
زيلينسكي: روسيا استخدمت نحو 3800 مسيّرة و260 صاروخاً في هجمات يوليو ضد أوكرانيا
وكتب زيلينسكي على منصة «إكس»: «نحن نقدِّر حقيقة أن الرئيس ترمب والقادة الأوروبيين والشركاء الآخرين يرون بوضوح ما يحدث ويدينون روسيا».
Minister of Internal Affairs Ihor Klymenko delivered a report. In Kyiv, emergency restoration works are ongoing at the sites affected by yesterday's attack. All search and rescue operations have already been completed. Unfortunately, as of now, 31 people have been confirmed dead,... pic.twitter.com/zcaBkosIrJ
— Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) August 1, 2025
وأضاف أن الهجمات الروسية لا يمكن أن تتوقف إلا من خلال الجهود المشتركة بين الولايات المتحدة وأوروبا، والجهات الفاعلة العالمية الأخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
ما الدول التي فرض عليها ترامب أعلى رسوم جمركية حتى الآن؟
دخلت الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة حيز التنفيذ صباح الخميس، حيث فرضت إدارة الرئيس "دونالد ترامب" تعريفات على عشرات الدول، تراوحت نسبتها بين 10% و50%، ما أثار مخاوف من تداعيات اقتصادية عالمية واسعة. المفاوضات جارية - رغم فرض "ترامب" رسومًا جمركية مرتفعة على الكثير من دول العالم، إلا أن المفاوضات التجارية لا تزال جارية، حيث تسعى دول مثل سويسرا لخفض معدل الرسوم الجمركية المفروض على سلعها والبالغ 39%. قائمة الرسوم - شملت قائمة الرسوم الجديدة مجموعة واسعة من الدول مع اختلافات في نسب التعريفات الجمركية، حيث فُرضت رسوم بنسبة 15% على السلع المستوردة من نحو 40 دولة، في حين فُرضت رسوم بنسبة 10% على دولتين فقط، هما جزر فوكلاند والمملكة المتحدة. الهند والتصعيد - تواجه الهند تهديدًا بزيادة الرسوم الجمركية إلى 50% ردًا على مشترياتها النفطية من روسيا، مع مهلة حتى 27 أغسطس للرد على الإجراءات الأمريكية، وذلك في إطار تهديدات "ترامب" بمعاقبة الدول التي لديها علاقات تجارية مع موسكو. ضبابية الاتفاق الصيني - لا تزال المفاوضات بين الولايات المتحدة والصين جارية بشأن تمديد الهدنة التجارية التي تم التوصل إليها في مايو قبل أن تنتهي في 12 أغسطس، والتي خُفضت بموجبها التعريفات الجمركية الأمريكية على السلع الصينية إلى 30%. - نجحت عدة دول في تخفيف أثر الرسوم عبر اتفاقات ثنائية مع واشنطن، من بينها المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية والفلبين وإندونيسيا، إلا أن بعض الدول الأخرى لم تتوصل بعد إلى اتفاقات مثل الهند والبرازيل، وكلتاهما تواجهان رسومًا تبلغ 50%. رسوم قطاعية - فرض "ترامب" رسومًا جمركية بنسب مختلفة على العديد من القطاعات والسلع، مثل 50% على واردات الصلب والألومنيوم، ومثلها على بعض واردات النحاس، وبنسبة 25% على السيارات المصنعة في الخارج، مع تهديدات بفرض المزيد على قطاعات الأدوية وأشباه الموصلات. تأجيل رسوم المكسيك - مع نهاية يوليو، منح "ترامب" مهلة مدتها 90 يومًا لتأجيل فرض رسوم جمركية مرتفعة بنسبة 30% على العديد من السلع المكسيكية، بهدف إتاحة الوقت لإجراء مفاوضات حول اتفاقية تجارية أوسع. - رغم اتساع نطاق الرسوم الجمركية التي دخلت حيز التنفيذ مؤخرًا، لا تزال هناك العديد من الدول التي لم ترسل إليها إدارة "ترامب" خطابات لبدء المفاوضات الجمركية، وهذه الدول قال عنها "ترامب" إنهم سيواجهون رسومًا تتراوح بين 15% و20%.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ترمب يترأس توقيع اتفاق "تاريخي" بين أرمينيا وأذربيجان
توقع أرمينيا وأذربيجان اتفاق سلام في واشنطن اليوم الجمعة وصفه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه "تاريخي"، ويهدف إلى إنهاء الصراع الإقليمي المستمر منذ عقود بين الدولتين، كما يسمح للولايات المتحدة بتعزيز نفوذها داخل منطقة استراتيجية. وكتب ترمب أمس الخميس على منصته "تروث سوشيال"، "حاول عدد من القادة إنهاء الحرب من دون جدوى، حتى الآن، بفضل ترمب". وأكد الرئيس الجمهوري الذي يعتقد أنه يستحق جائزة نوبل للسلام لجهوده في الوساطة لحل نزاعات مختلفة أن "توقيع السلام" سيعقد خلال "القمة التاريخية" بمشاركة الرئيس الأذري إلهام علييف، ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان. وسيستقبل ترمب أولاً رئيس الوزراء الأرميني ثم الرئيس الأذري، ومن المتوقع أن يوقع الزعماء الثلاثة الاتفاق. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي اليوم ضمن حديث مع الصحافة أن الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين في القوقاز ستوقعان "إعلاناً مشتركاً"، ينص خصوصاً على إنشاء "منطقة عبور" تمر عبر أرمينيا وتربط أذربيجان بجيب ناخيتشيفان التابع لها غرباً. وأوضحت كيلي أن المنطقة الذي طالبت بها باكو منذ فترة طويلة ستسمى "مسار ترمب للسلام والازدهار الدوليين" (واختصار الاسم 'تريب' باللغة الإنجليزية). وستتمتع الولايات المتحدة بحقوق التطوير فيها. إلى ذلك أفادت آنا كيلي بأن أذربيجان وأرمينيا ستوقعان "رسالة مشتركة تطلب رسمياً من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا حل مجموعة مينسك"، التي أنشئت عام 1992 للتوسط بين البلدين. وعندما سئل مسؤول أميركي كبير عن المكاسب التي ستجنيها أرمينيا من هذا الاتفاق، قال إن يريفان ستكسب "أكبر وأهم شريك في العالم، الولايات المتحدة"، لكنه لم يقدم تفاصيل في شأن مسألة منطقة ناغورنو قره باغ التي ما زالت شديدة الحساسية. وقال طالباً عدم الكشف عن هويته "الخاسرون هنا هم الصين وروسيا وإيران". خاضت باكو ويريفان حربين للسيطرة على هذه المنطقة الأذرية التي تقطنها غالبية من الأرمن، الأولى عقب سقوط الاتحاد السوفياتي وانتصرت فيها أرمينيا، والثانية عام 2020 وانتصرت فيها أذربيجان، قبل أن تستولي باكو على الجيب بكامله في هجوم استمر 24 ساعة خلال سبتمبر (أيلول) 2023، وأدى لتهجير أكثر من 100 ألف أرميني منه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكانت أذربيجان وأرمينيا وافقتا خلال مارس (آذار) الماضي على نص اتفاق سلام شامل، لكن أذربيجان قدمت بعد ذلك عدداً من الطلبات قبل توقيع الوثيقة، ولا سيما إدخال تعديلات على دستور أرمينيا لإزالة أية مطالبة بمنطقة ناغورنو قره باغ. وأعلن نيكول باشينيان استعداده لتلبية الطلبات، معلناً نيته إجراء استفتاء دستوري عام 2027، لكن ما زالت صدمة فقدان ناغورنو قره باغ، المعروفة باسم أرتساخ بالأرمينية، تقسم البلاد. وأثار إعلان توقيع اتفاق بين أرمينيا وأذربيجان اليوم دعوات في صفوف مؤيدي ترمب لمنحه جائزة نوبل للسلام. وقالت المتحدثة باسمه كارولاين ليفيت الأسبوع الماضي "حان الوقت لدونالد ترمب ليحصل على جائزة نوبل للسلام"، مستشهدة بأمثلة بينها وساطاته بين الهند وباكستان، وكمبوديا وتايلاند، ورواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية... من دون ذكر وعوده بإنهاء الحرب في أوكرانيا وغزة التي باءت بالفشل حتى الآن.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الترمبية هل تتعلم من الريغانية؟
هل على الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعادة قراءة تجربة الرئيس رونالد ريغان في ثمانينات القرن المنصرم؟ يبدو التساؤل وكأنه يطرح نفسه من منطلق الأزمة التي أحاطت بالعلاقات الروسية–الأميركية في الأيام الأخيرة، قبل انفراجتها بعد زيارة المبعوث الأميركي ستيف ويتكووف إلى موسكو. فعلى الرغم من أن ترامب اعتُبر كثيراً صديقاً للروس، ولبوتين شخصيًّا، وفي الواقع تفاءل الكثيرون مع فوزه بولاية ثانية، وتمنوا فيما يشبه الحلم نهاية الحرب الأوكرانية، إلا أن مشهد الغواصات النووية من نوعية أوهايو التي تحركت بهدف مواجهة ومجابهة النفوذ الصيني، وتهديدات نائب رئيس مجلس الأمن القومي ديمتري ميدفيديف بتفعيل نظام "اليد المميتة"، أضرَّ كثيرا جدا بتلك الأحلام المخملية، وجعلها أقرب ما تكون إلى الأوهام. في هذا السياق، تبدو مسألة الرجوع إلى تجربة الرئيس ريغان، ومواجهته للاتحاد السوفيتي في أوج مجده، مهمة للغاية لسبب جوهري، وهو الانتصار بدون حرب، وتجنيب العالم صراعًا نوويًّا لا يبقي ولا يذر، كما أنه لا يؤذي فقط الجانبين الروسي والأميركي، بل بقية أرجاء المسكونة، والتي تعتريها حالة من القلق الشديد في حاضرات أيامنا. في مؤلفه العمدة "النظام العالمي.. تأملات حول طلائع الأمم ومسار التاريخ"، يخبرنا بطريرك السياسة الأميركية هنري كيسنجر، بأنه نادرًا ما أفرزت أميركا رئيسًا على هذا القدر من التناسب والتناغم مع عصره وزمانه مثل ريغان. يعنُّ لنا التساؤل "لماذا؟" باختصار غير مُخِلٍّ، لأنه الزعيم الأميركي الذي غير الأوضاع وبدل الطباع، من غير أن يطلق رصاصة واحدة، أو يريق نقطة دم من غير طائل. يبدو سر ريغان في أنه تمكن من مواجهة الاتحاد السوفيتي الذي كان اقتصاده في المستنقع، بعد أن كسبت الولايات المتحدة سباق التسلح وأرهقت السوفيت بما لا يطيقون حمله، فيما كانت قياداته الثمانينية زائلةً حرفيًّا بالتتابع. ولعل ما زخم ودعم ريغان بنوع خاص، مساندة الرأي العام الأميركي له والذي كان توّاقًا للخلاص من فترة كانت زاخرة بالخيبات. استطاع ريغان دون تهوين أو تهويل تجميع نقاط قوة أميركا الكامنة، البادية متنافرة أحيانًا، نزعتها المثالية، مرونتها، إبداعيتها، وحيويتها الاقتصادية. أعظم وأفخم أداة استطاع ريغان من خلالها تفكيك الاتحاد السوفيتي، تمثلت في إظهار عظمة أميركا الحقيقية، وإبراز نموذجها الاستثنائي، وهو ما تجلى بقوة في خطابه الوداعي عام 1989، حيث وصف رؤيته لأميركا بالمدينة المتألقة على تلة شماء مشيدة على صخور أقوى من المحيطات، كَنَسَتْها الرياح، عامرة بأناس من كل الأجناس متعايشين في تناغم وسلام، مدينة ذات موانئ حرة زاخرة بالتجارة والإبداع، وإذا كان لا بدَّ من وجود أسوار مدينة، فإن الأسوار لها أبواب، والأبواب مفتوحة لجميع من لديهم الرغبة والجرأة اللازمتان لدخولها. هكذا رأى ريغان أميركا. هل كان الانتصار الأميركي الداخلي هو المدخل الطبيعي أول الأمر وآخره للفوز على السوفييت؟ في مقال أخير له عبر صفحات النيويورك تايمز، يصرح الكاتب الأميركي الشهير، توماس فريدمان، عراب العولمة المعروف بأن ممارسات الرئيس ترامب في ولايته الثانية قد تقود إلى فقدان أميركا التي يعرفها الأميركيون، أما الأخطر فهو اعترافه بأنه يقرّ بعدم درايته بالمدى الزمني الذي يمكن أن يتم فيه استرجاع أميركا التي يعرفها العالم. تبدو أميركا ترامب غير أميركا ريغان، والمواجهة مع السوفيت وقتها، تختلف عن روسيا اليوم كثيرًا. بدايةً، عمد ريغان إلى تقوية وتعزيز حلف الناتو، وبذل الغالي والثمين لدعم أوروبا الغربية بشكل مباشر، فيما أدوات البروباغندا الأميركية، والتي وجهت إلى أوروبا الشرقية، في صورة إذاعات ومحطات تلفزة، صحف ومجلات، جماعات المجتمع المدني، مؤسسات روحية كبرى قادرة وقاهرة والتعاطي معها سرًّا وعلانيةً، كل هذه تجَلَّتْ في لحظة خاطفة عُرفت بخطاب حائط برلين، وقادت إلى اللحظات الحاسمة التي أسقطت فيها جماهير ألمانيا الشرقية الجدار العازل، وكان من الطبيعي بعدها أن تنهار جدران الستار الحديدي من حول الجمهوريات السوفيتية وقبلها انفَكَّ عقد دول أوربا الشرقية. لم يضطر ريغان إلى تحريك أساطيل أو غواصات، بل عمد إلى إظهار نموذج أميركا التي أحبها العالم، في مواجهة السوفيت الذين تجبّروا وتكبّروا، واعتبروا أن نظريتهم ستعيش لألف عام، ولهذا لم تتجاوز العقود السبعة. كان كيسنجر على حقٍّ حين اعتبر أن أميركا بوصفها مدينة متألقة فوق تلة لم تكن صورة مجازية بالنسبة إلى ريغان، بل كانت موجودة فعلاً بنظره لأنه أرادها أن تكون موجودة. شتان الفارق بين رؤية لريغان عن أميركا العامرة بكل الأجناس، ونظيرتها الترمبية التي تطارد المهاجرين، تحت دعاوى حماية الأمن القومي، وعلى الرغم أن لسيد البيت الأبيض الحقَّ في حماية بلاده من أي مخاطر تتهدد أمنها القوميّ، إلا أن الأمر لا يقتصر على أولئك الذين يتجاوزون الحدود الجغرافية عبر المكسيك، إلى فكرة الهجرة ونظرية بوتقة الانصهار التي تجمع الأميركيين تحت راية علم واحد. أميركا الريغانية آمنت بفتح الموانئ الحرة والزاخرة بالتجارة والإبداع، وليس أميركا المكبلة بأغلال من التعريفات الجمركية التي تدفع العالم لاعتبار الولايات المتحدة "إمبراطورية الشر"، في قراءة بالمعكوس للمصطلح الذي اصطكَّه ريغان قاصدًا به الاتحاد السوفيتي، ورغم شدة وطيس الحرب الباردة، إلا أنه لم يفرض طوقًا من القيود التجارية أو الاقتصادية على بلاده. نجح ريغان بالفعل في جعل أميركا عظيمة لكن من غير رايات فاقعة أو أصوات زاعقة، لكن عبر مثال الدولة الرمز التي تسعى في طريق تحرير البشر من أغلال الكراهية التي قيدت الشيوعية بها مواطنيها، ومواطني الدول التي دارت في فلكها. والشاهد أنه مع إدارك الاتحاد السوفيتي عبثية أي سباق تسلح فيما كانت قيادتها الطاعنة في السنِّ تواجه مشكلات الخلافة، مخفية التعقيدات خلف حجاب من البساطة، كان ريغان يقوم بطرح رؤية مصالحة مع الاتحاد السوفيتي تتجاوز أي رأي كان يمكن للرئيس نيكسون أن يعبر عنه. ليس خافيًا أن نيكسون اعتمد سياسة فَرِّقْ تَسُدْ، والقصد التفريق بين الصين وروسيا، ومحاولة كسب بكين عبر دبلوماسية البنج بونج. اليوم يجد الرئيس ترامب صعوبة كبرى في وضع العصا بين دواليب موسكو وبكين، فكلاهما له مصلحة مع الآخر للوقوف صفًّا واحدًا في مواجهة المحاولات الأميركية لتأكيد فكرة القطبية الأميركية المنفردة. هل يمكن لواشنطن أن تعود مرَّةً جديدة عظيمة بالفعل؟ غالب الظن أنه يتوجب عليها أول الأمر أن تطرد نظرية الخوف من الآخر، وأن تعمد إلى مبدأ التعايش السلمي مع جميع الأمم من خلال إحياء لأميركا الجمهورية لا الإمبراطورية التي تتطلع لمَدِّ النفوذ بأدوات القوة والتي لا تنفكُّ تخدع صاحبها يومًا وراء الآخر. هل من حقيقة مؤكدة قبل الانصراف؟ قبل أربعين سنة وعلى امتداد عقود منذ ذلك الحين، كان يظن أن العقبة الكؤود أمام التوصل إلى نظام عالمي قائم على أساس السلم هي الاتحاد السوفيتي. بدت النغمة التي تم الترويج لها، هي أنه حال انهار النظام الشيوعي، ستَحِلُّ حقبة من الاستقرار والنوايا الطيبة، غير أنه سرعان ما تَبَيَّنَ أن دولاب التاريخ يدور عمومًا دورات أطول، وكان لا بدَّ من معالجة ركام الحرب الباردة وأنقاضها قبل أن توفر إمكانية بناء صرح نظام دولي جديد.