logo
سلمان للإغاثة يوزع 1,428 سلة غذائية في ولاية النيل الأزرق بالسودان

سلمان للإغاثة يوزع 1,428 سلة غذائية في ولاية النيل الأزرق بالسودان

الرياضمنذ يوم واحد

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (1,500) سلة غذائية للفئات الأكثر احتياجًا والنازحة في محافظتي الكرمك والدمازين بولاية النيل بولاية النيل الأزرق في جمهورية السودان، استفاد منها (7,659) فردًا، ضمن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي في السودان للعام (2025م).
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب السوداني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها وتحقيقًا للأمن الغذائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوقعت ستة قتلى و12 جريحاً..وسط جهود لاحتواء تفش الكوليراالسودان: مسيرات "الدعم" تقصف مستشفيين وأحياء سكنية
أوقعت ستة قتلى و12 جريحاً..وسط جهود لاحتواء تفش الكوليراالسودان: مسيرات "الدعم" تقصف مستشفيين وأحياء سكنية

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

أوقعت ستة قتلى و12 جريحاً..وسط جهود لاحتواء تفش الكوليراالسودان: مسيرات "الدعم" تقصف مستشفيين وأحياء سكنية

قتل ستة أشخاص جراء قصف قوات الدعم السريع مستشفيين وأحياء سكنية في مدينة الأبيض في ولاية شمال كردفان في وسط السودان، بحسب مصدر عسكري، في حين يبذل أطباء الخرطوم جهودا لاحتواء تفش للكوليرا في العاصمة. وأعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن شعوره بـ"الهلع" إزاء هجوم الأبيض، مضيفا "الهجمات على المرافق الصحية يجب أن تتوقف. ندعو إلى حماية جميع البنى التحتية الصحية والعاملين فيها. أفضل دواء هو السلام". وأتى ذلك بعد ساعات من تأكيد مصدر عسكري أن قوات الدعم "قصفت مستشفى الضمان بمسيرة مما أدى إلى سقوط 6 قتلى وجرح 12، وفي الوقت نفسه قصفت بالمدفعية الثقيلة" أحياء الأبيض، مشيرا إلى أن القصف استهدف مستشفى آخر. وأكّدت إدارة المستشفى الحصيلة، مؤكدة أن المرفق الطبي بات "خارج الخدمة إلى حين إشعار آخر". وفي فبراير، كسر الجيش السوداني حصارا فرضته قوات الدعم نحو عامين لمدينة الأبيض الواقعة عند تقاطع استراتيجي يربط الخرطوم (400 كيلومتر) بإقليم دارفور بغرب البلاد. وفي الأسابيع الأخيرة، كثّف مقاتلو قوات الدعم هجماتهم على الفاشر التي تعد آخر مدينة كبرى في دارفور ما زال الجيش يسيطر عليها، في حين تحذّر الأمم المتحدة ومراقبون دوليون من فظائع قد تكون ترتكب على نطاق واسع. وأعلنت قوات الدعم الخميس سيطرتها على بلدتين استراتيجيتين في كردفان. ويشهد السودان منذ أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبدالفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب عام 2021، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي". وكان الجيش استعاد السيطرة على مدينة الخوي التي تقع على مسافة نحو 100 كيلومتر من الأبيض وتعد مفترق طرق استراتيجيا بين الخرطوم ودارفور، لفترة وجيزة قبل نحو عشرة أيام، قبل أن تسقط مجددا في أيدي قوات الدعم السريع الخميس. وأعلنت قوات الدعم الخميس سيطرتها على الدبيبات، وهي بلدة رئيسة تربط ولايتي شمال وجنوب كردفان. وأكد شهود عيان هذه السيطرة. وفي الخرطوم حيث قضى العشرات هذا الأسبوع من جراء تفشي الكوليرا، واجه الأطباء صعوبات في علاج المرضى في خضم نقص في الإمدادات وتسارع التفشي. وقال الطبيب حمد عادل من منظمة أطباء بلا حدود من مستشفى بشائر "نستخدم كل الوسائل المتاحة للحد من انتشاره وعلاج المرضى المصابين". وأظهرت لقطات مرضى مستلقين على أسرة معدنية متهالكة، يتلقون علاجا وريديا في مركز عزل مؤقت يقتصر على خيمة منصوبة تحت الشمس الحارقة مع بلوغ الحرارة 40 درجة مئوية. جنبا إلى جنب في قسم مخصص لهم، يستلقي أطفال نحيلون ومتعبون مع تحذير منظمات إغاثة من كارثة صحية. والكوليرا مرض متوطن أصلا في السودان، لكن العدوى أصبحت أكثر تواترا وضراوة بسبب انهيار المنشآت الصحية والأضرار الناجمة عن الحرب. والكوليرا عدوى معوية حادة تنجم عن تناول طعام أو مياه ملوثة تسبب الإسهال والقيء ويمكن أن تؤدي إلى الجفاف الشديد والموت في غياب العلاج الفوري، وقد تُشكل خطرا على الأطفال الصغار بشكل خاص. وفي مستشفيات أخرى في الخرطوم تخطت قدرتها الاستيعابية، اضطر أطباء إلى إبقاء مرضى على الأرض في الممرات والباحات. ويتم تحميل مسؤولية التفشي إلى الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي بسبب ضربات بمسيرات لقوات الدعم السريع طاولت محطات الطاقة، ما حرم الملايين في المدينة هذا الشهر من المياه النظيفة. وأُجبر حوالي 90 في المئة من مستشفيات البلاد في مرحلة ما على الإغلاق بسبب المعارك، بحسب نقابة الأطباء، فيما يتم اقتحام المنشآت الصحية بشكل دوري وقصفها ونهبها.

استهدفت غارات الطائرات المسيرة بنى تحتية بينها آخر مطار دولي مدني عامل في البلاد ومحطات لتوليد الطاقة ومستودعات وقود
استهدفت غارات الطائرات المسيرة بنى تحتية بينها آخر مطار دولي مدني عامل في البلاد ومحطات لتوليد الطاقة ومستودعات وقود

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

استهدفت غارات الطائرات المسيرة بنى تحتية بينها آخر مطار دولي مدني عامل في البلاد ومحطات لتوليد الطاقة ومستودعات وقود

أفاد شهود عيان أن صواريخ مضادة للطائرات تصدت السبت لتحليق مسيرات في أجواء بورتسودان التي تحولت إلى عاصمة للسودان في زمن الحرب وشكلت ملاذا للنازحين في السابق. ويشهد السودان منذ أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب عام 2021، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي". وتعرضت بورتسودان، مقر الحكومة المدعومة من الجيش، هذا الشهر لأول هجوم بطائرات مسيرة تم تحميل مسؤوليته لقوات الدعم السريع. واستهدفت غارات الطائرات المسيرة بنى تحتية بينها آخر مطار دولي مدني عامل في البلاد ومحطات لتوليد الطاقة ومستودعات وقود. وتوقفت الغارات شبه اليومية لأكثر من أسبوع حتى السبت، حين أفاد شهود عيان وكالة فرانس برس بسماع "دوي صواريخ مضادة للطائرات شمال وغرب المدينة وتحليق طائرات مسيرة في السماء". منذ انسحاب الجيش السوداني من العاصمة الخرطوم في بداية الحرب، استضافت بورت سودان وزارات حكومية ووكالات أممية ومئات الآلاف من الأشخاص. وتمر جميع المساعدات تقريبا إلى البلاد التي يعاني فيها نحو 25 مليون نسمة من انعدام الأمن الغذائي الشديد، عبر بورتسودان. ومع دخول النزاع عامه الثالث، تظل البلاد منقسمة بحكم الأمر الواقع إلى قسمين: الجيش يسيطر على الوسط والشرق والشمال، في حين تسيطر قوات الدعم السريع على كل دارفور تقريبا وأجزاء من الجنوب. ومنذ خسارتها السيطرة على الخرطوم في مارس، تبنت قوات الدعم السريع استراتيجية من شقين: غارات بعيدة المدى بطائرات مسيرة على المدن التي يسيطر عليها الجيش مصحوبة بهجمات مضادة لاستعادة الأراضي في جنوب البلاد. وأثرت الغارات على البنية التحتية في جميع أنحاء شمال شرق السودان الذي يسيطر عليه الجيش، كما تسببت الهجمات على محطات الطاقة بانقطاع التيار الكهربائي عن ملايين الأشخاص. وأدى انقطاع التيار الكهربائي في الخرطوم إلى انقطاع المياه النظيفة أيضا، وفقا للسلطات الصحية، ما تسبب في تفشي وباء الكوليرا الذي أودى بحياة نحو 300 شخص هذا الشهر.

الرئيس اليمني يثمن قرار المملكة تمديد عقد «مسام»
الرئيس اليمني يثمن قرار المملكة تمديد عقد «مسام»

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

الرئيس اليمني يثمن قرار المملكة تمديد عقد «مسام»

تابعوا عكاظ على ثمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور رشاد محمد العليمي، قرار المملكة تمديد عقد مشروع «مسام» لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، مشيداً بقيادة البرنامج وفريقه، وجميع المؤسسات في المملكة وإسهاماتها الإنسانية والخدمية، والإنمائية في مختلف المجالات. وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني: «إن هذا الجهد الإنساني العظيم للمملكة عبر مشروع «مسام»، الذي نزع حتى اليوم نحو 500 ألف من الألغام والقذائف المتنوعة، يُجسّد التزاماً أخوياً نبيلاً تجاه اليمن وشعبه، ويُسهم في التخفيف من ويلات الحرب». من جانبه، أكد مدير البرنامج اليمني للتعامل مع الألغام العميد الركن أمين العقيلي، أن قرار تمديد عمل المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن (مسام) يمثل امتداداً لمواقف المملكة العربية السعودية تجاه اليمن؛ لمساندة شعبه في مواجهة أزماته المختلفة، وعلى رأسها كارثة الألغام بوصفها من أكثر القضايا الإنسانية إلحاحاً وأهمية. أخبار ذات صلة وأشاد بقرار مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الخاص بتمديد عمل مشروع «مسام» للعام الثامن على التوالي، مبيناً، أن المشروع أصبح نموذجاً يُحتذى به في مجال نزع الألغام في مناطق النزاع على المستوى العالمي. وأوضح العقيلي، أن المشروع قدّم تجربة فريدة وغير مسبوقة في العمل الإنساني في المنطقة بعد نجاحه في بيئة عمل معقّدة، وفي ظل ظروف اقتصادية وأمنية بالغة الصعوبة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} رشاد العليمي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store