
بلجيكا تستدعي سفير إسرائيل بسبب خطط غزة
استدعى وزير الخارجية البلجيكي اليوم الجمعة السفير الإسرائيلي بسبب خطة إسرائيل المعلنة لاحتلال مدينة غزة والسيطرة العسكرية على القطاع.
وقالت الوزارة في بيان إن بلجيكا أرادت «التعبير عن (رفضها) التام لهذا القرار، وأيضاً لاستمرار الاستعمار... والرغبة في ضم الضفة الغربية»، مضيفة أنها «ستدعو بقوة» إلى التراجع عن هذا القرار.
وأضافت الوزارة «بعد التأكيد الرسمي من الحكومة الإسرائيلية على نيتها حصار ثم احتلال مدينة غزة والسيطرة عسكرياً على قطاع غزة بأكمله، قرر وزير الخارجية ماكسيم بريفو استدعاء السفير الإسرائيلي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ دقيقة واحدة
- البيان
المنطقة لن تعود كما كانت
البعض لا يزال يعتقد واهماً بأن الوصول لاتفاق أو وقف لإطلاق النار في غزة، أو حتى الاتفاق على طبيعة «اليوم التالي» هناك، أو حتى الاتفاق ما بين أمريكا وإسرائيل وبين إيران، سيعيد الأمور إلى ما كانت عليه قبل عملية «طوفان الأقصى» قبل نحو عامين. هذه العملية، وبغض النظر عن الجدل والاختلاف عليها، وهل كانت مفيدة أم ضارة بالقضية الفلسطينية؟، فإن ما لا يمكن الخلاف بشأنه أنها غيّرت كل قواعد اللعبة في المنطقة بصورة من وجهة نظري لم تستفد منها إلا إسرائيل، ولم تتضرر منها إلا القضية الفلسطينية والعالم العربي. فلسطينيو الضفة كانوا يعانون أيضاً من التهويد البطيء، وكان المطلب الفلسطيني والعربي وقتها هو العودة إلى حدود 4 يونيو 1967. وهناك إصرار إسرائيلي أمريكي على ضرورة ترحيل أكبر قدر ممكن من سكان القطاع إلى خارجه، وربما تبدأ إسرائيل عملية مماثلة بحق سكان الضفة الغربية. قبل 7 أكتوبر كان نظام بشار الأسد يشكل موقعاً مهماً، لكن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة، إضافة لعوامل أخرى، أسهم في إسقاط هذا النظام، ما أدى إلى تغيرات دراماتيكية، أخطرها هو الخروج الإيراني من سوريا ودخول تركيا، وبالتالي فإن الخط الواصل من طهران إلى لبنان على البحر المتوسط مروراً بالعراق ثم سوريا قد انقطع، بل إن إسرائيل احتلت المزيد من الأراضي السورية، خصوصاً مرتفعات جبل الشيخ، وفرضت على سوريا عدم نشر أي أسلحة متقدمة خارج دمشق، وقضت على معظم قدراتها العسكرية، وأعلنت أن القوات السورية لا يمكن لها دخول السويداء بحجة حماية الدروز. كما أن دور الحشد الشعبي قد تراجع إلى حد كبير في العراق بعد التهديدات الأمريكية الإسرائيلية، إضافة إلى الضربات التي تم توجيهها لجماعة الحوثيين في اليمن. ما سبق ليس وجهات نظر، لكنها صارت حقائق على الأرض. من أجل كل ذلك، فإن المنطقة لن تعود كما كانت قبل 7 أكتوبر، والسؤال: هل بإمكان الدول العربية أن تواجه ذلك أو على الأقل تمنع التدهور أكثر مما هو موجود؟!


سكاي نيوز عربية
منذ 19 دقائق
- سكاي نيوز عربية
سموتريتش: فقدتُ الثقة في قدرة نتنياهو على تحقيق النصر في غزة
وفي مقطع فيديو نشره على حسابه الرسمي في منصة "إكس"، قال سموتريتش: "خلال 22 شهرا من الحرب دفعنا أثمانا باهظة، لكننا حققنا إنجازات عظيمة في جميع جبهات القتال". وأضاف: "في غزة ، ألحقنا بحماس أضرارا بالغة وقضينا على معظم قادتها وجزء مهم من بنيتها التحتية الإرهابية. لكن العمل لم يكتمل بعد، وأهداف الحرب لم تتحقق بالكامل". وتابع: "في الأسابيع الأخيرة، عملت بشكل مكثف مع رئيس الوزراء على خطوة دراماتيكية لتحقيق النصر في غزة. مزيج من الحسم العسكري السريع وخطوة سياسية فورية ستكبد حماس ثمنا باهظا، وتدمر قدراتها العسكرية والمدنية، وتفرض عليها ضغطا غير مسبوق لإطلاق سراح الرهائن ، وترفع معنويات الشعب الإسرائيلي. على مدى أسابيع، بدا أن رئيس الوزراء يدعم الخطة. ناقش معي تفاصيلها وأعطى انطباعا بأنه يسعى للحسم وينوي هذه المرة المضي حتى النهاية. ولكن للأسف، لقد تراجع عن موقفه". وكشف الوزير الإسرائيلي أن نتنياهو ومجلس الوزراء "استسلموا وتركوا العاطفة تنتصر على العقل، وقرروا مرة أخرى أن يفعلوا المزيد من الشيء نفسه، ويشنوا عملية عسكرية هدفها ليس الحسم، بل فقط ممارسة الضغط على حماس للتوصل إلى صفقة جزئية للرهائن، مع تصريح واضح بأنه إذا وافقت حماس على الصفقة، فإننا سنوافق أيضا على التوقف مرة أخرى، والانسحاب مرة أخرى، والسماح لها بالتعافي وإعادة التسليح مرة أخرى. وهكذا دواليك". وأبرز أن "إرسال عشرات الآلاف من المقاتلين للمناورة في مدينة غزة مع تعريض حياتهم للخطر، ودفع أثمان سياسية ودولية باهظة، فقط لممارسة الضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن، ثم الانسحاب، هذا غباء غير أخلاقي وغير منطقي". وأردف قائلا: "للأسف، لأول مرة منذ بداية الحرب، أشعر بأنني ببساطة لا أستطيع الوقوف وراء هذا القرار ودعمه. ضميري لا يسمح بذلك". وختم بالقول: "حرب من أجل النصر حتى النهاية: نعم، حتى لو كانت لها أثمان باهظة. لكن خطوة جزئية تهدف فقط إلى إعادة حماس إلى غرفة المفاوضات في ذل وطني واستسلام للإرهاب. لا وألف لا".


الإمارات اليوم
منذ 31 دقائق
- الإمارات اليوم
الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ 67 للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة
نفذت دولة الإمارات العربية المتحدة، أمس، عملية الإنزال الجوي الـ67 للمساعدات الإنسانية فوق قطاع غزة، ضمن عملية «طيور الخير»، التي تندرج في إطار عملية «الفارس الشهم 3»، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كل من ألمانيا وإيطاليا وهولندا واليونان. وشمل الإنزال كميات من المواد الغذائية الأساسية الموجهة للأهالي في القطاع، بمشاركة ودعم عدد من المؤسسات والجهات الخيرية في دولة الإمارات، استمراراً لالتزام الدولة بدعم الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته في ظل الظروف الإنسانية الصعبة. وترتبط عملية طيور الخير بالجهود الإغاثية الشاملة لعملية «الفارس الشهم 3»، التي أطلقتها الإمارات لتقديم المساعدات عبر الجو والبر والبحر، بالتعاون مع شركاء دوليين وإقليميين. وبهذا الائتلاف الإنساني، ارتفع إجمالي ما تم إنزاله جواً من قبل دولة الإمارات فقط إلى أكثر من 3892 طناً من المساعدات المتنوّعة، التي تضم الغذاء والمستلزمات الضرورية لدعم صمود الشعب الفلسطيني الشقيق. وتعكس هذه الجهود الدور القيادي لدولة الإمارات في تنسيق وتنفيذ العمليات الإغاثية الدولية، وتأكيد التزامها الثابت بنهج العطاء الإنساني، عبر تسخير مواردها وإمكاناتها لخدمة القضايا الإنسانية، وتعزيز التضامن العالمي في مواجهة الأزمات. • 3892 طناً من المساعدات المتنوّعة إجمالي ما تم إنزاله جواً من قبل دولة الإمارات.