
ترامب يعلن سحب ترشيحه لحليف ايلون ماسك لتولي رئاسة وكالة ناسا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت سحب ترشيحه للملياردير جاريد ايزاكمان، الحليف المقرب من ايلون ماسك، لتولي رئاسة وكالة ناسا للفضاء.
وكان ترامب قد أعرب في كانون الأول الماضي وقبل عودته إلى الرئاسة عن رغبته بأن يكون ايزاكمان، رائد الأعمال وأول رائد فضاء غير محترف يسير في الفضاء، المدير المقبل للناسا.
لكن السبت كتب ترامب على منصته "تروث سوشيال" أنه "بعد مراجعة شاملة لارتباطات سابقة، أسحب ترشيح جاريد إيزاكمان لرئاسة وكالة ناسا".
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في وقت سابق السبت ونقلا عن مصادر لم تسمها، أن ترامب سيسحب هذا الترشيح بعدما علم أن ايزاكمان قدم تبرعات لديموقراطيين بارزين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 44 دقائق
- LBCI
أميركا تعطي الضوء الأخضر لسوريا لضم مقاتلين متشددين سابقين إلى الجيش
أعلن مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة وافقت على خطة طرحتها القيادة السورية الجديدة للسماح لآلاف المقاتلين المتشددين السابقين من المعارضة بالانضمام للجيش الوطني، شريطة أن يحدث ذلك بشفافية. وذكر ثلاثة مسؤولين دفاعيين سوريين أن الخطة تنص على انضمام نحو 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الويغور من الصين والدول المجاورة، إلى وحدة مشكلة حديثا، وهي الفرقة 84 من الجيش السوري، والتي ستضم سوريين أيضا.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
قائمة جديدة.. تعرفوا إلى أغنى 10 مليارديرات بعالم العملات المشفرة
نشر موقع شبكة 'CNN' الأميركية تقريراً جديداً كشف فيه عن قائمة بأغنى 10 مليارديرات في عالم العملات المشفرة. وذكر التقرير أن هؤلاء يمتلكون نحو 267.8 مليار دولار من تلك العملات وذلك حتى تاريخ 28 أيار 2025، وذلك وفقاً لبيانات 'مجلة فوربس' الأميركية وموقع 'أركام إنتل'. قائمة بأغنى 10 مليارديرات في عالم العملات المشفرة: المهنة: مخترع بيتكوين. الثروة: 120 مليار دولار، بتاريخ 28 أيار 2025 المهنة: مؤسس بينانس الثروة: 66.7 مليار دولار، حسب ما تشير بيانات مجلة 'فوربس' الأميركية المهنة: المدير المالي لشركة 'تيثر' المصدرة للعملة المستقرة يو إس دي تي الثروة: 22.4 مليار دولار. المهنة: الرئيس التنفيذي في 'كوين بيس' الثروة: 11.2 مليار دولار 6- باولو أدروينو المهنة: الرئيس التنفيذي في 'تيثر' المهنة: الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'تيثر' المهنة: مؤسس 'ترون' وأكبر مستثمر في شركة 'وورلد ليبيرتي فاينانشال' المدعومة من الرئيس ترامب الثروة: 8.5 مليار دولار المهنة: المؤسس المشارك في شركة 'ريبل' 10- فريد إرسام المهنة: المؤسس المشارك في 'كوين بيس'

المدن
منذ ساعة واحدة
- المدن
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين شرق دير الزور
تحدث السفير الأميركي في أنقرة والمبعوث الخاص إلى سوريا، توم باراك، عن ملامح السياسة الأميركية المستقبلية في سوريا، مؤكداً أن بلاده تتجه نحو نهج جديد يختلف جذرياً عما كان متبعاً في العقود الماضية. وقال باراك في مقابلة مع قناة "NTV" التركية: "سياساتنا الحالية تجاه سوريا لن تشبه السياسات خلال المئة عام الماضية، لأن تلك السياسات لم تنجح". وأكد باراك أن الولايات المتحدة ما زالت تعتبر "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) حليفاً رئيسياً، وقال: "قسد هي حليف بالنسبة لنا، والدعم المقدم لهم هو دعم لحليف، وهذا أمر مهم جداً بالنسبة للكونغرس الأميركي"، لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة توجيه هذا الدعم نحو دمجهم في جيش سوريا المستقبلي، مضيفاً "يجب أن تكون توقعات الجميع واقعية، ونعمل على دمج وحدات حماية الشعب الكردية ضمن البنية العسكرية الجديدة في سوريا". وكشف المبعوث الأميركي عن توجه بلاده لتقليص وجودها العسكري في سوريا، قائلاً: "من 8 قواعد، سينتهي الأمر بقاعدة واحدة فقط"، في إشارة إلى نية واشنطن إعادة تموضع قواتها، مع الحفاظ على دعمها لحلفائها المحليين وتنسيقها مع شركائها الإقليميين. كما أشاد باراك بجهود الرئيسين دونالد ترامب ورجب طيب أردوغان في الملف السوري، مشيراً إلى أن "الرئيس ترامب والرئيس أردوغان قاما بعمل مذهل، وقال ترامب إنه سيمنح الحكومة السورية الجديدة فرصة، ولم يكن أحد يتوقع ذلك". تحرك مفاجئ أميركي وتأتي تصريحات باراك، بالتزامن مع انسحاب ميداني مفاجئ نفذته القوات الأميركية خلال الساعات الماضية، من قاعدتين عسكريتين بارزتين في ريف دير الزور الشرقي، هما قاعدة حقل العمر النفطي ومعمل كونيكو للغاز، الواقعتين ضمن مناطق تسيطر عليها "قسد". وبحسب "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، فقد بدأت عملية الانسحاب بشكل تدريجي منذ 18 أيار/مايو، قبل أن تتسارع في الأيام الأخيرة، وسط تحليق مكثف لطيران "التحالف الدولي". ويُعد حقل العمر أكبر قاعدة أميركية في سوريا، وكان قد تعرّض مع كونيكو لاستهدافات متكررة من ميليشيات موالية لإيران خلال العامين الماضيين. قسد تملأ الفراغ وسارعت وحدات "الكوماندوس" التابعة لـ"قسد"، إلى التمركز في المواقع التي أُخليت، في إطار تنسيق أمني مع التحالف الدولي. وأكدت مصادر محلية، أن العمليات العسكرية المشتركة ضد خلايا تنظيم "داعش" ستتواصل انطلاقاً من قاعدة الشدادي في ريف الحسكة الجنوبي، والتي لا تزال تحتضن وجوداً أميركياً نشطاً. ويُعتقد أن إعادة تموضع القوات تأتي ضمن خطة لتقليص الوجود العسكري وتحويله إلى دعم لوجستي واستخباراتي محدد، مع الحفاظ على فعالية مواجهة التنظيمات المتطرفة. فراغ أمني محتمل ويثير الانسحاب الأخير مخاوف من احتمال حدوث فراغ أمني خطير في المنطقة، في ظل هشاشة الوضع الأمني وتنامي نشاط خلايا "داعش" في البادية السورية ومحيط دير الزور. كما تخشى مصادر محلية من أن تستغل الميليشيات الموالية لإيران الفرصة لتعزيز انتشارها في محيط نهر الفرات، ما قد يغير من توازنات السيطرة في الشرق السوري، سيما أن الانسحاب الأميركي يأتي في وقت حساس، إذ تلوح في الأفق مؤشرات على اتصالات بين "قسد" والحكومة السورية، لبحث ترتيبات أمنية وإدارية محتملة في حال تراجع الدور الأميركي أكثر.