
الكشف عن ثروة ترامب وحصة العملات الرقمية فيها
قدّرت صحيفة "نيويورك تايمز" بعد تحليل أجرته بناءً على التقرير المالي للرئيس الأمريكي والبيانات العامة أن ثروة ترامب أكثر من 10 مليارات دولار.
وكشف التحليل أن الجزء الأكبر من ثروة ترامب يأتي من استثماراته في العملات الرقمية، خاصة عملة $TRUMP التي أُطلقت قبل تنصيبه هذا العام وتُقّيم بنحو 6.9 مليار دولار — رغم أنها غير قابلة للتداول.
كما حقق الرئيس ما لا يقل عن 320 مليون دولار من رسوم تداول هذه العملة، بالإضافة إلى امتلاكه عملات World Liberty التي قد تصل قيمتها إلى مئات الملايين.
أما أسهم شركة ترامب ميديا (مالكة منصة Truth Social)، فتبلغ قيمتها نحو ملياري دولار، بينما يأتي 1.3 مليار دولار على الأقل من استثماراته العقارية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 28 دقائق
- اليوم السابع
محمد مصطفى أبو شامة: هناك أوراق ضغط يستخدمها ترامب ضد نتنياهو لوقف حرب غزة
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن المفاوضات الجارية بشأن التهدئة في قطاع غزة دخلت مرحلة الحسم، خاصة بعد الرد الإيجابي من حركة حماس على المقترح المطروح، مع بعض التعديلات، يقابله رفض إسرائيلي لهذه التعديلات، مشيرًا إلى أن وفدًا إسرائيليًا وصل بالفعل إلى الدوحة للمشاركة في مفاوضات غير مباشرة مع قيادة حماس. وأكد أبو شامة، خلال مداخلته في برنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الوساطة الدولية تسعى حاليًا لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، لكن الحسم الحقيقي قد يكون في واشنطن، وليس في الدوحة، حيث من المتوقع أن يمارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطًا مباشرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائهما المرتقب. وأوضح أن أجندة الاجتماع في البيت الأبيض تشمل ملفات معقدة، من أبرزها مستقبل الحرب في غزة، الملف الإيراني، تسليح إسرائيل بعد استنزاف قدراتها العسكرية، وحتى مستقبل نتنياهو السياسي نفسه. وأشار إلى أن نتنياهو يسعى للخروج الآمن سياسيًا من أزمته الداخلية، وأن ترامب قد يكون طرفًا فاعلًا في تقديم ضمانات تتيح التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بل وربما إنهاء الحرب في غزة بشكل كامل. وأضاف أبو شامة أن الهدنة لا تزال معلقة منذ عدة جولات تفاوضية سابقة، وغالبًا ما كانت تفشل في اللحظات الأخيرة بسبب خلافات تتعلق بالمطالب الفلسطينية، وعلى رأسها الانتقال من هدنة مؤقتة إلى إنهاء دائم للحرب، وضمانات أمريكية تردع عودة إسرائيل إلى التصعيد العسكري كما حدث بعد اتفاق يناير الماضي. وختم بتأكيد أن الضمانات الدولية، وخاصة الأمريكية، ستكون حاسمة لتجنب تكرار سيناريوهات انهيار التفاهمات السابقة، ووقف الإبادة الجماعية بحق المدنيين في غزة، بما في ذلك منع دخول المساعدات الإنسانية، وهي إحدى أدوات الضغط التي تستخدمها إسرائيل.


بوابة الفجر
منذ 33 دقائق
- بوابة الفجر
البيت الأبيض: المفاوضات التجارية قد تستمر ما بعد الموعد الأقصى المحدد
صرح رئيس المجلس الاقتصادي الوطني التابع للبيت الأبيض كيفين هاسيت بأن مفاوضات الولايات المتحدة مع دول أخرى حول الاتفاقات التجارية قد تستمر ما بعد الموعد الأقصى المحدد لها. وقال هاسيت في تصريح لقناة "سي بي إس"، يوم الأحد، إن "الولايات المتحدة مستعدة دائما للحديث مع الجميع وعن كل شيء يحدث في العالم. وهناك الموعد الأقصى وبعض الأمور باتت قريبة، ولذلك قد يتم تمديد المفاوضات حولها لما بعد الموعد الأقصى أو ربما لا". وأضاف أن "القرار بها الشأن يعود للرئيس (دونالد ترامب)". وجاء ذلك تعليقا على إمكانية تمديد المفاوضات حول الصفقات التجارية مع مختلف الدول، والتي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يسعى لعقدها في موعد لا يتخطى الـ 9 من يوليو الجاري. وتحدث ترامب حول أنه لا ينظر في إمكانية تمديد المفاوضات وتأجيل دخول الرسوم التجارية حيز التنفيذ. وأعلن ترامب في 2 أبريل الماضي عن فرض الرسوم التجارية على معظم دول العالم. وفي وقت لاحق تم تعليق تفعيل الرسوم على خلفية دخول واشنطن في مفاوضات مع العديد من الدول بشأن اتفاقيات تجارية لتفادي فرض الرسوم

مصرس
منذ 36 دقائق
- مصرس
عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة يطالبون بصفقة شاملة أسوة باتفاق إيران
العائلات قالت في بيان إن "من حقق إطلاق نار تاريخيا في إيران قادر على تحقيق صفقة رابحة في غزة" دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، الجمعة، إلى إبرام "اتفاق شامل" مع الفصائل الفلسطينية في القطاع لإطلاق سراح ذويها، أسوة بوقف إطلاق النار بين تل أبيب وطهران.جاء ذلك خلال وقفة قبالة المقر القديم للسفارة الأمريكية في تل أبيب، وفق بيان صادر عن عائلات الأسرى، قبيل لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالبيت الأبيض، الاثنين المقبل.وقالت العائلات: "من حقق وقف إطلاق نار تاريخيا مع إيران قادر على تحقيق صفقة رابحة في غزة".وفي 13 يونيو الماضي، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة.ومع رد إيران الصاروخي على إسرائيل وتكبيدها خسائر كبيرة، هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية بإيران في 22 يونيو الماضي، لترد طهران بقصف قاعدة "العديد" العسكرية الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر ذاته وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.ودعت العائلات إلى "استغلال هذه الفرصة التاريخية للتوصل إلى اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع المختطفين (الأسرى الإسرائيليين) وإنهاء القتال (الإبادة بغزة)".ونقل البيان عن عيناف تسنغاوكر، والدة الجندي ماتان الأسير في غزة: "سقط كثير من الجنود في حرب غزة، يجب أن نوقف هذا، فنحن لا نريد أن نرى العائلات تدخل في دوامة الحزن".وأضافت: "بعد أن انتهينا من (العدوان على) لبنان وإيران، علينا الآن إنهاء ملف غزة. أعيدوا جميع الرهائن إلى ديارهم، ولنضع حدا للحرب".بدوره، قال كيث سيغل أحد الأسرى السابقين، "إلى الرئيس ترامب، أقول: إن مواطني إسرائيل يثقون بك ويقدرون كل ما تفعله من أجل دولة إسرائيل".وأضاف سيغل: "حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة، والتوصل إلى اتفاق شامل يعيد جميع الرهائن الخمسين إلى ديارهم، حتى آخر رهينة".وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.وتجري الحكومة الإسرائيلية الأمنية المصغرة مشاورات بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار مع الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، لكن المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أكدوا مرارا أن نتنياهو يواصل الإبادة استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة، بينما وافقت حركة حماس على مقترحات سابقة.ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 192 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.