logo
شاهد .. بريطاني ينفق 60 ألف إسترليني لتحصين مخبئه في حديقة منزله

شاهد .. بريطاني ينفق 60 ألف إسترليني لتحصين مخبئه في حديقة منزله

صحيفة سبق٣٠-٠٦-٢٠٢٥
في ظل تصاعد التوترات الدولية والمخاوف من الكوارث المستقبلية، قرر البريطاني ديف بيلينغز، مهندس من مقاطعة ديربيشاير، استثمار 60 ألف جنيه إسترليني لتحصين مخبأ تحت الأرض بناه منذ عقد في حديقة منزله.
ورغم أن الملجأ لا يوفر حماية تامة من الأسلحة النووية، إلا أنه مصمم ليكون مساحة آمنة في حال وقوع أزمات مفاجئة.
المخبأ، الذي استوحى بيلينغز فكرته من فيلم "الهروب الكبير"، يبلغ طوله 140 قدمًا ويمتد عبر نفق بطول 35 قدمًا. ويضم المنشأة عدداً من الغرف الأساسية كالصالة الرياضية، والمرحاض، والمغسلة، ومصعد صغير لتخزين الأطعمة، ويخطط المهندس البريطاني لتطويره عبر تركيب أبواب مقاومة للانفجارات وأنظمة تنقية هواء ومصادر مستدامة للمياه والغذاء، لتأمين البقاء لزوجته بيث وابنهما أوليفر ذي السبع سنوات.
وأكد بيلينغز أنه يعمل على تجهيز المخبأ ليكون ملائماً للبقاء لفترات طويلة، مشيراً إلى أنه سينشئ وحدة تنقية مياه تستفيد من مياه البئر، وسيوفر مخزوناً غذائياً كافياً، وقال: "طالما أن لديك الماء والطعام، يمكنك البقاء هنا لفترة طويلة". المشروع يعكس تزايد توجه الأفراد نحو التحصين الذاتي في ظل عالم غير مستقر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الألماني لتطوير طائرات مُسيرة قتالية بعيدة المدى
الجيش الألماني لتطوير طائرات مُسيرة قتالية بعيدة المدى

الشرق الأوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق الأوسط

الجيش الألماني لتطوير طائرات مُسيرة قتالية بعيدة المدى

ذكرت صحيفة هاندلسبلات الألمانية، اليوم الاثنين، أن القوات المسلّحة تستعد لتطوير طائرات مُسيرة قتالية بعيدة المدى قادرة على ضرب أهداف في عمق أراضي العدو. ووفقاً للصحيفة فإن ثلاثة تكتلات تعمل على وضع تصورات، بعد أن أرسلت القوات الجوية الألمانية طلباً لشركات تصنيع دفاعي رائدة وناشئة لتوفير طائرات مُسيرة قادرة على ضرب أهداف في عمق مناطق العدو. ووفق التقرير، تسهم شركة إيرباص للدفاع في المشروع، إلى جانب شركة كراتوس الأميركية الناشئة، في حين تتعاون شركة راينميتال الألمانية مع «أندوريل» المتخصصة في الطائرات المُسيرة. وذكر التقرير أن هلسينج الناشئة، ومقرُّها ميونيخ، تشارك أيضاً في المشروع. وأكدت وزارة الدفاع الألمانية، للصحيفة، الاستعدادات لمثل هذا المشروع، وقالت إن محادثات أولية جَرَت، لكن لم يجرِ إصدار أي عطاء رسمي. ولم تردَّ الوزارة والشركات المذكورة على طلبات للتعليق أرسلتها «رويترز» عبر البريد الإلكتروني.

اكتشاف أنهار قديمة تحت القطب الجنوبي
اكتشاف أنهار قديمة تحت القطب الجنوبي

الرياض

timeمنذ 13 ساعات

  • الرياض

اكتشاف أنهار قديمة تحت القطب الجنوبي

لا يزال القطب الجنوبي المتجمد سرًا من أسرار هذا الكون البديع الذي يحوي الكثير من الظواهر الغامضة المحمية تحت الثلوج وطبقات الجليد السميكة. ومع هبوب الرياح القطبية الباردة ودرجات الحرارة المنخفضة، اكتشف خبراء الجيولوجيا من أوروبا والصين خلال رحلتهم الاستطلاعية باستخدام أجهزة الرادار عددًا كبيرًا من مجاري الأنهار القديمة التي كانت تتدفق على سطح شرق القارة القطبية الجنوبية -أنتاركتيكا- قبل أن يبدأ تجمد سطحها. ووفقًا لما أفادت به دائرة العلاقات العامة في جامعة «دورهام» البريطانية فإن هذه الظاهرة حدثت قبل نحو 34 مليون سنة، مشيرةً إلى أن هذا الاكتشاف سيساعد العلماء في التنبؤ بدقة أكبر بكيفية تحرك الأنهار الجليدية التي تغطي تلك المجاري القديمة. وقال الباحث في جامعة «دورهام» جاي باكسمان: «تعد تضاريس القارة القطبية الجنوبية، المخفية تحت طبقات سميكة من الجليد، من أكثر الظواهر غموضًا وإثارة للاهتمام في النظام الشمسي، وعندما بدأنا دراستها باستخدام صور الرادار، اكتشفنا العديد من المناطق المسطحة التي كانت سهولًا نهرية». ويشهد مظهرها البكر على أن الأنهار الجليدية لا تدمر مثل هذه التشكيلات التضاريسية، بل تحافظ عليها، ما يؤثر بشكل مباشر في حركة الجليد اللاحقة. وحسب التقديرات الجيولوجية الحالية، نشأت هذه الأنهار بعد انفصال شرق أنتاركتيكا عن أستراليا، والذي حدث قبل نحو 80 مليون سنة، وأدى تدفقها عبر سطح القارة إلى تشكل سهولًا نهرية مسطحة، ظلت مغطاة بالأنهار الجليدية منذ حوالي 34 مليون سنة، عندما تغيّر مناخ الأرض بشكل حاد نتيجة فتح مضيق دريك وانفصال أمريكا الجنوبية عن القارة القطبية. وكان اكتشاف هذا العدد الكبير من السهول النهرية تحت الجليدية مفاجئًا للجيولوجيين، إذ كان الاعتقاد السائد، بناء على دراسات العصر الجليدي في نصف الكرة الشمالي، أن الأنهار الجليدية عادة ما تدمر مثل هذه التضاريس بسرعة. ويفيد هذا الاكتشاف بأن القبعات الجليدية القطبية لا تحدث دائمًا تأثيرًا مدمّرًا على الأراضي التي تغطيها، وأنها قد تسهم أحيانًا في حفظ المعالم «الجيومورفولوجية» القديمة.

مسيرات HX-2 الأوروبية تقتل ذاتيًا وتثير الجدل الأخلاقي
مسيرات HX-2 الأوروبية تقتل ذاتيًا وتثير الجدل الأخلاقي

الشرق السعودية

timeمنذ 19 ساعات

  • الشرق السعودية

مسيرات HX-2 الأوروبية تقتل ذاتيًا وتثير الجدل الأخلاقي

بطائرات مسيّرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تقود ألمانيا ثورة جديدة في التسليح الأوروبي. مسيّرات "HX2" قادرة على المراقبة والهجوم دون تدخل بشري مباشر، ما يثير مخاوف من انفلات القرار العسكري. الأمم المتحدة تدعو لحظر الأسلحة الفتاكة ذاتية التشغيل قبل 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store