
مقارنة بين الصواريخ الإيرانية وصواريخ "حزب الله" و"حماس".. موقع عبري يكشف فوارق فظيعة ومرعبة
جو 24 :
انطلقت في إسرائيل تحذيرات من صواريخ إيران التي استهدفت مناطق مختلفة من البلاد مع تسليط الضوء على الفروقات بينها وبين صواريخ "حزب الله" التي يتم إطلاقها في المواجهات مع إسرائيل.
مقارنة بين الصواريخ الإيرانية وصواريخ "حزب الله" و"حماس".. موقع عبري يكشف فوارق فظيعة ومرعبة
Gettyimages.ru
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية أن الصواريخ الإيرانية التي ضربت مناطق مثل تل أبيب تختلف عن صواريخ "حماس" أو "حزب الله"، حيث تتميز بقوة تدميرية أعلى، إذ تحمل رؤوساً حربية تحتوي على مئات الكيلوغرامات من المتفجرات.
ووفقاً للصحيفة، نقل مسؤول كبير في قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن بعض الضحايا كان من الممكن إنقاذهم لو وصلوا إلى الملاجئ أو مناطق الحماية الصاروخية في الوقت المناسب.
وحذرت القيادة من "التراخي العام" في أعقاب الهجوم الإيراني، الذي شمل إطلاق صواريخ وطائرات مسيرة، مؤكدة أنها لا تزال تحلل تفاصيل الهجوم وتدرس تداعياته.
وأضاف المسؤول: "قمنا بدراسة كل حالة وفاة على حدة، وسنعمل على استخلاص الدروس لتعزيز الاستجابة في المستقبل. أستطيع القول بكل مسؤولية إن الأرواح الثلاثة كان من الممكن إنقاذها لو توجه الضحايا إلى الملاجئ القريبة منهم".
كما أشار إلى أن بعض الصواريخ الإيرانية أخطأت أهدافها، لكنها تبقى أكثر تدميراً من صواريخ "حماس" و"حزب الله"، حيث تسبب موجات صدمية شديدة وقوية.
أما فيما يخص الطائرات المسيرة، فقد أوضح أن خطرها أقل مقارنة بالصواريخ، نظراً لقدرة سلاح الجو الإسرائيلي على اعتراضها قبل وصولها، إضافة إلى أن كمية المتفجرات التي تحملها أصغر حجماً.
المصدر: صحيفة "معاريف" العبرية
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 39 دقائق
- عمون
حماية سيادتنا
لم ولن تكن التحديات التي تواجه المنطقة ودولها هي الأولى أو الأخيرة ، فمنطقتنا ملتهبه منذ فجر التاريخ وما زالت . فالتسابق والصراع علي هذه المنطقة واقع محتوم دخل في فلسفة وتكوين دول المنطقة . ما يجري اليوم هو واحدة من النتائج الحتمية للسيطرة على هذه المنطقة ، فإسرائيل الامريكية لا تريد منافسا لها ولا شريكا يعرقل أهدافها في الهيمنة على المنطقة ، وايران وجدت نفسها امام تحدي مع إسرائيل الامريكية في التوسع وبنا الاحلام الفارسية العظمى المشهودة , فهذا الطمع الكبير من هذه القوى جميعا جاء وسط ضعف عربي، وانكسار في الوحدة والعمل المشترك ، حيث شهدنا كيف تهافت المال العربي والسياسة العربية لنيل الرضى الأمريكي وبركات البيت الأبيض هذه الحرب المحتومة وضعتنا نحن في الاردن امام مسؤولياتنا تجاه انفسنا وتجاه الدولة ، فنحن جميعا على وعي تام بأن هذه الحرب هي حرب مصالح واهداف أساسها : من سيهيمن على المنطقة ومن سيكون المتحكم بأمرها ، وأن الاطماع الإسرائيلية الامريكة لم ولن تقف عند حد ، بل تسعى أمريكيا لاخضاع ايران والتمكن من بنا نظام سياسي يصبح كبقية الأنظمة في المنطقة تحكمه الإرادة الامريكية . فإسرائيل أداة أمريكيا في المنطقة والشرطي الذي يجب أن ينفذ أوامرها لتحقيق الأهداف ، وهذا ينسجم بالتمام والكمال مع اهداف الجانب المتطرف في الإدارة الإسرائيلية التي تريد فرض الهيمنة والسيطرة على المنطقة . اما مسؤوليتنا تجاه الدولة الأردنية فمن الطبيعي أن نثق بتوجهات الدولة ، وان نتلاحم في التعبير عنها والتعامل معها بكل صدق ، وان ننطلق من منظور وعينا بالاطماع والغايات التي تشأت من اجلها هذه الصراعات ، والاهداف التي تسعى اليها كل من عناصر هذه الحرب ، فالاردن دولة مستقلة ذات سيادة ، واحترام سيادتنا هو احترام للدولة وشعبها ونظامها ، وأن أي إساءة لها يعني إساءة لكل عناصر الدولة ، هذا إضافة للخطورة الكبيرة التي تترتب عن انتهاك هذه السيادة خاصة ونحن نعيش بين اقطاب ملتهبة ، تحاول الدول الطامعة توريطها وزجها إلى اتون حرب غير عادلة بحيث يكون الأردن ساحة لهذا الصراع الذي يشكل خطرا فادحا على هذا البلد. من حق الأردن أن يدافع عن نفسه / ومن حقه أن يمنع تحويل الأردن جوا وبحرا وارض الى ساحات لمعارك أي طرف أو أن نعطي لإسرائيل الفرصة وباي حجة للتمادي والتبرير التوسعي الذي تسعى اليه . من حق الأردن أن يثبت عمليا أنه لا يسمح لاحد استغلال سمائه كمعابر أو ساحة صراع ليس دفاعا عن احد أو الوقوف مع أحد ضد أحد بل دفاعا عن سماء وارض وشعب الأردن ، فلقد رأينا كيف شكلت المقذوفات التي سقطت بالأردن خطورة على المواطنين الأردنيين! نحن جميعا نتعاطف مع ايران لضرب إسرائيل ، فكلنا لنا ثأر عند هذا النظام الاسرائيل القاتل ، ولكن يجب على هذه المشاعر والعواطف النبيلة أن لا تنسينا مسؤوليتنا تجاه الأردن حاضره ومستقبلة . ولعل تجربة ايران وما حصل سابقا مع حزب الله في ايران أن يكون درسا لنا جميعا في تحصين جبهتنا الداخلية وتقويتها ، وتعزيز تماسكها فكرا وفعل . فنحن المؤهلون في منطقتنا لأن نحمل شعاع النور بالعقل والمنطق ، وأن نفوت على اعدائنا والمتربصين بنا كل محاولات النيل من هذا الوطن . فنحن ندرك أن نوايا نتنياها تجاه الأردن لم ولن تكون متساهلة ، بل يحاول على الدوام الاساءات المتكررة، وامامنا أربعة سنوات قادمة فرضت علينا أن نكون اكثر وعيا ، وأعظم مسؤولية ، داعمين القيادة متعاضدين في الداخل ، واعين لكل المحاولات .لا نلتفت لهؤلاء القوالون ، أصحاب القول والكلمة المدفوعة والمواقف المتقلبة والمصالح الخاصة أن يفرضوا اجندات غير صحيحة , وغير سليمة علينا . نحن كشعب لا نختلف في ان إسرائيل هي العدو الأكبر ، وأن نتنياهو جاء بفكر يميني متطرف ، وأن مصلحته السياسية وائتلافه هي القضاءعلى كل معاني السلام والسلم في المنطقة ، وابقائها في حالة اللهيب المحترق . وأن مواجهته وعلى المستوى الأردني هو كشف أهدافه وأطماعه أمام المجتمع الدولي وبيان الأفعال غير الإنسانية المنافية للقيم والأعراف والقوانين الدولية من خلال دبلماسية واقعية حكيمة ، كذلك تفويت المحاولات المستمرة اختراق الساحة الأردنية وذلك بالتكاتف والتلاحم وأدراك هذه المحاولات التي لا تنقطع . تماسكنا هو الأساس ووعينا هو الدرع الذي يبقينا على الدوام في ساحة الأمان.


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
"القسام" تنشر مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا
جو 24 : نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، يوم الأحد، مشاهد لاستهداف قوتين إسرائيليتين في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وتضمنت المشاهد التي نشرتها الكتائب ضمن سلسلة عمليتها "حجارة داود" استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزلفي منطقة العطاطرة بقذيفة مضادة للأفراد. "> كما استهدفت الكتائب قوة أخرى راجلة في محيط نفسالمنطقة. وأطلقت كتائب القسام مؤخرًا اسم "حجارة داود" على عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة ردا على العملية الإسرائيلية المسماة"عربات جدعون". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
نتنياهو: اعطيت توجيهاتي للمضي قدما في مفاوضات صفقة التبادل
جو 24 : - صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه أعطى الضوء الأخضر للمضي قدما في مفاوضات صفقة التبادل. واضاف قائلاً: "لقد أصدرتُ تعليماتٍ للمضي قدمًا في المفاوضات بشأن الرهائن، لوجود اختراقه ". وأجرى فريق التفاوض برئاسة الوزير رون ديرمر امس، تقييمًا للوضع، وفي وقت لاحق من اليوم، عُقدت مناقشة أخرى بقيادة نتنياهو مع منسق الأمن القومي والأمن الداخلي (الإفراج والمفقودين) غال هيرش والوزير ديرمر. ووفقًا لمصدر إسرائيلي رفيع المستوى، فقد نوقشت قضية المختطفين أيضًا في اجتماع الكابنيت الذي عقد الليلة الماضية. قبل يوم من الهجوم الإسرائيلي على إيران، أطلع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، على آخر مستجدات المحادثات الخاصة بصفقة التبادل. يذكر ان المقترح المحوري للمفاوضات يتضمن إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين ووقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا. وتشير التقارير إلى أن حماس تُظهر مرونة، بينما تطالب إسرائيل بضمان حرية العمل العسكري حتى خلال وقف إطلاق النار. تابعو الأردن 24 على