الأحد، أنه ينبغي لأوكرانيا أن «تصون الهيئات المستقلة لمكافحة الفساد التي تشكل دعامة أساسية من دعائم دولة القانون». وأكدت أن كييف «يمكنها الاعتماد على دعمنا للمضي قدماً في مسارها الأوروبي».